Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php73/sess_a71a14245ef2228960105233a63da4b738d2644b95c248dc, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71 Warning: session_start(): Failed to read session data: files (path: /var/cpanel/php/sessions/ea-php73) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71 الإنسان وعلم الأسياخ (تتمة لموضوع الرنين النووي المغناطيسي) - شبكة ومنتديات قدماء

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الإنسان وعلم الأسياخ (تتمة لموضوع الرنين النووي المغناطيسي)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة فاضل ابو راضي مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله
    هل للعيون دور في خط الإشارة.....
    اين يكون تركيز العينين اثناء البحث...
    شكراص

    العيون ليس لها دور في خط الإشارة ولكن العيون تساعد العقل في التركيز وأحيانا كلما ازددت نظرا إلى نقطة معينة لا على التعيين إلى أمامك كلما ازدادت قدرتك على التركيز.
    هناك طريقة أخرى اتبعها شخصيا للتركيز على ما أريده وهو أنني اضع فوق يدي التي تحمل السيخ قطعة من نوع الليرة العثمانية الذهبية على سبيل المثال فأنظر إليها في البحث فتساعدني على التركيز في تلك القطعة فقط.
    والله أعلم

    تعليق


    • #77
      هل هناك من مجربين لهذه الطريقة... كم عددهم
      هل قمت بدراسة حول نسبة النجاح مع هؤلاء....
      هل كان نسبة النجاح اكبر مع اشياء فوق الارض مخبأة
      ما نسبة النجاح مع الاشياء تحت الارض
      هل كانت نسبة النجاح اكبر في البحث عن المعادن....الماء.... ام الفراغ...
      اذا لم يكن هناك مجربين ارجو الرد عن الاسئلة السابقة من خلال تجربتك انت اخي امانابرو
      ارجو ان لا اكون قد ازعجتك بكثرة الاسئلة
      تقبل تحياتي وتقديري

      تعليق


      • #78
        المشاركة الأصلية بواسطة amanapro مشاهدة المشاركة

        العيون ليس لها دور في خط الإشارة ولكن العيون تساعد العقل في التركيز وأحيانا كلما ازددت نظرا إلى نقطة معينة لا على التعيين إلى أمامك كلما ازدادت قدرتك على التركيز.
        هناك طريقة أخرى اتبعها شخصيا للتركيز على ما أريده وهو أنني اضع فوق يدي التي تحمل السيخ قطعة من نوع الليرة العثمانية الذهبية على سبيل المثال فأنظر إليها في البحث فتساعدني على التركيز في تلك القطعة فقط.
        والله أعلم
        اذن عملية التطعيم التي يقوم بها البعض قد تقوم فعلا بزيادة التركيز على ما يبحث عنه البعض من دون ان يعرفوا ذلك....

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة فاضل ابو راضي مشاهدة المشاركة
          هل هناك من مجربين لهذه الطريقة... كم عددهم
          هل قمت بدراسة حول نسبة النجاح مع هؤلاء....
          هل كان نسبة النجاح اكبر مع اشياء فوق الارض مخبأة
          ما نسبة النجاح مع الاشياء تحت الارض
          هل كانت نسبة النجاح اكبر في البحث عن المعادن....الماء.... ام الفراغ...
          اذا لم يكن هناك مجربين ارجو الرد عن الاسئلة السابقة من خلال تجربتك انت اخي امانابرو
          ارجو ان لا اكون قد ازعجتك بكثرة الاسئلة
          تقبل تحياتي وتقديري

          نعم هناك مجربين أخي ولكن عددهم اثنين فقط وما شاء الله نجحوا فيها ولكن كانوا ممارسين من الأصل كل ما كان في الامر أني زودتهم بمعلومات زادت من خبرتهم. وبما أنني لست موجود في بلادنا ليس لدي أشخاص أخرى اسألهم أن يقوموا بتجريب هذا الطريقة.
          الأشياء فوق الأرض اسهل بكثير والاشارة أقوى لأن التراب أو الدفن يبدو أنه يضعف الإشارة ويشتتها ولذلك البحث خارج الأرض لا أنصحه لمن لديه الخبرة القليلة أما المبتدأ فلا بأس من ذلك ليرى كيف عمل الأسياخ.

          أما بالنسبة للترتيب النجاح فالأقوى هو الماء ثم الفراغ ثم المعادن الثمينة. فنسبة نجاح الماء بالنسبة للممارسين تصل تقريبا إلى 90% أما نسبة الفراغ تصل إلى 80% وأما نسبة المعادن الثمينة فهي متفاوتة بنسبة كبيرة على حسب الفاحص ولكن أحسن حالة لها لا تتجاوز 50% وهذه الصعوبة سببها رباني والله أعلم

          أخي لاحظ أنا لم أتي بشيء جديد هي طرق متبعة من ممارسي الأسياخ ولكن لا يتبعون قاعدة عملية في البحث فقط تجارب هنا وهناك ولو علموا أن القوة والأمر يأتي من الإنسان نفسه وليس من صناعة الأسياخ ما تعبوا كثيرا والله اعلم

          تعليق


          • #80
            المشاركة الأصلية بواسطة فاضل ابو راضي مشاهدة المشاركة
            اذن عملية التطعيم التي يقوم بها البعض قد تقوم فعلا بزيادة التركيز على ما يبحث عنه البعض من دون ان يعرفوا ذلك....

            نعم بالضبط هذا ما نوهت إليه سابقا

            تعليق


            • #81
              هل تعتقد بان التنويم المغناطيسي للشخص الباحث والذي يستخدم الاسياخ والطلب منه ان يبحث بالتحديد عن شيء معين... ونحن في هذه الحالة وبما انه حالة التنويم نكون قد الغينا. اي تاثير خارجي او داخلي لأفكار اخرى وجعلنا الشخص وكانه جهاز راديو تم وليفه على محطة واحدة فقط.
              لقد خطرت هذه الفكرة في بالي ولو كانت غريبة بعض الشيء

              تحياتي لك

              تعليق


              • #82
                المشاركة الأصلية بواسطة فاضل ابو راضي مشاهدة المشاركة
                هل تعتقد بان التنويم المغناطيسي للشخص الباحث والذي يستخدم الاسياخ والطلب منه ان يبحث بالتحديد عن شيء معين... ونحن في هذه الحالة وبما انه حالة التنويم نكون قد الغينا. اي تاثير خارجي او داخلي لأفكار اخرى وجعلنا الشخص وكانه جهاز راديو تم وليفه على محطة واحدة فقط.
                لقد خطرت هذه الفكرة في بالي ولو كانت غريبة بعض الشيء

                تحياتي لك
                لا أبدا أخي التنويم المغناطيسي لا ينفع ابدا في عملية البحث.

                لأنه على الرغم من أنك لا تستعمل الحواس الخمس والعقل الباطني وهو مكان ردود الفعل والأفكار العميقة في البحث على الدفين وإنما تقتصر على العقل اللاواعي والمعلومات لديه إنما تحتاج للعقل الواعي لأنك تدرك ما تبحث عليه أولا وثانيا أن تتبع حركة الأسياخ بالنظر إليها.
                أما العقل الباطني لا تحتاجه كثيرا لان حديث النفس يدخل فيه ويجب حجبه كليا من هذه الناحية ولكن تحتاجه لتبقي معلومة الشيء الذي تبحث عنه في ذهنك بكل الأوقات وهذا هو التفكير أو الإضمار.

                على فكرة التدريب الشاق الذي يجب أن تقوم في الأول كما تحدثنا هو التركيز على ما تريده مع حجب حديث النفس عند البحث كي لا تنبأ نفسك أو تتنبأ مكان وجود الدفين وكل هذا يحصل في العقل الباطني
                تحياتي لك أخي فاضل

                تعليق


                • #83
                  السلام عليكم

                  بارك الله فيك أخي الكريم
                  amanapro

                  أشكر لك جهودك – كتب الله أجرك

                  لي وجهة نظر - مخالفة :


                  أنا مؤيّد لتفسير ظاهرة الأسياخ عن طريق التجارب والمشاهدة

                  مع تعدد إحتمالات التفسير لذلك

                  فمثلاً :

                  هناك من يقول أنها مهارة تُكتسب بالتدريب العملي المستمر

                  وهناك من يقول أنها موهبة فردية

                  ناهيك عن من يستعين بوسائل غير شرعية فيها

                  فالحاصل :

                  ما يمكن إثباته لأن يكون سبباً – فيمكننا محاولة تفسيره

                  وما لا يمكن – فهو خارج عن العادة وعن وسائل المعرفة العلمية

                  استخدام الأسياخ بطريقة الايديوموتور :

                  علاقة الايديوموتور بتحريك الأسياخ ليست أمراً واضحاً يمكن إثباته

                  فتحريك الأسياخ يتم دون محرّك ظاهر لها


                  كما أن صرف النظر عن التفكير في الأسياخ أثناء التجربة

                  كل هذا يدعوني : للقول بأن الايديوموتور أمر خارج عن العادة

                  والله أعلم

                  وفقك الله أخي
                  لاحول ولاقوة إلا بالله

                  تعليق


                  • #84
                    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                    الله يحييك أخي أبا سلطان وفيك بارك الله
                    أخي العزيز جميل جدا أن نختلف في الرأي لأنه يجعلنا نفكر ونحسب ونرجع مرة أخرى لكي نحلل ما نقول ولهذا سأضع تفسير أكثر لظاهرة الايديوموتر.

                    طبعا في أي حركة يقوم به الإنسان تبدو أنها خارج عن فعل الإنسان يبدأ العلماء بتحليلها وتصنيفها فمثلا حركات التنفس والبلع هي حركات خارجة عن سيطرة الإنسان وتدعى الحركات اللارادية والمسؤول عنها هو المخيخ. في علم الطب يقال لهذه الحركة ايكزيتوموتو (EXCITOMOTOR) وأيضا ردة فعل الإنسان عند الرعب تسمى سنسوريموتور (SENSORIMOTOR) وقد صنف العالم كاربنتر الايديوموتر أنها الحالة الثلاثة في الحركات اللارادية الموجودة عند الإنسان ولكن بما ان كثير من الناس لا يعلموا بوجودها فنسبوا هذه الحركة إلى حركات خفية.


                    والغريب في الايديوموتر انها حركة لا ارادية أولا ولكن حركة تعتمد اعتماد كلي على الافكار يعني من كان غير مقتنع بوجودها لن تعمل معه أبدا وهي حركة لا تفيد الحركات الحيوية اللازمة من أجل بقاء الانسان كالتنفس والبلع وردة فعل الخوف وغيرها. لذلك هذه الحركة اصبحت من المنسيات أو لا تفسير لها عند بعض الجهلة غير الشعوذة وهذا كلام باطل طبعا.


                    أخي العزيز كل من يعمل بالأسياخ يعلم تمام أنك بمجرد أن تمسك بالأسياخ أو حتى البندول وتبدأ بالتفكير تشعر أن هناك قوة في يديك تحرك الأسياخ لا شك فيها أبدا. ولهذا قلت أخي من لا يوجد لديه هذه القدرة أي غير مقتنع بها لا يتعب نفسه في الأسياخ لن تعمل معه أبدا.


                    ولماذا ربطت هذه الظاهرة بالأسياخ لان هذه الظاهرة تشعرك بأن هناك قوة أخرى غير الأفعال الارادية لديك كتحريك اليد او الجسم او الارجل من اجل الايحاء بأن الاسياخ تتحرك من تلقاء نفسها. وهذه الظاهرة تعمل فقط بواسطة العقل لا شيء أخر وطبعا يجب أن تكون الأسياخ بين يديك لتعمل وإلا اصبحت ظاهرة اخرى وهي من الخوارق واسمها تليكونيسيس (Telekinesis)

                    لا مانع أخي من ان نناقش هذه الفكرة أكثر إذا كان لديك رأي أخر دمتم والسلام عليكم


                    تعليق


                    • #85

                      حياك الله أخي الكريم amanapro

                      حقيقة ترحيبك محل شكر وتقدير وفقك الله

                      ويشجعني على طرح مالدي من اشكالات حول هذا الموضوع :

                      لعلي أركّز في الحديث على ماتفضلت به مؤخراً :

                      أخي العزيز كل من يعمل بالأسياخ يعلم تمام أنك بمجرد أن تمسك بالأسياخ أو حتى البندول وتبدأ بالتفكير تشعر أن هناك قوة في يديك تحرك الأسياخ لا شك فيها أبدا.

                      ولهذا قلت أخي من لا يوجد لديه هذه القدرة أي غير مقتنع بها لا يتعب نفسه في الأسياخ لن تعمل معه أبدا.
                      والغريب في الايديوموتر انها حركة لا ارادية أولا ولكن حركة تعتمد اعتماد كلي على الافكار
                      يعني من كان غير مقتنع بوجودها لن تعمل معه أبدا
                      وهي حركة لا تفيد الحركات الحيوية اللازمة من أجل بقاء الانسان كالتنفس والبلع وردة فعل الخوف وغيرها.
                      لذلك هذه الحركة اصبحت من المنسيات أو لا تفسير لها عند بعض الجهلة غير الشعوذة وهذا كلام باطل طبعا.

                      المشكلة هنا أخي الكريم - القول بأنه لا شك فيها لن يخرجنا من دائرة البحث لدائرة الحقيقة المتفق عليها

                      قد تكون مقتنع تماماً من ذلك - ولكن يلزمنا أن نجعل قناعتنا محل قبول للآخر بالوسائل المعرفية المتاحة

                      فغيرك سيقول - هي موهبة لا شك في ذلك

                      وغيره سيقول هي شعوذة لاشك في ذلك

                      فالحاصل :


                      نريد أن نصل لنتيجة تُبطل الاحتمالات الآخرى - أو على الأقل - طريقة يمكن أن تُقاس بها لمعرفة مدى صحتها ولو مع بقاء الاحتمالات الآخرى قائمة .


                      ولماذا ربطت هذه الظاهرة بالأسياخ لان هذه الظاهرة تشعرك بأن هناك قوة أخرى غير الأفعال الارادية لديك كتحريك اليد او الجسم او الارجل من اجل الايحاء بأن الاسياخ تتحرك من تلقاء نفسها.
                      وهذه الظاهرة تعمل فقط بواسطة العقل لا شيء أخر
                      وطبعا يجب أن تكون الأسياخ بين يديك لتعمل وإلا اصبحت ظاهرة اخرى وهي من الخوارق واسمها تليكونيسيس (Telekinesis)

                      هنا يظهر إشكال :

                      الأول :
                      الأوامر العقلية في تحريك اليد - التي بدورها تحرك الأسياخ - ويتم التوجيه إلى الدفين أو الماء
                      يصعب إيجاد مقياس ظاهر لتلك الأوامر لمعرفة جدواها من عدمه

                      بمعنى :

                      تحريك العقل لليد - التي بدورها تحرك الأسياخ - كيف يمكننا تفرقته عن حركة اليد الإرادية ؟

                      إن كان التوجيه العقلي سليم - لكن برغم ذلك لم تتحرك الأسياخ ؟ مامقياس ذلك أيضاً

                      وكيف لنا معرفة أن التوجيه خاطيء من العقل أساساً - وتتحرك الأسياخ باليد وفق هذا الخطأ ؟

                      حقيقة أخي لايزال الإشكال لدي حتى الآن

                      الأمر الآخر :

                      هل هناك مانع (بشكل عام) من استخدام أداوات أخرى : كقلم مثلاً - أعواد من البلاسيتك - أي شيء آخر غير الأسياخ لتحديد مكان الدفين أو الماء ؟

                      وفقك الله أخي الكريم
                      لاحول ولاقوة إلا بالله

                      تعليق


                      • #86
                        بسم الله الرحمن الرحيم..
                        أخي الكريم أبوعمر أود أولا" أن أهنئك علی بحثك الجاد لمحاولة سبر الحقيقة فيما يتعلق بأدوات الاستشعار اليدوية مثل الأسياخ والبندول وعلاقتها بمركز الاستشعار الرباني الحقيقي والأصيل في الإنسان وهو المخيخ... الأمر الذي إضطرني حقيقة" للتسجيل في المنتدی لأسجل كلمة شكر علی إسهابكم وإثرائكم لمواضيع من يتكلم فيها في زمننا هذا يحسبها بعض القوم محليا" وعالميا" أنها من الخيال العلمي، أو * حتی اعتبارها من الشعوذة المنكرة أعاذنا الله من الشر كله..

                        لا شك أخي الكريم أن *بحثك قد أخذ منك وقتا" ليس بالقليل في جمع المعلومات وتقصي الحقيقة *وبالمناسبة فان الأبحاث شحيحة جدا" في هذا الباب تحديدا" وإن كان يوجد منها شيء حيوي وهام فهي ليست للنشر وتتبع لمؤسسات علمية بحثية ممولة من قبل جهات "خاصة" واللبيب من الاشارة يفهم،، لذا فان الجهد المبارك الذي قمت به حقا" ثمين، وقد وضعت الأصبع علی بداية الطريق لمن أراد مواصلة المشوار الصعب والمعقد لفهم أحد أهم العطايا والمنح الربانية لبني آدم الذي كرمه الله عزوجل علی سائر خلقه بالإجماع وسخر له كل شيء لأنه خليغة الله في أرضه.. فجزاك الله خيرا" ونفع بك..

                        استرجاعا" واقتباسا" لما ذكرته أخي الكريم عندما قلت:
                        *"والغريب في الايديوموتر انها حركة لا ارادية أولا ولكن*حركة تعتمد اعتماد كلي على الافكار"؛ و
                        "هي حركة لا تفيد الحركات الحيوية اللازمة من أجل بقاء الانسان كالتنفس والبلع وردة فعل الخوف وغيرها. لذلك هذه الحركة اصبحت من المنسيات أو لا تفسير لها عند*بعض الجهلة غير الشعوذة وهذا كلام باطل طبعا"؛ و
                        "كل من يعمل بالأسياخ يعلم تمام أنك بمجرد أن تمسك بالأسياخ أو حتى البندول وتبدأ بالتفكير تشعر أن هناك قوة في يديك تحرك الأسياخ لا شك فيها أبدا"؛ و
                        "ولماذا ربطت هذه الظاهرة بالأسياخ لان هذه الظاهرةتشعرك بأن هناك قوة أخرى غير الأفعال الارادية لديك كتحريك اليد او الجسم او الارجل من اجل الايحاء بأن الاسياخ تتحرك من تلقاء نفسها. وهذه الظاهرة تعمل فقط بواسطة العقل لا شيء أخر".. انتهی الاقتباس.

                        نعم أحسنت أخي في وصفك فهي نتاج عمل عقلي عصبي بحت من اعجاز العقل البشري وتتم ترجمته من خلال أدوات كاﻷسياخ والأعواد والبندول الخ.. لكنه يحتاج لمران وتدريب شاق جدا" ولا أبالغ ان قلت سنوات من التدريبات اليومية حتی يتم بعون الله تنزيل سوفتوير software دماغي (إن صح التعبير) خاص *له درجة عالية جدا" من الموثوقية ويتم بعد ذلك تطوير هذا السوفتوير وصولا" الی المستوی الذي تكون مجسات الاستشعار في المخيخ قد أصبحت منسجمة ومتوافقة تماما وبدقة متناهية النظير مع تردد وذبذبة الأرض الأم التي قال الله رب العزة عنها (منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة" أخری)... وفقط عند هذا التوفيق الرباني يستطيع الانسان تجاوز كثير جدا" من الموانع الطبيعية في باطن الأرض أصعبها - علی سبيل الذكر لا الحصر - المجال المغناطيسي للأرض والذي يقف حجر عثرة ليس فقط أمام أجهزة الاستشعار اليدوية والالكترونية بل وحتی في جل أجهزة الكشف عن الدفائن وهذا من أسرار الله عزوجل التي أودعها في أرضه لحكمة عنده.. فعندما فقط "يذلل" الله عزوجل للانسان هذا الأمر بحيث يصبح تردد عقل الانسان مساو ومنسجم مع تردد الأرض فعندئذ تكشف الأرض باذن ربها لحامل الأسياخ ما هو بداخلها وبقياسات حقيقية واقعية مطابقة للواقع تحت الأرض وأقصد هنا الدفائن الثمينة كالذهب والفضة الذي دفنه الانسان وهو أصعب أمر علی الاطلاق بخلاف سهولة البحث واكتشاف الماء الأرضي الذي يعتبر مادة "طبيعية" وضرورية لاستمرارية حياة الانسان علی الأرض، لأن الشيء الثمين المدفون فقط من قبل البشر تتعامل معه الأرض كأنه "سرطان" وجسم دخيل عليها فهي تعزله عزلا" *تاما" ويساهم المجال المغناطيسي العظيم للأرض في هذه المهمة وهذا هو السبب الرئيسي من ضمن عدة موانع أخری الذي يجعل مهمة تحديد نقطة الصفر للدفين الثمين شبه مستحيلة وهذه من حكمة الله عزوجل ولله الحكمة البالغة، ولكن عند الانسجام "الفطري" بين تردد دماغ الانسان مع تردد الأرض (12-13 هرتز فقط) فإن الأرض تدلي بأسرارها لك بإذن ربها.

                        كان الأولون في الحضارات التي سبقتنا يحسبون ألف حساب لما يطلق عليهم الداوزرز أي حاملي الأسياخ أو الأعواد "Dowsers" وهم علی فكرة لمن لا يعلم قلائل جدا" جدا" جدا" علی مدی العصور فقد يشتهر واحد فقط خلال عصر من العصور، لذلك العلوم عنهم مقطوعة مبتورة، وتحديدهم الدقيق للدفين لا يخيب مطلقا"، لذا فقد فقه المسئولون عن دفن الدفائن في تلك العصور أن أولئك الداوزرز يشكلون معضلة حقيقية أمامهم فقام اليونان بدفن دفائنهم مع الرصاص لتشتيت الداوزرز، وقام الرومان بوضع البلاتين(الذهب الأبيض) مع الجرات المصنوعة من البرونز لتشتيت الداوزرز،، لذلك تجد دفائنهم من المستحيل صيدها أمام ذلك الاعجاز العلمي في تحصين الدفائن حيث *يتكون اشعاع مثل الدرع الواقي shield بسبب إضافة تلك المواد لدفائنهم فلا تری الأسياخ مطلقا" تلك الدفائن!!! ولكن هيهات هيهات أن تحجب تلك الدفائن عن تلك الفئة النادرة من الداوزرز فمهما فعل القوم فان الداوزرز متفوقون عليهم ﻷن تردد عقولهم محدد specific مع الدفين مهما حاولوا اخفائه أو طمسه.. هنا لجأ اليونان والرومان الوثنيون للسحر علی دفائنهم في محاولة لتشتيت الداوزرز من خلال السحر الشيطاني الذي يتلاعب في الذبذبة الترددية لدماغ الداوزرز وهنا فقط نجحوا لأن الداوزرز القدماء لا يملكون سورتي المعوذتين التي أكرم الله بها عباده الموحدون لدفع تلك الشرور، وهذا حديث يطول ولكن عرجت عليه قليلا" هنا وأيضا" عرجت عليه أدناه في موضع آخر قبل نهاية مقالتي هذه.

                        طبعا" اﻷولون من الحضارات السابقة وبسبب دقة تحديد أولئك الداوزرز أصحاب الأسياخ والأعواد للدفائن الثمينة فقد عزو ذلك للشعوذة والكهانة تماما" كما فهمها البعض هنا وللأسف الشديد كما قرأت لبعض الأخوة هنا الذين ساقوا الأمر كما فعل عوام الناس في الحضارات السابقة فكانوا يطلقون علی هذه المهنة الكهانة أي Divining فالانسان عدو *ما جهل وعدو ما لا يستطيع تبريره بعقله ولجهل الناس بكيفية استطاعة أولئك الداوزرز Dowsers من تحديد الدفائن الثمينة *بدقة متناهية (بخلاف البحث عن الماء الجوفي كما *ذكرت والذي هو سهل الاكتشاف لأنه طبيعي وضروري لبقاء الانسان).. وفقط من باب ذكر الشيء بالشيء وهو مداخلة جانبية اضطررت لاقحامها هنا، من يقول أن الكاهن أو الساحر أو أصحاب البدع في عصرنا هذا يدلهم الشيطان (أو الجن عموما" لأنهم ساقطي العدالة أي لا نعرف مؤمنهم من كافرهم لأنهم محجوبون عن الإنس) علی موقع الكنز فهو خاطیء 100% فالعداوة أبدية أزلية مستحكمة بين الانس وشياطين الجن ولا يمكن بأي حال من الأحوال -وأقسم بالله علی ذلك- أن يدل الشيطان الانس علی الخير فهم يغوونهم للشرك بالله بذريعة أن يدلوهم علی مواقع الذهب فاذا أشركوا تركوهم وشركهم لأنهم حققوا قسم ابليس لرب العزة (فبعزتك لأغوينهم أجمعين.. الآية) وما استخرجوا ذهبا" فخسروا الدنيا والآخرة وذلك هو الخسران المبين،، لذا تجد الساحر لا بد حتما" أن يموت فقيرا" تعيسا" مذموما" كما ذكر العلماء وهذه سنة الله عزوجل ولو فاد أحدا لكان الأولی أن يفيد نفسه..
                        بل أنه من ضمن الموانع *لعمل الأسياخ هم الشياطين، وكان صلی الله عليه وسلم يستعيذ من الشياطين بقوله "أعوذ بالله من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه"، فالنفخ والنفث من الشيطان يؤثر علی الانسان بكيفية لا يعلمها إلا الله عزوجل، وهذا الأمر (صدقوا أو لا تصدقوا) يدخل في عمل الأسياخ لأن تأثير الايديوموتور الذي ذكره الأخ أبو عمر يؤثر في عمل الأسياخ تحديدا" من خلال " آلية الأفكار" ، لذلك فان التحصين بشكل كامل مع دوام الاستعاذة وذكر الله يصرف عدو الله من التأثير علی الأسياخ وهذا مجرب ومعروف لدی الباحثين باﻷسياخ في الصحراء والخرب والأماكن النائية، لذا اقتضی التنويه..

                        من أراد المضي قدما" في هذه الممارسة المعقدة فعليه أن يتقين أن المشوار طويل وشاق جدا" وأن المهمة "شبه مستحيلة التحقق" ولكنها ليست *بالمستحيلة ومن سار علی الدرب وصل مع سؤال الله دوما" وأبدا" أن يذلل لك الأمور ويعلمك (واتقوا الله ويعلمكم الله .. الآية) .. أنصح بالتدريب الشاق يوميا" ولسنوات عديدة مع الصبر والتصبر.. وكلما شعرت بمضي الوقت انك أفضل من ذي قبل اذهب واحفر هدفا قمت أنت بتحديده، وبالتأكيد ستحفر حفرا" كثيرة فارغة وستضعف معنوياتك ويضيق صدرك وتدخل الكآبة واليأس لداخلك، ولكن كلما علمت ومارست كثيرا وحفرت قليلا" فان ذلك سيضاف ويسجل حتما في قاعدة البيانات في عقلك الواعي والباطن وسيكون دماغك متنبها" في المرات القادمة لكي لا يتكرر نفس الخطأ... تركيزك فقط علی الأمر الذي تبحث عنه وليس الأسياخ.. لا تستحضر أي شيء ولا تتنبأ ولا تفكر في الأرض التي تمشي فوقها ، فقط ركز علی الذي تبحث عنه وأنصحك في حال أنك تبحث عن ذهب مدفون قديما" بأن تمسك قطعة ذهب بيدك فقط لغايات التدرب علی زيادة التركيز.. لا تتدرب مطلقا" بالبحث عن أشياء فوق الأرض.. فقط البحث عن الأهداف المدفونة قديما".. لا تراهن علی عقلك بعد مرور سنين بأن تقول *أنك وصلت أو قاربت علی الوصول لأنك ستتفاجأ انك لا زلت في مرحلة الروضة وغير مهيأ وغير مؤهل بعد لدخول الصف الأول الابتدائي في علم الأسياخ!! ولكن أبشر فبعد سنوات... فجأة وبدون سابق انذار،، كل شيء سيتغير،، ستصعق وتنصدم عندما تكتشف أن الهدف الدفين الذي كنت تصيده دائما" طيلة سنوات في موقع ما لن تصيده الأسياخ في صباح يوم ما!! السبب: أنه لم يكن حقيقة" هدفا بل عقلك الذي كان يصطاد ذلك الهدف الوهمي لأنه لم يكون منسجما" مع ذبذبة وتردد الأرض الطبيعي.. وكذلك ستصعق وتتفاجأ أن الأهداف الجديدة التي أصبحت فجأة" تصيدها لا يصطادها ولا يستشعرها أحد غيرك!! ستتفاجأ أنك أصبحت تصيد أهداف عمقها يتجاوز ال20 مترا... ستتفاجأ أنك تصيد الفراغات الحقيقية وغيرك لا يصيدها.. عندئذ تبدأ رحلة التطوير الحقيقي للسوفتوير الدماغي الذي ذكرته أعلاه وشحذ القدرات الحقيقية للدماغ وصولا" لدقة متناهية في التحديد و"القياس الواقعي" للهدف ويكون ذلك سهلا" كشرب الماء باذن الله.
                        في النهاية وفقك الله أخي أبوعمر وكتب أجرك..

                        تعليق


                        • #87
                          بارك الله فيك أخي أبو عبد الرحمن وشكر الله لمداخلتك القيمة الجميلة. وأسأل الله أن يوفقنا وإياك لخير العباد

                          تعليق


                          • #88
                            أخي أبو فاضل ممكن ابدأ أسألك سؤال بسيط قبل أن أجاوب على تساؤلاتك.
                            هل حاولت ان تمسك الأسياخ وتحاول أن توجه السيخ في ذهنك ليتجه من إلى اليسار واليمين أو تجعله يتقاطع من قبل؟

                            تعليق


                            • #89
                              محسوبك أبوسلطان
                              إذا السؤال موجّه لي
                              فالإجابة لا
                              وفقك الله
                              لاحول ولاقوة إلا بالله

                              تعليق


                              • #90
                                المشاركة الأصلية بواسطة أبو/سلطان مشاهدة المشاركة
                                محسوبك أبوسلطان
                                إذا السؤال موجّه لي
                                فالإجابة لا
                                وفقك الله
                                اسف أخي أبو سلطان نعم السؤال كان موجه لك
                                أخي العزيز هل استعملت الأسياخ من قبل للبحث؟

                                تعليق

                                يعمل...
                                X