إعـــــــلان

**ابومراد بنداق** · 2016-03-13, 06:32 PM

معلومات رائعه جزاك الله خيرا على المعلومه اخى لكن اين تركيا العلمانيه اليوم من تركيا الخلافه سابقا

**محمدعامر** · 2016-03-13, 08:09 PM

هذا ما يحاول حاكم تركيا ايهامنا بة حيث يستعرض حرسه العثمانى أثناء استقباله أبو مازن

مع أبو مازن وخلفهما الجنود بزى عثمانى

استقبال الرئيس الفلسطينى أبو مازن، فى القصر الرئاسى الجديد بالعاصمة أنقرة، وسط استعراض الجنود بالملابس العثمانية الغريبة.
وظهر الجنود بزى عسكرى يعود للإمبراطورية التركية الــ16

مع أبو مازن وخلفهما الجنود بزى عثمانى

الرئيسيان أثناء الاستقبال

الرئيس الفلسطينى أبو مازن

السلطان وسط جنوده
“السلطان "، هكذا يُلقّب رئيس تركيا الحالي من قِبل معارضيه، أو يراه فيها، ضمنيًا بعض مؤيديه، في إشارة تنسب سياساته إلى عهد الخلافة العثمانية، أو إلى استبداد السلاطين بالحكم.

هذه النظرة التي تراة مخلّصًا للإرث العلماني ومعيدًا أمجاد الخلافة، أو سلطانًا مستبدًا يريد أن يُخضِع تركيا تحت حكمه وسلطانه، والمنطلقة من المواقف المختلفة تجاه دولة الخلافة العثمانية؛ قد تجاوزت، بطبيعة الحال؛ حدود الدولة التركية، لتصل إلى كل ما ضمته الدولة العثمانية فيما مضى تحت لوائها، من دول عربية وإسلامية، بل تجاوزت حدود الدولة العثمانية قديمًا حتى وصلت إلى كل مَن يخشى سياساتة في المنطقة، وإمكانية بسط نفوذه عليها، وأثر ذلك على موازين القوى العالمية.

لا شك أن الجدل الدائر حول هوية تركيا الإسلامية/ العلمانية، ومستقبلها تحت حكم الحزب الموجود بالسلطة حاليا من أهم الجدالات وأكثرها انتشارًا على المستوى الإقليمي والدولي، فبعد عهد طويل من الانقلابات، بعد أتاتورك؛ للحفاظ على هوية تركيا العلمانية، والإطاحة بكل محاولات العودة إلى الأصول الإسلامية، استطاع أن يحقق هذا الحزب انجازات وصلت به إلى سدّة الحكم حيث يصف نفسه بأنه حزب معتدل، يؤكد على هوية تركيا العلمانية ولا يعارضها، في حين أن الحزب شُهِدَت له بعض السياسات والتصريحات، التي تعود بتركيا إلى أصول الخلافة العثمانية .
وما بين أطماع الحكام والحزب في عودة الخلافة العثمانية، واحياء الإرث العثماني في تركيا ، وأنة هو الخليفة المُنتظَر الذي سيعيد أمجاد الخلافة العثمانية؛ تقع العديد من الأسئلة، حول حقيقة هوية الحزب وموقفه من العلمانية في تركيا، وحقيقة الأطماع للاستبداد بالسلطة، والنظرة للخلافة العثمانية وعودتها ”العثمانيون الجدد”.

اما عن شخص هذا الحاكم ، والاتهامات له بجنون العظمة والعيش في عالم موازٍ، اما عن حقيقة موقف تركيا من دول الشرق الأوسط، والاتهامات التي توجّه للحزب عن أطماعه الاستعمارية خارجيًا، وسياساته الاستبدادية للتفرّد بالسلطة خارجيًا، من خلال الإشارة إلى الدولة العثمانية .

إعـــــــلان

سبب تشويه الخلافه العثمانيه وتسميتها بالاحتلال

سبب تشويه الخلافه العثمانيه وتسميتها بالاحتلال

تعليق

تعليق