بدأ القبر على شكل حفرة بيضوية أو مستديرة غير عميقة، ثم صار بعضه مستطيلاً،
ويسقف بفروع الشجر ويقسم قسمين أحدهما للأثاث الجنازي. ومع مطلع عصر الأسرات
تطور القبر الملكي وصار الفرق شاسعاً بين قبور الأفراد والقبور الملكية. إذ
تألفت مقابر ملوك الأسرتين الأولى والثانية في سقارة الشمالية من حجرة دفن
تحت سطح الارض تحيط بها حجرات أخرى ومخازن الأثاث الجنازي، وكان يعلوها فوق
سطح الارض بناء مستطيل كبير الحجم شبيه بالمصاطب التي يبنيها القرويون في مصر
أمام بيوتهم وفي داخلها، وتُكسى بملاط طيني وطلاء كلسي أبيض، وتزينها قولبات
مسننة أو مشكاوات
ويسقف بفروع الشجر ويقسم قسمين أحدهما للأثاث الجنازي. ومع مطلع عصر الأسرات
تطور القبر الملكي وصار الفرق شاسعاً بين قبور الأفراد والقبور الملكية. إذ
تألفت مقابر ملوك الأسرتين الأولى والثانية في سقارة الشمالية من حجرة دفن
تحت سطح الارض تحيط بها حجرات أخرى ومخازن الأثاث الجنازي، وكان يعلوها فوق
سطح الارض بناء مستطيل كبير الحجم شبيه بالمصاطب التي يبنيها القرويون في مصر
أمام بيوتهم وفي داخلها، وتُكسى بملاط طيني وطلاء كلسي أبيض، وتزينها قولبات
مسننة أو مشكاوات
تعليق