إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من هم البطالمه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من هم البطالمه

    امبراطورية البطالمة

    البلد مصر البطلمية

    العاصمة الإسكندرية

    اللقب فراعنة إغريق

    المؤسس بطليموس الأول

    الحاكم الأخير كليوباترا السابعة

    تاريخ التأسيس 305 ق.م.

    تاريخ سقوطها 30 ق.م.

    العرق مصريين إغريق

    البطالمة هم عائله من أصل مقدونى نزحت على مصر بعد وفاة الإسكندر الأكبر سنة 323 ق.م ، حيث تولى أحد قادة جيش الإسكندر الأكبر وهو "بطليموس" حكم مصر . أهتم بطليموس الأول ببناء مدينة الإسكندرية التي أسسها الأسكندر الأكبر قبل مغادرته مصر في حملة عسكرية إلى بلاد الفرس وأفغانستان والهند . وجعل بطليموس الأول الإسكندرية عاصمة لمصر . لا يعرف أين توجد مقبرة الإسكندر الأكبر حيث أصابته المنية في خارج مصر . وظلت أسرة بطليموس تحكم مصر حتى دخلها الرومان في عام 30 ق.م ، وأخر البطالمة كانت الملكة كليوباترا وابنها بطليموس الخامس عشر (قيصرون).

    وصل نفوذ الدولة البطلمية إلى فلسطين، قبرص وشرق ليبيا، وقد عرفت ازدهارا خلال عهود بطليموس الأول وبطليموس الثاني وبطليموس الثالث. كون البطالمة ذوى اصول إغريقية لم يمنعهم من التشبع بالتقاليد والعادات المصرية، فمعمارهم المصري ومعابدهم للالهة المصرية وطريقة عيشهم مصرية وساعد ذلك تزاوجهم من المصريين. جميع ملوك البطالمة حملوا اسم بطليموس. واتئخذوا من الإسكندرية عاصمة لهم وظلت كذلك حتى معركة أكتيوم البحرية عام 31 ق.م عندما انتصر اكتافيوس على انطونيوس وكليوباترا لتصبح مصر ولاية رومانية منذ هذا التاريخ.

    تتكون أسرة البطالمة من 16 حاكما إذا اضفنا ابن كليوباترا السابعة وابنها بطليموس الخامس عشر (قيصرون) ابن يوليوس قيصر * 51 ق.م - 30 ق.م


    بعد هزيمة كليوباترا انتهى عصر البطالمة في مصر وبدأ حكم الرومان الذي استمر حتى هزمهم العرب ودخول

    عمرو بن العاص رضي الله عنه ، مصر ، فخلص المصريين من الحكم الروماني الجائر ، وحكمها نيابة عن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وعن الصحابه الكرام
    وصل الله على نبينا الكريم
    sigpic
    • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
    • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
    • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
    • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
    • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

  • #2
    بين مواضيعكم نجد المتعة دائما
    لجهودكم باقات من الشكر والتقدير
    وفقكم الله

    تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

    قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
    "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
    وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

    تعليق


    • #3
      شكرا لك اخي صباحو
      من لطفك وطيب اصلك
      sigpic
      • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
      • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
      • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
      • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
      • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

      تعليق


      • #4
        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	تنزيل.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	3.4 كيلوبايت 
الهوية:	736066
        بطلميوس الأول



        يطلق عليه أيضاً ( سوتير ) ( المنقذ ) ، وهو مؤسس أسرة البطالمة .


        يخيم على أصل بطلميوس (Ptolemaios) ظلام كثيف أفسح المجال لنسج كثير من القصص حوله ، لكن المؤكد عنه على الأقل أن

        أبويه يدعيان لاجوس (Lagos) وأرسينوي (Arsinoe) وأخاه يدعى منلاوس (Memelanos) ، وأنه تربى في قصر فيليب الثاني

        مع فتيان القصر (Basilikof Paides) مما يؤيد أنه كان سليل أحد الأسر النبيلة ، ويفسر ما نشأ بينه وبين الإسكندر من صداقة يرى بعض المؤرخين أن متملقي ملك مصر قد بالغوا في الإشادة بها .
        و بطلميوس قد ظاهر الإسكندر في النزاع الذي نشب بينه وبين أبيه ، وإذا كان ذلك قد أثار عليه نقمة فيليب الثاني فإنه أكسبه عرفان الإسكندر وتقديره فجعله من المقربين إليه .

        وقد كان بطلميوس يكبر الإسكندر في السن بأكثر من عشر سنوات ، إذ كان يبلغ حوالي الثالثة والثلاثين عندما بدأت حرب الإسكندر الأكبر ضد الفرس ، وحوالي الرابعة والأربعين عندما أقيم واليًا على مصر .
        ويصور بطلميوس على نقوده برأس ذات جبهة عريضة عالية ، وحاجيين بارزين ، وعينين غائرتين ، وأنف أشم ، وشفتين حازمتين
        ، وذقن قوى ، وهي كلها ملامح تنم عن النشاط والقوة ، وتشف عن أصل عريق وروح حربي ، وتتمثل فيها عظمة طبيعية خالية من التكلف .

        وقد سبر بطلميوس غور الحروب في ميادين شتى ، إذ أنه من المحتمل جدًا أن عرفته ساحات بلاد الإغريق وضفاف الطونة ، في أثناء الحملات التي قام بها الإسكندر في أوربا لوضع الأمور في نصابها قبل أن يهاجم الفرس .
        وذاع صيته عام 331 ق.م عند الاستيلاء على الممر الفارسي المنيع ، الذي يعرف باسم "الأبواب الفارسية" حيث كان يقود قوة تتألف من 3000 محارب ، وهي قوة هامة في جيش قوامه 30.000 رجل تقريبًا .
        وفي خريف عام 330 ق.م رقي إلى هيئة السبعة ، التي كانت تحيط بالإسكندر وتؤلف حرسه الخاص ومجلسه الأعلى ، ومنذ ذلك الوقت عهد إليه بمهام خطيرة ، أظهر في مضمارها حزمًا نادرًا ، وفي أزماتها هدوءًا غير عادي ، وفي مواقفها شجاعة جديرة بالإسكندر نفسه .

        ويبدو لنا أنه قد كان لبطلميوس دائمًا مكانة سامية في نفوس الجنود ، فقد كانوا يبادلونه الحب والاحترام ، ويحسون فيه ما أحسوه في أنفسهم من التمسك الشديد بالتقاليد المقدونية وراء العادات الجديدة التي طغت على الإسكندر وبعض رفاقه في أثناء الفتوحات الأسيوية .

        حقًا لقد كان بطليموس وفيًا ومطيعًا لمليكه إلى أقصى حدود الوفاء والطاعة ، لكنه لم يذعن على الإطلاق إلى الدافع الذي استهوى الإسكندر نحو الشرقيين .

        وإذا كان بطلميوس قد صدع للأمر الملكي وتزوج ارتاقاما (Artacama) ابنة الوالي الفارسي ارتاباتزوس (Artabazus) عندما تزوج الإسكندر نفسه في ربيع 324 ق.م من بارسيني ابنة دارا الثالث ، وأمر ثمانين من رفاقه باتخاذ زوجات فارسيات ، وأقام حفلاً عامًا لكل المقدونيين والإغريق الذين كانوا قد اتخذوا زوجات شرقيات وقدم لهم هدايا مناسبة ، وكان عددهم يبلغ 10.000 وفقًا لرواية أريانوس ، و9000 وفقًا لرواية يلوتارخ ، فلا شك في أن بطلميوس لم يستبق زوجته الشرقية بعد وفاة الإسكندر .
        وقد كان إسراف الإسكندر في القصف واللهو غريبًا عن طباع بطلميوس ، الذي حاول دون جدوى تفادي وقوع حادث محزن ليلة شرب الإسكندر حتى ثمل هو وبعض الرفاق ثم نشب خلاف بينه وبين صديقه الحميم قلايتوس (Cleitos) ، وقد أفلح بلطميوس أول الأمر في إخراج قلايتوس من القاعة لكن هذا التعس ، وقد تملكه الغضب ولعبت الخمر بلبه ، عاد إليها ثانية يتحدى الإسكندر ، فطعنه الإسكندر طعنة نجلاء .

        ويبدو جانب آخر من صفات بطلميوس في مذكراته ، ويحتمل أنه كتبها في شيخوخته ، وتتجاوب أصداء هذه المذكرات فيما كتبه أريانوس (Arrianos) في القرن الثاني الميلادي . حيث يذكر هذا المؤرخ بأنه أختار بطليموس مرجعا له كما أختار أريستوبولوس (( Aristobulos أيضاً ، لأن كليهما رافق الإسكندر ، ولأن بطلميوس بوصفه ملكًا كان يشينه الكذب أكثر مما يشين أي رجل آخر .
        ويبدو أن بطلميوس كان فيما كتبه رجلاً عسكريًا قبل كل شيء ، شغله الشاغل هو عرض تفاصيل مستفيضة للأعمال الحربية والمعارك ، وشرح الدور الذي لعبه الضابط والجنود .
        ويمتاز بطلميوس فيما كتبه بميله إلى الملاحظات الواقعية ، وبرغبته في القضاء على القصص وفي ايفاء كل ذي حق حقه وفي إظهار الإسكندر كما كان في ثوبه الحقيقي .

        وإذا كان كتاب أريانوس أبعد من أن يعطي صورة شاملة عن بطلميوس ، فإن أعمال هذا العاهل تتكشف عن عبقرية سياسية ذات دهاء وصبر وحزم ، ويشيد أريابوس برقته ، التي جعلته يعجز عن أن يأمر باتخاذ إجراءات قاسية بل دموية .
        ولما كانت تلذ لبطلميوس صحبة العلماء والأدباء ، وكان قد فطن إلى أنه بقدر ما كانت القوة ضرورية للذود عن حياض دولته كانت رعاية العلم والفن أنجح وسيلة تكسبه وسلالته المجد والخلود ، فإنه أخذ يدعو إلى الإسكندرية الكثيرين من شعراء الإغريق وأدبائهم وفلاسفتهم وقنانيهم ، وكان في طليعة ضيوفه دمتريوس الفليرى، ويحتمل أنه هو الذي أوحى إلى بطلميوس بإنشاء دار العلم والمكتبة .

        وكانت تلذ له أيضًا مخالطة النساء ، فقد كانت له حظيات كثيرات لعل أشهرهن كانت سيدة أثينية تدعى تاييس (Thais) وحوالي عام 322 ق.م عقد بطلميوس مصاهرة سياسية مع القائد الكبير أنتيباتروس بزواجه من يوروديقي (Eurydike) ، أبنة هذا القائد ، وأنجبت هذه السيدة لبطلميوس ابنتين وابنين على الأقل ، ويرجح أن أكبر هذين الابنين هو الذي لقب فيما بعد باسم قراونوس (Keraunos = الصاعقة) .

        وحوالي عام 316 ق.م تزوج بطلميوس للمرة الثالثة وإنما بدافع الحب من برنيقي (Berenike) ، وكانت سيدة مقدونيا أتت إلى مصر في حاشية يوروديقي وسبق لها أن تزوجت وأنجبت من زوجها الأول ثلاثة أولاد ، وقد أنجبت برنيقي من بلطميوس طفلين ، هما أرسينوي وبطلميوس ، الذي أصبح فيما بعد بطلميوس الثاني ، ويحتمل أن فيلوترا (Philotera) كانت أيضاً ابنة برنيقي من بطلميوس الأول . ولم تكن لبطلميوس الأول ، قبل زواجه الثالث ، زوجات شرعيات في مصر عدا يوروديقي .
        ولا تذكر المصادر القديمة هل طلق بطلميوس يوروديقي قبل زواجه من برنيقي ، أم أنه استبقاها بعد هذا الزواج ، لكن المذكور في المصادر التاريخية أنه باستثناء بطلميوس الثامن يورجتيس الثاني ، لم يكن لأحد من خلفائه أكثر من زوجة شرعية واحدة في وقت واحد ، وفقًا للعادة المتبعة بين الإغريق ، بيد أن تعدد الزوجات كان شائعًا فيما يبدو بين ملوك مقدونيا قبل عصر الإسكندر ، بل إنه كان لاثنين من ملوكها في العصر الهيلنيسي ، وهما دمتريوس الأول وبوروس (Pyrrhos) أكثر من زوجة واحدة في وقت واحد .

        فهل احترم بطلميوس العرف السائد بين الإغريق ، أم أن نعرته المقدونية دفعته إلى مسايرة ملوك مقدونيا ؟
        والشواهد التي يُستخلص منها أن بطلميوس الأول عندما حط رحاله في مصر تزوج سيدة مصرية لا تبرر مثل هذا الزعم . ولو صح ذلك لكان معناه أن بطلميوس اقتفى أثر فراعنة مصر القدماء الذين أسسوا أسرًا جديدة بالزواج من سيدة وطنية يتصل أصلها بملوك البلاد الأصليين ، وذلك ليصبغ حكمه بصبغة شرعية في نظر المصريين ، لكن الراجح أنه لم يفعل ذلك بل أنه لم تكن له حظية مصرية ،

        فقد سلف القول أن تاييس كانت أثينية ولم تكن مصرية

        استمر بطليموس فى حكم مصر إلى أن بلغ من العمر اثنين وثمانين عاماً فتنازل عن الحكم لابنه بطليموس الثانى، ومات بعد ذلك بعامين، تاركاً له ملكاً وطيد الأركان.
        sigpic
        • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
        • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
        • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
        • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
        • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

        تعليق


        • #5
          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Clip_12.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	51.2 كيلوبايت 
الهوية:	736067

          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1727098.m.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	24.8 كيلوبايت 
الهوية:	736068

          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	7CnSf29MTpt6sp8Q3Xgtm9ZF4sD4Jr.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	14.9 كيلوبايت 
الهوية:	736069
          بعض مسكوكات بطلميوس الأول
          sigpic
          • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
          • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
          • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
          • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
          • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

          تعليق


          • #6
            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	بطليموس.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	46.9 كيلوبايت 
الهوية:	736077
            بطلميوس الثاني


            تولى الملك بطليموس الثانى عرش مصر وعمره 25 عاما بلا صراع أو مجهود، بعد أن قام والده الملك بطليموس الأول سوتيروس بواجبه على أتم وجه، ولذا نشأ محبا للترف والنعيم غير ميال للحروب والقتال، إذ لم يخرج على رأس جيشه أبدا وإنما كان يترك لقادته مهمة القتال لكنه كان ذى عقلية سياسية خطيرة إلى أقصى حد، وإلى جانب ذلك فقد حرص الملك على إقامة حديقة للحيوان، وضع فيها كل ما هو غريب من الطيور والحيوانات، وهى أمور تعكس حب فيلادلفوس للعلم وعلى وجه الخصوص علم الجغرافيا والتاريخ الطبيعى 246 قبل الميلاد

            وكان من أكثر الناس تأثيرا عليه أخته الملكة “أرسينوي“ وزوجته فى الوقت نفسه، فقد كان متيما بها حتى أطلق عليه لقب “فيلادلفوس” بمعنى المحب لأخته، وعندما توفيت رفعها لمصاف الآلهة وخلد اسمها بأن أطلقه على إقليم الفيوم.

            كما أنه أعلن تأليه أبيه الملك بطليموس الأول سوتيروس باسم الإله المخلص، ودفنه فى ضريح على مقربة من ضريح الإسكندر الأكبر، وأعلن قيام شعائر عبادته.

            ويعتبر عصر فيلادلفوس أغنى عصور البطالمة إذ لم تشهد البلاد رخاء وبذخا مثلما شهدت فى عصره، وحرص على دعم مكتبة الإسكندرية بالمخطوطات النادرة، واهتم بإقامة حديقة حيوانات جمع فيها كل ما هو غريب فى عالم الحيوان.

            وفى 246 قبل الميلاد توفى الملك بطلميوس الثانى فيلادلفيوس بعد فترة حكم استمرت ما يقرب من 39 عاما بدأت فى 285 قبل الميلاد واستمرت حتى 246 قبل الميلاد، تم خلالها إنجاز العمل فى حفر القناة التى تربط بين نهر النيل والبحر الأحمر.





            بعض مسكوكات بطلميوس الثاني
            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Fgq2n3mCGpj7De4E5bTadRz8fc6ZoP.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	14.0 كيلوبايت 
الهوية:	736084

            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	6dsZW2o9jD5jiAQ854zNxmC9Ea7fp3.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	9.9 كيلوبايت 
الهوية:	736085

            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Xzc95M6pA7z78qLRfZG64nEDb3eNbZ.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	6.9 كيلوبايت 
الهوية:	736086

            اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Xn5Y62bJoF4crKK2yT7sycP9L88wik.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	16.1 كيلوبايت 
الهوية:	736087
            sigpic
            • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
            • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
            • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
            • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
            • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

            تعليق


            • #7
              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	2015102112354499091.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	3.8 كيلوبايت 
الهوية:	736088

              بطلميوس الثالث

              خلف بطلميوس الثالث والده على عرش مصر في يناير 246 قبل الميلاد. وقد ورث عن أبيه ذلك الميل للعلم والدراسة. وقد كان ربيب الملكة أرسينوي الثانية والتي كانت تدفعه للزهو بنفسه؛ فبات يعتقد بأنه من نسل هيراكليس من جهة الأب والإله ديونيسوس من جهة الأم، وقد كانت أمه بالتبني " أرسينوي الثانية " تؤكد ذلك.
              وقد كان ملكًا مثقفًا، فقد كان تلميذًا للشاعر أبولونيوس الرودسي وصديقًا للعالم الفذ إراتوسثنيس، وهذا يفسر ميله للعلوم الدقيقة في إصلاح التقويم، الذي اقتبسه يوليوس قيصر فيما بعد. وقد أسبغ عليه الشعراء كنية مؤداها أنه كان يتصف بدماثة الخلق ورقة الطبع، وتأكد هذا المعني في اللقب الذي أطلق عليه واشتُهر به (الخيِّر)، وربما أضفى عليه هذا اللقب صفة إلهية وهي "حب الخير لشعبه" والتي عبر عنها الفنانون بمثالية، تلك المثالية التي كان ينادى بها الفلاسفة الرواقيون.
              وقد أشاد الكهنة المصريون بأعمال الملك وعفوه عن المسجونين وتنازله عن المتأخرات من الديون وغيرها من الأعمال التي تنم عن حسن الخلق ونقاء السريرة، على أن ذلك كله يكشف عن ميله الطبيعي للاهتمام بالعلوم الإنسانية وحبه لمساعدة الضعفاء والمنكوبين، والثابت أنه كان متذوقًًا للآداب والفنون.

              ولا نزاع في أن ما تركه لنا بطلميوس الثالث من آثار دينية يدل دلالة واضحة على أنه كان من أنصار تشجيع رجال الدين سواء أكانوا إغريقًا أم مصريين، فقد اهتم بآلهة المصريين وطقوس عبادتهم، كما ينسب له إنشاء مركز عبادة الإله سيرابيس فيما عُرف باسم معبد السيرابيوم، وكذلك معبد ادفو الذي أسسه وزوجته برنيكى الثانية وتم الانتهاء من بنائه وزخرفته في عهد بطلميوس الثاني عشر أوليتيس الملقب " الزمار ".
              وقد تبَدت فكرة تكوين إمبراطورية عالمية للملك الشاب الذي اشتهر بفتوحاته حتى بلغت إمبراطورية البطالمة أقصى مداها في عهده.
              اتسمت فنون هذه الفترة التي سبقت ميلاد المسيح بثلاثة قرون بالواقعية الشديدة، والتي تزامنت مع الطفرة التي حدثت في طب التشريح وذلك على أسس علمية بحتة، كان لهذا أثرًا واضحًا على الفنون بنوعيها الكبرى والصغرى


              بعض مسكوكات بطلميوس الثالث علما انه لم يسك عمله بصورته سك له ابنه بطلميوس الرابع عمله بها صورت ابيه
              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	600px-Ptolemy_III_Coin_2.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	28.4 كيلوبايت 
الهوية:	736089
              صورة زيوس والنسر البطلمي
              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	400px-Octadrachm_Ptolemy_III_BM_CMBMC103.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	35.5 كيلوبايت 
الهوية:	736090
              صورة بطلميوس الثالث على المسكوكه
              التي سكها بطلميوس الرابع
              sigpic
              • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
              • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
              • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
              • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
              • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

              تعليق


              • #8
                اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	تنزيل (1).jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	2.1 كيلوبايت 
الهوية:	736091
                بطليموس الرابع

                اعتلى الملك بطليموس الرابع العرش في الرابعة والعشرين من عمره. وكان ضعيف الشخصية وكانت والدته برنيكه الثانية هي

                الحاكم الفعلى للبلاد. لكن والدة بطليموس، أبدت استيائها من سلوك ابنها ورغبت في إبداله بأخيه الأصغر منه سناً، ماگاس. نتيجة لذلك قتلت والدته مسمومة كما قتل أيضاً أخيه وعمه. وفى عهده وقعت الحرب السورية الرابعة عندما حاول الملك السورى أنطيوخس الثالث غزو مصر. وسقطت مصر في عهده كدولة عظمى.

                كان بطليموس الرابع دوماً واقعاً تحت سيطرة ندمائه، رجالاً ونسوة، وقد أغرقوه في الفواحش وأداروا الحكومة كيفما شاؤوا. إلا أن المصالح الشخصية للوزراء أدت إلى الاعداد الجاد لمجابهة هجمات أنطيوخس الثالث الأكبر على سوريا الخاوية بما فيها فلسطين، والنصر المصري المؤزر في رفح (217)، حيث قاد بطليموس بنفسه الجيش المصري، مما أمن الحدود الشمالية للمملكة لباقي عهده.

                تسليح الجيش المصري في تلك الحملة كان له أثراً مزعجاً على المواطن المصري، مما أدى إلى انفصال مصر العليا تحت حكم الفراعنة هارماخيس (ويـُعرف أيضاً بإسم هوگرونافور Hugronaphor) و عنخ ماخيس Ankmachis (ويعرف أيضاً بإسم خاون*نوفريس Chaonnophris)، اللذان خلقا مملكة احتلت جزءاً كبيراً من مصر واستمرت نحو عشرين سنة.

                كان فيلوپاتور يؤمن بصيغة عربيدة من الدين والديلتانتية الأدبية. فقد بنى معبداً لهومر وألـَّف تراجيديا، أضاف إليها صفيه

                أگاثوكليس تعليقاً. وقد تزوج (حوالي 220 ق.م.) شقيقته أرسينوي الثالثة، إلا أنه بقي تحت سيطرة عشقته أگاثوكليا، شقيقة أگاثوكليس.

                يقال أن بطليموس الرابع قد بنى سفينة ضخمة تـُعرف بإسم الأربعينية tessarakonteres ("أربعون")، وهي نوع عملاق من

                الغليونات. والأربعون في الإسم قد تشير إلى صفوف المجاديف. الحالة الوحيدة المسجلة لهذا النوع من السفن، هو في الواقع، هذا الغليون الاستعراضي الذي بناه بطليموس الرابع، الذي وصفه كاليخنوس من رودس، في القرن الثالث ق.م. ، وكذلك أثينايوس في

                القرن الثاني الميلادي. پلوتارخ أيضاً يذكر أن بطليموس فيلوباتور امتلك تلك السفينة الهائلة في كتابه "حياة دمتريوس". النظرية الحالية هي أن سفينة بطليموس كانت غليون كتاماران عملاق، يبلغ طوله 128 متراً.

                بطليموس الرابع كان الشخصية الرئيسية في سفر المكابيون 3 الأپوكريفي في التوراة العبرية، التي يـُزعم أنها أعطت وصفاً للأحداث التالية لمعركة رافيا، في كل من القدس والإسكندرية.

                علاقته مع روما
                في عام 210 ق.م بدا هجوم حنبعل على إيطاليا وكاد أن يدمر الامبراطورية الرومانية نهائياً، كما دمر الزراعة الإيطالية لمدة عقد كامل ، وفى خلال هذه المدة كانت روما تحصل على إمدادات القمح من مصر ولهذا سميت مصر سلة القمح لروما.


                بعض مسكوكات بطليموس الرابع
                اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Octadrachm_Ptolemy_IV_BM_CMBMC33.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	21.9 كيلوبايت 
الهوية:	736092
                8 دراخمه

                اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	M7z54kT2eW9C3HfrFfR8qQ6k2tqLF7.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	14.3 كيلوبايت 
الهوية:	736093

                اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Nr4r5jgXxP587ZkEjAg9dz6SH3e3b2.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	13.7 كيلوبايت 
الهوية:	736094
                sigpic
                • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
                • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
                • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
                • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
                • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

                تعليق


                • #9
                  اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	440px-Tetradrachm_Ptolemy_V.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	49.4 كيلوبايت 
الهوية:	736099
                  بطليموس الخامس

                  تولى بطليموس الخامس العرش تحت لقب أبيفانس (الإله الظاهر) وكان لا يزال طفلاً في الخامسة من العمر فوضع تحت وصاية

                  بعض الامراء، فابتعدوا عن مهام الدولة الرئيسية واختلفوا مع بعضهم، وقد قامت أنقسامات وصراعات داخلية في عهده أدت إلى

                  حرب اهلية دموية في شوارع الإسكندرية، وأستغل الملك السوري أنطيوخس الثالث هذه الفرصة للتدخل والأستيلاء على مصر

                  والقضاء على أسرة البطالمة وضمها إلى أملاكه واتبعت ل سوريا، فإحتل فينيقيا وزحف بجيشه على مصر، وعندئذ تدخلت روما

                  بالرغم من أنها كانت خارجة لتوها من حرب طاحنة مع قرطاج بقيادة هانيبال التي أنهكتها.

                  تحالف أنطيوخس الثالث الأكبر وفيليپ الخامس من مقدون لاقتسام الممتلكات البطلمية وراء البحار. استولى فيليپ على العديد من الجزر والأماكن في كاريا وتراقيا، بينما معركة پانيوم (198 ق.م.) بالتأكيد نقلت بادية الشام، بما فيها فلسطين، من البطالمة إلى السلوقيين.

                  وقد اضطر ملك سوريا أنطيوخس أمام الموقف المتشدد لروما أن يكتفى بانتصاراته وضم البلاد التي أستولى عليها خارج أراضى مصر

                  بعد ذلك عقد أنطيوخس سلاماً، زوّج بموجبه ابنته كليوپاترا الأولى لإپي*فانيس (193–192 ق.م.). إلا أنه، عندما اشتعلت الحرب بين أنطيوخس وروما، وقفت مصر في صف روما


                  أظهر إپي*فانيس فظاعة وغدر بالغين في إخماد الثورة الوطنية، ويصفه بعض الرواة بالطاغية الظالم. وفي 197 ق.م. سقطت ليكوپوليس في أيدي قوات أنكماخيس، (والذي عُرف أيضاً بإسم خاون*نوفريس) الفرعون المنشق في الصعيد، إلا أنه أُجبِر على الانسحاب إلى طيبة. وقد استمرت الحرب بين الشمال والجنوب حتى 185 ق.م. حين اُعتُقِل أنكماخيس على يد الجنرال البطلمي كونانوس.


                  في 183 ق.م./184 ق.م. استسلم الثوار في مصر السفلى على أساس البنود التي وعد إپي*فانيس شخصياً باحترامها. إلا أنه، حسب رأي بڤان، قام بغدر وغل بقتل الثوار جميعاً بطرق شنيعة.

                  مات بطليموس الخامس مسموماً في سن 29 عاماً

                  بعض مسكوكاته
                  اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Tetradrachme_Ptolémée_V.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	16.5 كيلوبايت 
الهوية:	736100

                  اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	تنزيل (3).jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	12.1 كيلوبايت 
الهوية:	736101
                  هذه سعرها ١٠٠ الف دولار

                  اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	xFX5S2KpBGt8Q7Di9TsYCd6fgJD4yz.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	12.9 كيلوبايت 
الهوية:	736102
                  sigpic
                  • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
                  • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
                  • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
                  • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
                  • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

                  تعليق


                  • #10
                    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Ring_with_engraved_portrait_of_Ptolemy_VI_Philometor_(3rd–2nd_century_BCE)_-_2009.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	21.3 كيلوبايت 
الهوية:	736103
                    بطليموس السادس بزي والتاج الفرعوني


                    في سنة 180 ق.م أُعلن بطليموس السادس ملكًا للعرش لقب بـ فيلوماتور (أي المحب لأمه) وأشرك معه في الحكم أخته كليوبّترا

                    الثانية وأخاه الأصغر بطليموس السابع وفي عهده هاجمت روما(حليفة مصر) مملكة مقدونيا القديمة وانشغلت في حرب كبيرة

                    مع جيش برسيوس ملك مملكة مقدونيا القديمة، فاستغل أنطيوخس الرابع ملك سوريا انشغال روما التي تقع مصر تحت

                    سيطرتها واحتل مصر بالكامل وأتبعها لحكمه وأخذ بطليموس السادس الصغير أسيراً، وأعلن نفسه ملكا على وادي النيل

                    . وقد تولى بطلميوس السادس الحكم تحت وصاية أمه الملكة " كليوباترا الأولى " حتى عام 176 ق. م . عندما ماتت

                    الملكة الأم فانفرد بطلميوس السادس بالحكم وتولى أمر السياسة اثنان من عبيد القصر المحررين هما " يولايوس " و " لينايوس "

                    وما أن بلغ الملك سن الخامسة عشرة حتى زُوج من أخته " كليوباترا الثانية " وتوج نفسه ملكاً سنة 172 ق. م . وحمل لقب " فيلوميتور " أي المحب لأمه .

                    سياسة بطلميوس السادس الخارجية وبتولي " بطلميوس السادس " العرش تغيرت سياسة مصر الخارجية فقد كانت كليوباترا

                    الأولى تدعو لحياد مصر ومهادنة السليوقيين ولكن بعد موتها اتجه بطلميوس السادس لمحاباة الرومان ومعاداة أخواله

                    السليوقيين من أجل استعادة جوف سوريا، وذلك لأنه بعد وفاة "كليوباترا الأولى " بدد أخوها " أنطيوخوس الرابع "

                    ملك الدولة السليوقية كل فرص السلام برفضه الاستمرار في دفع دخل إقليم جوف سوريا للبطالمة وفقا لما كان متفقا عليه

                    في صداق أخته عند زواجها من بطلميوس الخامس ونفى تماما وجود أية معاهدة تعطي البطالمة ملكية هذا اللإقليم ،

                    ومن ناحية أخرى كان " أنطيوخوس الرابع " يطمع في الاستيلاء على مصر أو فرض وصايته عليها على الأقل .

                    وفي تلك الأثناء كانت روما تستعد لخوض غمار حرب جديدة ضد الدولة المقدونية فقامت بإرسال سفارة إلى كل من "

                    فيلوميتور " و" أنطيوخوس الرابع " للاطمئنان على موقفهما في أثناء هذه الحرب ،وقد أكد الملكان للسفراء الرومان

                    أنهما سيبقيان على وفائهما لروما . وعندما كانت الحرب بين البطالمة والسليوقيين على وشك الوقوع أرسل كل من الطرفين

                    المتنازعين بعثة دبلوماسية إلى روما ،وقد تحدث مبعوثو أنطيوخوس إلى السناتو عن تحدي البطالمة ومبادئتهم بالعدوان

                    . أما مبعوثو البطالمة فقد كلفوا بتجديد علاقات الصداقة بين مصر وروما . وتدل هاتان السفارتان على مدى ما بلغته روما

                    من نفوذ في شرق البحر المتوسط ، ولا بد من أن تكون روما قد استخدمت كل دهائها السياسي في تغذية الحرب بين البطالمة والسليوقيين لتضمن إضعافهما معا وعدم تدخلهما في حربها ضد مقدونيا

                    بعض مسكوكاته
                    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	www-St-Takla-org--Ptolemy-VI-Philometor-6th-180-146-Coin-01.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	38.3 كيلوبايت 
الهوية:	736104

                    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Yn8r7BfEJdH63pkJm4BNQwq9TF2qTo.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	14.0 كيلوبايت 
الهوية:	736105

                    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	5bCNC4aM3sEDrL7AQjE86Hmg5tG9w2.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	13.3 كيلوبايت 
الهوية:	736106
                    sigpic
                    • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
                    • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
                    • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
                    • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
                    • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

                    تعليق


                    • #11
                      بطليموس السابع

                      ورث عرش «بطليموس السادس» ابنه «بطليموس نيوس» الذى أطلق عليه البعض اسم «بطليموس السابع». وقد أرادت أمه الملكة «كليوباترا الثانية» ـ الوصى على العرش ـ أن تحفظ له الحق فى حكم البلاد واعتلاء عرشها بزواجه بأخته «كليوباترا الثالثة»! كما سعت إلى بقاء «سيرينى» منفصلة عن مِصر حتى لا يتدخل «إيرجيتيس الثانى» الذى كان يتحين الفرصة لحكم مِصر.
                      إلا أن الشعب كان منقسمًا بين حكم «كليوباترا» وابنها وبين عودة «إيرجيتيس الثاني» لتولى مقاليد الحكم فى البلاد.
                      وتدخلت روما آنذاك وأرسلت وفدًا للتوفيق بين الحزبين. وقد حُسم الأمر بعودة «إيرجيتيس الثانى» إلى الإسكندرية والاستيلاء على عرش أخيه، إلا أنه وعد بحكم ثنائى يعاون فيه الملك الصغير.
                      وما إن تولى الحكم وتسلم زمام إدارة شؤون البلاد، حتى بدأ فى قتل كل من يساند الملك الصغير، بعد أن قتل الملك الصغير نفسه بين يدى أمه! ـ كما ذكر بعض المؤرخين. وهنا ينقسم المؤرخون إلى فريقين: أحدهما يعتبر أن حكم «بطليموس السابع» قد انتهى بموته على يد عمه بعد بضعة أشهر، ثم بدأ حكم «إيرجيتيس الثانى» الذى أطلقوا عليه «بطليموس الثامن»، والفريق الثانى لا يضع الملك الصغير فى عداد حكام مِصر؛ وبذٰلك يصبح «بطليموس السابع» هو «إيرجيتيس الثانى».
                      قام «إيرجيتيس الثانى» بأعمال وحشية؛ منها تنفيذ حكم الإعدام فى عدد كبير من أعدائه، وأعمال القتل والمذابح والتعذيب التى كانت تجرى فى شوارع الإسكندرية؛ حتى إن عدد سكانها ـ بحسب قول بعض المؤرخين ـ قد قل بدرجة ملحوظة. وقد هجر الإسكندرية آنذاك علماؤها بسبب اضطهادات الملك. وقد قام الشعب غير الموالى للملك بالعديد من الثورات، إلا أنه قام بقمعها وإخمادها بالقوة والعنف. فقد كان «بطليموس السابع» ملكًا قاسى القلب، مجردًا من المشاعر والعواطف والأحاسيس؛ حتى إن كل من حوله حملوا له كراهية شديدة.
                      وبعد الانتقام من أعدائه وبطشه بأهل الإسكندرية، توجه إلى منف ليُتوج ملكًا هناك راغبًا فى استرضاء كهنة المعابد والمِصريين. وقد احتملت «كليوباترا الثانية» بطش الملك ومعاملته السيئة ـ لتكون ملكة شريكة فى الحكم ـ إلا أنها وجدت أن دورها يتوارى وراء سيطرة هٰذا الملك الذى لم يرتدع عن ارتكاب الجرائم وكل أمر مخزٍ؛ حتى وصلت به الأمور إلى أشدها بشاعة على الإطلاق عندما تزوج ابنة أخيه «بطليموس السادس» ـ ابنة زوجته ـ ليكون قد تزوج الأم وابنتها فى آن واحد! ومن ذٰلك الحين دُعيت الابنة «كليوباترا الثالثة».
                      وهٰكذا أصبح حكم مِصر فى ذٰلك الوقت لملك وملكتين ـ الأم وابنتها. وقد زادت هٰذه الأحداث السافرة من كراهية الشعب تجاه الملك، وازدياد محبة وشفقة الشعب على الملكة «كليوباترا الثانية»، التى ما زالوا يذكرون لها دورها فى صنع السلام بين الأخوين «بطليموس السادس» و«إيرجيتيس الثانى» عندما حكما معًا.
                      وقد كانت معاملة الملك للملكة سببًا فى قيام ثورة عليه
                      sigpic
                      • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
                      • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
                      • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
                      • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
                      • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

                      تعليق


                      • #12
                        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Edfu27.JPG 
مشاهدات:	1 
الحجم:	46.4 كيلوبايت 
الهوية:	736119
                        بطليموس الثامن


                        بطليموس الثامن لقب بـ يورجييتس الثاني (أي الخير) ولكن كان يطلق عليه باسم فسكون Physkon (وتعنى المحسن البدين). هو ابن لبطليموس الخامس سبق له الحكم من 169 - ق. م في مصر ومن 163 - 145 ق. م ثم من 145 - 116 ق.م مصر وقامت ضده ثورة عنيفة في سنتي 130 - 131 هرب على إثرها وانفردت بالحكم في تلك الفترة كليوباترا الثانية ملكة مصر، إلا أن بطليموس الثامن استطاع استعادة ملكه وتوفي سنة 116 ق.م تزوج جونير ملكت الصين التي اتحدت معه ضد كيلوباترا الثانية

                        صراعه مع أخيه

                        كان بطليموس الثامن الأخ الأصغر لبطليموس السادس ملك مصر السابق وكان على خلاف مع أخيه بطليموس الثامن ونشب بينهما صراعات كادت تؤدي إلى حرب أهلية عندما قرر مجلس الشيوخ فصل ليبيا عن مصر وحل هذا الخلاف الأسرى بإعطاءه مملكة قورينه بلييسا فأصبح ملكاً عليها.

                        وبعد بضعة سنين ادعى بطليموس الثامن ملك ليبيا أن أخاه بطليموس السادس يحاول اغتياله وضم ليبيا إلى مصر مرة ثانية - وغطى بطليموس ادعائه بذكاء إذ أعلن بكتابة وصية إرث ونشرها تقضي بأنه عند موته تؤول مملكته قورينه إلى روما وقد اكتشفت هذه الوصية في نقش في مدينة قورينا الليبية، ولكن لم تنفذ هذه الوصية لأنه خلف أخاه بطليموس السادس على عرش مصر وعرف باسم بطليموس الثامن وقد حكم مصر مدة 54 سنة وهي أطول مدة حكم فيها ملك من أسرة البطالمة على عرش مصر.و الثانية في تاريخ مصر بعد حكم رمسيس الثاني.


                        يعتبر عهد بطليموس الثامن من أكثر العهود استقرارا ونتيجة لهذا الاستقرار السياسي وصداقة مع روما، القوة العظمى الصاعدة في ذلك الوقت، وقلة الحروب حدث رخاء اقتصادي وانتعشت التجارة بين دول البحر الأبيض الذي أصبح بحيرة رومانية، وزار مصر عدد من زوار الرومان من أجل السياحة كما زارها موظفون رسميون من روما وقد نشرت ترجمة بردية تعود لعام 112 ق.م عثر عليها في بقايا قرية أثرية تقع على بعد 100 كم تقريباً من منطقة أبي الهول والأهرام تضم تعليمات وأوامر مرسلة من موظف كبير بالأسكندرية : " لوكيوس ميميوس - وهو سناتور روماني - يتمتع بمركز كبير في المكانة والشرف يقوم برحلة من الأسكندرية إلى أقليم الأرسينواتى Arsinoite

                        وبعد استقرار الحكم له، اهتم الملك بتعمير السفن الحربية والتِجارية وإعلاء شأن البلاد، واستعادت مِصر شهرتها مجددا؛ حتى إن الدول العظمى آنذاك، مثل روما كانت حريصة على أن تكون حليفة لها.
                        وبعد موت بطليموس الثامن خلَفته ابنته كليوباترا مدة ستة أشهر فقط،

                        بعض مسكوكاته

                        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	4kbEM3d2yNx5Dg2a6KwnLmM9q8bSjP.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	7.1 كيلوبايت 
الهوية:	736120

                        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Kd5k3Y8oqkD96T3qno7P28JezMf42H.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	14.8 كيلوبايت 
الهوية:	736121

                        اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Ay9Q6GsTHp4o2fwZQ7gqKFo3Re8sJL.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	16.0 كيلوبايت 
الهوية:	736122
                        sigpic
                        • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
                        • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
                        • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
                        • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
                        • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

                        تعليق


                        • #13
                          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	300px-PtolemyIX-StatueHead_MuseumOfFineArtsBoston.png 
مشاهدات:	1 
الحجم:	259.9 كيلوبايت 
الهوية:	736123
                          بطليموس التاسع

                          بطليموس التاسع "سوتر لاتيروس " أو (المنقذ الحمص)

                          116 - 107 ق.م حكم مشاركة مع والدته الملكة كليوباترا الثالثة 116 - 101 ق.م.

                          كانت والدته كيلوباترا الثالثة لا تريد أن توليه العرش

                          بعد والده بطليموس الثامن وكانت تريد تولية أخيه

                          بطليموس العاشر ولكن بعد تدخل وغضب من الشعب

                          وبعض الأمراء تولى العرش رغما عن إرادة أمه.





                          بعض مسكوكاته


                          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Fcx6E4Bf3NeREz5p7JbFRwm9g8cXAM.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	11.2 كيلوبايت 
الهوية:	736124


                          اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	nE56D8a4cFk2RB9sY4yXSkL3s7tTwp.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	15.3 كيلوبايت 
الهوية:	736125
                          sigpic
                          • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
                          • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
                          • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
                          • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
                          • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

                          تعليق


                          • #14
                            معلومات رائعه اخوي
                            بارك الله فيك
                            في انتظار جديدك المميز ان شاء الله

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة صفا القلوب صقر مشاهدة المشاركة
                              معلومات رائعه اخوي
                              بارك الله فيك
                              في انتظار جديدك المميز ان شاء الله
                              وفيك بارك الله
                              تسلم
                              sigpic
                              • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
                              • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
                              • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
                              • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
                              • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

                              تعليق

                              يعمل...
                              X