إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فيديو صور كنز سفينة كولومبيا 2016

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فيديو صور كنز سفينة كولومبيا 2016

    عثرت كولومبيا على حطام سفينة شراعية غرقت قبال سواحل قرطاجنة، يرجح أن تكون محملة بالزمرد والعملات الذهبية والفضية.









    أعلن رئيس كولومبيا، خوان مانويل سانتوس، في تغريدة على حسابه بموقع "تويتر"، العثور على سفينة إسبانية محملة بالذهب كانت قد غرقت في معركة بحرية قبالة السواحل الكولومبية قبل نحو 300 عام.


    وأعلن الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس عن هذا النبأ السعيد على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي تويتر، مشيرا إلى أنه سيتم الإعلان عن المزيد من التفاصيل في مؤتمر صحفي يعقد في مدينة قرطاجنة الساحلية شمال البلاد.
    وغرقت السفينة الشراعية الإسبانية التي كانت تحمل شحنة من الذهب والفضة والأحجار الكريمة وتعود للملك فيليب الخامس في 8 يونيو عام 1708 على بعد 16 ميلا من سواحل مدينة قرطاجنة في كولومبيا في أعقاب معركة مع سفن تابعة للأسطول البريطاني.
    وجرت عمليات البحث عن كنز هذه السفينة الشراعية الغارقة منذ مدة طويلة، ويقدر ثمن حمولتها من الذهب والأحجار الكريمة ما بين 5 – 10 مليار دولار،











    إلا أن خبراء يرجحون أن تكون قيمتها الآن أكبر من ذلك بكثير.
    وشهدت عملية البحث عن هذا الكنز نزاع قضائي بين الشركة الأمريكية "Sea Search Armada" التي تتولى البحث منذ عام 1979 والحكومة الكولومبية.
    وأصدرت المحكمة العليا الكولومبية في عام 2007 قرارا لصالح دعوى قضائية للشركة الأمريكية طالبت فيها بنصف جميع ما يوجد على ظهر السفينة الغارقة، إلا أن لجنة التحكيم في القضايا المدنية قالت إن قرار المحكمة العليا الكولومبية يسري فقط على المواد التي لا تندرج تحت تصنيف التراث الثقافي والتاريخي والفني، وهو ما يمكن أن يشمل كل ما كانت تحمله السفينة الشراعية من العالم الجديد إلى إسبانيا.
    المصدر: وكالات








    الملفات المرفقة

  • #2

    متابعه للمستجدات

    الجديد في الموضوع



    اتفقت إسبانيا وكولومبيا اليوم على اللجوء للطرق الدبلوماسية لحل قضية سفينة «سان خوسيه» التي غرقت عام 1708 والتي عثر عليها في المياه الكولومبية، محملة بكنوز من الذهب والفضة والجواهر الكريمة، تصل قيمتها إلى ما يعادل خمسة مليارات دولار.

    وأفاد مصادر من وزارة التعليم والثقافة والرياضة، بأن وزير الدولة لشئون الثقافة، خوسيه ماريا لاسايي، أجرى مكالمة هاتفية اليوم بوزيرة الثقافة الكولومبية، ماريانا جارثيس، في أول اتصال رسمي حول السفينة الغارقة.

    وأشارت نفس المصادر لـ(إفي) إلى أن إسبانيا كانت قد طلبت رسميا من الحكومة الكولومبية إفادتها بـ«مزيد من التفاصيل» حول السفينة الشراعية الحربية الإسبانية الضخمة «سان خوسيه» التي تعرضت لهجوم من قبل سفينة تابعة للإنجليز بالقرب من كارتاخينا دي إندياس وهي في طريقها نحو إسبانيا.

    وأجلّت الحكومة الكولومبية الكشف عن مزيد من التفاصيل حول القضية حتى مؤتمر وزراء خارجية دول ايبروأمريكا الذي سينعقد خلال عطلة الاسبوع القادم في مدينة كارتاخينا، والذي يعد لقمة رؤساء دول وحكومات المؤتمر الإيبروأمريكي، الذي ستستضيفه كولومبيا في 2016.

    وكان وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل جارسيا مارجايو قد صرح اليوم لـ(إفي) أن الحكومة ستبحث عن اتفاق «ودي» مع كولومبيا فيما يخص السفينة التاريخية الغارقة، رغم أنه أشار إلى أن منظمة اليونسكو تحمي أحقية بلاده لأنها سفينة «تابعة للدولة» وليست «مركب خاص».

    وشدد مارجايو «إسبانيا لن تتخلى عن السفينة لأنها ملكية دولة ولها قصة تاريخية هامة للغاية».

    من جانبه قال وزير الثقافة الاسباني، انييجو مينديز إن الحكومة الإسبانية ترغب في أن تنقل لها كولومبيا «معلومات محددة» حول العثور على السفينة.

    وصرح «نحن مهتمون للغاية بمعرفة حالة السفينة سان خوسيه. علاقاتنا مع كولومبيا ممتازة ولهذا فأنا على ثقة بأننا نسير في الطريق الصحيح».

    وكانت السفينة، التي شيدت عام 1689 وكانت محملة بالذهب والفضة والأحجار الكريمة قد انطلقت في اوائل 1708 من بورتوبيلو (بنما)، إلى جانب قطع أخرى من سفن حربية إسبانيا باتجاه كارتاخينا دي إندياس، ولكنها تعرضت لهجوم بالقرب من جزيرة بارو من قبل قراصنة إنجليز لتتعرض للتدمير والغرق جراء إصابتها بقذيفة مدفع.

    تعليق

    يعمل...
    X