اخطر بحث عن عالم جوف الارض
إله الضباب
هذا كتاب (( إلاه الضباب )) للمؤرخ ويليس جورج أمرسن .. الذي أرخ قصة دخول المستكشف العظيم يانسن أولاف للعالم الداخلي العظيم .. وأكد حقيقة دخوله من فتحة القطب الشمالي
وهوا كتاب المؤرخ الأمريكي ” ويليس جورج أيمرسن” .. الذي بأسم (( أله الضباب)) حيث أكد وأمن بقول المستكشف والبحار العظيم “يانسن أولاف ” وقد ذكر المستكشف العظيم ” يانسن أولاف ” بالحجة البينة والأدلة المقنعة ان أرضنا مجوفة من الداخل فعلا ..
وأظهر الخرائط والوثائق الدالة على صحة قوله لدخوله لعالم جوف الأرض الداخلي والكثير من التقارير والوثائق العلمية المؤكدة الدالة على وجود فتحة منفذ عين القطب الشمالي .. حيث ذكر المستكشف العظيم “يانسن أولاف” .. للكاتب “ويليس أيمرسن” قصته الحقيقية الكاملة .. بعدما أصبح يبلغ من العمر 95 سنه وهوا على فراش الموت ..
وأخبره أنه من النوريج من مواليد جزر لوفودن ((Lofoden)) النرويجية القطبية التي تقع في أقصى سواحل النرويج الشمالية وحكى له قصه دخوله هوا وأبيه ” أولاف ” من خلال فتحة منفذ القطب الشمالي عن غير قصد .. وخروجهما من فتحة القطب الجنوبي من التيارات البحرية المتدفقة من بحار العالم الداخلي .. عبر فتحة منفذ القطب الجنوبي .. إلى بحر سطح الأرض (( بحر القطب الجنوبي )) ..
وقد أشار البحار “يانسن أولاف” بعدما بلغ من العمر ” 95 سنة ” وهوا على فراش الموت أن يؤرخ الكاتب ” ويليس جورج أمرسن ” .. هذه الوثيقة والحادثة العظيمة الحقيقية وينشر خبرها ويبينها للناس أجمعين .. ليعلم الناس بوجود هذا العالم الداخلي الخفي العظيم ..
فبعد موت المسكشف العظيم ” يانسن أولاف ” وعد الكاتب “ويليس جورج أمرسن” أن ينشر قصه صديقة بكتاب و يسميه (( أله الضباب)).. نسبتا إلى شمس جوف الأرض التي يعبدونها أمم (يأجوج ومأجوج) الذين يسكنون بالعالم الداخلي .. فيلقبون شمسهم باسم منبع الحياة وأله الضباب أو الدخان ويعبدونها ويعتقدون أنها ((عرش الله )) ..
فقرر “ويليس جورج ايمرسن” أن يوثق قصه صديقة ويؤرخها وينشرها بهذا الكتاب (( كتاب أله الضباب )) ليفي بوعدة الذي وعده لصديقة ” يانسن أولاف ” وهوا على فراش الموت .. فسعى وبذل الجهود وجلب الوثائق والصور الدالة على ما يقول حتى تعهدت ((منظمة الصحة العالمية)) التي بـ” كاليفورنيا ” باعتماد هذا الكتاب وهذه الوثيقة ونشرها وتوثيقها .. <!–more–>
ففي هذه الوثيقة ما يوافق قول الله عز وجل أولا وقول رسوله صلى الله علية واله وسلم ثانيا ويبين للناس ما يجود بالعالم الداخلي وطريقة الحياة فيه .. فهذا الكتاب من أعظم الدلائل على حقيقة أرضنا المجوفة .. وأن كثيرا من الناس عن آيات ربهم لجاهلون ..
أليكم : (( كتاب أله الضباب ))
حيث جزاء المؤرخ “ويليس جورج ايمرسن” هذا الكتاب الذي وثقة عن المستكشف البحار ” يأنسن أولاف ” إلى عدة أجزاء .. وهي على النحو التالي :
الجزء الأول : المقدمة والبلاغ .
الجزء الثاني : قصة “أولاف يانسن” .
الجزء ألثالث : بلاد ما وراء الرياح الشمالية .
الجزء الرابع : عالم تحت الأرض .
الجزء الخامس : الخروج من بين حزم الجليد .
الجزء السادس: استنتاجات علمية مؤكدة وموثقة .
الجزء السابع : الخاتمة .
.. الجزء الأول : (( مقدمة الكتاب والبلاغ )) ..
أني أخشى أن لا يصدق الناس هذه القصة الحقيقية التي أنا على وشك أن أسردها لكم .. وربما سوف يتشوش فكركم ويتبين لكم سوء فهمكم للأرض وحقيقتها .. من بريق كشف لغزً رائع .. وعالم مخفي عجيب .. من أحداث صادقة وتجارب ذات صله لا مثيل لها حدثت فعلا للبحار النرويجي ” يانسن أولاف ” ولأبية أولاف ..
في قصة رحلة غريبة عجيبة حقيقية تضاهي قصة الرحالة العظيم : “ماركو بولو”.. وهي قصة رحلة البحار ” يانسن أولاف ” وأبية .. وهذه هيا قصته الحقيقية أظهرها للعالم أجمع لأول مرة لتعرفون أسمة ألان لأول مرة ويجب أن يُخلد اسمه التاريخ ويعرفه جميع الناس .. ويجعل من وجهاء الأرض وأعيانهم ..
وأني أؤمن وأعترف وموقن بمجمل تحليلاته العلمية المنطقية المعتمدة علميا وهي التي لها علاقة بسر عميق يخص قارة القطب الشمالي المتجمدة الغير مكتشفة .. التي ظلت لقرون عديدة محط أنتباه العلماء والناس أجمعين ..
وان واجبي هوا تنوير العالم بمعرفة جزء خفي غير معروف من هذا الكون والذي وصفة ” يانسن اولاف ” بأنه مهد ومنبعث البشر ..
فأن هذه البحوث والاهتمامات بالقارة القطبية الشمالية من ” الأمم المتحدة ” في أحد عشر دولة وبلوغ ” هذه المخاطر ” هوا لشيءً واحد وهو محاولة حل لغز غامض وهوا ” الجزء المخفي من الكون ” ..
فهذا صحيح وأمر حقيقي وهنالك قول مأثور قديم وهو ” الحقيقة أغرب من الخيال ” وهي التي عرفتها من زميلي ” يانسن أولاف ”
وقصتي في أول مقابلة لي مع صديقي ” يانسن أولاف “.. هي :
عندما كانت الساعة 2,00 .. استيقظت من النوم المريح .. على صوت جرس الباب .. فتفاجئت انه رسولا يحمل رسالة مخربشة يصعب قرائتها من العالم ” يانسن أولاف ” .. وبعد فك رموزها بعدما استدعى مني الوقت الكثير .. أدركت أن الرسالة تحتوي أنه يحتضر وفي أخر أيام حياته ويدعوني للقدوم للأمر هام و طارئ .. وكانت دعوة حتمية لابد لي من الحضور فيها ..
وأود أن أخبركم أن ” يانسن أولاف ” كان محتفلا مؤخرا بعيد ميلاده .. الخامسة والتسعين عاما .. وعلى مدى هذه السنوات كان يعيش .. في بيت متواضع من طابق واحد .. على بعد مسافة قصيرة من الحي التجاري .. في لوس أنجلس , كاليفورنيا ..
وقد قابلته بمنزلة المتواضع بعد منتصف الظهر من اليوم التالي ووجدته محاط بمحيط عائلي منعزل وقد عرفت بعد ذالك انه مؤمن بديانة “اودين وثور” الوثنية .. ((وهي ديانة وثنية موجودة إلى زمننا الحاضر في شمال النرويج في وسط القبائل الرعوية )) ..
فحينما قابلته : كانت هنالك دماثة في وجهه .. في عيون رمادية من كبر العمر .. حيث توحي أن هذا الرجل بلغ من الكبر عتيا .. وعاش قرن من الزمان الا خمس سنوات .. فحياني متكرما وأنحنى قليلا .. وأدخلني وهوا مشبكا يديه وراء ظهره وجلسنا وأثنيت على جاذبية مسكنة وجمال بيته وحديقته وكمال حية ..
واني سرعان ما اكتشفت مع حديثي معه انه شخص مثقف غير عادي حيث تعمق في العلوم والدروس من حياته لدرجة كبيرة .. وارى انه رجل في سنواته الأخيرة من عمرة .. وقد تعمق كثيرا في قراءته للكتب والتأمل والعلم ..
وقد حياني وشجعني في الحديث معه واخبرني انه يقطن في جنوب كاليفورنيا منذ ست أو سبع سنوات فقط .. وأنه كان قبل ذالك كان في أحد دول ” الشرق الأوسط ” لعشرات السنين .. وأنه كان احد صياديين قبالة ساحل النرويج .. في منطقة جزر ((Lofoden)) وقام برحلات بعيدة إلى الشمال إلى “سبيتزبرغن” وحتى أرض “فرانز جوزيف” ((Franz Josef)) وما إلى ذالك ..
وأنتهى لقائي معه في هذا اليوم وأخبرته أنني سوف أعود مرة أخرى له .. وقال: نعم أني متأكد انك سوف تعود في يوم من الأيام .. وسوف أظهرك على مكتبتي وأخبرك بالكثير الكثير من الأمور والاكتشافات التي لم تحلم أن تطلع عليها .. وانك من الممكن إن لا تصدق بها مع حقيقة وجودها ..
وأكد لهي ضاحكا إنني لن أتي مرة أخرى وأخبرته بتوكيد أنني على استعداد وشوق للاستماع لكل رحلاتك ومغامراتك وأكد له عودتي له ..
وفي الأيام التي تلت لقائنا ذالك .. ومع مرور الوقت .. أصبحت اعرف جيدا “يانسن أولاف ” .. وشيئا فشيئا .. قوت علاقتنا مع بعضنا البعض .. وشيئا فشيئا أخبرني بقصته .. فكان شيئا رائعا واكتشافا باهرا لدرجه أنه غير مفاهيمي لحقيقة الأرض الجيولوجية .. وأصبحت احترمه وأوقره .. وأخذت معتقداتي ومفاهيمي تتغير وأفهم الحقيقة.. وكان يذكر لي قصصه بجدية وإخلاص حيث أسرت بقصصه الغريبة .. وأصبح صديقي وزميلي
يتبع
هذا كتاب (( إلاه الضباب )) للمؤرخ ويليس جورج أمرسن .. الذي أرخ قصة دخول المستكشف العظيم يانسن أولاف للعالم الداخلي العظيم .. وأكد حقيقة دخوله من فتحة القطب الشمالي
وهوا كتاب المؤرخ الأمريكي ” ويليس جورج أيمرسن” .. الذي بأسم (( أله الضباب)) حيث أكد وأمن بقول المستكشف والبحار العظيم “يانسن أولاف ” وقد ذكر المستكشف العظيم ” يانسن أولاف ” بالحجة البينة والأدلة المقنعة ان أرضنا مجوفة من الداخل فعلا ..
وأظهر الخرائط والوثائق الدالة على صحة قوله لدخوله لعالم جوف الأرض الداخلي والكثير من التقارير والوثائق العلمية المؤكدة الدالة على وجود فتحة منفذ عين القطب الشمالي .. حيث ذكر المستكشف العظيم “يانسن أولاف” .. للكاتب “ويليس أيمرسن” قصته الحقيقية الكاملة .. بعدما أصبح يبلغ من العمر 95 سنه وهوا على فراش الموت ..
وأخبره أنه من النوريج من مواليد جزر لوفودن ((Lofoden)) النرويجية القطبية التي تقع في أقصى سواحل النرويج الشمالية وحكى له قصه دخوله هوا وأبيه ” أولاف ” من خلال فتحة منفذ القطب الشمالي عن غير قصد .. وخروجهما من فتحة القطب الجنوبي من التيارات البحرية المتدفقة من بحار العالم الداخلي .. عبر فتحة منفذ القطب الجنوبي .. إلى بحر سطح الأرض (( بحر القطب الجنوبي )) ..
وقد أشار البحار “يانسن أولاف” بعدما بلغ من العمر ” 95 سنة ” وهوا على فراش الموت أن يؤرخ الكاتب ” ويليس جورج أمرسن ” .. هذه الوثيقة والحادثة العظيمة الحقيقية وينشر خبرها ويبينها للناس أجمعين .. ليعلم الناس بوجود هذا العالم الداخلي الخفي العظيم ..
فبعد موت المسكشف العظيم ” يانسن أولاف ” وعد الكاتب “ويليس جورج أمرسن” أن ينشر قصه صديقة بكتاب و يسميه (( أله الضباب)).. نسبتا إلى شمس جوف الأرض التي يعبدونها أمم (يأجوج ومأجوج) الذين يسكنون بالعالم الداخلي .. فيلقبون شمسهم باسم منبع الحياة وأله الضباب أو الدخان ويعبدونها ويعتقدون أنها ((عرش الله )) ..
فقرر “ويليس جورج ايمرسن” أن يوثق قصه صديقة ويؤرخها وينشرها بهذا الكتاب (( كتاب أله الضباب )) ليفي بوعدة الذي وعده لصديقة ” يانسن أولاف ” وهوا على فراش الموت .. فسعى وبذل الجهود وجلب الوثائق والصور الدالة على ما يقول حتى تعهدت ((منظمة الصحة العالمية)) التي بـ” كاليفورنيا ” باعتماد هذا الكتاب وهذه الوثيقة ونشرها وتوثيقها .. <!–more–>
ففي هذه الوثيقة ما يوافق قول الله عز وجل أولا وقول رسوله صلى الله علية واله وسلم ثانيا ويبين للناس ما يجود بالعالم الداخلي وطريقة الحياة فيه .. فهذا الكتاب من أعظم الدلائل على حقيقة أرضنا المجوفة .. وأن كثيرا من الناس عن آيات ربهم لجاهلون ..
أليكم : (( كتاب أله الضباب ))

حيث جزاء المؤرخ “ويليس جورج ايمرسن” هذا الكتاب الذي وثقة عن المستكشف البحار ” يأنسن أولاف ” إلى عدة أجزاء .. وهي على النحو التالي :
الجزء الأول : المقدمة والبلاغ .
الجزء الثاني : قصة “أولاف يانسن” .
الجزء ألثالث : بلاد ما وراء الرياح الشمالية .
الجزء الرابع : عالم تحت الأرض .
الجزء الخامس : الخروج من بين حزم الجليد .
الجزء السادس: استنتاجات علمية مؤكدة وموثقة .
الجزء السابع : الخاتمة .
.. الجزء الأول : (( مقدمة الكتاب والبلاغ )) ..
يقول ويليس جورج أمرسن :
أضاف : ((هُوَاللَّهُ الَّذِي يجلسُ في الوسَط .. في مركز الأرض .. وأنهُ مُبلغ الأديانُ للناسَ أجمعين )).. أفلاطون أني أخشى أن لا يصدق الناس هذه القصة الحقيقية التي أنا على وشك أن أسردها لكم .. وربما سوف يتشوش فكركم ويتبين لكم سوء فهمكم للأرض وحقيقتها .. من بريق كشف لغزً رائع .. وعالم مخفي عجيب .. من أحداث صادقة وتجارب ذات صله لا مثيل لها حدثت فعلا للبحار النرويجي ” يانسن أولاف ” ولأبية أولاف ..
في قصة رحلة غريبة عجيبة حقيقية تضاهي قصة الرحالة العظيم : “ماركو بولو”.. وهي قصة رحلة البحار ” يانسن أولاف ” وأبية .. وهذه هيا قصته الحقيقية أظهرها للعالم أجمع لأول مرة لتعرفون أسمة ألان لأول مرة ويجب أن يُخلد اسمه التاريخ ويعرفه جميع الناس .. ويجعل من وجهاء الأرض وأعيانهم ..
وأني أؤمن وأعترف وموقن بمجمل تحليلاته العلمية المنطقية المعتمدة علميا وهي التي لها علاقة بسر عميق يخص قارة القطب الشمالي المتجمدة الغير مكتشفة .. التي ظلت لقرون عديدة محط أنتباه العلماء والناس أجمعين ..
وان واجبي هوا تنوير العالم بمعرفة جزء خفي غير معروف من هذا الكون والذي وصفة ” يانسن اولاف ” بأنه مهد ومنبعث البشر ..
فأن هذه البحوث والاهتمامات بالقارة القطبية الشمالية من ” الأمم المتحدة ” في أحد عشر دولة وبلوغ ” هذه المخاطر ” هوا لشيءً واحد وهو محاولة حل لغز غامض وهوا ” الجزء المخفي من الكون ” ..
فهذا صحيح وأمر حقيقي وهنالك قول مأثور قديم وهو ” الحقيقة أغرب من الخيال ” وهي التي عرفتها من زميلي ” يانسن أولاف ”
وقصتي في أول مقابلة لي مع صديقي ” يانسن أولاف “.. هي :
عندما كانت الساعة 2,00 .. استيقظت من النوم المريح .. على صوت جرس الباب .. فتفاجئت انه رسولا يحمل رسالة مخربشة يصعب قرائتها من العالم ” يانسن أولاف ” .. وبعد فك رموزها بعدما استدعى مني الوقت الكثير .. أدركت أن الرسالة تحتوي أنه يحتضر وفي أخر أيام حياته ويدعوني للقدوم للأمر هام و طارئ .. وكانت دعوة حتمية لابد لي من الحضور فيها ..
وأود أن أخبركم أن ” يانسن أولاف ” كان محتفلا مؤخرا بعيد ميلاده .. الخامسة والتسعين عاما .. وعلى مدى هذه السنوات كان يعيش .. في بيت متواضع من طابق واحد .. على بعد مسافة قصيرة من الحي التجاري .. في لوس أنجلس , كاليفورنيا ..
وقد قابلته بمنزلة المتواضع بعد منتصف الظهر من اليوم التالي ووجدته محاط بمحيط عائلي منعزل وقد عرفت بعد ذالك انه مؤمن بديانة “اودين وثور” الوثنية .. ((وهي ديانة وثنية موجودة إلى زمننا الحاضر في شمال النرويج في وسط القبائل الرعوية )) ..
فحينما قابلته : كانت هنالك دماثة في وجهه .. في عيون رمادية من كبر العمر .. حيث توحي أن هذا الرجل بلغ من الكبر عتيا .. وعاش قرن من الزمان الا خمس سنوات .. فحياني متكرما وأنحنى قليلا .. وأدخلني وهوا مشبكا يديه وراء ظهره وجلسنا وأثنيت على جاذبية مسكنة وجمال بيته وحديقته وكمال حية ..
واني سرعان ما اكتشفت مع حديثي معه انه شخص مثقف غير عادي حيث تعمق في العلوم والدروس من حياته لدرجة كبيرة .. وارى انه رجل في سنواته الأخيرة من عمرة .. وقد تعمق كثيرا في قراءته للكتب والتأمل والعلم ..
وقد حياني وشجعني في الحديث معه واخبرني انه يقطن في جنوب كاليفورنيا منذ ست أو سبع سنوات فقط .. وأنه كان قبل ذالك كان في أحد دول ” الشرق الأوسط ” لعشرات السنين .. وأنه كان احد صياديين قبالة ساحل النرويج .. في منطقة جزر ((Lofoden)) وقام برحلات بعيدة إلى الشمال إلى “سبيتزبرغن” وحتى أرض “فرانز جوزيف” ((Franz Josef)) وما إلى ذالك ..
وأنتهى لقائي معه في هذا اليوم وأخبرته أنني سوف أعود مرة أخرى له .. وقال: نعم أني متأكد انك سوف تعود في يوم من الأيام .. وسوف أظهرك على مكتبتي وأخبرك بالكثير الكثير من الأمور والاكتشافات التي لم تحلم أن تطلع عليها .. وانك من الممكن إن لا تصدق بها مع حقيقة وجودها ..
وأكد لهي ضاحكا إنني لن أتي مرة أخرى وأخبرته بتوكيد أنني على استعداد وشوق للاستماع لكل رحلاتك ومغامراتك وأكد له عودتي له ..
وفي الأيام التي تلت لقائنا ذالك .. ومع مرور الوقت .. أصبحت اعرف جيدا “يانسن أولاف ” .. وشيئا فشيئا .. قوت علاقتنا مع بعضنا البعض .. وشيئا فشيئا أخبرني بقصته .. فكان شيئا رائعا واكتشافا باهرا لدرجه أنه غير مفاهيمي لحقيقة الأرض الجيولوجية .. وأصبحت احترمه وأوقره .. وأخذت معتقداتي ومفاهيمي تتغير وأفهم الحقيقة.. وكان يذكر لي قصصه بجدية وإخلاص حيث أسرت بقصصه الغريبة .. وأصبح صديقي وزميلي
يتبع
تعليق