سر ال 13 شجره في ميدان التحرير
وال 13 نجمه علي الدولار الأمريكي
للصهاينه طرقهم الخاصه في الإستهزاء بالدول والشعوب التي تقع تحت سيطرتهم فيدسون فيها الرموز الصهيونيه في كل مكان وعلي مرأي ومسمع من الجميع وهم يعلمون أن من يشاهدها لن يراها ومن يراها لن يستوعبها ومن يستوعبها لن يصدقها
ومن هذه الامثله ال 13 شجره في ميدان التحرير وال 13 نجمه علي الدولار الأمريكي
ولماذا رقم 13؟
نجمه إسرائيل يمكن رسمها عن طريق توصيل 12 نقطه عن طريق رسم مثلثين متضادين به 6 رؤوس و6 نقاط متقاطعه
أي المجموع 12 نقطه مقسمه إلي 5 صفوف وكل صف به 1-4-2-4-1 نقطه وإذا نظرت من أي إتجاه من أي رأس من رؤوس أي مثلث ستجد نفس الترتيب ونفس التقسيمه:
5 صفوف كل صف به 1-4-2-4-1 نقطه وعلاوه علي نقطه واحده أخري في منتصف هذه المثلثات فسيكون الناتج 13 نقطه تكون نجمه إسرائيل وإذا إستبدلنا كل نقطه بشجره ووضعنا 13 شجره بنفس الترتيب في ميدان فأنك ستكون في ميدان التحرير
وإذا إستبدلنا كل نقطه بنجمه ووضعنا 13 نجمه بنفس الترتيب علي عمله فأنك ستتعامل بالدولار الأمريكي
إنها نجمه إسرائيل في وجهك دائما سواء رأيتها أم لم تراها إستوعبتها أو لم تستوعبها
فهي أمامك دائما
سواء رضيت أم لم ترضي فهمت أو لم تفهم لايهم, المهم أن الصهاينه فهموها
أنها نجمه إسرائيل خمسه صفوف بترتيب 1-4-2-4-1
علاوه علي نقطه أضافيه في منتصف المثلثات ومن أي إتجاه
تصميم مجلس الشعب مشابه للشمعدان اليهودي
وميدان التحرير مشابه لنجمه إسرائيل
هل بلغ الإختراق الصهيوني لمصر هذا الحد؟
أراقب الرموز اليهوديه والإسرائيليه منذ فتره لمعرفتي بإسلوب الصهاينه في الإستهزاء بالشعوب بإستخدام الرموز وقد لاحظت أن تصميم مجلس الشعب يشابه بطريقه مريبه طريقه تصميم الشمعدان اليهودي وأن تصميم ميدان التحرير مشابه لنجمه إسرائيل
فهل كل هذا مجرد صدف أم أن الصهيونيه العالميه التي تحكم مصرعن طريق منظومه صهيونيه منذ ستون عاما تبعث برساله مفادها:
سيطرنا عليكم ومجلس شعبكم يجلس علي أذرع شمعداننا وتتجمعون حول نجمه إسرائيل في ميدان التحرير؟
هذا هو تصميم مجلس الشعب المصري, ويلاحظ أوجه الشبه بينه وبين تصميم الشمعدان اليهودي
وهذا هو تصميم الشمعدان اليهودي
مجلس الشعب أحترق بطريقه مريبه في أغسطس 2008 ثم تم إعاده تصميمه والسؤال هنا: من أحرق مجلس الشعب ومن أعاد تصميمه؟
الكونجرس الأمريكي مصمم أيضا علي نفس تصميم الشمعدان اليهودي
صوره من جوجل أيرث عن طريقه تشجير ميدان التحرير يوجد مثلثين متضادين به 6 رؤوس و6 نقاط متقاطعه
أي المجموع 12 نقطه أو 12 شجره مقسمه إلي 5 صفوف وكل صف به 1-4-2-4-1 شجره
واذا نظرت من أي رأس من رؤوس أي مثلث ستجد نفس الترتيب ونفس التقسيمه:
5 صفوف كل صف به 1-4-2-4-1 شجره
وإذا قارنا هذا بتصميم العلم الاسرائيلي
يوجد أيضا مثلثين متضادين به 6 رؤوس و6 نقاط متقاطعه
أي المجموع 12 نقطه مقسمه ألي 5 صفوف وكل صف به 1-4-2-4-1 من النقاط
واذا نظرت من أي رأس من رؤوس أي مثلث ستجد نفس الترتيب ونفس التقسيمه:
5 صفوف كل صف به 1-4-2-4-1 نقطه
أي أنه تم إستبدال كله نقطه بشجره
هل هي صدفه؟
ويا محاسن الصدف
أنها نجمه إسرائيل ياساده
1-4-2-4-1
من أي إتجاه
وميدان التحرير مشابه لنجمه إسرائيل
هل بلغ الإختراق الصهيوني لمصر هذا الحد؟
أراقب الرموز اليهوديه والإسرائيليه منذ فتره لمعرفتي بإسلوب الصهاينه في الإستهزاء بالشعوب بإستخدام الرموز وقد لاحظت أن تصميم مجلس الشعب يشابه بطريقه مريبه طريقه تصميم الشمعدان اليهودي وأن تصميم ميدان التحرير مشابه لنجمه إسرائيل
فهل كل هذا مجرد صدف أم أن الصهيونيه العالميه التي تحكم مصرعن طريق منظومه صهيونيه منذ ستون عاما تبعث برساله مفادها:
سيطرنا عليكم ومجلس شعبكم يجلس علي أذرع شمعداننا وتتجمعون حول نجمه إسرائيل في ميدان التحرير؟
هذا هو تصميم مجلس الشعب المصري, ويلاحظ أوجه الشبه بينه وبين تصميم الشمعدان اليهودي
وهذا هو تصميم الشمعدان اليهودي
مجلس الشعب أحترق بطريقه مريبه في أغسطس 2008 ثم تم إعاده تصميمه والسؤال هنا: من أحرق مجلس الشعب ومن أعاد تصميمه؟
الكونجرس الأمريكي مصمم أيضا علي نفس تصميم الشمعدان اليهودي
صوره من جوجل أيرث عن طريقه تشجير ميدان التحرير يوجد مثلثين متضادين به 6 رؤوس و6 نقاط متقاطعه
أي المجموع 12 نقطه أو 12 شجره مقسمه إلي 5 صفوف وكل صف به 1-4-2-4-1 شجره
واذا نظرت من أي رأس من رؤوس أي مثلث ستجد نفس الترتيب ونفس التقسيمه:
5 صفوف كل صف به 1-4-2-4-1 شجره
وإذا قارنا هذا بتصميم العلم الاسرائيلي
يوجد أيضا مثلثين متضادين به 6 رؤوس و6 نقاط متقاطعه
أي المجموع 12 نقطه مقسمه ألي 5 صفوف وكل صف به 1-4-2-4-1 من النقاط
واذا نظرت من أي رأس من رؤوس أي مثلث ستجد نفس الترتيب ونفس التقسيمه:
5 صفوف كل صف به 1-4-2-4-1 نقطه
أي أنه تم إستبدال كله نقطه بشجره
هل هي صدفه؟
ويا محاسن الصدف
أنها نجمه إسرائيل ياساده
1-4-2-4-1
من أي إتجاه
يعد الشمعدان من أقدم وأهم الرموز الدينية المقدسة لدى الشعب اليهودي والتي تعنيي لهم الكثير من القيم الإيمانية ، ويحظى الشمعدان عندهم باهتمام بالغ ، فتواجد شمعدان أو صورة أو نقش له في منازل اليهود أو مبانيهم العامة أوالحكومية أيضا ً أمر مألوف جدا ً ، ويوجد ذكر الشمعدان في كتبهم المقدسة المكتوبة باللغة العبرية بإسم ( Menorah ) أما النسخ العربية فيعرف بإسم ( المنارة ) .
وهناك ثلاثة أنواع من الشمعدان ، فهناك السداسي والسباعي والتساعي ( ذو الأغصان التسعة ) ، لكن المعتمد عندهم الآن هو السباعي ( ذو الأغصان السبعة ) .
وكانوا قد استعملوا السداسي لفترة من الزمان وذلك بسبب الاعتقاد الذي تنامى لديهم بعد تدمير الهيكل ، وكان مضمون ذلك الاعتقاد هو أنه لا يجوز إعادة صنع الأشياء المماثلة للتي دمرت مع دمار الهيكل ، وبسبب ذلك استعاضوا بصنع الشمعدان السداسي ، واستعملوه بدلا ً من السباعي ، لكنهم ما لبثوا أن تركوا السداسي وعادوا إلى السباعي وتغلبوا على ذلك الاعتقاد بالإحتيال عليه كعادة اليهود دائما ، وذلك بأن جعلوا الشمعدان مزوداً بالشموع و حديثا ً استخدموا الكهرباء لإضاءته ، وبهذا أصبح لا يشبه الشمعدان القديم الذي كان يستخدم فيه الزيت .
أما التساعي فهم يستخدمونه في عيد الشموع أو عيد الإهداء ( Chanukah ) كتذكار بنجاح الثورة المكابية ضد الرومان عام 165 ق.م وتطهير المسجد الأقصى من الأوثان على حد زعمهم ، وإحياء لذكرى المعجزة التي حدثت بعد ذلك الانتصار ، وتلك المعجزة العجيبة على حد وصفهم هي أن الشمعدان أضاء لمدة ثمانية أيام بزيت لا يكفي إلا ليوم واحد ، ولم يكن يوجد إلا تلك الكمية القليلة من زيت الزيتون لم يدنسها الرومان ، ليستخدم في إضاءة المعبد .
الشمعدان اليهودي هو رمز يهودي
يحرصون علي دسه في البلاد التي يسيطرون عليها
الشمعدان الأكبر القديم وهو مصنوع من الذهب
وكان يوضع داخل خيمة الاجتماع في هيكل سليمان المزعوم للإضاءة والنور وحل البركه
ويعتقدون أن قداسة الهيكل لاتكتمل إلا بوجوده وإنارته على حد زعمهم
وكان يوضع داخل خيمة الاجتماع في هيكل سليمان المزعوم للإضاءة والنور وحل البركه
ويعتقدون أن قداسة الهيكل لاتكتمل إلا بوجوده وإنارته على حد زعمهم
فروع الشمعدان السبعه عند اليهود له دلاله دينيه وعده تفسيرات حسب طوائف اليهود
أبرزها أنها تشير إلى أيام الخلق الستة مضافاً إليها يوم السبت
، وجاء تفسير آخر في سفر زكريا -4 /11- 13 أن شعلاته السبعة
أعين الإله الجائلة في الأرض كلها ويفسر بعض اليهود بأن شعلات الشمعدان السبع ترمز إلى الكواكب السبعة
أبرزها أنها تشير إلى أيام الخلق الستة مضافاً إليها يوم السبت
، وجاء تفسير آخر في سفر زكريا -4 /11- 13 أن شعلاته السبعة
أعين الإله الجائلة في الأرض كلها ويفسر بعض اليهود بأن شعلات الشمعدان السبع ترمز إلى الكواكب السبعة
شمعدان من ذهب تم تجهيزه لوضعه في الهيكل استعداد لمجيء المسيح
( المسيح الدجال والعياذ بالله )
( المسيح الدجال والعياذ بالله )
مامعني الرمز المرسوم علي العلم الايراني
هل هو لفظ الجلاله
ام الشمعدان اليهودي
ام رمز ديانه طائفه السيخ الهنديه
(للعلم الامام الخميني من اصل هندي)
وما معني الاذرع السبعه في الصوره
(الشمعدان اليهودي يتكون في معظم الاحوال من سبعه أذرع)
هل هو لفظ الجلاله
ام الشمعدان اليهودي
ام رمز ديانه طائفه السيخ الهنديه
(للعلم الامام الخميني من اصل هندي)
وما معني الاذرع السبعه في الصوره
(الشمعدان اليهودي يتكون في معظم الاحوال من سبعه أذرع)
يقول التلمود : ولولا اليهود لارتفعت البركة من الأرض واحتجبت الشمس وانقطع المطر
وجاء أيضا في التلمود : يجب على كل يهودي أن يلعن كل يوم النصارى ثلاث مرات
الشمعدان اليهودي
والان رمز ديانه طائفه السيخ الهنديه
ولاحظوا أوجه الشبه الكبير بينها وبين الرمز المرسوم علي العلم الايراني
وهذه الصوره تفرض سؤال أخر
لماذا يستخدم حزب الله اللون الاصفر مثل علم طائفه السيخ
ونفس لون رمز لجنه الدفاع اليهوديه Jewish Defense League
أجريت بحث علي الانترنت عن سر اللون الاصفر في علم حزب الله والاجابه كانت انه كان علم صلاح الدين الايوبي
وهذا طبعا سبب غير حقيقي وغير واقعي لان الشيعه يعادون صلاح الدين الايوبي
لانه من قضي علي الشيعه في الوطن العربي وهدم دولتهم الفاطميه الشيعيه وتبني المذهب السني
لايعقل طبعا ان الشيعه يتبنوا لون علم أكبر عدو لهم
عندما تطأ قدمك أرض مدينة "مانادو" الإندونيسية فإن أول ما سيلفت انتباهك هو وجود مجسم ضخم لا تعرف إلام يرمز إلا بعد أن تقترب منه لتتفاجئ أنه "شمعدان يهودي" يرتفع عاليا في السماء، ليس هذا فحسب بل إنك سوف تجد العديد من الرموز اليهودية في كل مكان بالمدينة.ففي مدينة مانادو التي تقع على الحدود الشمالية لإندونيسيا أكبر دول العالم الإسلامي من حيث السكان، يوجد هذا الشمعدان اليهودي الذي يصل طوله نحو 62 قدما وتكلف بناءه 150 ألف دولار، ويعد الأكبر في العالم، ويقول عنه مسئولون محليون إنه تم بناءه بهدف جلب المزيد من السائحين الأجانب.
وجاء أيضا في التلمود : يجب على كل يهودي أن يلعن كل يوم النصارى ثلاث مرات
والان رمز ديانه طائفه السيخ الهنديه
ولاحظوا أوجه الشبه الكبير بينها وبين الرمز المرسوم علي العلم الايراني
وهذه الصوره تفرض سؤال أخر
لماذا يستخدم حزب الله اللون الاصفر مثل علم طائفه السيخ
ونفس لون رمز لجنه الدفاع اليهوديه Jewish Defense League
أجريت بحث علي الانترنت عن سر اللون الاصفر في علم حزب الله والاجابه كانت انه كان علم صلاح الدين الايوبي
وهذا طبعا سبب غير حقيقي وغير واقعي لان الشيعه يعادون صلاح الدين الايوبي
لانه من قضي علي الشيعه في الوطن العربي وهدم دولتهم الفاطميه الشيعيه وتبني المذهب السني
لايعقل طبعا ان الشيعه يتبنوا لون علم أكبر عدو لهم
عندما تطأ قدمك أرض مدينة "مانادو" الإندونيسية فإن أول ما سيلفت انتباهك هو وجود مجسم ضخم لا تعرف إلام يرمز إلا بعد أن تقترب منه لتتفاجئ أنه "شمعدان يهودي" يرتفع عاليا في السماء، ليس هذا فحسب بل إنك سوف تجد العديد من الرموز اليهودية في كل مكان بالمدينة.ففي مدينة مانادو التي تقع على الحدود الشمالية لإندونيسيا أكبر دول العالم الإسلامي من حيث السكان، يوجد هذا الشمعدان اليهودي الذي يصل طوله نحو 62 قدما وتكلف بناءه 150 ألف دولار، ويعد الأكبر في العالم، ويقول عنه مسئولون محليون إنه تم بناءه بهدف جلب المزيد من السائحين الأجانب.
ويقول عضو المجلس المحلي للمدينة "ديني وولينج" والذي اقترح بناء الشمعدان بعد أن علم بوجود واحد مثله أمام البرلمان الإسرائيلي "الكنيست": بالنسبة لليهود فإنه أمر جيد أن يروا هذا "الشمعدان" الذي يعتبر رمزا مقدسا لهم ، خارج بلادهم، بحسب صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية.
وتشير الصحيفة إلى أن الأعلام الإسرائيلية والشعارات اليهودية تلصق على الدراجات البخارية، الوسيلة الشائعة لنقل السكان في المدينة، بالإضافة أن هناك "كنيسا" يتردد عليه سكان المدينة من اليهود، وموضوع على هذا المعبد مجسم كبير على شكل نجمة داوود وهو رمز شائع لدى اليهود.
والتقت نيويورك تايمز أحد الزائرين الأجانب ويدعي "موشيه كوتل" 47 عاما، وهو يهودي يحمل الجنسية الإسرائيلية والأمريكية ويأتي إلى مدينة مانادو كل عام منذ 2003.
ويقول كوتل – المتزوج من إندونيسية ترجع أصولها لهذه المدينة – إنه عندما جاء للمدينة في أول مرة شعر بالتوتر، لكن الآن فيقول إنه يشعر أنه في وطنه، ويضيف" عندما رأيت الأعلام الإسرائيلية على سيارات الأجرة التي كانت في المطار، شعرت أنني مرحب بي هنا".
وعلى الرغم من أن إندونيسيا وإسرائيل لا تقيمان علاقات دبلوماسية، إلا أن البلدين بينهما علاقات اقتصادية وعسكرية سرية بحسب الصحيفة.
وتشير الصحيفة إلى أنه خلال السنوات الأخيرة الماضية، سافر العديد من رجال الأعمال الإسرائيليين للمدينة؛ بهدف الحصول على فرص جديدة لأعمالهم التجارية. ومن أجل ما وصفوه ب"الالتزام بدينهم"، يجمع يهود مدينة مانادو نسخ التوراة من خلال طباعتها عن طريق الإنترنت.
ويقول توار باليلنجان 27 عاما الذي تشبه ملابسه اليهود المتشددين في إسرائيل : "نحاول أن نكون يهود جيدين".
وعلى الرغم من هذه المظاهر اليهودية التي تملأ المدينة فإن عدد من اليهود يخشون إظهار هويتهم اليهودية، ويقول أورال بولي جراف :" لا نصرح أبدا أننا يهود ولكن كل سكان المدينة يعلمون أننا عائلة يهودية".
وعاشت الأقلية اليهودية فى الماضي في المدن التجارية الكبرى في إندونيسيا عندما كانت إندونيسيا تحت سيطرة الاستعمار الهولندي، وعملوا في تجارة العقارات، كما عملوا أيضا كوسطاء بين الحكم الهولندي والسكان المحليين.
ولم تكن هناك أي مشاعر قوية معادية لليهود أبدا في الماضي، لكن منذ احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية بدأت هذه المشاعر تظهر بشكل كبير بحسب الصحيفة.
ويقول أنتوني ريد الخبير في شئون جنوب شرق آسيا : مزيد من مشاعر العداء ظهرت في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، وكانت كلها بسبب الصراع العربي الإسرائيلي, ويمثل المسلمون نحو 85 % من سكان إندونيسيا من عدد سكانها البالغ عددهم نحو 220 مليون نسمة
وتشير الصحيفة إلى أن الأعلام الإسرائيلية والشعارات اليهودية تلصق على الدراجات البخارية، الوسيلة الشائعة لنقل السكان في المدينة، بالإضافة أن هناك "كنيسا" يتردد عليه سكان المدينة من اليهود، وموضوع على هذا المعبد مجسم كبير على شكل نجمة داوود وهو رمز شائع لدى اليهود.
والتقت نيويورك تايمز أحد الزائرين الأجانب ويدعي "موشيه كوتل" 47 عاما، وهو يهودي يحمل الجنسية الإسرائيلية والأمريكية ويأتي إلى مدينة مانادو كل عام منذ 2003.
ويقول كوتل – المتزوج من إندونيسية ترجع أصولها لهذه المدينة – إنه عندما جاء للمدينة في أول مرة شعر بالتوتر، لكن الآن فيقول إنه يشعر أنه في وطنه، ويضيف" عندما رأيت الأعلام الإسرائيلية على سيارات الأجرة التي كانت في المطار، شعرت أنني مرحب بي هنا".
وعلى الرغم من أن إندونيسيا وإسرائيل لا تقيمان علاقات دبلوماسية، إلا أن البلدين بينهما علاقات اقتصادية وعسكرية سرية بحسب الصحيفة.
وتشير الصحيفة إلى أنه خلال السنوات الأخيرة الماضية، سافر العديد من رجال الأعمال الإسرائيليين للمدينة؛ بهدف الحصول على فرص جديدة لأعمالهم التجارية. ومن أجل ما وصفوه ب"الالتزام بدينهم"، يجمع يهود مدينة مانادو نسخ التوراة من خلال طباعتها عن طريق الإنترنت.
ويقول توار باليلنجان 27 عاما الذي تشبه ملابسه اليهود المتشددين في إسرائيل : "نحاول أن نكون يهود جيدين".
وعلى الرغم من هذه المظاهر اليهودية التي تملأ المدينة فإن عدد من اليهود يخشون إظهار هويتهم اليهودية، ويقول أورال بولي جراف :" لا نصرح أبدا أننا يهود ولكن كل سكان المدينة يعلمون أننا عائلة يهودية".
وعاشت الأقلية اليهودية فى الماضي في المدن التجارية الكبرى في إندونيسيا عندما كانت إندونيسيا تحت سيطرة الاستعمار الهولندي، وعملوا في تجارة العقارات، كما عملوا أيضا كوسطاء بين الحكم الهولندي والسكان المحليين.
ولم تكن هناك أي مشاعر قوية معادية لليهود أبدا في الماضي، لكن منذ احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية بدأت هذه المشاعر تظهر بشكل كبير بحسب الصحيفة.
ويقول أنتوني ريد الخبير في شئون جنوب شرق آسيا : مزيد من مشاعر العداء ظهرت في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، وكانت كلها بسبب الصراع العربي الإسرائيلي, ويمثل المسلمون نحو 85 % من سكان إندونيسيا من عدد سكانها البالغ عددهم نحو 220 مليون نسمة
تعليق