السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد تفكير طويل جدا في عبادة الصلاة الإسلامية .. وكلنا كمسلمين نعلم ان الصلاة عبارة عن حركات
مدروسة جدا وبدقة يقوم بها المسلم اثناء تأدية هذه العبادة .. ولها آثارها المشهودة على مراكز الطاقة في الجسد
والشعور بالنشوة والطمأنينة وما إلى ذلك من نتائج وشرحها يطول
ولكن من بين جميع هذه الحركات التي نقوم بها وقت الصلاة لفت نظري مسألة الأنف وأنه يجب ان
يكون على الأرض مع الجبين .. !
اعلم ان كل من سيقرأ هذا الكلام ربما يسمعه لأول مرة وربما استنتجه في مرحلة من حياته او ربما
لم يخطر على باله ابدا ان يتمعن فيه او ان يفكر بأسبابه
إن حركة السجود لا تثبت ولا تقبل إلا عندما يكون الجبين " الجبهة " على الأرض تماما أي " الناصية " وأن مقدمة الأنف
يجب ان تلامس الأرض .. وتقريبا 70% من الناس خط الأنف كامل يلامس الأرض
الآن عندما نظرت ذات يوم إلا سجادة الصلاة عندما كنت اصلي - وهي ناعمة قليلا - تتشكل بها مناطق فاتحة عند ملامستها
ومناطق اخرى غامقة .. فظهر شكل بسبب السجود .. ربما لو جربها احد على رمل او تراب سيراه بوضوع وهو دائرة الجبين
وخط الأنف ومقدمة الأنف مشكلة شكل يشبه المفتاح
نعم ... الشكل يشبه المفتاح تماما بحذافيره .. من الناحية العقائدية سأبكي وأقول يا لله حتى علامة السجود تقول لي
ان مفتاح الجنة الصلاة .. وانها مفتاح نجاح العبد مثلا وتوفيقه وصلاحه ودخوله الجنة .. مفتاح بيته او قصره في الجنة مثلا
وهذا بالنسبة لي تفكير ديني بحت ربما سيسخر منه السبعة مليار مخلوق على وجه الأرض .. لذلك قررت .. ورغم ايماني الشديد بأن التفسير يكون جيد جدا من الناحية العقائدية
أما من الناحية الماورائية للشكل .. وجدت ان المفتاح ليس هو الشكل الوحيد الذي يرسم على سجادة الصلاة او مكان المصلى
حتى لو كان رملا .. بل هناك مكانين باطن اليدين .. وشكل أصابع اليد .. وأيضا مكان الخط الذي سترسمه أصابع الأقدام يمين يسار أيضا المكان الذي سترسمه الركبتين هكذا كم نقطة سيرسم السجود؟
الجبهة = 1
مقدمة الانف = 2
اليد اليمنى = 3
اليد اليسرى = 4
الركبة اليمنى = 5
الركبة اليسرى = 6
خط القدم الأيمن = 7
خط القدم الأيسر = 8
سأضيف عنصر تاسع وهو خط الأنف = 9
9 عناصر .. في نفس السجدة الواحدة .. سبعة عناصر منها تشكل نجمة تماما " .. الآن عند النظر للشكل من الأعلى سنراه يشكل نجمة وهذا الرسم البياني له
بعد تفكير طويل جدا في عبادة الصلاة الإسلامية .. وكلنا كمسلمين نعلم ان الصلاة عبارة عن حركات
مدروسة جدا وبدقة يقوم بها المسلم اثناء تأدية هذه العبادة .. ولها آثارها المشهودة على مراكز الطاقة في الجسد
والشعور بالنشوة والطمأنينة وما إلى ذلك من نتائج وشرحها يطول
ولكن من بين جميع هذه الحركات التي نقوم بها وقت الصلاة لفت نظري مسألة الأنف وأنه يجب ان
يكون على الأرض مع الجبين .. !
اعلم ان كل من سيقرأ هذا الكلام ربما يسمعه لأول مرة وربما استنتجه في مرحلة من حياته او ربما
لم يخطر على باله ابدا ان يتمعن فيه او ان يفكر بأسبابه
إن حركة السجود لا تثبت ولا تقبل إلا عندما يكون الجبين " الجبهة " على الأرض تماما أي " الناصية " وأن مقدمة الأنف
يجب ان تلامس الأرض .. وتقريبا 70% من الناس خط الأنف كامل يلامس الأرض
الآن عندما نظرت ذات يوم إلا سجادة الصلاة عندما كنت اصلي - وهي ناعمة قليلا - تتشكل بها مناطق فاتحة عند ملامستها
ومناطق اخرى غامقة .. فظهر شكل بسبب السجود .. ربما لو جربها احد على رمل او تراب سيراه بوضوع وهو دائرة الجبين
وخط الأنف ومقدمة الأنف مشكلة شكل يشبه المفتاح
نعم ... الشكل يشبه المفتاح تماما بحذافيره .. من الناحية العقائدية سأبكي وأقول يا لله حتى علامة السجود تقول لي
ان مفتاح الجنة الصلاة .. وانها مفتاح نجاح العبد مثلا وتوفيقه وصلاحه ودخوله الجنة .. مفتاح بيته او قصره في الجنة مثلا
وهذا بالنسبة لي تفكير ديني بحت ربما سيسخر منه السبعة مليار مخلوق على وجه الأرض .. لذلك قررت .. ورغم ايماني الشديد بأن التفسير يكون جيد جدا من الناحية العقائدية
أما من الناحية الماورائية للشكل .. وجدت ان المفتاح ليس هو الشكل الوحيد الذي يرسم على سجادة الصلاة او مكان المصلى
حتى لو كان رملا .. بل هناك مكانين باطن اليدين .. وشكل أصابع اليد .. وأيضا مكان الخط الذي سترسمه أصابع الأقدام يمين يسار أيضا المكان الذي سترسمه الركبتين هكذا كم نقطة سيرسم السجود؟
الجبهة = 1
مقدمة الانف = 2
اليد اليمنى = 3
اليد اليسرى = 4
الركبة اليمنى = 5
الركبة اليسرى = 6
خط القدم الأيمن = 7
خط القدم الأيسر = 8
سأضيف عنصر تاسع وهو خط الأنف = 9
9 عناصر .. في نفس السجدة الواحدة .. سبعة عناصر منها تشكل نجمة تماما " .. الآن عند النظر للشكل من الأعلى سنراه يشكل نجمة وهذا الرسم البياني له
عندما ننظر للجسد من الأعلى والذي يشكل النجمة سنجد ان البؤرة الأساسية التي يحيط بها الشكل هو منطقة الصدر
حسنا دعونا من هذا كله .. في علوم الميتيفيزيقيا .. يجهد العلماء لمعرفة السر الذي مكن اشخاصا من العبور عبر المسار الزمكاني .. واتسطاعوا الولوج إلى عوالم اخرى من الأرض
واستطاعوا الدخول إلى اماكن مختلفة بها العجائب والغرائب وكما يسميها بعض من الناس في المخطوطات القديمة ارض المعجزة او ارض الاحلام او الجنة بالحرف
اجد هناك بعضا من المؤرخون والباحثون والمجتهدون افترضوا ان هناك وضعية محددة ملزم بها الانسان او العنصر الذي يجب ان يخرج من خلاله من العنصر المادي للمكان إلى العنصر الزماني وهو الفراغ .. ولكي لا ينفجر او يفنى يجب ان يتخذ هذه الوضعية وان يدعم هذه الوضعية بمواد معينة تمكنه من الإنسلاخ بالمعنى الأصح عن زمانه ومكانه والدخول للعالم الآخر بجسده المادي وروحه فقط
وهي حالة تشبه الإسقاط النجمي في الفكرة ولكنها لا تشبهها على الإطلاق بالطريقة
في الإسقاط النجمي يتخذ الإنسان وضعية النوم ويسترخي تماما ويركز على فكرة معينة يجسدها حرفيا
على الأثير" الطاقة " فيستطيع ان يجعل وزن المادة وهو جسده صفر ويخرج بالأثير منه من خلال فقط
عملية فكرية لا اكثر ولا اقل .. وهناك من جرب هذه الطريقة ونجح وهناك من لعن اليوم الذي جرب فيه
هذه الطريقة .. لانه في الحقيقة هذه الطريقة ربما لا تكون علمية تماما ولكنها تجارب وانجازات وكتابات مؤرخة
وحاولت مرارا وتكرارا ربط مراكز الطاقة المتحركة في الجسد وبين هذه الطريقة في التحليل فوجدت العجب
حيث انه مراكز الطاقة الأم في جسد الإنسان كالتالي :
حسنا دعونا من هذا كله .. في علوم الميتيفيزيقيا .. يجهد العلماء لمعرفة السر الذي مكن اشخاصا من العبور عبر المسار الزمكاني .. واتسطاعوا الولوج إلى عوالم اخرى من الأرض
واستطاعوا الدخول إلى اماكن مختلفة بها العجائب والغرائب وكما يسميها بعض من الناس في المخطوطات القديمة ارض المعجزة او ارض الاحلام او الجنة بالحرف
اجد هناك بعضا من المؤرخون والباحثون والمجتهدون افترضوا ان هناك وضعية محددة ملزم بها الانسان او العنصر الذي يجب ان يخرج من خلاله من العنصر المادي للمكان إلى العنصر الزماني وهو الفراغ .. ولكي لا ينفجر او يفنى يجب ان يتخذ هذه الوضعية وان يدعم هذه الوضعية بمواد معينة تمكنه من الإنسلاخ بالمعنى الأصح عن زمانه ومكانه والدخول للعالم الآخر بجسده المادي وروحه فقط
وهي حالة تشبه الإسقاط النجمي في الفكرة ولكنها لا تشبهها على الإطلاق بالطريقة
في الإسقاط النجمي يتخذ الإنسان وضعية النوم ويسترخي تماما ويركز على فكرة معينة يجسدها حرفيا
على الأثير" الطاقة " فيستطيع ان يجعل وزن المادة وهو جسده صفر ويخرج بالأثير منه من خلال فقط
عملية فكرية لا اكثر ولا اقل .. وهناك من جرب هذه الطريقة ونجح وهناك من لعن اليوم الذي جرب فيه
هذه الطريقة .. لانه في الحقيقة هذه الطريقة ربما لا تكون علمية تماما ولكنها تجارب وانجازات وكتابات مؤرخة
وحاولت مرارا وتكرارا ربط مراكز الطاقة المتحركة في الجسد وبين هذه الطريقة في التحليل فوجدت العجب
حيث انه مراكز الطاقة الأم في جسد الإنسان كالتالي :
تنزاح هذه البلورات الصغيرة التي تشكل الطاقة إلى اليمين او اليسار من جسد الإنسان كما هو حال النجمة
في عملية السجود .. إلا ان عملية السجود مع الاسترخاء والتأمل .. نجد ان مسار هذه الطاقة يعود لوضعه
الطبيعي شيئ فشيئا فيختلف قياس هذه الطاقة قبل وبعد السجود او الصلاة بشكل عام في الفحص الكهروديناميكي
لمستويات الطاقة في الجسد الواحد من خلال الاشعة او الرنين المغناطيسي
حسناً .. الآن فلنقم بتحليل دقيق لكل هذه الأشكال الموجودة في الرسم .. وهذا اجتهاد شخصي يحتمل الخطأ ويحتمل الصواب ووضعته هنا للنقاش والتدقيق
الآن عندما نتوجه بالحديث إلى عمليات الانتقال الأثيري .. والعبور الزمكاني الذي عجز عن تفسيره علماء العالم
وتقام البحوث الشديدة حول عملية الدماغ .. وآلية عمل التفكير بشكل كامل .. وحتى انهم صنعوا الربوتات الآلية
وصنعو ايضا الحواسيب الصغيرة وصنعوا قرص حفظ البيانات .. واستطاعو تخزين الذاكرة في USB يتم اطلاقها
في ادمغة أخرى .. أو العمل عليها في الحواسيب لأهداف اخرى ايضا .. كما وانهم استطاعو دمج الدماغ مع الآلة
وبطريقة ديناميكية استطاعوا تحريك جسم آلي يحمل دماغ حقيقي .. واستطاعوا أيضا صنع المركبات الكيميائية
التي تحفز الخلية العصبية الحيوية .. التي بدورها تسيطر على عملية النمو .. نمو اعضاء مبتورة .. أو تغير ألوان
العيون .. أو لون الجلد .. ومازالوا يجربون هذه الطرق .. ليصلوا بالإنسان إلى ان يكون مخلوق قادر على فعل أي
شيء وقادر على فهم ذاته .. بدءا من العضو الأول المسؤول عن كل ذلك وهو الدماغ .. لذلك يعتقد الكثير من الباحثين
أن مسألة الانتقال الأثيري والإسقاط النجمي امر يجب على كل انسان ان يتعلمه حتى يرى ويستوعب في أي عالم هو
يعيش وبين من وفي أي وسط .. ومن هم هؤلاء المخفيون والقابعون في الظلام .. والذي يروننا من خلف الأسوار الهلامية
ولكي يستوعب الإنسان ما هذا الكون العظيم الذي يعيش فيه .. ولفهم الموت .. والحياة ما بعد الموت .. وما هذا الوسط العجيب الذي يظن الكثير من الناس انه عالم الجنة .. وهو ما بعد الموت الموت الأكبر .. والكثير من علماء الشريعة الإسلامية
الذين يتحدثون عن حياة البرزخ بعد الموت من عذاب او نعيم ينفيه الكثيرون ايضا حجاجا على كلامهم ويعتقدون بأن حياة البرزخ لن يعلم فيها الشخص انه معذب ام في الجنة إلا عندما يلج إلى يوم القيامة
والكثيرون اتجهوا إلى تفسير آيات قرآنية حول السلطان الذي كان يلمكه سيدنا سليمان عليه السلام وطالوت وذي القرنين الذين كان لهم قوة لم تكن عند بشر آخرين .. وهي ليست مجرد قوة بل علم اوصل هذا الشخص إلى تلك القوة .. ومن هذا المنطلق .. كانت المخطوطات التي كتبت في ذلك كثيرة جدا وتتحدث عن امور لا يستوعبها عقل انسان عادي
ليس لانها غير حقيقية ولكن لان علمها لا يجوز لنا نحن الأشخاص العاديون ..!
هل توقف الانسان إلى هنا؟
كلا قطعا
هناك من عبر بالفعل ولم يعد .. وهناك من عبر ومات في طريق العودة .. وهناك من عاد ولكنه شبه ميت وكأنه مجنون
وكل من جرب هذه التجربة يعتقد في البداية انه ممسوس او مسحور .. أو انه تم عمل غسيل دماغ على رأسه واختلطت المعلومات كلها في عقله ولم يعد يستوعب شيئا
والآن عندما نصل إلى جزئية أن هناك مؤرخون كتبوا حول مواد يتم أكلها او شربها او شمها أو مواد يتم دهنها على الجسد لتصنع طبقة تشبه الطبقة الكهرومغناطيسية المختلفة عن الموجودة على الأرض بشكل عام .. تمكنه من عبور الخيط الزمكاني دون ان ينفجر او يذوب او يتبخر وهكذا ..!
كان لزاما على العلماء ايجاد تلك المواد وتجربتها ولكن حتى الآن لم يستطع احد ذلك .. وذلك لان الوضعية التي تتم بها عملية الانتقال غير معروفة
وعندما تمعنت في حركة السجود .. اكتشفت انه لربما شكل الأنف والجبين على الأرض تشكل الشكل الذي يجب ان يكون عليه الجسد ليتم العبور به إلى عوالم اخرى .. أي انك تستطيع العبور بجسدك المادي وليس الأثيري فقط عن طريق وضعية المفتاح التي يرسمها الجبين والانف وخط الأنف على الأرض عند صلاتك او سجودك
وهذا المفتاح .. قد يتم تفسيره في علم الباراسيكولوجي انه الطريقة الوحيدة التي يتم بها تفريغ الطاقة السلبية جدا من دماغ الانسان .. وهذه الطاقة اتي تسببها الحياة العصرية من التعرض للإلكترونيات والضغوط النفسية وما إلى ذلك وخاصة اننا نتعرض لاشعاعات لا نعلم مصادرها .. وهذه الحرب الموجهة من قرون على الوطن العربي
وضعية المفتاح
في عملية السجود .. إلا ان عملية السجود مع الاسترخاء والتأمل .. نجد ان مسار هذه الطاقة يعود لوضعه
الطبيعي شيئ فشيئا فيختلف قياس هذه الطاقة قبل وبعد السجود او الصلاة بشكل عام في الفحص الكهروديناميكي
لمستويات الطاقة في الجسد الواحد من خلال الاشعة او الرنين المغناطيسي
حسناً .. الآن فلنقم بتحليل دقيق لكل هذه الأشكال الموجودة في الرسم .. وهذا اجتهاد شخصي يحتمل الخطأ ويحتمل الصواب ووضعته هنا للنقاش والتدقيق
الآن عندما نتوجه بالحديث إلى عمليات الانتقال الأثيري .. والعبور الزمكاني الذي عجز عن تفسيره علماء العالم
وتقام البحوث الشديدة حول عملية الدماغ .. وآلية عمل التفكير بشكل كامل .. وحتى انهم صنعوا الربوتات الآلية
وصنعو ايضا الحواسيب الصغيرة وصنعوا قرص حفظ البيانات .. واستطاعو تخزين الذاكرة في USB يتم اطلاقها
في ادمغة أخرى .. أو العمل عليها في الحواسيب لأهداف اخرى ايضا .. كما وانهم استطاعو دمج الدماغ مع الآلة
وبطريقة ديناميكية استطاعوا تحريك جسم آلي يحمل دماغ حقيقي .. واستطاعوا أيضا صنع المركبات الكيميائية
التي تحفز الخلية العصبية الحيوية .. التي بدورها تسيطر على عملية النمو .. نمو اعضاء مبتورة .. أو تغير ألوان
العيون .. أو لون الجلد .. ومازالوا يجربون هذه الطرق .. ليصلوا بالإنسان إلى ان يكون مخلوق قادر على فعل أي
شيء وقادر على فهم ذاته .. بدءا من العضو الأول المسؤول عن كل ذلك وهو الدماغ .. لذلك يعتقد الكثير من الباحثين
أن مسألة الانتقال الأثيري والإسقاط النجمي امر يجب على كل انسان ان يتعلمه حتى يرى ويستوعب في أي عالم هو
يعيش وبين من وفي أي وسط .. ومن هم هؤلاء المخفيون والقابعون في الظلام .. والذي يروننا من خلف الأسوار الهلامية
ولكي يستوعب الإنسان ما هذا الكون العظيم الذي يعيش فيه .. ولفهم الموت .. والحياة ما بعد الموت .. وما هذا الوسط العجيب الذي يظن الكثير من الناس انه عالم الجنة .. وهو ما بعد الموت الموت الأكبر .. والكثير من علماء الشريعة الإسلامية
الذين يتحدثون عن حياة البرزخ بعد الموت من عذاب او نعيم ينفيه الكثيرون ايضا حجاجا على كلامهم ويعتقدون بأن حياة البرزخ لن يعلم فيها الشخص انه معذب ام في الجنة إلا عندما يلج إلى يوم القيامة
والكثيرون اتجهوا إلى تفسير آيات قرآنية حول السلطان الذي كان يلمكه سيدنا سليمان عليه السلام وطالوت وذي القرنين الذين كان لهم قوة لم تكن عند بشر آخرين .. وهي ليست مجرد قوة بل علم اوصل هذا الشخص إلى تلك القوة .. ومن هذا المنطلق .. كانت المخطوطات التي كتبت في ذلك كثيرة جدا وتتحدث عن امور لا يستوعبها عقل انسان عادي
ليس لانها غير حقيقية ولكن لان علمها لا يجوز لنا نحن الأشخاص العاديون ..!
هل توقف الانسان إلى هنا؟
كلا قطعا
هناك من عبر بالفعل ولم يعد .. وهناك من عبر ومات في طريق العودة .. وهناك من عاد ولكنه شبه ميت وكأنه مجنون
وكل من جرب هذه التجربة يعتقد في البداية انه ممسوس او مسحور .. أو انه تم عمل غسيل دماغ على رأسه واختلطت المعلومات كلها في عقله ولم يعد يستوعب شيئا
والآن عندما نصل إلى جزئية أن هناك مؤرخون كتبوا حول مواد يتم أكلها او شربها او شمها أو مواد يتم دهنها على الجسد لتصنع طبقة تشبه الطبقة الكهرومغناطيسية المختلفة عن الموجودة على الأرض بشكل عام .. تمكنه من عبور الخيط الزمكاني دون ان ينفجر او يذوب او يتبخر وهكذا ..!
كان لزاما على العلماء ايجاد تلك المواد وتجربتها ولكن حتى الآن لم يستطع احد ذلك .. وذلك لان الوضعية التي تتم بها عملية الانتقال غير معروفة
وعندما تمعنت في حركة السجود .. اكتشفت انه لربما شكل الأنف والجبين على الأرض تشكل الشكل الذي يجب ان يكون عليه الجسد ليتم العبور به إلى عوالم اخرى .. أي انك تستطيع العبور بجسدك المادي وليس الأثيري فقط عن طريق وضعية المفتاح التي يرسمها الجبين والانف وخط الأنف على الأرض عند صلاتك او سجودك
وهذا المفتاح .. قد يتم تفسيره في علم الباراسيكولوجي انه الطريقة الوحيدة التي يتم بها تفريغ الطاقة السلبية جدا من دماغ الانسان .. وهذه الطاقة اتي تسببها الحياة العصرية من التعرض للإلكترونيات والضغوط النفسية وما إلى ذلك وخاصة اننا نتعرض لاشعاعات لا نعلم مصادرها .. وهذه الحرب الموجهة من قرون على الوطن العربي
وضعية المفتاح
فهل يكون المفتاح هو الطريقة الصحيحة للعبور ؟
وهل يراه احد كما اراه انا ؟
وهل جربه احد من قبل من العلماء او المؤرخون وذكره في كتاب او مخطوط؟
حتى اليوم لم اقرأ عن ذلك
تحياتي للجميع وعذرا لركاكة الموضوع ولكني كتبته بسرعة
احترامي
تعليق