إخوتي في الله احببت أن أشارك بهذا ألموضوع كي يقف المبتدئون في مجال الحفر والتنقيب عن الكنوز على حقائق الامور انطلاقا من علم الاشارات والتعريف بها كي تكون عندهم من أولويات البحث عن الكنوز مخافة الوقوع بين يدي الدجالين والنصابين في الميدان خصوصا عندنا في المغرب حيث تجد علم الاشارات شبه منعدم علما أن المغرب يعتبر من أكثر بلاد العرب الذي يعج بالآثار لشتى الحضارات انطلاقا من البربر والفنيقيين والبونيقيين والرومان واليهود وانتهاءا بالعرب.حيت اصبح الميدان حكرا على الدجاجلة والمشعوذين الذين لايرحمون كبيرا في ابتزاز امواله بحجة اقتناء البخور واللوبا والماء الخارق لتسهيل عملية اخراج الكنز وسله من بين يدي الجن الحارس بزعمهم انتهاءا بتقديم دم الصبي الزوهري الذي لم يبلغ الحلم بعد كقربان للعفريت حارس الكنز حتى لايقتفي آثارهم عند الرجوع الى بيوتهم حيت صارهذا الفكر ركنا من أركان الإيمان في مخيلة المنقبين عن لذة الانتشاء بالغنيمة التي تأتي أو قد لا تأتي. في ميدان تتأكسد فيه أبخرة العقل و تتبخر معه سيمياء المنطق، وتنصهر فيه كيمياء الفكر العقلاني في بركان الدجل و حمم الشعوذة و بحار الروحانيات و محيطات الغيبيات.
كما أصبح التحدث عن الكنوز وبالأخص عندنا بمنطقة سوس جريمة شنعاء عند عوام الناس. مماالتصق بأدهانهم حول القضية من شبهات لاحصر لها وأبرزها ذبح الأطفال الزوهريين كمادة أساسية لاستخراج الكنزالمزعوم.
وكما أسلفت فعلم الاشارة شبه منعدم عند الجميع باستتناء بعض الشباب المطلع وهم قلة قليلة تكاد لاتذكر بالرغم من وجود كثرة الاشارات بشتى أنواعها ,
ولهذا السبب فتحت هذا الموضوع لكي يكون محور نقاش بين الاعضاء والمحللين حتى تتجلى الحقيقة العلمية وتضمحل الخرافة و الأحاديث المنقطعة السند و المبتورة المتن من أقاويل السامعين عبر أثير المغامرين، و وضعها على مشرحة المنطق و الفكر السوي، للوقوف على حقيقة سؤال مؤرق حير أولو النهى و الفطناء هل الكنز حقيقة أم وهم؟ بعيدا عن الإسرائيليات المروية و الأحاديث الضعيفة و الهرطقات السوفسطائية. و كان لزاما علينا كمسلمين النصح والبيان حفاظا على عقول اخواننا ومعتقداتهم واموالهم لان هذه الجزئيات تعتبر من اسس التشريع ورحم الله كل من ساهم اوشارك في الموضوع وعذرا على الاطالة.
كما أصبح التحدث عن الكنوز وبالأخص عندنا بمنطقة سوس جريمة شنعاء عند عوام الناس. مماالتصق بأدهانهم حول القضية من شبهات لاحصر لها وأبرزها ذبح الأطفال الزوهريين كمادة أساسية لاستخراج الكنزالمزعوم.
وكما أسلفت فعلم الاشارة شبه منعدم عند الجميع باستتناء بعض الشباب المطلع وهم قلة قليلة تكاد لاتذكر بالرغم من وجود كثرة الاشارات بشتى أنواعها ,
ولهذا السبب فتحت هذا الموضوع لكي يكون محور نقاش بين الاعضاء والمحللين حتى تتجلى الحقيقة العلمية وتضمحل الخرافة و الأحاديث المنقطعة السند و المبتورة المتن من أقاويل السامعين عبر أثير المغامرين، و وضعها على مشرحة المنطق و الفكر السوي، للوقوف على حقيقة سؤال مؤرق حير أولو النهى و الفطناء هل الكنز حقيقة أم وهم؟ بعيدا عن الإسرائيليات المروية و الأحاديث الضعيفة و الهرطقات السوفسطائية. و كان لزاما علينا كمسلمين النصح والبيان حفاظا على عقول اخواننا ومعتقداتهم واموالهم لان هذه الجزئيات تعتبر من اسس التشريع ورحم الله كل من ساهم اوشارك في الموضوع وعذرا على الاطالة.
تعليق