تويت
السلام عليكم
تحياتي لصاحب الموضوع .. وشفاك الله شفاءا لا يعود بعدها للمرض ابدا يارب العالمين
إلى اخي الحسون واخي bbb لا اتفق معكما ابدا .. لأن الأخ المحترم صاحب الموضوع ذكر لكم انه لم يترك مشفى ولا مستوصف إلا وزاره وعمل جميع الفحوصات الطبية ليعلم إذا كان مرض عضوي او لا
وهذا لوحده يكفي تماما لنقول ان الأمر ليس له علاقة طبيا ابدا .. بل حتى ان ما ذكره لا علاقة له بمرض عضوي
سأبحر قليلا في مسألة امراض الدماغ العضوية من الفص الخلفي للدماغ اي بداية النخاع الشوكي
هذه المنطقة من الرأس لو حدث بها ألم مفاجئ دون اعراض اخرى مجرد صداع شديد يمنع الإنسان من ممارسة اعماله اليومية ويؤدي إلى شعور بالوهن والألم فقط فهو صداع عصبي
الصداع العصبي ويسمى في الطب صداع التوتر ياتي بالجهة الخلفية من الرأس نهاية الرأس بداية الرقبة وهو حلقة الوصل بين المركز العصبي في الرأس وبداية المركز العصبي الجسدي الحيوي الإرادي
كالأطراف .. والجسد بالكامل .. فالنخاع الشوكي مسؤول عن حركة الجسد الإرادية كالأيدي والأرجل والرأس ايضا والأصابع والبطن وهكذا .. وهو المسؤول عن قوة الحركة من عدمها وتنفع معه الرياضة وهي
البؤرة الأساسية والداعم الأساسي للغدة الصنوبرية المتحكمة في الطاقة الجسدية سواء كانت الحركية او النفسية وهكذا
عادة في الطب إذا حدث ألم في المنطقة الخلفية من الرأس بدون أي أعراض جانبية اخرى فيسمى صداع التوتر .. واقصد بالأعراض الجانبية كالحمى والرعاش او ارتخاء اعصاب الأطراف وعدم القدرة على الحركة او الصرع احيانا ..
أما إذا ترافق مع الصداع حمى وهوان في العضل والعصب وعدم المقدرة على الحركة الجيدة وفقدن القدرة على الإستيعاب فيشك الأطباء بأنه نوع من انواع مرض السحايا الدماغي وهو يؤثر بعد ذلك على الأعصاب بشكل كامل ويسبب شلل يشبه شلل الأطفال في الجسد وهكذا
أما إذا ترافق مع الصداع الخلفي تشجنجات فهو نوع من انواع الصرع .. وهنا يبدأ الشك بأنه صرع ذهاني له اسباب عضوية ام صرع روحاني له اسباب روحية مثل المس والسحر وهكذا
في حالتك اخي الكريم فإنك بالفعل قد تعرضت لأذية من الجن .. ربما انت ذهبت لمكان في وقت محظور فقمت بأذية أحد منهم فآذوك .. ربما تكون قد تعديت على منطقتهم .. وإذا ما دخلت أكثر قد ترى ما لا يجب ان تراه .. وهناك قصص كثيرة جدا على ذلك فمثلا عندما نتحدث عن الأماكن المهجورة كالصحارى .. فهناك منطق في الصحاري مأهولة فعلا بالجن وقبائل معينة من الجن .. لا يجوز لك الدخول إليها دون استئذان لأنك إذا لم تستأذن يضربوك فعلا حرفيا على مؤخرة رأسك لتفقد الوعي ويحجبوا عنك ما لم يكن محجوبا وانت كنت دخيلا بالنسبة لهم وظنوا بأنك رأيت شيئا .. فهي بيوتهم ومدنهم وقراهم ... لذلك نحن في العادة عند الدخول لأي مكان نسمي بالله ونستأذن بالدخول حتى لو كان المكان خاليا .. وقد علمنا النبي صلى الله عليه وسلم لأن هناك سكان غير مرئيين غيرنا في الأماكن الغير مأهولة .. ويجب قطعا ان نذكر الله عند دخولنا اماكن مهجورة او الصحارى لأنها غير خالية كما نظن
فما بالك بالأماكن المرصودة .. والمعزولة عن العالم .. فأنت قبل ان تدخل للمكان لأجل غاية خاصة فهو مكان لا يدخله احد اي مهجور بنسبة 99% فكان لزاما عليك قراءة الأذكار اثناء دخولك وهي اساسا الرقية الشرعية نفسها لتنبه سكان هذا المكان ان هناك انسي يريد الدخول وانهم يجب عليهم ان يعلمو بذلك ليحجبو عنك رؤية شيء لا يريدون ان تراه
في حالا الدفائن .. فما هو محظور علينا رؤيته الدفين .. او القبر المرصود او الذي يحرسه حارس من خدم السحر الذين كلفوا بذلك من آلاف السنين .. فتخيل معي ذلك؟!
في فنون القتال الضربة القاضية هي الضرب على مؤخرة الرأس .. هناك مستويات لهذه الضربة .. المستوى الأول فقط لإفقاد الشخص القدرة على الحركة السريعة وبالتالي هزيمته .. المستوى الثاني هو افقاد الشخص على الحركة اصلا فيشعر بالشلل المؤقت رغم انه يرى ويسمع ولكنه لا يستطيع تحريك جسده لان الضربة افقدت الوتر العصبي الحس بشكل مؤقت بقطع عملية السيال العصبي وجريان الكهرباء للجسد .. وهي تأخذ من خمس دقائق إلى سبع دقائق ليستعيد الانسان القدرة على الحركة .. وهناك المتسوى الثالث وهي ضربة تقوم بشيء يشبه كسر الدارة الكهربائية فيفقد الإنسان وعيه تماما .. المستوى الأخير وهي قاتلة .. يقطع بها الحبل الشوكي ويسبب الشلل الدائم .. والموت احيانا إذا كسرت الرقبة وقطع الوريد
وانت تم استخدام قوة تعادل المستوى الثالث وفقدت الوعي لعدة ثواني .. ولكن هذه تكلفك اشياء كثيرة وهي عودة كهرباء الدماغ لسابق عهدها .. وسيكون تحركها بطيء فيجب عليك عمل تدليك متجدد دائم لتلك المنطقة مع ممارسة عمليات الإسترخاء لمدة من الوقت لتعود كهرباء الدماء إلى الجسد لسابق عهدها
ولو كانت هذه الضربة من الجن المكلف بحراسة المكان فهو رصد .. فهو يسدد إليك ضربة .. فمركز الحس المركزي الروحي في الرقبة من الأمام والخلف وهي ثغرة يدخل منها احيانا الجن ليعطب جزء من كهربية الدماغ التي تؤثر سلبا في انزيمات الدماغ الحيوية والنفسية فيختلط عند الانسان الأمر في كثير من الأحيان ويشعر بمضاعفات غريبة وشكاوى لا يعلم لها علاج ومنها الصداع
هذه يجب علاجها على المدى البعيد في القرآن الكريم لإعادة ضبت مراكز الطاقة ثانية لمكانها الأصلي ولن يحل هذا الأمر إلا سورتي البقرة وآل وعمران وسورة النور وسورة يــس وسورة الضحى والفتح والنصر والمعوذات الثلاث واحيانا سورة يوسف
اعانك الله على ذلك اخي الكريم بالنسبة للمكان من المؤكد جدا انه إما يهودي واما روماني وفي كل الاحوال رصد هذه الحضارتين صعب جدا وفكه يحتاج إلى علم في الشيء بشكل جيد .. حيث ان متسويات الرصد كثيرة ولك مرحلة لها مشاكلها ولها طرقها للتحصين
تحياتي
تحياتي لصاحب الموضوع .. وشفاك الله شفاءا لا يعود بعدها للمرض ابدا يارب العالمين
إلى اخي الحسون واخي bbb لا اتفق معكما ابدا .. لأن الأخ المحترم صاحب الموضوع ذكر لكم انه لم يترك مشفى ولا مستوصف إلا وزاره وعمل جميع الفحوصات الطبية ليعلم إذا كان مرض عضوي او لا
وهذا لوحده يكفي تماما لنقول ان الأمر ليس له علاقة طبيا ابدا .. بل حتى ان ما ذكره لا علاقة له بمرض عضوي
سأبحر قليلا في مسألة امراض الدماغ العضوية من الفص الخلفي للدماغ اي بداية النخاع الشوكي
هذه المنطقة من الرأس لو حدث بها ألم مفاجئ دون اعراض اخرى مجرد صداع شديد يمنع الإنسان من ممارسة اعماله اليومية ويؤدي إلى شعور بالوهن والألم فقط فهو صداع عصبي
الصداع العصبي ويسمى في الطب صداع التوتر ياتي بالجهة الخلفية من الرأس نهاية الرأس بداية الرقبة وهو حلقة الوصل بين المركز العصبي في الرأس وبداية المركز العصبي الجسدي الحيوي الإرادي
كالأطراف .. والجسد بالكامل .. فالنخاع الشوكي مسؤول عن حركة الجسد الإرادية كالأيدي والأرجل والرأس ايضا والأصابع والبطن وهكذا .. وهو المسؤول عن قوة الحركة من عدمها وتنفع معه الرياضة وهي
البؤرة الأساسية والداعم الأساسي للغدة الصنوبرية المتحكمة في الطاقة الجسدية سواء كانت الحركية او النفسية وهكذا
عادة في الطب إذا حدث ألم في المنطقة الخلفية من الرأس بدون أي أعراض جانبية اخرى فيسمى صداع التوتر .. واقصد بالأعراض الجانبية كالحمى والرعاش او ارتخاء اعصاب الأطراف وعدم القدرة على الحركة او الصرع احيانا ..
أما إذا ترافق مع الصداع حمى وهوان في العضل والعصب وعدم المقدرة على الحركة الجيدة وفقدن القدرة على الإستيعاب فيشك الأطباء بأنه نوع من انواع مرض السحايا الدماغي وهو يؤثر بعد ذلك على الأعصاب بشكل كامل ويسبب شلل يشبه شلل الأطفال في الجسد وهكذا
أما إذا ترافق مع الصداع الخلفي تشجنجات فهو نوع من انواع الصرع .. وهنا يبدأ الشك بأنه صرع ذهاني له اسباب عضوية ام صرع روحاني له اسباب روحية مثل المس والسحر وهكذا
في حالتك اخي الكريم فإنك بالفعل قد تعرضت لأذية من الجن .. ربما انت ذهبت لمكان في وقت محظور فقمت بأذية أحد منهم فآذوك .. ربما تكون قد تعديت على منطقتهم .. وإذا ما دخلت أكثر قد ترى ما لا يجب ان تراه .. وهناك قصص كثيرة جدا على ذلك فمثلا عندما نتحدث عن الأماكن المهجورة كالصحارى .. فهناك منطق في الصحاري مأهولة فعلا بالجن وقبائل معينة من الجن .. لا يجوز لك الدخول إليها دون استئذان لأنك إذا لم تستأذن يضربوك فعلا حرفيا على مؤخرة رأسك لتفقد الوعي ويحجبوا عنك ما لم يكن محجوبا وانت كنت دخيلا بالنسبة لهم وظنوا بأنك رأيت شيئا .. فهي بيوتهم ومدنهم وقراهم ... لذلك نحن في العادة عند الدخول لأي مكان نسمي بالله ونستأذن بالدخول حتى لو كان المكان خاليا .. وقد علمنا النبي صلى الله عليه وسلم لأن هناك سكان غير مرئيين غيرنا في الأماكن الغير مأهولة .. ويجب قطعا ان نذكر الله عند دخولنا اماكن مهجورة او الصحارى لأنها غير خالية كما نظن
فما بالك بالأماكن المرصودة .. والمعزولة عن العالم .. فأنت قبل ان تدخل للمكان لأجل غاية خاصة فهو مكان لا يدخله احد اي مهجور بنسبة 99% فكان لزاما عليك قراءة الأذكار اثناء دخولك وهي اساسا الرقية الشرعية نفسها لتنبه سكان هذا المكان ان هناك انسي يريد الدخول وانهم يجب عليهم ان يعلمو بذلك ليحجبو عنك رؤية شيء لا يريدون ان تراه
في حالا الدفائن .. فما هو محظور علينا رؤيته الدفين .. او القبر المرصود او الذي يحرسه حارس من خدم السحر الذين كلفوا بذلك من آلاف السنين .. فتخيل معي ذلك؟!
في فنون القتال الضربة القاضية هي الضرب على مؤخرة الرأس .. هناك مستويات لهذه الضربة .. المستوى الأول فقط لإفقاد الشخص القدرة على الحركة السريعة وبالتالي هزيمته .. المستوى الثاني هو افقاد الشخص على الحركة اصلا فيشعر بالشلل المؤقت رغم انه يرى ويسمع ولكنه لا يستطيع تحريك جسده لان الضربة افقدت الوتر العصبي الحس بشكل مؤقت بقطع عملية السيال العصبي وجريان الكهرباء للجسد .. وهي تأخذ من خمس دقائق إلى سبع دقائق ليستعيد الانسان القدرة على الحركة .. وهناك المتسوى الثالث وهي ضربة تقوم بشيء يشبه كسر الدارة الكهربائية فيفقد الإنسان وعيه تماما .. المستوى الأخير وهي قاتلة .. يقطع بها الحبل الشوكي ويسبب الشلل الدائم .. والموت احيانا إذا كسرت الرقبة وقطع الوريد
وانت تم استخدام قوة تعادل المستوى الثالث وفقدت الوعي لعدة ثواني .. ولكن هذه تكلفك اشياء كثيرة وهي عودة كهرباء الدماغ لسابق عهدها .. وسيكون تحركها بطيء فيجب عليك عمل تدليك متجدد دائم لتلك المنطقة مع ممارسة عمليات الإسترخاء لمدة من الوقت لتعود كهرباء الدماء إلى الجسد لسابق عهدها
ولو كانت هذه الضربة من الجن المكلف بحراسة المكان فهو رصد .. فهو يسدد إليك ضربة .. فمركز الحس المركزي الروحي في الرقبة من الأمام والخلف وهي ثغرة يدخل منها احيانا الجن ليعطب جزء من كهربية الدماغ التي تؤثر سلبا في انزيمات الدماغ الحيوية والنفسية فيختلط عند الانسان الأمر في كثير من الأحيان ويشعر بمضاعفات غريبة وشكاوى لا يعلم لها علاج ومنها الصداع
هذه يجب علاجها على المدى البعيد في القرآن الكريم لإعادة ضبت مراكز الطاقة ثانية لمكانها الأصلي ولن يحل هذا الأمر إلا سورتي البقرة وآل وعمران وسورة النور وسورة يــس وسورة الضحى والفتح والنصر والمعوذات الثلاث واحيانا سورة يوسف
اعانك الله على ذلك اخي الكريم بالنسبة للمكان من المؤكد جدا انه إما يهودي واما روماني وفي كل الاحوال رصد هذه الحضارتين صعب جدا وفكه يحتاج إلى علم في الشيء بشكل جيد .. حيث ان متسويات الرصد كثيرة ولك مرحلة لها مشاكلها ولها طرقها للتحصين
تحياتي
تعليق