التكنولوجيا والآثار
وسلطت الحلقة في قصتها الرئيسية الثانية الضوء على ما ترصده الأقمار الصناعية من مدن أثرية متوارية تحت الأرض.
فقد عاش الإرث الحضاري للإنسانية محنا كثيرة عبر التاريخ، فقد أحرقت مكتبات ودمرت مدن تاريخية بأسرها، لكن العقود الأخيرة شكلت استثناء في تعدد عمليات النهب والتدمير.
ويقوم العلماء بتجربة فريدة منذ فترة لتسجيل ما ضاع من ذلك الإرث الضخم وأيضا لاستكشاف المزيد مما ظل مدفونا تحت الأرض، كل ذلك عن طريق الاستشعار عن بعد بواسطة الأقمار الصناعية.
الدكتورة سارة باركايك الرائدة في علم الآثار من جامعة ألاباما هي أول من رسم خريطة لمدينة اختفت في مصر وهي تينيس أو صان الحجر.
وتعمل مؤسسة بول أيرو سبايس الرائدة في بناء وإطلاق الأقمار الصناعية على تطوير "وورلد فيو 3" الذي يمثل التطور الأكبر للتصوير عبر الأقمار الصناعية بارتفاع يقارب 400 ميل فوق الأرض، ويمكن لتجهيزاته الرؤية عبر الدخان والضباب وصولا لأعماق كوكب الأرض، مما يساعد على اكتشاف مدن مدفونة وغير مرئية بالعين المجردة.
وسلطت الحلقة في قصتها الرئيسية الثانية الضوء على ما ترصده الأقمار الصناعية من مدن أثرية متوارية تحت الأرض.
فقد عاش الإرث الحضاري للإنسانية محنا كثيرة عبر التاريخ، فقد أحرقت مكتبات ودمرت مدن تاريخية بأسرها، لكن العقود الأخيرة شكلت استثناء في تعدد عمليات النهب والتدمير.
ويقوم العلماء بتجربة فريدة منذ فترة لتسجيل ما ضاع من ذلك الإرث الضخم وأيضا لاستكشاف المزيد مما ظل مدفونا تحت الأرض، كل ذلك عن طريق الاستشعار عن بعد بواسطة الأقمار الصناعية.
الدكتورة سارة باركايك الرائدة في علم الآثار من جامعة ألاباما هي أول من رسم خريطة لمدينة اختفت في مصر وهي تينيس أو صان الحجر.
وتعمل مؤسسة بول أيرو سبايس الرائدة في بناء وإطلاق الأقمار الصناعية على تطوير "وورلد فيو 3" الذي يمثل التطور الأكبر للتصوير عبر الأقمار الصناعية بارتفاع يقارب 400 ميل فوق الأرض، ويمكن لتجهيزاته الرؤية عبر الدخان والضباب وصولا لأعماق كوكب الأرض، مما يساعد على اكتشاف مدن مدفونة وغير مرئية بالعين المجردة.
تعليق