الله يهدينا اجمعين.انا لو اتيح لي معرفة المكان لسحبت الدفين.و حتى السلحفات اخذها معي.هذا انكان في الجزائر
.انا كل الموضوع ارسل لي على المايل كاستشارة. و صاحبها يقول في تونس.
اما المشرف محمد امين فلا يشترط و جود ماء وجود نهر .انت تعرف وادي سوف و ورقلة .و اين امناس.و تبسة.المياه التي فيها هي مياه صاعدة و مصادرها انهار جوفية

المهند سليم انت حملت بياناتي الشخصية .و موقع بحثي و هي في الخريطة.القلعة الرومانية كاستيليوم اوزليسcastelium uselis. لا علاقة لذلك بالموضوع .لكن على العموم
ممنوع وضع روابط اخرى للمنتديات

الآن فهمت قصدك يا إلياس .نعم كلامك صحيح من الممكن جدا أن تكون عينا جارية .

بسم الله الى جميع الاخوت والى اخى ابو سلمى و اليلس الجزاارى انى هدا المكان اعرفه و ان هدا الموضوع صحيح و اقد اطلعت عليه من كل الجوانب وحله معروف سهل ولقد بعثت الى المكان من قام بى تصويره من كل الجوانب و قام بى تصوير المكان وكل الطبيعة هناك امضى ليلة نصف يوم فى منزل صاحب الرمز من كشفه وانه صخص يرعى الاغنام وعند اكتشافه لى الرمز راحى و قال الى صديقه وقد اخدو الرمز من داخل الجرن الى المنزل مع العلم انى الرمز لا يرجع الى مكانه الى بى طريقة معينة يعنى راس السلحفات تاخد مكانها والرجلين والديل كدالك لى انه بى مثابت الانثى و الدكر يدخلون فى بعضهم ولكن انقطاع صديقى الهو بمثابت الوصيط وضياع رقم هتفهى هوى الامر اللدى خلانى لم اكمل المشوار و السلام

و اريد التوضيح اكثر انى البركة ليست بى العين الجارية ليست بى واد جارى بل انهى منخفض يركح فيهى الماء وهوى ليس بعميق ولا يفوت 20صنتى وبى مقدرنى ان نفتح له مجرى فى مكان منخفض فتفرغ كليا

اخ عجور هل انت من اتصل بي؟؟و ارسل لي الصور؟؟ ام تعرفه فقط؟؟ام تعرف المكان؟؟

انى مثلك يا اخى الياس ولكنى بعثت 2 من اصدقااى الى المكان و باتو ليلة كاملة هناك و قامو بتصوير المكان من كل الجوانب وانى اعرفها صحيحت ولكنى اضعت رقم الهاتف و اضع صديقى الطريق الدى يصلنى الى المنزل و المكان

قصة هذه السلحفاة غريبة
و هي أكثر للأسطورة قريبة
تلاقفتها الأيدي هنا و هناك
و وقع فيها بعض الناس في الشراك
و لها مثيلاتها في الجزائر و المغرب
و انصح المتقرب منها أن يلوذ و يهرب
رغم تواجد المواصفات
وصحة القياس و الإتجاهات
فهي حقيقة بالجنوب
وصاحبها فنان لعوب
لكن الخبير القريب إليها
و الناظر إلى ظهرها و رجليها
يستبعد صحتها و خلوها من التزوير
كالماسك الصوف بيده و يظنه حرير

؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟

أجلك على التساءل أخ إلياس و إن كان لديك سؤال سأجيبك أعرف قصتها بل أسطورتها و مكانها الذي يوحي فعلا بالدفين و سيالتين يوحيان أيضا بوجود ما يرجوه الباحثين يرمزان للمغرة التي بابها لايوجد

مع إني لا اعلم المشورة و لا النصح المذكورين اعلاه لكن هو موضوع يستحق منكم التشهير .
لأن الحرب على المشعوذين و السحرة لا تكفي فوجب الحرب على المحتالين .نعم المحتالين أيضا و ما أكثرهم في زمن تولى فيه الإحساس ليترك مكانه للمادة .
الإحساس عادة يرتدي لبوسا من النرجس المستنير تجده في كل الأديان له الرمز السلم و السلام لكن المادة التي إرتدت درعا حديديا و قناعا لا يظهر منه إلا عينان تتقدان شررا و تبعث شراراتها هنا و هناك و تقلدت بشتى انواع الأسلحة لم تترك للإحساس و مشتقاته مكانا .
يقول أصحاب الإشارة أن يهوديا قدم إلى الجنوب التونسي (أقصد أصحابها الأولين) فهي الآن عند غيرهم وصاحب المادة دائما بنفوذه يستحوذ على أصحاب الإحساس الذين لا يملكون قوة سنتهم (الفقراء) فما بالك بالذين لا يملكون قوة يومهم (المساكين).
قال الدليل إلى المكان وهو صاحب الإشارة الثاني (و ليس الأخير) أن هذا اليهودي إلتقى بالصدفة في مدينة من مدن الجنوب برجل أحس أنه من المنطقة المرجوة و المبتغاة (وأنظر هنا إلى فراسة اليهودي وهو التزوير الأول) في القصة طبعا فأنتحى نحوه و تعارف و سأله عن عين كذا في جبل كذا فقال الأخير نعم أعرف المكان وهو مكاني المفظل لرعي الأغنام قال اليهودي تذهب للجبل و ترى في ما ترى خطان متوازيين على ظهر الجبل وفي الأسفل تأخذ مطرقة وفي إتجاه كذا و في قياس كذا من منطقة كذا تطرق الأرض مليا حتى تجد فراغا (جرن مقفل) تفتحه و تاتني بما فيه .
قال الراوي و الله أعلم أن الراعي أخذ مطرقة و عمل بما نصحه الدخيل فوجد فعلا جرنا مقفلا فتحه فوجد السلحفاة داخله قال أنها كانت لها عمودا صخريا يلتصق بأسفل الجرن (وهذا ما لاوجود له بعد رؤية الرمز)
فالسلحفاة من تحت ملساء ككف يدي .قال الراوي إستشارني الراعي في المسألة فنبهته إلى كيد اليهود زاعما له أن اليهودي إن علم بالمكان سيقتله و يتفرد بالغنيمة .قال الراوي قلت له أن يذهب لليهودي دون الرمز و يرى ما يحدثه به اليهودي .
و بالفعل ذهب الراوي للرجل و أخبره أنه وجد السلحفاة و المكان المنشود فأعطاه اليهودي مبلغا من المال و قال له أن يقيم طريقا آمنا بين الطريق الرئيسي و المنطقة (وهذا تزوير ثالث للقصة) فالطربق المتواجد بالمنطقة يستحيل على راعي أغنام أن يعمل مثله (اللهم إلا أن ساعدته السلطات المحلية)
ولم يرجع الراوي إلى اليهودي من بعدها و ذلك بعد تأثير الراوي عليه مشيرا له أنه سيجد الخبير الذي يفك الرمز ومن أحد إلى أحد وجدوا شابا من المولعين بالبربشة و الحفر (فقد أصبحت الأراضي في بلادنا محفورة أكثر من حفر الفئران) فباعوه الرمز بخمسة عشر ألف دينار و هذا على حسب قصتهم .
و من بعدها توالت أحداث أخرى و تشاعبت .
أما عني فمنذ الوهلة الولى أحسست بعدم صدق الجماعة خاصة بعد زيارة المكان و رؤية الرمز .
الإتجاه صحيح يعني إتجاه الرمز و المكان يوحي لوجود شيء ما و خطان متوازيان من فوق الجبل ينزلان إلى تحت وهما رمز و جود مغارة في علم التحليل (لكن هما ليس حفر أو نفر) و بسؤال أهل المنطقة عليهما قالوا بأنهما بقايا طريق حبل كهربائي (الخيط الذي يستعملونه لإشعال الديناميت في مقاطع الصخر ) ربما لإكتشاف معادن الأرض.و الحكاية طويلة

السلام عليكم
أخواني الاعزاء
قصه غريبه فعلا , من خلال تصفحي لها تبينت امرا , اذا اردت ان تأخذ بها على انها
قصه حقيقيه, تبدو حقيقيه , و اذا اردت ان تأخذها هزوا , فهي مثل الافلام الهندي
السؤال : هل ذلك اليهودي تابع الموضوع مع الراعي ؟
اذا كان يعرف الموقع الاصلي بدلالة سؤاله للراعي عنه , لماذا لم يذهب
بنفسه للتأكد منه , و يستخرج كنزه ؟

لو كان يوجد يهودي من الأول لن يكلف عربيا بذلك بل هو من سيقوم بكل شيء تحت مظلة السياحة و السائح و السياحة في العالم العربي مقدسين قانونيا ولن يسألهم السائل أين يذهبون و ماذا يفعلون.
وفي هذه الموضوع لي قصص كثيرة لعلي أذكرها في مناسبات لاحقة

هل يمكن أن يكون الرمز مقسوم قسمين
الكركرعة وحدها و الأسفل وحده ما يدل ذلك في علم الدفائن

اين صاحب هذه السلحفاه من الشخص الذي وجدها

وان شاء الله نفيده


وفعلا لها كنز


وكنز ثمين جدا