Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php73/sess_5b60988a34a5fc64354351974efe872666376ae3a3d32e32, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71
Warning: session_start(): Failed to read session data: files (path: /var/cpanel/php/sessions/ea-php73) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71
الرجاء الامضاء -
شبكة ومنتديات قدماء
نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
اخوتي في الله عدنا و العود احمد
عدنا و لم نجد من كان بالامس القريب معنا
دروس الفقه و الادب يعطينا
و حجته كتاب الله و سنة رسول الله صلى الله
عليه و سلم
ماذا اقول فيك يا من احببته و لا اعلم نسبك
رحمك الله رحمة عامة و غفرك الله لك مغفرة تامة
اقول فيك ما قاله علي بن ابي طالب رضي الله عنه
النّفس تبكي على الدّنيا وقد علمت أن السّعادة فيها ترك ما فيها
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها إلّا التي كان قبل الموت بانيها
فإن بناها بخيرٍ طاب مسكنه وإن بناها بشرٍّ خاب بانيها
[CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً مدارك Perceptions
هذا ما اردده كلما احسست بالظلم و جملة عزيزة الى قلبي
و قد جاء عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ان هذه الكلمات
قالها ابينا ابراهيم عليه السلام لما القوا به في النار فكانت الاجابة
فورية من رب السماوات و الارض ( يا نارا كوني بردا و سلاما على ابراهيم )
يقول الامام علي كرمه الله وجهه
إن جلست لعالم فأنصت و إن جلست لجاهل فأنصت
إن الانصات للعالم زيادة في العلم و الانصات للجاهل زيادة في الحلم
يقول الامام الشافعي رحمه الله
'' من يقول انه يسلم من كلام الناس فهو مجنون
قالوا عن الله ثالث ثلاثة و قالوا عن محمد ( صلى الله عليه و سلم ) ساحر و مجنون
فما ظنك بمن هو دونهما ''
يقول الامام علي كرمه الله وجهه
إن جلست لعالم فأنصت و إن جلست لجاهل فأنصت
إن الانصات للعالم زيادة في العلم و الانصات للجاهل زيادة في الحلم
هذا ما اردده كلما احسست بالظلم و جملة عزيزة الى قلبي
و قد جاء عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ان هذه الكلمات
قالها ابينا ابراهيم عليه السلام لما القوا به في النار فكانت الاجابة
فورية من رب السماوات و الارض ( يا نارا كوني بردا و سلاما على ابراهيم )
مثلي تماما وباذن الله تصيب ولا تخيب من عند رب عزيز كريم لايظلم احدا
تحياتي وجزاك الله الخير
[CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً مدارك Perceptions
حج بالناس عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - سنة ثلاث وعشرين، قبيل استشهاده بأيام، وكان شغله الشاغل في حجه البحث عن رجل من رعيته من التابعين يريد مقابلته، وصعد عمر جبل أبا قبيس وأطل على الحجيج، ونادى بأعلى صوته: يا أهل الحجيج من أهل اليمن، أفيكم أويس من مراد؟
فقام شيخ طويل اللحية من قرن، فقال: يا أمير المؤمنين، إنك قد أكثرت السؤال عن أويس هذا، وما فينا أحد اسمه أويس إلا ابن أخ لي يقال له: أويس، فأنا عمه، وهو حقير بين أظهرنا، خامل الذكر، وأقل مالاً، وأوهن أمراً من أن يرفع إليك ذكره.
فسكت عمر- كأنه لا يريده - ثم قال: يا شيخ، وأين ابن أخيك هذا الذي تزعم؟
أهو معنا بالحرم؟ قال الشيخ: نعم يا أمير المؤمنين، هو معنا في الحرم، غير أنّه في أراك عرفة يرعى إبلاً لنا.
فركب عمر بن الخطاب، وعلي بن أبي طالب - رضي الله عنهما - على حمارين لهما، وخرجا من مكة، وأسرعا إلى أراك عرفة، ثم جعلا يتخللان الشجر ويطلبانه، فإذا هما به في طمرين من صوف أبيض، قد صف قدميه يصلي إلى الشجرة وقد رمى ببصره إلى موضع سجوده، وألقى يديه على صدره والإبل حوله ترعى - قال عمر لعلي - رضي الله عنهما -: يا أبا الحسن، إن كان في الدنيا أويس القرني فهذا هو، وهذه صفته، ثم نزلا عن حماريهما وشدا بهما إلى أراكه ثم أقبلا يريدانه.
فلما سمع أويس حسّهما أوجز في صلاته، ثم تشهّد وسلم وتقدما إليه فقالا له: السلام عليك ورحمة الله وبركاته، فقال أويس: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
فقال عمر- رضي الله عنه -: من الرجل؟ قال: راعي إبل وأجير للقوم، فقال عمر: ليس عن الرعاية أسألك ولا عن الإجارة، إنما أسألك عن اسمك، فمن أنت يرحمك الله؟ فقال: أنا عبدالله وابن أمته، فقالا: قد علمنا أنّ كل من في السماوات والأرض عبيد الله، وإنّا لنقسم عليك إلا أخبرتنا باسمك الذي سمّتك به أمّك، قال: يا هذان ما تريدان إلي؟ أنا أويس بن عبدالله، فقال عمر رضي الله عنه: الله أكبر، يجب أن توضح عن شقك الأيسر، قال: وما حاجتكما إلى ذلك؟ فقال له علي - رضي الله عنه -: إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وصفك لنا، وقد وجدنا الصفة كما خبرنا، غير أنّه أعلمنا أن بشقك الأيسر لمعة بيضاء كمقدار الدينار أو الدرهم، ونحن نحب أن ننظر إلى ذلك، فأوضح لهما ذلك عن شقه الأيسر.
فلما نظر علي وعمر - رضي الله عنهما - إلى اللمعة البيضاء ابتدروا أيهما يقبل قبل صاحبه، وقالا: يا أويس، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرنا أن نقرئك منه السلام، وأمرنا أن نسألك أن تستغفر لنا، فإن رأيت أن تستغفر لنا - يرحمك الله - فقد أخبرنا بأنك سيد التابعين، وأنّك تشفع يوم القيامة في عدد ربيعة ومضر.
فبكى أويس بكاء شديداً، ثم قال: عسى أن يكون ذلك غيري، فقال علي - رضي الله عنه -: إنا قد تيقنا أنك هو، لا شك في ذلك، فادعُ الله لنا رحمك الله بدعوة وأنت محسن، فقال أويس: ما أخص باستغفار نفسي، ولا أحد من ولد آدم، ولكنه في البر والبحر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات في ظلم الليل وضياء النهار، ولكن من أنتما يرحمكما الله؟ فإني قد خبرتكما وشهرت لكما أمري، ولم أحب أن يعلم بمكاني أحد من الناس، فقال علي - رضي الله عنه -: أما هذا فأمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - وأما أنا فعلي بن أبي طالب، فوثب أويس فرحاً مستبشراً فعانقهما وسلم عليهما ورحب بهما، وقال: جزاكما الله عن هذه الأمة خيراً، قالا: وأنت جزاك الله عن نفسك خيراً.
ثم قال أويس: ومثلي يستغفر لأمثالكما؟ فقالا: نعم، إنا قد احتجنا إلى ذلك منك، فخصّنا - رحمك الله - منك بدعوة حتى نؤمِّن على دعائك، فرفع أويس رأسه، وقال: اللهم إنّ هذين يذكران أنهما يحباني فيك، وقد رأوني فاغفر لهما وأدخلهما في شفاعة نبيهما محمد صلى الله عليه وسلم.
فقال عمر - رضي الله عنه – مكانك - رحمك الله - حتى أدخل مكة فآتيك بنفقة من عطائي، وفضل كسوة من ثيابي، فإني أراك رث الحال، هذا المكان الميعاد بيني وبينك غداً، فقال: يا أمير المؤمنين، لا ميعاد بيني وبينك، ولا أعرفك بعد اليوم ولا تعرفني، ما أصنع بالنفقة؟ وما أصنع بالكسوة؟ أما ترى عليَّ إزاراً من صوف ورداءً من صوف؟ متى أراني أخلِفهما؟ أما ترى نعليَّ مخصوفتين، متى تُراني أبليهما؟ ومعي أربعة دراهم أخذت من رعايتي متى تُراني آكلها؟
يا أمير المؤمنين، إنّ بين يدي عقبة لا يقطعها إلاّ كل مخف مهزول، فأخف - يرحمك الله - يا أبا حفص، إن الدنيا غرارة غدارة، زائلة فانية، فمن أمسى وهمته فيها اليوم مد عنقه إلى غد، ومن مد عنقه إلى غد أعلق قلبه بالجمعة، ومن أعلق قلبه بالجمعة لم ييأس من الشهر، ويوشك أن يطلب السنة، وأجله أقرب إليه من أمله، ومن رفض هذه الدنيا أدرك ما يريد غداً من مجاورة الجبار، وجرت من تحت منازله الثمار.
فلما سمع عمر - رضي الله عنه - كلامه ضرب بدرته الأرض، ثم نادى بأعلى صوته: ألا ليت عمر لم تلده أمه، ليتها عاقر لم تعالج حملها، ألا من يأخذها بما فيها ولها؟
فقال أويس: يا أمير المؤمنين، خذ أنت ها هنا حتى آخذ أنا ها هنا، ومضى أويس يسوق الإبل بين يديه، وعمر وعلي - رضي الله عنهما - ينظران إليه حتى غاب فلم يروه، وولىّ عمر وعلي - رضي الله عنهما - نحو مكة وحديث فضل أويس القرني، وأنّه لو أقسم على الله لأبرّه، وقوله صلى الله عليه وسلم لعمر - رضي الله عنه -: "إن استطعت أن يستغفر لك فافعل" (ثابت في صحيح مسلم وغيره).
إذا نافسك الناس على الدنيا اتركها لهم، وإن نافسوك على الآخرة، فكن أنت أسبقهم؛ فإن الله يعطي الدنيا لمن يحب ومن لا يحب، ولا يعطي الآخرة إلا لمن يحب.
يقول الامام علي كرمه الله وجهه
إن جلست لعالم فأنصت و إن جلست لجاهل فأنصت
إن الانصات للعالم زيادة في العلم و الانصات للجاهل زيادة في الحلم
فقد روى أحمد عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه: عدا الذئب على شاة فأخذها فطلبها الراعي فانتزعها منه،
فأقعى الذئب على ذنبه فقال: ألا تتقي الله، تنتزع رزقاً ساقه الله إليَّ.
فقال: يا عجبي ذئب يكلمني كلام الإنس! فقال الذئب: ألا أخبرك بأعجب من ذلك؟ محمد بشر يخبر الناس بأنباء ما قد سبق.
قال: فأقبل الراعي يسوق غنمه حتى دخل المدينة فزواها إلى زاوية من زواياها، ثم أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
فأخبره فأمره النبي - صلى الله عليه وسلم - فنودي الصلاة جامعة. ثم قال للراعي أخبرهم فأخبرهم.
فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "صدق والذي نفس محمد بيده لا تقوم الساعة حتى يكلم السباع الإنس،
ويكلم الرجل عذبة سوطه وشراك نعله ويُخبره فخذُه بما أحدث أهلُهُ بعدَهُ".
أفلا يحق لنا بعد هذا أن نعجب من قوم ما زالوا يشكون في نبوة نبينا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
يقول الامام علي كرمه الله وجهه
إن جلست لعالم فأنصت و إن جلست لجاهل فأنصت
إن الانصات للعالم زيادة في العلم و الانصات للجاهل زيادة في الحلم
تعليق