إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الرجاء الامضاء

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ظل السراب
    رد
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	12295253_871869296243700_6971910195674850951_n.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	19.2 كيلوبايت 
الهوية:	735833اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	12295253_871869296243700_6971910195674850951_n.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	19.2 كيلوبايت 
الهوية:	735833

    اترك تعليق:


  • أبو/سلطان
    رد
    1- لا تغضب
    2- لا تغضب
    3- لا تغضب
    اللهم ارزقنا اتّباع هدي نبيك
    وصلى الله وسلم على سيدنا محمد

    اترك تعليق:


  • طه ابو الطيب
    رد
    ما شاء الله .
    اللهم اوزعني ان اشكر نعمتك عليا و على والديا و ان اعمل صالحا ترضاه و ادخلني برحمتك في عبادك الصالحين .

    اترك تعليق:


  • صباحو
    رد

    لا يعرف الفضل لأهل الفضل إلا ذوو الفضل

    «كان الخليفة المأمون قد وكل القراء يلقن ابنيه النحو ، فلما كان يومًا أراد القراء أن ينهض إلى بعض حوائجه ، فابتدرا إلى نعل القراء يقدمانها له ، فتنازعا أيهما يقدمها ، ثم اصطلحا على أن يقدم كل واحد منهما فردة ، فقدماها , وكان المأمون له على كل شيء صاحب خبر – أي رجل يأتيه بالأخبار – فرفع إليه ذلك الخبر ، فوجه إلى القراء فاستدعاه ، فلما دخل عليه قال له : من أعز الناس ؟
    قال : ما أعرف أحدًا أعز من أمير المؤمنين , قال : بلى ، من إذا نهض ؛ تقاتل على تقديم نعليه وليا عهد المسلمين ، حتى رضي كل منهما أن يقدم له فردة .
    قال : يا أمير المؤمنين ، لقد أردت منعهما من ذلك ، ولكن خشيت أن أدفعهما عن مَكْرُمَةٍ سبقا إليها ، وأكسر نفوسهما عن شريفة حرصا عليها ، وقد روي عن ابن عباس أنه أمسك للحسن والحسين رضي الله عنهما ركابيهما حتى خرجا من عنده ، فقال له بعض من حضر : أتمسك لهذين الحدثين ركابيهما وأنت أسن منهما فقال له : اسكت يا جاهل ، لا يعرف الفضل لأهل الفضل إلا ذوو الفضل .
    فقال له المأمون : لو منعتهما عن ذلك لأوجعتك لومًا وعتبًا ، وألزمتك ذنبًا ، وما وضع ما فعلاه من شرفهما ، بل رفع من قدرهما ، وبين عن جوهرهما ، ولقد ثبتت لي مخيلة الفراسة بفعلهما ، فليس يكبر الرجل – وإن كان كبيرًا – عن ثلاث : عن تواضعه لسلطانه ، ووالده ، ومعلمه العلم ، وقد عوضتهما بما فعلاه عشرين ألف دينار ، ولك عشرة آلاف درهم على حسن أدبك لهما» .


    (تاريخ بغداد) للخطيب (14/15) و(الوفيات) لابن خلكان (2/228) في ترجمة الإمام الأديب النحوي إمام الكوفيين في النحو يحيى بن زياد الفراء الكوفي المتوفى سنة 207هـ رحمه الله تعالى ..

    اترك تعليق:


  • ساحرة الكتاب المجهول
    رد
    اللهم انا نعوذ بك من الجهل والعجز والبرص والجنون والجذام وسيء الأقسام

    اترك تعليق:


  • طه ابو الطيب
    رد
    اطلعت اليوم على المنتدى و ان شاء الله يكون حال كل بخير و باحسن حال و اعوذ بالله من حال اهل النار

    اترك تعليق:


  • ساحرة الكتاب المجهول
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة طه ابو الطيب مشاهدة المشاركة
    اختي الكريمة جزاك الله خيرا
    يتصف النصراني و غيره من دون المسلمين
    بالصدق لكونه صفة محمودة اما المسلم فيتصف
    بالصدق لان الكذب حرام

    جزانا الله واياكم يارب الخير الوفير في الدارين

    وكلمات رائعة شكرا لك

    اترك تعليق:


  • ظل السراب
    رد
    لو علق مسمار بثوبك لرجعت الى الوراء لتخلصه " قبل أن تمضي في طريقك راجع اخطائك فليس من العيب الاعتراف بها.

    اترك تعليق:


  • طه ابو الطيب
    رد
    اختي الكريمة جزاك الله خيرا
    يتصف النصراني و غيره من دون المسلمين
    بالصدق لكونه صفة محمودة اما المسلم فيتصف
    بالصدق لان الكذب حرام

    اترك تعليق:


  • ساحرة الكتاب المجهول
    رد
    البراءة كنز لا يفنى

    اترك تعليق:


  • طه ابو الطيب
    رد
    بارك الله لك كل ما تقدمه اخي دروس و عبر و ما علق بذهني و لم يفارقني لحظة . من تراكمت ذنوبه و خطايا الصغر فان اﻻستغفار اولى له .
    ﻻ اﻻه اﻻ الله و ﻻ معبود بحق الله . سبحانك اللهم و بحمدك استغفرك و اتوب اليك و صلى الله على سيدنا محمد و آله و سلم .

    اترك تعليق:


  • صباحو
    رد
    كان الإمام البخاري رحمه الله تعالى يستيقظ في الليلة الواحدة من نومه , فيوقد السراج , ويكتب الفائدة تمر بخاطره , ثم يطفئ سراجه , ثم يقوم مرة أخرى وأخرى , حتى يتعدد منه ذلك قريبا من عشرين مرة.

    اترك تعليق:


  • طه ابو الطيب
    رد
    عليه وسلم فأحسن تأديبه، وبعد:فإن مكارم الأخلاق صفة من صفات الأنبياء والصديقين والصالحين، بها تُنال الدرجات، وتُرفع المقامات. وقد خص اللّه جل وعلا نبيه محمداً صلى اللّه عليه وسلم بآية جمعت له محامد الأخلاق ومحاسن الآداب فقال جل وعلا: وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ [القلم:4].وحُسن الخلق يوجب التحاب والتآلف، وسوء الخلق يُثمر التباغض والتحاسد والتدابر.وقد حث النبي صلى اللّه عليه وسلم على حسن الخلق، والتمسك به، وجمع بين التقوى وحسن الخلق، فقال عليه الصلاة والسلام: { أكثر ما يدخل الناس الجنة، تقوى اللّه وحسن الخلق } [رواه الترمذي والحاكم].وحُسن الخُلق: طلاقة الوجه، وبذل المعروف، وكف الأذى عن الناس، هذا مع ما يلازم المسلم من كلام حسن، ومدارة للغضب، واحتمال الأذى.وأوصى النبي صلى اللّه عليه وسلم أبا هريرة بوصية عظيمة فقال: { يا أبا هريرة! عليك بحسن الخلق }. قال أبو هريرة رضي اللّه عنه: وما حسن الخلق يا رسول اللّه؟قال: { تصل مَنْ قطعك، وتعفو عمن ظلمك، وتُعطي من حرمك} [رواه البيهقي].وتأمل - أخي الكريم - الأثر العظيم والثواب الجزيل لهذه المنقبة المحمودة والخصلة الطيبة، فقد قال : {إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم } [رواه أحمد].وعدَّ النبي صلى اللّه عليه وسلم حسن الخلق من كمال الإيمان، فقال عليه الصلاة والسلام:{ أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً } [رواه أحمد وأبوداود].وعليك بقول رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: { أحب الناس إلى اللّه أنفعهم، وأحب الأعمال إلى اللّه عز وجل، سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولئن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إليَّ من أن أعتكف في المسجد شهراً } [رواه الطبراني].والمسلم مأمور بالكلمة الهيِّنة الليِّنة لتكون في ميزان حسناته، قال عليه الصلاة والسلام: { والكلمة الطيبة صدقة } [متفق عليه].بل وحتى التبسم الذي لا يكلف المسلم شيئاً، له بذلك أجر: { وتبسمك في وجه أخيك صدقة } [رواه الترمذي ].والتوجيهات النبوية في الحث على حسن الخلق واحتمال الأذى كثيرة معروفة، وسيرته صلى اللّه عليه وسلم نموذج يُحتذى به في الخلق مع نفسه، ومع زوجاته، ومع جيرانه، ومع ضعفاء المسلمين، ومع جهلتهم، بل وحتى مع الكافر، قال تعالى: وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى [المائدة:8].وقد جُُمعت علامات حسن الخلق في صفات عدة، فاعرفها - أخي المسلم - وتمسَّك بها. وهي إجمالاً: أن يكون الإنسان كثير الحياء، قليل الأذى، كثير الصلاح، صدوق اللسان، قليل الكلام، كثير العمل، قليل الزلل، قليل الفضول، براً وصولاً، وقوراً، صبوراً، شكوراً، راضياً، حليماً، رفيقاً، عفيفاً، شفيقاً، لا لعاناً ولا سباباً، ولا نماماً ولا مغتاباً، ولا عجولاً ولا حقوداً ولا بخيلاً، ولا حسوداً، بشاشاً هشاشاً، يحب في اللّه، ويرضى في اللّه، ويغضب في اللّه.أصل الأخلاق المذمومة كلها: الكبر والمهانة والدناءة، وأصل الأخلاق المحمودة كلها الخشوع وعلو الهمة. فالفخر والبطر والأشَر والعجب والحسد والبغي والخيلاء، والظلم والقسوة والتجبر، والإعراض وإباء قبول النصيحة والاستئثار، وطلب العلو وحب الجاه والرئاسة، وأن يُحمد بما لم يفعل وأمثال ذلك، كلها ناشئة من الكبر.وأما الكذب والخسة والخيانة والرياء والمكر والخديعة والطمع والفزع والجبن والبخل والعجز والكسل والذل لغير اللّه واستبدال الذي هو أدنى بالذي هو خير ونحو ذلك، فإنها من المهانة والدناءة وصغر النفس.وإذا بحثتَ عن التقي وجدتَهُ *** رجلاً يُصدِّق قولَهُ بفعالِوإذا اتقى اللّه امرؤٌ وأطاعه *** فيداه بين مكارمٍ ومعالِوعلى التقي إذا ترسَّخ في التقى *** تاجان: تاجُ سكينةٍ وجلالِوإذا تناسبتِ الرجالُ فما أرى *** نسبًا يكون كصالحِ الأعمالِ
    أخي المسلم:
    إنها مناسبة كريمة أن تحتسب أجر التحلي بالصفات الحسنة، وتقود نفسك إلى الأخذ بها وتجاهد في ذلك، واحذر أن تدعها على الحقد والكراهة، وبذاءة اللسان، وعدم العدل والغيبة والنميمة والشح وقطع الأرحام. وعجبت لمن يغسل وجهه خمس مرات في اليوم مجيباً داعي اللّه، ولايغسل قلبه مرة في السنة ليزيل ما علق به من أدران الدنيا، وسواد القلب، ومنكر الأخلاق!واحرص على تعويد النفس كتم الغضب، وليهنأ من حولك مِن: والدين، وزوجة وأبناء، وأصدقاء، ومعارف، بطيب معشرك، وحلو حديثك، وبشاشة وجهك، واحتسب الأجر في كل ذلك.وعليك - أخي المسلم - بوصية النبي صلى اللّه عليه وسلم الجامعة، فقد قال عليه الصلاة والسلام: { اتق اللّه حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحُها، وخالق الناس بخُلق حسن } [رواه الترمذي].جعلنا اللّه وإياكم ممن قال فيهم الرسول صلى اللّه عليه وس
    لم: { إن أقربكم مني مجلساً يوم القيامة أحسنكم أخلاقاً } [رواه أحمد والترمذي وابن حبان].

    منقول

    اترك تعليق:


  • صباحو
    رد
    " حفظ السر والوفاء بالعهد "

    علمني الإسلام أن أكون حافظًا للسر، لا أفشيه لأحدٍ إلا بإذن صاحبه، وأن أكون وفيًا بالعهد، فإني مسؤول عن ذلك، ديانةً وقضاءً، يقول الله سبحانه وتعالى : " وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولا " [الإسراء: 34] .

    والمخالف لعهده مبغض عند الله وعند الناس، لأنه خادع وخان الأمانة، وصارت فيه خصلة من خصال المنافقين، وباء به المجتمع، لأنه انحرف عن الطريق المستقيم، وصرنا ننظر إليه أنه غير صادقٍ في حديثه وتعامله .

    اترك تعليق:


  • طه ابو الطيب
    رد
    حسن الظن الله هو ركن من اركان اﻻيمان الصادق . و من حسن الظن بالله العلي القدير كل دعاء المسلم مستجاب ﻻ ريب فاما ان تكون اﻻجابة حينيا او تكون تنتظره يوم يوضع الميزان . اخي المسلم اكثر الدعاء فانه لب العبادة اطلب من خالقك ما تشاء من صحة و ملك ﻻ يفنى و محاسن و كل ما تتمناه لنفس و ﻻمة محمد صلى الله عليه و آله و سلم و كل المؤمنين فان الفائدة المنشودة ﻻريب فيها عاجﻻ ام آجﻻ .

    اترك تعليق:

يعمل...
X