نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
عن النَّوَّاسِ بنِ سمعانَ رضي اللَّه عنه قال : سأَلتُ رسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم عنِ البِرِّ والإِثمِ فقالَ
: « البِرُّ حُسنُ الخُلُقِ ، والإِثمُ : ما حاكَ في نَفْسِكَ ، وكَرِهْتَ أَنْ يَطَّلعَ عَلَيْهِ النَّاسُ » رواهُ مسلم .
.وعن عبد اللَّهِ بن عمرو بن العاص رضي اللَّه عنهما قال :
لم يكن رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم فَاحِشاً ولا مُتَفَحِّشاً . وكانَ يَقُولُ :
« إِنَّ مِن خِيارِكُم أَحْسَنَكُم أَخْلاقاً » متفقٌ عليه.
اعلم أن لكل فضيلة أسا ولكل أدب ينبوعا، وأس الفضائل وينبوع الاداب هو العقل الذي جعله الله تعالى للدين أصلا وللدنيا عمادا، فأوجب الدين بكماله وجعل الدنيا مدبرة بأحكامه، وألف به بين خلقه مع اختلاف هممهم ومآربهم، وتباين أغراضهم ومقاصدهم، وجعل ما تعبدهم به قسمين: قسما وجب بالعقل فوكده الشرع، وقسما جاز في العقل فأوجبه الشرع فكان العقل لهما عمادا .
مدخلات تثلج الصدر و ترفع الغمة
اللهم ان الاسلام و المسلين يارب العالمين
واهديهم الى سوى السبيل
بوركتم جميعا . جمعنا الله يوم القيامة في زمرة رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم .
بوركت ياغالي
أعرف بأن قصدك من العبارة هو التعلق بالله والوثوق ان الله اكبر من كل المصائب والابتلاءات وهو القادر على كل شيئ ، فمها كانت الابتلاءات وعظمها يفرجها الله بكلمة " كن فيكن " فكبر الهم والابتلاءات وعظمها صغيرة جدا أمام ارادة الله ، فان كان الله معاك فمن تخاف ، وان لم تكن مع الله فم ترجوا
الا انني اردت ان اوضح الصواب في الأمر كما قال الله تعالى: ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين
لان هذا شأن الأنبياء عليهم صلوات الله وسلامهعليهم أجمعين إذا ضاق بهم أمر أو نزلت بهم شدة يتوجهون إلى الرب الرحيم جل في علاه ..
فيك الخير والبركة اخي الكريم
ولايخفى علي قصدك.
انما فصلت في المسألة حتى لايساء فهمي.
وليس بطرا للحق او حبا في الجدال.
بارك الله فيك
المقصود اخي الكريم من هذه العبارة هوان همك ومشاكلك مهما كانت كبيرة ويصعب حلها في ضنك,
فتذكر بان لك رب كبير فحينئذ ستتلاشى جميع همومك ومشاكلك وتبدو اصغر حجما مما كانت عليه,
وهذا كلام فلسفي فيه توضيح لبعض المجاز الذي يكسو تلكم العبارة .وهو تذكير بفضل الدعاء لاالعكس.
واولا واخيرا كلام علمائنا تاج فوق الرؤوس.ومنكم نستفيد اخي الكريم صباحو.
بوركت ياغالي
أعرف بأن قصدك من العبارة هو التعلق بالله والوثوق ان الله اكبر من كل المصائب والابتلاءات وهو القادر على كل شيئ ، فمها كانت الابتلاءات وعظمها يفرجها الله بكلمة " كن فيكن " فكبر الهم والابتلاءات وعظمها صغيرة جدا أمام ارادة الله ، فان كان الله معاك فمن تخاف ، وان لم تكن مع الله فم ترجوا
الا انني اردت ان اوضح الصواب في الأمر كما قال الله تعالى: ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين
لان هذا شأن الأنبياء عليهم صلوات الله وسلامهعليهم أجمعين إذا ضاق بهم أمر أو نزلت بهم شدة يتوجهون إلى الرب الرحيم جل في علاه ..
جزاك الله خيراً أخي هنيبال
ونفع بك
الجملة التي اوردتها خِلاف المشروع من الشكوى إلى الله كما افاد العلماء
أسأل الله سبحانه بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يصلح حالنا وحال أمة نبيه وحبيبيه محمد صل الله عليه وسلم
المقصود اخي الكريم من هذه العبارة هوان همك ومشاكلك مهما كانت كبيرة ويصعب حلها في ضنك,
فتذكر بان لك رب كبير فحينئذ ستتلاشى جميع همومك ومشاكلك وتبدو اصغر حجما مما كانت عليه,
وهذا كلام فلسفي فيه توضيح لبعض المجاز الذي يكسو تلكم العبارة .وهو تذكير بفضل الدعاء لاالعكس.
واولا واخيرا كلام علمائنا تاج فوق الرؤوس.ومنكم نستفيد اخي الكريم صباحو.
(حكمة)
اذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل :
يارب عندي هم كبير ولكن قل ياهم لي رب كبير
جزاك الله خيراً أخي هنيبال
ونفع بك
الجملة التي اوردتها خِلاف المشروع من الشكوى إلى الله كما افاد العلماء
أسأل الله سبحانه بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يصلح حالنا وحال أمة نبيه وحبيبيه محمد صل الله عليه وسلم
السير للخلف قد يأخذك للمستقبل .. والسير للامام .. قد يذكِّركَ بالماضي .. فمتى كان الخَطْوَ للامام يصنع المستقبل .. ومتى كان الفشل يحدده الماضي .. أوليس المستقبل هو نتاج خبرة الماضي ؟ أم أن المستقبلَ بحرٌ وسفينة نجاتهِ هو ماكان في الماضي؟
صنعوا للربيع بن خيثم العالم الزاهد طعاماً خبيصاً ـ والخبيص من أجود الأكل ـ وكان الربيع جائعاً، فلما قدموا له الجفنة، إذا بمسكين يطرق الباب!، قال فصنع له أهله خبيصاً مرة ثانية، ولما قدموه ليأكل إذا بمسكين يطرق الباب قال: أدخلوه فأكل ، وكان المسكين الثاني اعمي، فقال له أهله: والله ما يعلم هل هو خبيص أو لا ...، قال : لكن الله سبحانه يعلم!. فقالوا له: كيف ذلك؟ قال: ( وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ) الحشر
ثم قال (لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ) آل عمران
اترك تعليق: