بوابة النجوم
في المنطقة الخضراء - بغداد

في عشرينات القرن الماضي ، وجد علماء الآثار الألمان على شيء في بغداد ، يقال إنهم دفنوه وتكتموا عليه.


ثم عندما هُزم النازيون أخبروا الأمريكان عنه ، فانتظروا حتى جاء عام ٢٠٠٣ ، ودخلوا بغداد وأسسوا (المنطقة الخضراء) حيث هذا الشيء موجود.

StarGate
هذا ما يسمون هذا الشيء المدفون ، وأنه كان هدف نازي ، وأصبح هدفاً أمريكياً ، منذ الأربعينات ، وأمريكا تحاول دخول العراق ، وعندما سأل الرئيس صدام السفيرة الأمريكية (أبريل جلاسبي) إن كانوا سيتدخلون إذا غزا الكويت ، عرفت إدارة بوش أن (بوابة النجوم) أصبحت في متناول اليد.

فلنتوقف هنا قليلاً ونشرح عن (بوابات النجوم) هذه:

إنها بوابات منتشر الحديث عنها في كل الحضارات القديمة ، وهي منطقة عبور من (الملأ الأعلى) إلى الأرض ، بلا فترة زمنية ، فمن يخطو بقدمه فيها ينتقل فوراً إلى المكان المقدس ، والبوابة مقدسة ولا يمكن نقلها من مكانها ، وعليها حارس ، هو كاهن ، ويتوارث وأحفاده حراسة وحفظ هذه البوابة ، ويمتلك مفتاحها (تخيل الموضوع مثل مفتاح الكعبة عندنا)







لكن أول ما لاحظه العلماء في مصر القديمة
\


فهي من خلال نقوش المصريين ، بوابة يمكن العبور إلى حيث الإله أوزوريس موجود
لكن العلماء إستنتجوا أن البوابات ليست للقدوم فقط ، فمن خلال نقش الهيلكوبتر والزورق والطائرة على معبد أبيدوس ، فلابد أن المصريين ذهبوا خلال (بوابة النجوم) حيث شاهدوا هذه الأشياء

]ثم وجدوا البوابة فعلاً في جنوب (بيرو) ،




[

وهي تشبه بوابة أوزوريس في النقوش المصرية.

يقول الكاهن حارس البوابة ؛ أن للبوابة مفتاح وهو قرص ذهبي . ومن يملكه يستطيع تشغيل البوابة ، ولديهم نماذج له كمجوهرات للزينة ، لكن المفتاح الحقيقي ليس لديهم


وهنا يصل الموضوع إلى طريق مسدود.
يتبع
في المنطقة الخضراء - بغداد

في عشرينات القرن الماضي ، وجد علماء الآثار الألمان على شيء في بغداد ، يقال إنهم دفنوه وتكتموا عليه.


ثم عندما هُزم النازيون أخبروا الأمريكان عنه ، فانتظروا حتى جاء عام ٢٠٠٣ ، ودخلوا بغداد وأسسوا (المنطقة الخضراء) حيث هذا الشيء موجود.

StarGate
هذا ما يسمون هذا الشيء المدفون ، وأنه كان هدف نازي ، وأصبح هدفاً أمريكياً ، منذ الأربعينات ، وأمريكا تحاول دخول العراق ، وعندما سأل الرئيس صدام السفيرة الأمريكية (أبريل جلاسبي) إن كانوا سيتدخلون إذا غزا الكويت ، عرفت إدارة بوش أن (بوابة النجوم) أصبحت في متناول اليد.

فلنتوقف هنا قليلاً ونشرح عن (بوابات النجوم) هذه:

إنها بوابات منتشر الحديث عنها في كل الحضارات القديمة ، وهي منطقة عبور من (الملأ الأعلى) إلى الأرض ، بلا فترة زمنية ، فمن يخطو بقدمه فيها ينتقل فوراً إلى المكان المقدس ، والبوابة مقدسة ولا يمكن نقلها من مكانها ، وعليها حارس ، هو كاهن ، ويتوارث وأحفاده حراسة وحفظ هذه البوابة ، ويمتلك مفتاحها (تخيل الموضوع مثل مفتاح الكعبة عندنا)







لكن أول ما لاحظه العلماء في مصر القديمة
\



فهي من خلال نقوش المصريين ، بوابة يمكن العبور إلى حيث الإله أوزوريس موجود
لكن العلماء إستنتجوا أن البوابات ليست للقدوم فقط ، فمن خلال نقش الهيلكوبتر والزورق والطائرة على معبد أبيدوس ، فلابد أن المصريين ذهبوا خلال (بوابة النجوم) حيث شاهدوا هذه الأشياء

]ثم وجدوا البوابة فعلاً في جنوب (بيرو) ،




[

وهي تشبه بوابة أوزوريس في النقوش المصرية.

يقول الكاهن حارس البوابة ؛ أن للبوابة مفتاح وهو قرص ذهبي . ومن يملكه يستطيع تشغيل البوابة ، ولديهم نماذج له كمجوهرات للزينة ، لكن المفتاح الحقيقي ليس لديهم


وهنا يصل الموضوع إلى طريق مسدود.
يتبع
تعليق