الفن عند الإغريق
لقد اشتهر الاغريق بقدراتهم الفنية وخاصة في فن نحت التماثيل وقد بدؤوا نشاطهم في هذا المجال بتقليد التماثيل المصرية، وقد تمكن الفنان الإغريقي وخاصة الأثيني بعد جهد كبير استغرق أكثر من قرن من الزمان من الإلمام إلمامًا تامًا بتركيب الجسم البشري وتكوينه ثم استخدام هذه المعرفة في صنع تماثيل رائعة.. حاول فيها
إظهار الحركة وتقاطيع الجسم وثنيات الملابس التي أبدع فيها كثيرا ولم يترك الفنان الإغريقي مادة تقع في يده ويستطيع استخدامها إلا وقد استخدمها وخاصة الحجر الجيري، والرخام والطين المحروق والخشب وكان يستخدم الذهب أحيانًا في تمثيل الملابس، والعاج في نحت الأجزاء البارزة من جسم الإنسان كما فعل "فدياس" أشهر فنان في أثينا في إعداد تماثيله الذهبية العاجية مثل تمثال الإلهه أثينا إله الحكمة الذي أقيم في معبد البارثينون بأثينا، وقد صورت تماثيل الآلهة والبشر والحيوانات خير تصوير وأبدع الإغريق بوجه خاص في تممثيل الرياضيين وهم يمارسون الألعاب الرياضية والنساء وهن يمشين بوقار في المواكب الدينية أو وهن منهمكات في أعمالهن المنزلية، كذا الخيل وهي تتحرك برشاقة وفي خفة. وقد برع الإغريق كذلك في فنون النقش والرسم وكانوا يصورون حياتهم اليومية وأساطير معبوداتهم على جدران معابدهم ومبانيهم.
أسكليبيوس وابنته، مع الثعبان. من تيرمه، اليونان، نهاية القرن الثامن قبل الميلاد . كان أسكليبيوس إله الطب الإغريقي القديم والشفاء؛ قضيب من أسكليبيوس ، لا يزال رمزا للطب اليوم، رغم أنها أحيانا تستخدم للصولجان هرمس،
في الحضارة الإغريقية كان الناس يعتقدون أن المطر هو غضب الآلهة! وأن الآلهة عندما تغضب أو تنزعج منهم ترسل عليهم المطر!! وهكذا كانت الأساطير تنتشر في كل أنحاء أوربا.
تمثال كان يمثل إله المطر قديماً، حيث كان معظم الناس يعتقدون أن المطر ناتج عن إله يغضب فيقذف الناس بالماء، وهذا المعتقد كان حقيقة علمية ذات يوم!
تمثال للإلهة أرتميس اليونانية . هذه الصوره في مجمع أفسس وكان يعبد آلهة (أرتميس Ephesia) باعتباره رمزا للخصوبة كما هو موضح من ثدييها.
وقد خشيت أوليمبياس أن يختار فيليب وريثًا آخر. ويعتقد كثير من الناس أنها أوعزت بقتل فيليب حتى تتأكد من أن الإسكندر سيصبح ملكًا.
بعد وفاة الإسكندر عام 323 ق. م حاولت أوليمبياس الاحتفاظ بالإمبراطورية لحفيدها الإسكندر الرابع. ولكنها فشلت. وفي عام 316 ق.م قبض عليها كاساندر وهو أميرٌ مقدوني. وقُتِلت أوليمبياس أخيرًا.
لقد اشتهر الاغريق بقدراتهم الفنية وخاصة في فن نحت التماثيل وقد بدؤوا نشاطهم في هذا المجال بتقليد التماثيل المصرية، وقد تمكن الفنان الإغريقي وخاصة الأثيني بعد جهد كبير استغرق أكثر من قرن من الزمان من الإلمام إلمامًا تامًا بتركيب الجسم البشري وتكوينه ثم استخدام هذه المعرفة في صنع تماثيل رائعة.. حاول فيها
إظهار الحركة وتقاطيع الجسم وثنيات الملابس التي أبدع فيها كثيرا ولم يترك الفنان الإغريقي مادة تقع في يده ويستطيع استخدامها إلا وقد استخدمها وخاصة الحجر الجيري، والرخام والطين المحروق والخشب وكان يستخدم الذهب أحيانًا في تمثيل الملابس، والعاج في نحت الأجزاء البارزة من جسم الإنسان كما فعل "فدياس" أشهر فنان في أثينا في إعداد تماثيله الذهبية العاجية مثل تمثال الإلهه أثينا إله الحكمة الذي أقيم في معبد البارثينون بأثينا، وقد صورت تماثيل الآلهة والبشر والحيوانات خير تصوير وأبدع الإغريق بوجه خاص في تممثيل الرياضيين وهم يمارسون الألعاب الرياضية والنساء وهن يمشين بوقار في المواكب الدينية أو وهن منهمكات في أعمالهن المنزلية، كذا الخيل وهي تتحرك برشاقة وفي خفة. وقد برع الإغريق كذلك في فنون النقش والرسم وكانوا يصورون حياتهم اليومية وأساطير معبوداتهم على جدران معابدهم ومبانيهم.
أسكليبيوس وابنته، مع الثعبان. من تيرمه، اليونان، نهاية القرن الثامن قبل الميلاد . كان أسكليبيوس إله الطب الإغريقي القديم والشفاء؛ قضيب من أسكليبيوس ، لا يزال رمزا للطب اليوم، رغم أنها أحيانا تستخدم للصولجان هرمس،
في الحضارة الإغريقية كان الناس يعتقدون أن المطر هو غضب الآلهة! وأن الآلهة عندما تغضب أو تنزعج منهم ترسل عليهم المطر!! وهكذا كانت الأساطير تنتشر في كل أنحاء أوربا.
تمثال كان يمثل إله المطر قديماً، حيث كان معظم الناس يعتقدون أن المطر ناتج عن إله يغضب فيقذف الناس بالماء، وهذا المعتقد كان حقيقة علمية ذات يوم!
تمثال للإلهة أرتميس اليونانية . هذه الصوره في مجمع أفسس وكان يعبد آلهة (أرتميس Ephesia) باعتباره رمزا للخصوبة كما هو موضح من ثدييها.
أوليمبياس (375-316 ق. م). كانت أوليمبياس زوجة فيليب الثَّاني ملك مقدونيا، وأم الإسكندر الأكبر. وبوصفها سيِّدة متكبِّرة وعاطفية أثَّرت أوليمبياس في الإسكندر تأثيراً كبيرا.
وقد خشيت أوليمبياس أن يختار فيليب وريثًا آخر. ويعتقد كثير من الناس أنها أوعزت بقتل فيليب حتى تتأكد من أن الإسكندر سيصبح ملكًا.
بعد وفاة الإسكندر عام 323 ق. م حاولت أوليمبياس الاحتفاظ بالإمبراطورية لحفيدها الإسكندر الرابع. ولكنها فشلت. وفي عام 316 ق.م قبض عليها كاساندر وهو أميرٌ مقدوني. وقُتِلت أوليمبياس أخيرًا.
تعليق