البروتوكول الثالث عشر : تغييب الوعى لدى الشعوب
محاولة الهاء الشعوب بالرياضه والألعاب والملاهى والأفلام والأغاني والرقص والمسابقات وأمور الدنيا التافه.
البروتوكول الرابع عشر : البعد عن الدين
سيعملون على نشر جميع انواع اللهو وهو مايسمى اللهو الخفى لكى يبعدوا الناس عن دينهم.
البروتوكول الخامس عشر : نتظيم الخلايا السرية والانقلابات
تنظيم خلايا سرية مداره من اليهود تحت مسمي الدين لنشر الارهاب والفوضي واستخدامها ضد الدول وتعيين رؤساء ضعفاء ونشر صعاليق لنشر الفتنة بين الحاكم وجيشه وشعبه
البروتوكول السادس عشر : إفساد التعليم وانتشار الجهل
ان التعليم ينير العقول ويساعدها علي فهم مايدور حولها فبنتشار الجهل يظل المجتمع تحت سيطرة العقل اليهودي
البرتوكول السابع عشر: تحطيم السلطة الدينيّة:
· إن احتراف القانون يجعل الناس يشبون باردين قساة عنيدين، ويجردهم من كل مبادئهم، ويحملهم على أن ينظروا إلى الحياة نظرة غير إنسانية بل قانونية محضة.. معتادين أن يروا الوقائع من وجهة النظر إلى ما يمكن كسبه من الدفاع، لا من وجهة النظر إلى الأثر الذي يمكن أن يكون لمثل هذا الدفاع في السعادة العامة.. لهذا لا يوجد محامٍ يرفض أبدًا الدفاع عن أي قضية.. إنه يحاول الحصول على البراءة بكل الأثمان بالتمسك بالنقط الاحتيالية الصغيرة في التشريع، وبهذه الوسائل سيفسد ذمة المحكمة. · لقد عنينا عناية عظيمة بالحط من كرامة رجال الدين من الأمميين في أعين الناس، وبذلك نجحنا في الإضرار برسالتهم التي كان يمكن أن تكون عقبة كئودًا في طريقنا. إن نفوذ رجال الدين على الناس ليتضاءل يومًا فيومًا ولن يطول الوقت حتى تنهار المسيحية بددًا انهيارًا تامًا (ألا تعتقد معي أنّ هذا قد حدث؟).. وسيبقى ما هو أيسر علينا للتصرف مع الديانات الأخرى.
· حينما يحين لنا الوقت كي نحطم البابويّة تحطيمًا تامًا فإن يدًا مجهولة ستعطي إشارة الهجوم.. وحينما يقذف الناس بأنفسهم على الفاتيكان سنظهر نحن كحماة له لوقف المذابح.. وبهذا العمل سننفذ إلى أعماق قلب هذا البلاط، وحينئذ لن يكون لقوة على وجه الأرض أن تخرجنا منه حتى نكون قد دمرنا السلطة البابوية.. إن ملك إسرائيل سيصير البابا الحق للعالم، بطريرك الكنسية الدولية.
· من الوسائل العظيمة الخطيرة لإفساد هيئات الأمميّن، أن نسخر وكلاء ذوي مراكز عالية يلوّثون غيرهم خلال نشاطهم الهدام، بأن يكشفوا وينمّوا ميولهم الفاسدة الخاصة، كالميل إلى إساءة استعمال السلطة والانطلاق في استعمال الرشوة.
البروتوكول الثامن عشر :
تدابير الدفاع السرية والعلنية والتي تؤدى إلى السيطرة على الحكم
البرتوكول التاسع عشر: إشاعة التمرّد:
·لقد بذلنا أقصى جهدنا واستخدمنا الصحافة، والخطابة العامة، وكتب التاريخ المدرسية الممحّصة بمهارة، لنوحي للأمميين بفكرة أن القاتل السياسي شهيد وليس مجرما، لأنه مات من أجل فكرة السعادة الإنسانية. إن مثل هذا الإعلان قد ضاعف عدد المتمردين، فامتلأت طبقات وكلائنا بآلاف من الأمميين!
تعليق