الآن إذا نظرتم للنحت مرة اخرى سوف ترون ان هناك سبعة امور تجعلها من المستحيل ان تكون قوقعة او عوامل اخرى
- التعرجات عنيفة .. وخطوطل قوقعة الحلزون مستقيمة نوعا ما
- تعرجات الحزون يجب ان تبقى في نطاق الشكل اللولبي ولا تخرج للخارج .. أما في النقش فإن التعرجات تخرج خارج نطاق الشكل اللولبي
- الحلزون يبقى يلتف بشكل دائري حتى نهاية اخر قطرة في المنتصف .. اما في النقش فينتهي بنصف دائرة .. وهذه مهمة للغاية
- قوقعة الحلزون لا يمكن في أي حال ان تشكل مثلث بدخله عين من المنتصف اما هذه فهي شكلت نصف دائرة ومثلث بداخله عين
- خطوط العرض في قوقعة الحلزون لا تخرج خارج حدود الرسمة للقوقعة ولا يوجد فاصل بين خط الطول وخط العرض بينما في النقش يوجد
- خطوطل قوقعة الحلزون لا تكون غائرة جدا من زوايا التقاء الخطوط العرضية بالقوقعة نفسها مشكلها التعرج لا تكون تعرجات في القوقعة بينما في النحت الزوايا غائرة للغاية وهذا يحدث في النقش والزخرفة في الفن المسيحي والإغريقي واليوناني والإسلامي لاحقا وحضارات كثيرة غيرهم
- شكل الحجر المنحوت عليه هذه الأعجوبة من الصوان .. كما قال اخي المحترم حجار وهو اخبر واعلم والله تعالى اعلم انها طينة الحكمة وجفت .. إذا كانت من الصوات .. فهي تشبه صلابة واستحالة النقش كحجر البازلت .. ولا ينقش عليه ولم يكن يستطيع النقش عليه سوى الجن .. فهذا يدلنا على مدلول خطير .. كما وإذا كانت من طينة الحكمة .. فطينة الحكمة معروفة جدا للدى الأثريين انها صلصال للموتى .. طينة احكمة من اكثر الوسائل التي تدلنا على ان المكان المدفون ثمين او لا مرصود او لا منظور او لا حسب الطريقة التي استعملت في التكنيز والدفن .. وأهمية طينة الحكمة كمادة مدفنية لا تقل اهمية عن الرماد والزئبق في علم الآثار .. علما انني لازلت عند رأيي انه حجر صوات من لونه ويبدو لي من النظر ان ملمسه سلس جدا في انحاء معينة من الحجر الصغير
لا يمكن ابدا ان تكون طبيعية او قوقعة .. اختلاف حجم التعرجات .. سوف احتفظ بالسبب .. سماكة التعرجات .. شكل التعرجات
منطصف الشكل الحلزوني ..!
اتمنى ممن يقول انها ليست نحت ان يكتب سبب ذلك؟ ولا نريد ان نقول الحجم لان الحجم لم يكن مقياسا للفن سابقا
احترامي لكم
- التعرجات عنيفة .. وخطوطل قوقعة الحلزون مستقيمة نوعا ما
- تعرجات الحزون يجب ان تبقى في نطاق الشكل اللولبي ولا تخرج للخارج .. أما في النقش فإن التعرجات تخرج خارج نطاق الشكل اللولبي
- الحلزون يبقى يلتف بشكل دائري حتى نهاية اخر قطرة في المنتصف .. اما في النقش فينتهي بنصف دائرة .. وهذه مهمة للغاية
- قوقعة الحلزون لا يمكن في أي حال ان تشكل مثلث بدخله عين من المنتصف اما هذه فهي شكلت نصف دائرة ومثلث بداخله عين
- خطوط العرض في قوقعة الحلزون لا تخرج خارج حدود الرسمة للقوقعة ولا يوجد فاصل بين خط الطول وخط العرض بينما في النقش يوجد
- خطوطل قوقعة الحلزون لا تكون غائرة جدا من زوايا التقاء الخطوط العرضية بالقوقعة نفسها مشكلها التعرج لا تكون تعرجات في القوقعة بينما في النحت الزوايا غائرة للغاية وهذا يحدث في النقش والزخرفة في الفن المسيحي والإغريقي واليوناني والإسلامي لاحقا وحضارات كثيرة غيرهم
- شكل الحجر المنحوت عليه هذه الأعجوبة من الصوان .. كما قال اخي المحترم حجار وهو اخبر واعلم والله تعالى اعلم انها طينة الحكمة وجفت .. إذا كانت من الصوات .. فهي تشبه صلابة واستحالة النقش كحجر البازلت .. ولا ينقش عليه ولم يكن يستطيع النقش عليه سوى الجن .. فهذا يدلنا على مدلول خطير .. كما وإذا كانت من طينة الحكمة .. فطينة الحكمة معروفة جدا للدى الأثريين انها صلصال للموتى .. طينة احكمة من اكثر الوسائل التي تدلنا على ان المكان المدفون ثمين او لا مرصود او لا منظور او لا حسب الطريقة التي استعملت في التكنيز والدفن .. وأهمية طينة الحكمة كمادة مدفنية لا تقل اهمية عن الرماد والزئبق في علم الآثار .. علما انني لازلت عند رأيي انه حجر صوات من لونه ويبدو لي من النظر ان ملمسه سلس جدا في انحاء معينة من الحجر الصغير
لا يمكن ابدا ان تكون طبيعية او قوقعة .. اختلاف حجم التعرجات .. سوف احتفظ بالسبب .. سماكة التعرجات .. شكل التعرجات
منطصف الشكل الحلزوني ..!
اتمنى ممن يقول انها ليست نحت ان يكتب سبب ذلك؟ ولا نريد ان نقول الحجم لان الحجم لم يكن مقياسا للفن سابقا
احترامي لكم
تعليق