إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الباراسيكولوجى ... علم ام خرافة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الباراسيكولوجى ... علم ام خرافة



    الباراسيكولوجى
    علم ام خرافة ..

    الباراسيكولوجي أو ما وراء النفس هو علم حديث برز مع نهاية القرن التاسع عشر ويبحث في الظواهر النفسية والذهنية الخارقة التي تحدث لبعض الأشخاص، والتي عجز العلم عن إيجاد تفسير لها.. لا بأدوات علم النفس التقليدية ولا حتى عن طريق التحليل النفسي الفرويدي؛ لذا لجأ المهتمون إلى دراسة هذه الظواهر عن طريق الفيزياء الحديثة.. ومن أهم الظواهر التي يدرسها: التخاطر Telepathies، التحريك عن بعد Telekinesis، الاستبصار أو رؤية ماهو خارج نطاق البصر Clairvoyance، الخروج من الجسد Astral Projection بالإضافة إلى الاتصال بكائنات غير منظورة Spiritism !

    ولأن الأسئلة تؤدى إلى المعرفة.. ولنبدأ بأول المفاتيح التي كانت بيد
    (ماكس سوار) حيث أطلق تسمية (الباراسيكولوجي) لأول مرة في العام 1885م، ثم جاء العالم جوزيف راين وزوجته ليؤسسا لأول مختبر من هذا النوع في جامعة ديوك عام 1934م، وما أن حل العام 1969م حتى تم الاعتراف بالجمعية الباراسيكولوجية من قبل الجمعية الأمريكية للعلوم وأصبح علماً يُدرس في الجامعات العريقة..

    يقول عضو جمعية الباراسيكولوجي الأستاذ حسن حافظ:
    "داخل كل إنسان قدرات خاصة (تقل أو تكثر) تبعاً لتركيبته العضوية والنفسية.. وإذا كان كل مافي الكون يشع بما فيه دماغ الإنسان وجسمه الحي الذي يرسل ذبذباته (ألكتروماجنتك) ومعها أشعة (ألفا ) وأشعة (جاما).. فمتى ما تشابهت هذه الذبذبات مع ذبذبات إنسانٍ آخر فإنه بتم التوافق بينهما وأمكن عندئذٍ الاتصال بين طرفين مرسل Decoding ومستلم Incodin بعد إجراء تمارين تتعلق بتقوية الأشعة المرسلة أو المستقبلة في داخل الإنسان، كما أن هذه القدرة لا يمتلكها شعبٌ دون آخر لكنها موجودة عند جميع الشعوب خاصة لدى البوذيين والهنود حيث تختزن أجسادهم تلك القوى المشعة عن طريق التأمل العميق مع إجراء بعض الرياضات الروحية التي تعمل على تركيز الذهن والتأثير في الآخرين".

    العلماء والباحثون يُجربون لإيجاد تفسير منطقي وواضح.. وكان آخر ما توصلوا إليه هو أن الغدة الصنوبرية التي تقع في نهاية القسم الأوسط من الدماغ والتي مازالت وظيفتها مجهولة هي بمثابة (هوائي) عن طريقها يتسلم الإنسان أو يرسل من وإلى العالم الخارجي كل رسائله الذهنية، ومن هنا يأتي سر حجمها لدى الطيور إذ يصل إلى عشرة أضعاف حجمها لدى الإنسان.. فعن طريقها تهتدي هذه الطيور إلى أعشاشها!

    كل ذلك التاريخ وهذا التفسير لم يحم (الباراسيكولوجي) من الشكوك .. ولم تعصمه من أسهم المنتقدين ورصاصات أهل الدين.. خاصةً وأنه حمل تسميات عديدة منها (علم الخوارق)، (علم النفس الغيبي) وأخيراً (قدرات الساي)..

    يقول الباحث المصري الأستاذ ياسر منجي:
    "ربما يلتبس الأمر على البعض نتيجة لاستخدام لفظ (العلوم الغيبية) مما ينتج سوء الفهم والخلط بينها وبين مفهوم (الغيب الديني) في ذهن القارىء، ولتوضيح ذلك أقول ان ذلك من قبيل الدلالة الاصطلاحية.. بمعنى أن كلمة (غيبية) هي عبارة عن مصطلح يطلق على هذه العلوم نتيجة لطبيعتها (الخفية) أو (الكامنة).. ونظراً لأن قوانينها ومعادلاتها لم تكتشف كاملة فهي ما زالت في رحم الغيب، والمشتغلون بالبحوث الأكاديمية يعلمون معنى المصطلح تماماً، فالكلمة الواحدة قد يكون لها معنى ما في القاموس ثم تستخدم استخداماً دارجاً مغايراً في المعنى من قبل رجل الشارع، ثم قد تستخدم استخداماً ثالثاً مختلفاً تماماً، وهذا هو ما ينطبق على لفظة (غيبية) والتي تستخدم من قبل علماء الدين على أنه علم يختص بمعرفته الله سبحانه ولا يشرك فيه أحداً من عباده.. ولأجل ذلك أفضل استخدام مصطلح (العلوم الماورائية) بالإضافة إلى مصطلح (القوى الخفية) رغم ما يحويه من ظلال مثيرة للخيال!".

    ورغم التشكيك الذي يعبث أحياناً بجذوة السؤال.. ويجعل من (الأفكار) كائناً يفتقد النمو والتطور.. وجد (الباراسيكولوجي) الاهتمام داخل أهم المنشآت السرية في أمريكا والاتحاد السوفيتي، فمنذ الخمسينيات لم يكن السوفيت يعترفون بالعلوم الماورائية غير أنهم في العام 1954م اكتشفوا تسريباً للمعلومات تم عن طريق إجراء تخاطر ذهني مع العاملين في غواصة في عمق الماء!.. ولعل أكبر تجربة يمكن الحديث عنها هو ما حدث بعد سقوط طائرة (التوباليف) حيث استعانت المخابرات الأمريكية بأحد المدربين في الماورائية والذي دخل في غيبوبة وبالتدريج تمكنوا من جمع معالم الصورة ومعرفة مكان الطائرة والوصول إليها قبل أن يصل إليها خبراء ال KJB ، وفي أوكرانيا تم العثور على مختبر عسكري كان يستعمل مولدات خاصة لتدمير صحة الرئيس الروسي السابق (يلتسين)، واستخدم الرهبان في فيتنام هذه القدرات أثناء الحرب الأمريكية الفيتنامية في الستينيات، وفي الثمانينيات استخدمها الرئيس الأمريكي (كارتر) لمعرفة وضع المخطوفين من قبل الطلبة الإيرانيين، كما درب السوفيت رجال الفضاء على التخاطر الذهني للاستعانة بهم في حال حصول عطل في المركبة الفضائية، في حين استخدم الهنود التخاطر لرصد حركة الجنود الانكليز أثناء حرب الاستقلال!
    التجسس لم يكن المجال الأوحد لبروز هذه القدرات.. فقد بات الشغف بها يصل إلى عامة الناس عبر ما يسمى ب الاستشفاء.. والذي يُعرف ب العلاج بالطاقة ومن أشهر الطرق المستخدمة في وقتنا الحالي (المايكروبيوتك)، (الريكي)، (التشي كونج)، (التأمل الارتقائي)، ( الهاتا والراجا يوجا) و أخيراً ال (NLP).. وتعد تجربة جامعة بغداد في إنشاء مركز استشفاء هي التجربة الأولى في العالم العربي في مجال العلاج بالطاقة والتي بدأت في العام 1996م لكنها لم تستمر طويلاً حيث أُغلق المركز في العام 2003م نتيجةً لأعمال الشغب!..

    يقول أستاذ الفيزياء الكونية بجامعة اليرموك بالأردن الدكتور العراقي محمد باسل الطائي: "ما أعرفه أن أحداً لم يقف بالضبط على حقيقة هذا العلم لكنني صنفت مصادر الظواهر الباراسيكولوجية إلى ثلاثة مصادر: الأول قدرات ذاتية في الإنسان.. كل إنسان ولكن بقدرٍ متفاوت، الثاني استخدام الجن، والثالث مواهب ربانية تأتي كمنحة أو تكريم لعباده الصالحين نتيجة تقواهم واستغنائهم عن الدنيا.. وقد وجدت من خلال تحليلاتي الشخصية لحالات كثيرة أن المصدر الثالث هو أصفاها وأنقاها وأصدقها.. ويعود شغف الناس بهذا العلم إلى أنه من الغرائب وكل غريب مرغوب فضلاً عن كونه يعطي الإنسان قدرات خارقة يرغب فيها كثير من عامة الناس.. أما عن إمكانية تدريس هذا العلم في الجامعات العربية فالأمر لا زال بعيد المنال ولم يتحقق منه شيء ذو بال حتى يكون علماً له أصوله.. هناك اجتهادات مختلفة.. والحقيقة أنا شخصياً لا أسميه علماً بل (ظواهر خارقة للعادة).. لأن الظواهر الباراسيكولوجية تعاني من كثير من المشكلات التي تلم بها وتمنع مضوعها لسياق الظواهر الطبيعية مما يعيق علمنتها!".
    فى النهاية أجد نفسي أميل لرأي أستاذ الفيزياء الدكتور العراقي الطائي...وتصنيفة هذه الظاهرة لثلاث مصادر...وحقيقة عندما تنظر لعلم الفراسة سوف تجد العجب العجاب وكما ورد من الاجداد في هذا السياق... أيضاً هذه الظاهرة موجودة في شرق اسيا ... كرياضة الكنغ فو والقدرات الخارقة والقوى الخفية التي يتمتع بها بعض أساتذة هذا الفن ... وأيضاً الجلوس في غرف فوق درجة التجمد ... والقدرة على المحافظة على درجة حرارة الجسم الطبيعية في هذا الجو...؟.وبلا شك أن المصدر الثالث هو أنقاها وأصدقها.....

    سؤال للجميع ...
    ما رأيكم في هذا العلم ...؟
    التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2014-03-25, 06:11 PM.

  • #2

    يقول عضو جمعية الباراسيكولوجي الأستاذ حسن حافظ:
    "داخل كل إنسان قدرات خاصة (تقل أو تكثر) تبعاً لتركيبته العضوية والنفسية.. وإذا كان كل مافي الكون يشع بما فيه دماغ الإنسان وجسمه الحي الذي يرسل ذبذباته (ألكتروماجنتك) ومعها أشعة (ألفا ) وأشعة (جاما).. فمتى ما تشابهت هذه الذبذبات مع ذبذبات إنسانٍ آخر فإنه بتم التوافق بينهما وأمكن عندئذٍ الاتصال بين طرفين مرسل Decoding ومستلم Incodin بعد إجراء تمارين تتعلق بتقوية الأشعة المرسلة أو المستقبلة في داخل الإنسان، كما أن هذه القدرة لا يمتلكها شعبٌ دون آخر لكنها موجودة عند جميع الشعوب خاصة لدى البوذيين والهنود حيث تختزن أجسادهم تلك القوى المشعة عن طريق التأمل العميق مع إجراء بعض الرياضات الروحية التي تعمل على تركيز الذهن والتأثير في الآخرين".



    هذا نموذج لمن يحاول استخدام مصطلحات علمية لا يفقهها وهي طبعا تنطلي على البسطاء وذوي الثقافة العلمية المحدودة
    يقول إن ذبذبات ألفا وجاما التي يصدرها الدماغ متى ما تشابهت هذه الذبذبات مع ذبذبات إنسانٍ آخر فإنه بتم التوافق بينهما!! هكذا وبكل بساطة
    هو لا يدري أن الذبذبات هي نفسها عند كل إنسان ولا أدري ماذا يقصد بالتوافق بينهما؟ هل بطول الموجة أم بقوتها الكهربائية؟؟


    VERITAS.NVMQVAM.PERIT
    VERITAS.OMNIA.VINCIT
    ΓΝΩΘΙ.ΣΕΑΥΤΟΝ

    تعليق


    • #3


      يقول أستاذ الفيزياء الكونية بجامعة اليرموك بالأردن الدكتور العراقي محمد باسل الطائي: "ما أعرفه أن أحداً لم يقف بالضبط على حقيقة هذا العلم لكنني صنفت مصادر الظواهر الباراسيكولوجية إلى ثلاثة مصادر: الأول قدرات ذاتية في الإنسان.. كل إنسان ولكن بقدرٍ متفاوت، الثاني استخدام الجن، والثالث مواهب ربانية تأتي كمنحة أو تكريم لعباده الصالحين نتيجة تقواهم واستغنائهم عن الدنيا.. وقد وجدت من خلال تحليلاتي الشخصية لحالات كثيرة أن المصدر الثالث هو أصفاها وأنقاها وأصدقها.. ويعود شغف الناس بهذا العلم إلى أنه من الغرائب وكل غريب مرغوب فضلاً عن كونه يعطي الإنسان قدرات خارقة يرغب فيها كثير من عامة الناس.. أما عن إمكانية تدريس هذا العلم في الجامعات العربية فالأمر لا زال بعيد المنال ولم يتحقق منه شيء ذو بال حتى يكون علماً له أصوله.. هناك اجتهادات مختلفة.. والحقيقة أنا شخصياً لا أسميه علماً بل (ظواهر خارقة للعادة).. لأن الظواهر الباراسيكولوجية تعاني من كثير من المشكلات التي تلم بها وتمنع مضوعها لسياق الظواهر الطبيعية مما يعيق علمنتها!".

      1 - قدرة ذاتية
      2 - الجن
      3 - مواهب ربانية
      جميل أن يصدر هذا الكلام عن أستاذ فيزياء فهو يعترف ضمنيا أن هذا الأمر خارج مجال الفيزياء
      ولكن كيف حكم على حالة ما أنها موهبة ربانية؟ وكيف فرق بينها؟ هل أتاه وحي أبلغه أن تلك القدرة للشخص الفلاني منحة أو تكريم رباني؟؟
      VERITAS.NVMQVAM.PERIT
      VERITAS.OMNIA.VINCIT
      ΓΝΩΘΙ.ΣΕΑΥΤΟΝ

      تعليق


      • #4

        نظريتي (الواقع ليست نظرية بل مستمدة من الواقع والتجارب)
        ما يسمى بالتحريك عن بعد والإستبصار ورؤية مغيبات الأمور والإنتقال الآني والإحتجاب والتخاطر وتحمل النار والبقاء بدون أكل أو شرب لأسابيع أو شهور وغيرها من الخوارق يمكن لأي كان تعلمها وفق شروط يضعها الطرف المقابل
        هناك طريقان: طريق مباشر بدون لف أو دوران يوصلك للطرف المقابل وهذا ما يسمى اللعب بالمكشوف
        طريق غير مباشر عن طريق إيحاءات وتخيلات واستدراجات وتضليل تتماشى مع معتقدات صاحب التجربة وإيمانه
        فأصحاب بوذا يقولون إنها النيرفانا وبركات شيفا
        وأصحاب الصوفية يقولون
        إنها فتوحات الله واستعانة بالملائكة والأرواح العلوية حسب زعمهم
        علما أنهم يقومون بنفس الخوراق بمسميات مختلفة
        وأصحاب العقل المادي يقولون إنها طاقة وقدرات العقل وذبذبات وموجات وغير ذلك من الأوهام المزينة بغطاء العلم
        أما أصحاب الطريق الأول فيعرفون ماهية الأمرو يضحكون على المخدوعين والمغرر بهم
        من ذلك تجربة أحد الأشخاص ممن أراد تعلم الخوارق فنصحوه بعبد "صالح" في السودان من أصحاب الكرامات العظام فقد حول منديلا إلى حمامة و أشار إلى عصا بيده فأتته طائعة ب"قدرة الله" أمام عينيه وقام أمامه بمعجزات عظام فسرها المخدوعون في القرية بالكرامات الربانية لصلاحه وورعه ولما قص الأمر على مشعوذ إنفجر ضاحكا وقال له أتدري مع من يتعامل فقال له مع الملائكة وجبريل وإسرافيل وغيرهم من الأرواح الطاهرة فانفجر ضاحكا وقال له يا مسكين إنه يتعامل مع كبار الأبالسة ولم يكتشف الخدعة إلا بعد أن وصل إلى مراتب متقدمة وعرف أن لا رجوع و تبين أن تلك الأرواح العلوية ليست إلا جنود الشيطان ولا حول ولا قوة إلا بالله
        VERITAS.NVMQVAM.PERIT
        VERITAS.OMNIA.VINCIT
        ΓΝΩΘΙ.ΣΕΑΥΤΟΝ

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محب الصحراء مشاهدة المشاركة
          هذا نموذج لمن يحاول استخدام مصطلحات علمية لا يفقهها وهي طبعا تنطلي على البسطاء وذوي الثقافة العلمية المحدودة
          يقول إن ذبذبات ألفا وجاما التي يصدرها الدماغ متى ما تشابهت هذه الذبذبات مع ذبذبات إنسانٍ آخر فإنه بتم التوافق بينهما!! هكذا وبكل بساطة
          هو لا يدري أن الذبذبات هي نفسها عند كل إنسان ولا أدري ماذا يقصد بالتوافق بينهما؟ هل بطول الموجة أم بقوتها الكهربائية؟؟



          الاخ العزيز محب

          الموجات تقاس بطول الموجة والتردد، وليس هناك مايسمى القوة الكهربية للموجة وما ذكر هو خلاصة ابحاث العديد من العلماء ولان هذا الموضوع جديد ومثير للجدل فساحاول تبسيطة على قدر الامكان ،
          هو علم ذبذبات المكان والافكار او طاقتها الكهرومغناطيسية. وقد يستهزئ البعض ببعض العلوم الجديدة، لكونه لا يفهمها، بيد ان عدم فهم الامور لا يدل على عدم وجودها او بطلانها. وربما لأنني مهندس كيمياء صناعية ونووية فأعرف ان خلايا الجسم تحمل شحنات سالبة وموجبة وتبث موجات كهرومغناطيسية، وعليه، فالجسم بحد ذاته محاط بطاقة كهرومغناطيسية، فذلك هو اساس التصوير بالرنين المغناطيسي، الذي يصور اشارات الخلايا الكهرومغناطيسية بعد تعرضها لمغناطيس قوي، وهو سبب تفهمي لموضوع التجاذب الكوني. لكن من الضروري ان لا يتقبل الشخص امرا لمجرد ان شخصا اخر تقبله فلكل منا رأي وفكر يتقبل ما يريد ويرفض ايضا ما يريد.

          يبث كل شيء حولنا ذبذبات تكون في مجموعها طاقة كهرومغناطيسية تحيط به. وبالطريقة نفسها فإن الافكار التي تسكن في داخلنا لها ذبذبات وطاقة ايضا.
          وبحسب اقوال علماء التنمية البشرية والعلاج بذبذبات المكان والافكار، فذبذبات الافكار والمكان (كل ما حولنا) تؤثر فينا ونؤثر فيها من خلال التأثير في مجالنا المغناطيسي حيث تجذب الاجسام الذبذبات الشبيهة بها(المساوية لها فى الطول الموجى والتردد )، مما يفسر شكوى الانسان السلبي والمتشائم من جذبه للظروف السيئة والاشخاص السيئين. والعكس صحيح بالنسبة لمن يفكر بشكل ايجابي، فيجد نفسه محاطا بأمور ايجابية ويحصل على ما يرغب فيه ويتمناه. وعليه، يمكن القول اننا مسؤولون عن كل ما يحدث لنا، فالله سبحانه وضع قوانين يسري مفعولها على كل شيء، ومنها قانون الجذب الكوني. وصحيح اننا مخيرون (ولكننا ايضا مسيرون)، فنحن لسنا مسؤولين عن اختيار الامور فقط ولكن ايضا عن جذب الامور الينا من خلال تأثير ذبذبات افكارنا ايضا.


          التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2014-03-26, 02:39 PM.

          تعليق


          • #6
            أخي عامر اسمح لي أن أخالف الموجة لها تردد صحيح؟ هذا التردد يقاس بوحدة هرتز تعادل موجة في الثانية كيف ينتج هذا التردد؟ ينتج بطاقة كهربائية ضعيفة للغاية بجهد يقاس بالميكرو فولت
            كل موجة كهرومغناطيسية لها جهد كهربائي! هذا من أساسيات الكهرباء التي تعلمناها في المدارس !! فإذا استقبلنا موجة من مسافة معينة نستطيع قياس مقدار القوة الكهربائية اللازمة لإنبعاثها
            ثم ما ذكرته يا أخي الكريم يسمى pseudoscience أي محاولة إقحام العلم في ما لا يعنيه

            (فذبذبات الافكار والمكان (كل ما حولنا) تؤثر فينا ونؤثر فيها من خلال التأثير في مجالنا المغناطيسي حيث تجذب الاجسام الذبذبات الشبيهة بها(المساوية لها فى الطول الموجى والتردد )،

            هذا مخالف لمبادئ الكهرباء ومبادئ المغناطيسية أخي الكريم! كيف تجذب الأجسام الذبذبات الشبيهة المساوية لها في الطول الموجي والتردد؟؟
            لنفترض دماغي يبث موجات بيتا بتردد 18 كيلو هرتز
            دماغك يبث نفس الموجة بنفس التردد
            هل سيقوم جسمي بجذب تلك الموجات لأنه يصدر نفس الموجة ؟؟ هذا مصطلح لا تعرفه الفيزياء! كيف تجذب الموجات أخي الكريم؟؟

            و بما أنك مهندس فحبذا لو ناقشنا الأمر علميا لأن ما قلته سيدي لا علاقة له بالفيزياء

            VERITAS.NVMQVAM.PERIT
            VERITAS.OMNIA.VINCIT
            ΓΝΩΘΙ.ΣΕΑΥΤΟΝ

            تعليق


            • #7

              ثم لنأخذ مثال التحريك عن بعد أو ما يسمى Telekinesis
              علميا سيدي الكريم موجة كهرومغناطيسة بتردد عالى وبجهد يعادل آلاف الفولتات لا يمكنه تحريك حبة قمح !! بالتجربة والبرهان ولك في أبراج الجهد العالي للكهرباء التي تنتج حقل كهرومغناطيسي قوي تفوق بملايين المرات حقل الجسم خير مثال أو أبراج الهواتف الخلوية
              علميا ما يسمى التخاطر والذي فسره البعض بموجات كهرومغناطيسية مستحيل !!
              فالموجة الدماغية نستطيع قياسها و جهدها لا يتجاوز جزء من مليون جزء من واحد فولت
              فكيف يستطيع هذا الجهد نقل معلومة لآلاف الكيلومترات؟؟!! إلى شخص في قارة أخرى؟
              علميا هذا يتطلب محطات تقوية إرسال تماما كما في الإرسال الإذاعي و هوائيات في الجبال أو أبراج شاهقة لتتفادى الموانع الطبيعية حتى تصل لهدفها

              محاولة تفسير هذه الخوارق علميا مضيعة للوقت بل إن العلم لا يعترف بهذه الظواهر أصلا

              VERITAS.NVMQVAM.PERIT
              VERITAS.OMNIA.VINCIT
              ΓΝΩΘΙ.ΣΕΑΥΤΟΝ

              تعليق


              • #8
                استعانت المخابرات الأمريكية بأحد المدربين في الماورائية والذي دخل في غيبوبة وبالتدريج تمكنوا من جمع معالم الصورة ومعرفة مكان الطائرة والوصول إليها قبل أن يصل إليها خبراء ال KJB


                هذه الطريقة يستخدمها أصغر الكهان والسحرة وتسمى بالتلبيس وهي أن يتلبسك خادم أو قرينك و يريك ما تريد رؤيته وينطق على لسانك لتخبر الآخرين بالأمر
                وهناك طريقة أخرى وهي أن ترى في كف يدك كشاشة تلفيزيون وترى بعينك مشاهد لتعرف مكان شخص ما وهي طبعا تتطلب بعض الطقوس ولا علا قة للطاقة وللترددات وبالقدرات الخارقة بالأمر
                هنا طريقة أخرى و هي أن ترى في الفنجان أو في كرة كريستال تماما كما في أفلام الكرتون
                و بعضهم يأخذ كمون أسود و يقرأ عليه فتتحول كفه إلى ما أشبه كتابات تظهر كشريط إخباري و يقرأ لك ما أوحاه أولياءه له
                ويستطيع القرين التلاعب بأعصاب الدماغ فترى وميضا بين عينيك ويريك ما أراده لك وكأنه حقيقة
                من ذلك أن شخصا رأى أخوه المتوفى يخرج له من جدار الغرفة كأنه طيف شفاف يناديه
                العمليه كلها تخيلات في الدماغ فهو لم يرى شيئا حقيقة لكن القرين المتحكم في مراكز الحواس الدماغية أراه ذلك تماما كما في فكرة فلم ماتريكس

                VERITAS.NVMQVAM.PERIT
                VERITAS.OMNIA.VINCIT
                ΓΝΩΘΙ.ΣΕΑΥΤΟΝ

                تعليق

                يعمل...
                X