من وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم للصحب الكرام
*عن أميمة -رضي الله عنها- مولاة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قالت: كنت أصب على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وضوءه ، فدخل رجل فقال: أوصني.
فقال: (لا تشرك بالله شيئا وإن قطعت وحرقت بالنار ، ولا تعص والديك وإن أمراك أن تتخلى من أهلك ودنياك فتخله ، ولا تشربن خمرا فإنها مفتاح كل شر ، ولا تتركن صلاة متعمدا فمن فعل ذلك فقد برئت منه ذمة الله وذمة رسوله).
الحديث رواه الطبراني ، وحسنه العلامة الألباني في " صحيح الترغيب و الترهيب".
*وعن سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- قال أتى النبي -صلى الله عليه وسلم- رجل فقال: يا رسول الله أوصني وأوجز!
فقال النبي -صلى الله عليه وسلم- :
(عليك بالإياس مما في أيدي الناس ، وإياك وما يعتذر منه).
رواه الحاكم والبيهقي في كتاب الزهد واللفظ له وقال الحاكم صحيح الإسناد.
وحسنه الألباني في "صحيح الترغيب والترهيب".
*وعن أبي ذر -رضي الله عنه- قال: قلت يا رسول الله أوصني.
قال: (عليك بتقوى الله فإنه رأس الأمر كله).
قلت: يا رسول الله زدني.
قال: (عليك بتلاوة القرآن ، فإنه نور لك في الأرض ، وذخر لك في السماء).
رواه ابن حبان في صحيحه في حديث طويل.
وحسنه العلامة الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب".
*وعن عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما- أن معاذ بن جبل -رضي الله عنه- أراد سفرا فقال: يا نبي الله أوصني.
قال: (اعبد الله لا تشرك به شيئا).
قال: يا نبي الله زدني.
قال: (إذا أسأت فأحسن) قال: يا نبي الله زدني.
قال: (استقم ، وليحسن خلقك).
رواه ابن حبان في صحيحه والحاكم وقال صحيح الإسناد.
وحسنه العلامة الألباني في "صحيح الترغيب".
*عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رجلا قال للنبي -صلى الله عليه وسلم- : أوصني.
قال: (لا تغضب).
فردد مرارا.
قال: (لا تغضب).
رواه البخاري.
*وعن جرموذ الجهني -رضي الله عنه- قال: قلت يا رسول الله أوصني. قال: (أوصيك ألا تكون لعانا).
رواه الطبراني من رواية عبيد بن هوذة عن جرموذ وقد صححها ابن أبي حاتم وتكلم فيها غيره ورواته ثقات ورواه أحمد فأدخل بينهما رجلا لم يسم.
وصححه العلامة الألباني في (صحيح الترغيب).
*وعن أسود بن أصرم -رضي الله عنه- قال: قلت يا رسول الله أوصني.
فقال: (تملك يدك؟!).
قلت: فماذا أملك إذا لم أملك يدي؟!
قال: ( تملك لسانك ؟!)
قلت: فماذا أملك إذا لم أملك لساني؟!
قال: ( لا تبسط يدك إلا إلى خير ، ولا تقل بلسانك إلا معروفا). رواه ابن أبي الدنيا والطبراني بإسناد حسن والبيهقي.
وصححه العلامة الألباني في(صحيح الترغيب).
*وعن أبي سعيد -رضي الله عنه- قال جاء رجل إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أوصني قال:
(عليك بتقوى الله فإنها جماع كل خير ، وعليك بالجهاد في سبيل الله فإنها رهبانية المسلمين ، وعليك بذكر الله وتلاوة كتابه فإنه نور لك في الأرض وذكر لك في السماء.......).
رواه الطبراني في الصغير وأبو الشيخ في الثواب كلاهما من رواية ليث بن أبي سليم ورواه ابن أبي الدنيا وأبو الشيخ أيضا مرفوعا عليه مختصرا.
وصححه العلامة الألباني في (صحيح الترغيب).
*وعن معاذ -رضي الله عنه- قال: يا رسول الله أوصني.
قال: (اعبد الله كأنك تراه ، واعدد نفسك في الموتى ، وإن شئت أنبأتك بما هو أملك بك من هذا كله ، قال هذا وأشار بيده إلى لسانه). رواه ابن أبي الدنيا بإسناد جيد.
وقال عنه العلامة الألباني في (صحيح الترغيب) "حسن صحيح".
*وعن العرباض بن سارية – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - :
(أوصيكم بتقوى الله ، والسمع والطاعة وإن أُمر عليكم عبد حبشي ، فإنه من يعش منكم بعدي فسيري اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين ، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة).
رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه وصححه العلامة الألباني في (صحيح الجامع).
*وعن ابن عمر –رضي الله عنهما – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال :
(إن تطعنوا في إمارته فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبل ، وايم الله إن كان لخليقا بالإمارة ، وإن كان لمن أحب الناس إلي ، وإن هذا لمن أحب الناس إلي بعده وأوصيكم به فإنه من صالحيكم - يعني أسامة بن زيد). رواه أحمد والشيخان.
*عن عمر – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال :
(أوصيكم بأصحابي ثم الذين يلونهم ، ثم يفشو الكذب حتى يحلف الرجل ولا يستحلف ، ويشهد الشاهد ولا يستشهد!
ألا لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان.
عليكم بالجماعة ، وإياكم والفرقة فإن الشيطان مع الواحد وهو مع الاثنين أبعد.
من أراد بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة .
من سرته حسنته وساءته سيئته فذلكم المؤمن).
رواه أحمد والترمذي والحاكم وصححه الألباني في (صحيح الجامع).
*وعن أنس – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال :
(أوصيكم بالأنصار فإنهم كرشي وعيبتي ، وقد قضوا الذي عليهم وبقي الذي لهم فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم). رواه البخاري وغيره.
*وعن أبي أمامة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال :
(أوصيكم بالجار).
رواه الخرائطي في مكارم الأخلاق. وصححه الألباني في (صحيح الجامع).
*وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال:
أوصاني خليلي بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر ، وركعتي الضحى ، وأن أوتر قبل أن أنام. متفق عليه.
*وعن أبي ذر – رضي الله عنه - :
أنه انتهى إلى الربذة ، وقد أقيمت الصلاة ، فإذا عبد يؤمهم ، فقيل هذا أبو ذر ، فذهب يتأخر ، فقال أبو ذر:
أوصاني خليلي -صلى الله عليه وسلم- أن أسمع وأطيع وإن كان عبدا حبشيا مجدع الأطراف.
رواه ابن ماجه .وصححه الألباني في (صحيح سنن ابن ماجه).
*عن أبي الدرداء – رضي الله عنه – قال :
أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم:
( أن لا تشرك بالله شيئا وإن قطعت وحرقت ، ولا تترك صلاة مكتوبة متعمدا ، فمن تركها متعمدا فقد برئت منه الذمة ، ولا تشرب الخمر فإنها مفتاح كل شر).
رواه ابن ماجه. وحسنه الألباني في (صحيح سنن ابن ماجه).
*وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال:
أوصاني خليلي -صلى الله عليه وسلم- بثلاث ، ونهاني عن ثلاث : نهاني عن نقرة كنقرة الديك ، وإقعاء كإقعاء الكلب ، والتفات كالتفات الثعلب.
رواه أحمد وأبو يعلى وإسناد أحمد حسن ورواه ابن أبي شيبة وقال: "كإقعاء القرد" ، "مكان الكلب". وحسنه العلامة الألباني في (صحيح الترغيب والترهيب).
*وعن أبي ذر – رضي الله عنه - قال :
أوصاني خليلي -صلى الله عليه وسلم- بخصال من الخير:
أوصاني أن لا أنظر إلى من هو فوقي، وأن أنظر إلى من هو دوني. وأوصاني بحب المساكين والدنو منهم.
وأوصاني أن أصل رحمي وإن أدبرت.
وأوصاني أن لا أخاف في الله لومة لائم.
وأوصاني أن أقول الحق وإن كان مرا.
وأوصاني أن أكثر من لا حول ولا قوة إلا بالله ، فإنها كنز من كنوز الجنة.
رواه الطبراني وابن حبان في صحيحه واللفظ له.
وصححه العلامة الألباني في (صحيح الترغيب والترهيب).
*عن أبي ذر قال : أوصاني خليلي -صلى الله عليه وسلم-:
( إذا طبخت فأكثر من المرق ، ثم انظر بعض أهل بيت من جيرانك فاغرف لهم منها). صححه الألباني في (تخريج مشكلة الفقر).
*عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – أنه قال:
مرحبا بوصية رسول الله –صلى الله عليه وسلم- ،كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يوصينا بكم يعني طلبة الحديث.
أخرجه تمام في "الفوائد" وصححه العلامة الألباني في الصحيحة(280).
والحمد لله رب العالمين.
*عن أميمة -رضي الله عنها- مولاة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قالت: كنت أصب على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وضوءه ، فدخل رجل فقال: أوصني.
فقال: (لا تشرك بالله شيئا وإن قطعت وحرقت بالنار ، ولا تعص والديك وإن أمراك أن تتخلى من أهلك ودنياك فتخله ، ولا تشربن خمرا فإنها مفتاح كل شر ، ولا تتركن صلاة متعمدا فمن فعل ذلك فقد برئت منه ذمة الله وذمة رسوله).
الحديث رواه الطبراني ، وحسنه العلامة الألباني في " صحيح الترغيب و الترهيب".
*وعن سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- قال أتى النبي -صلى الله عليه وسلم- رجل فقال: يا رسول الله أوصني وأوجز!
فقال النبي -صلى الله عليه وسلم- :
(عليك بالإياس مما في أيدي الناس ، وإياك وما يعتذر منه).
رواه الحاكم والبيهقي في كتاب الزهد واللفظ له وقال الحاكم صحيح الإسناد.
وحسنه الألباني في "صحيح الترغيب والترهيب".
*وعن أبي ذر -رضي الله عنه- قال: قلت يا رسول الله أوصني.
قال: (عليك بتقوى الله فإنه رأس الأمر كله).
قلت: يا رسول الله زدني.
قال: (عليك بتلاوة القرآن ، فإنه نور لك في الأرض ، وذخر لك في السماء).
رواه ابن حبان في صحيحه في حديث طويل.
وحسنه العلامة الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب".
*وعن عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما- أن معاذ بن جبل -رضي الله عنه- أراد سفرا فقال: يا نبي الله أوصني.
قال: (اعبد الله لا تشرك به شيئا).
قال: يا نبي الله زدني.
قال: (إذا أسأت فأحسن) قال: يا نبي الله زدني.
قال: (استقم ، وليحسن خلقك).
رواه ابن حبان في صحيحه والحاكم وقال صحيح الإسناد.
وحسنه العلامة الألباني في "صحيح الترغيب".
*عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رجلا قال للنبي -صلى الله عليه وسلم- : أوصني.
قال: (لا تغضب).
فردد مرارا.
قال: (لا تغضب).
رواه البخاري.
*وعن جرموذ الجهني -رضي الله عنه- قال: قلت يا رسول الله أوصني. قال: (أوصيك ألا تكون لعانا).
رواه الطبراني من رواية عبيد بن هوذة عن جرموذ وقد صححها ابن أبي حاتم وتكلم فيها غيره ورواته ثقات ورواه أحمد فأدخل بينهما رجلا لم يسم.
وصححه العلامة الألباني في (صحيح الترغيب).
*وعن أسود بن أصرم -رضي الله عنه- قال: قلت يا رسول الله أوصني.
فقال: (تملك يدك؟!).
قلت: فماذا أملك إذا لم أملك يدي؟!
قال: ( تملك لسانك ؟!)
قلت: فماذا أملك إذا لم أملك لساني؟!
قال: ( لا تبسط يدك إلا إلى خير ، ولا تقل بلسانك إلا معروفا). رواه ابن أبي الدنيا والطبراني بإسناد حسن والبيهقي.
وصححه العلامة الألباني في(صحيح الترغيب).
*وعن أبي سعيد -رضي الله عنه- قال جاء رجل إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أوصني قال:
(عليك بتقوى الله فإنها جماع كل خير ، وعليك بالجهاد في سبيل الله فإنها رهبانية المسلمين ، وعليك بذكر الله وتلاوة كتابه فإنه نور لك في الأرض وذكر لك في السماء.......).
رواه الطبراني في الصغير وأبو الشيخ في الثواب كلاهما من رواية ليث بن أبي سليم ورواه ابن أبي الدنيا وأبو الشيخ أيضا مرفوعا عليه مختصرا.
وصححه العلامة الألباني في (صحيح الترغيب).
*وعن معاذ -رضي الله عنه- قال: يا رسول الله أوصني.
قال: (اعبد الله كأنك تراه ، واعدد نفسك في الموتى ، وإن شئت أنبأتك بما هو أملك بك من هذا كله ، قال هذا وأشار بيده إلى لسانه). رواه ابن أبي الدنيا بإسناد جيد.
وقال عنه العلامة الألباني في (صحيح الترغيب) "حسن صحيح".
*وعن العرباض بن سارية – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - :
(أوصيكم بتقوى الله ، والسمع والطاعة وإن أُمر عليكم عبد حبشي ، فإنه من يعش منكم بعدي فسيري اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين ، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة).
رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه وصححه العلامة الألباني في (صحيح الجامع).
*وعن ابن عمر –رضي الله عنهما – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال :
(إن تطعنوا في إمارته فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبل ، وايم الله إن كان لخليقا بالإمارة ، وإن كان لمن أحب الناس إلي ، وإن هذا لمن أحب الناس إلي بعده وأوصيكم به فإنه من صالحيكم - يعني أسامة بن زيد). رواه أحمد والشيخان.
*عن عمر – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال :
(أوصيكم بأصحابي ثم الذين يلونهم ، ثم يفشو الكذب حتى يحلف الرجل ولا يستحلف ، ويشهد الشاهد ولا يستشهد!
ألا لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان.
عليكم بالجماعة ، وإياكم والفرقة فإن الشيطان مع الواحد وهو مع الاثنين أبعد.
من أراد بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة .
من سرته حسنته وساءته سيئته فذلكم المؤمن).
رواه أحمد والترمذي والحاكم وصححه الألباني في (صحيح الجامع).
*وعن أنس – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال :
(أوصيكم بالأنصار فإنهم كرشي وعيبتي ، وقد قضوا الذي عليهم وبقي الذي لهم فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم). رواه البخاري وغيره.
*وعن أبي أمامة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال :
(أوصيكم بالجار).
رواه الخرائطي في مكارم الأخلاق. وصححه الألباني في (صحيح الجامع).
*وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال:
أوصاني خليلي بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر ، وركعتي الضحى ، وأن أوتر قبل أن أنام. متفق عليه.
*وعن أبي ذر – رضي الله عنه - :
أنه انتهى إلى الربذة ، وقد أقيمت الصلاة ، فإذا عبد يؤمهم ، فقيل هذا أبو ذر ، فذهب يتأخر ، فقال أبو ذر:
أوصاني خليلي -صلى الله عليه وسلم- أن أسمع وأطيع وإن كان عبدا حبشيا مجدع الأطراف.
رواه ابن ماجه .وصححه الألباني في (صحيح سنن ابن ماجه).
*عن أبي الدرداء – رضي الله عنه – قال :
أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم:
( أن لا تشرك بالله شيئا وإن قطعت وحرقت ، ولا تترك صلاة مكتوبة متعمدا ، فمن تركها متعمدا فقد برئت منه الذمة ، ولا تشرب الخمر فإنها مفتاح كل شر).
رواه ابن ماجه. وحسنه الألباني في (صحيح سنن ابن ماجه).
*وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال:
أوصاني خليلي -صلى الله عليه وسلم- بثلاث ، ونهاني عن ثلاث : نهاني عن نقرة كنقرة الديك ، وإقعاء كإقعاء الكلب ، والتفات كالتفات الثعلب.
رواه أحمد وأبو يعلى وإسناد أحمد حسن ورواه ابن أبي شيبة وقال: "كإقعاء القرد" ، "مكان الكلب". وحسنه العلامة الألباني في (صحيح الترغيب والترهيب).
*وعن أبي ذر – رضي الله عنه - قال :
أوصاني خليلي -صلى الله عليه وسلم- بخصال من الخير:
أوصاني أن لا أنظر إلى من هو فوقي، وأن أنظر إلى من هو دوني. وأوصاني بحب المساكين والدنو منهم.
وأوصاني أن أصل رحمي وإن أدبرت.
وأوصاني أن لا أخاف في الله لومة لائم.
وأوصاني أن أقول الحق وإن كان مرا.
وأوصاني أن أكثر من لا حول ولا قوة إلا بالله ، فإنها كنز من كنوز الجنة.
رواه الطبراني وابن حبان في صحيحه واللفظ له.
وصححه العلامة الألباني في (صحيح الترغيب والترهيب).
*عن أبي ذر قال : أوصاني خليلي -صلى الله عليه وسلم-:
( إذا طبخت فأكثر من المرق ، ثم انظر بعض أهل بيت من جيرانك فاغرف لهم منها). صححه الألباني في (تخريج مشكلة الفقر).
*عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – أنه قال:
مرحبا بوصية رسول الله –صلى الله عليه وسلم- ،كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يوصينا بكم يعني طلبة الحديث.
أخرجه تمام في "الفوائد" وصححه العلامة الألباني في الصحيحة(280).
والحمد لله رب العالمين.
تعليق