Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php73/sess_05be76158c3089d36b1edb3c1375686061c01f4ce96873aa, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71
Warning: session_start(): Failed to read session data: files (path: /var/cpanel/php/sessions/ea-php73) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71
الرصد والسحر والتنجيم بين الحقيقة والخيال -
شبكة ومنتديات قدماء
نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
لا شكّ أن الرسل والأنبياء أناس مجبولون على أفعال الخير وقوله وكذا كل حركاتهم وسكناتهم وقد إصطفاهم الله عزّ وجلّ وما يحصل لهم هو بتأثير إلاهي وخاصية ربّانية في حال الوحي ومعجزاتهم بإمداد القوة الإلهية فلذلك لا يعارضها شيء من السحر وغيره كما حصل في شأن سحرة فرعون مع موسى عليه السلام حيث تلقفت العصا ما كانوا يأفكون وذهب سحرهم ومكرهم كأنه لم يكن ، إذا فالمعجزة تكون لصاحب الخير وفي مقاصد الخير وللنفوس الخيّرة والتحدي بها على دعوى النبوّة . أمّا الكرامة تكون لصاحب الخير وفي مقاصد الخير وللنفوس الخيّرة وهي دون المعجزة ولا يشترط فيها التحدّي .
السحرة والمنجمون ( في الحقيقة لا فرق بين التسميتين لأن الكل شعبة من شعب السحر )
السحرة يتعاملون مع الشياطين أو بتأثيرات نفسية والبعض منهم ينسبها لعلاقاتهم واتصالاتهم باعالم الجنّ فيما آخرين بنسبونها إلى الأفلاك والكواكب والنجوم وهذه الأشياء تحصل لصاحب الشرّ وفي أفعال الشــــــرّ _ مثل التفريق بين الزوجين وضرر الآخرين _ .ويذكر العلاّمة إبن خلدون في مقدّمته إن أمور السحر والتنجيم وجدت في كتب الأقدميين فيما قبل نبوءة موسى عليه السلام مثل النبط وأهل بابل من السريانيين والكلدانيين وفي أهل مصر من القبط إلاّ أنه لم يترجم لنا من كتبهم إلا القليل مثل: الفلاحة النبطيه من أوضاع أهل بابل و"مصاحف الكواكب السبعه " و "كتاب طمطم الهندي في صور الدروج والكواكب " وقد نطق به القرآن وجاءت به الأخبار وكان للسحر في بابل ومصر زمان بعثة موسى عليه السلام أسواق نافقه ولهذا كانت معجزته من جنس ما كانوا يدّعوه ، حتى يعلم ويعرف الناس أن الحق هو من الله فيما الأشياء الأخرى أباطيل وحيل وأمور واهيه لا ثبت ولا تصمد أمام الواقع هذا وقد ظهر في المشرق ساحر كبير إسمه " جابر إبن حيّان " فأكثر الكلام في علوم السحر بأنواعه وصناعة السيمياء ... بالقوّة النفسية لا بالصناعة العلمية وهو من قبيل السحر ثم جاء بعد ذلك مسلمة بن أحمد المجريطي " رأس اهل الأندلس في التعاليم والسحريات ولخّص جميع الكتب وجمع طرقها في كتاب سماه ( غاية الحكيم ) وفي المقابل هناك كتب أخرى تكشف كذب ومزاعم السحرة والمنجمين والمشعوذين مثل كتاب: كشف الدّك والشعوذه وإيضاح الشكّ وكتاب إرخاء الستور والكلل في الشعوذة والحيل . .... يتبع إن شاء الله
أخي الفاضل " التلميذ الباحث " لو سمحت إشرح لي ما قصدك بوقلك " الطاقة النجميه .... بعيدا عن السحر والتنجيم " وشكرا حتى أعرف كيف أجيب
اخي ابن النهار ... شكرا لك على حرصك ومتابعتك
ما قصدته بالطاقة النجمية .. وربما اكون اخترت مصطلحا في غير محله... هو الطاقة المنبعثة من النجوم و سحب الغبار النجمي اثناء التكون و الحركة... من جاذبية و اشعاعات رادياوية ... من ناحية
والتفاعل فيما بينها و بين الكواكب من ناخية اخرى
واذا حصرنا الحديث حول نظرة القدماء للنجوم والكواكب .. فانهم ينظرون اليها حسب طباعها .. كما تفضلت
حصول الإمتزاج بين طباعها بالتناظر
... رطب ويابس وحار و بارد .. تشتد طباعها او تخف
والخلقة التي افتقدتها .. والتي ارجو ان اجد اجابة عنها ... هي ربطهم لما هو علمي (الاشعاعات والطاقة) بما هو شركي (السحر والرصد) .. دون التطرق الى كيفية فعل ذلك .. بل من ناحية ميثولوجية بحتة
ارجو ان تكون فكرتي واضخة .. ان لم تكن كذلك .. امهلني حتى يصفو ذهني
احتراماتي لك اخي الفاضل وشكرا لك مجددا
اخي ابن النهار ... شكرا لك على حرصك ومتابعتك
ما قصدته بالطاقة النجمية .. وربما اكون اخترت مصطلحا في غير محله... هو الطاقة المنبعثة من النجوم و سحب الغبار النجمي اثناء التكون و الحركة... من جاذبية و اشعاعات رادياوية ... من ناحية
والتفاعل فيما بينها و بين الكواكب من ناخية اخرى
واذا حصرنا الحديث حول نظرة القدماء للنجوم والكواكب .. فانهم ينظرون اليها حسب طباعها .. كما تفضلت... رطب ويابس وحار و بارد .. تشتد طباعها او تخف
والخلقة التي افتقدتها .. والتي ارجو ان اجد اجابة عنها ... هي ربطهم لما هو علمي (الاشعاعات والطاقة) بما هو شركي (السحر والرصد) .. دون التطرق الى كيفية فعل ذلك .. بل من ناحية ميثولوجية بحتة
ارجو ان تكون فكرتي واضخة .. ان لم تكن كذلك .. امهلني حتى يصفو ذهني
احتراماتي لك اخي الفاضل وشكرا لك مجددا
مفهوم ما قصدته أخي الفاضل وانتظر مني الإجابة إن شاء الله
إن الإعتقاد بوجود هذه الظواهر | السحر ، الشعوذه وأصل الكلمه ( الشعبذه ) ، التنجيم ، التبصير والرصد.... | قديم ومسجّل منذ فجر التاريخ المكتوب ولم يحصل الإهتمام العلمي بها إلا حديثا نسبيا وقد كانت أسباب مثل هذه الظواهر غير مفهومه لدى بعض الناس ويعوزونها إلى تدخل قوى خفيه كالأشباح والشياطين وكل الكائنات الأسطوريه وقد كان الميدان مفتوحا أمام جميع أنواع المحتالين والدجالين لإستغلال البسطاء من الناس ولم يقتصر الأمر على المحتالين بل نجد أن العالم الفلكي الشهير ( هناك فرق بين علم الفلك وعلم التنجيم ) " جوهانز كلير " يقرأ الطالع للأغنياء مقابل أجرا كبيرا ، حاله في ذلك حال العرّافين والكهنه وذلك بدسّ أناس لمعرفة بعض أسرار ومشاكل الآخرين ثم يخبرهم بها الكاهن والمنجّم مدعيا معرفة الغيب والحقيقة ما هي إلا مواطأة مع أشخاص آخرين أعدّوهم مسبّقا .
تحياتي لك اخي الفاضل
أخي ابن النهار .. أرجو ان يتسع صدرك لما سأكتب " مع عذري الشديد لمن لم ارد على مواضيعهم حتى الآن ولكني اتحدث إليكم من بلد مختلف الآن ومازالت الشبكة هنا ضعيفة للغاية " المهم سأختلف معك في نقاط وأكون معك في خط واحد في نقاط اخرى وفي النهاية كلن له قناعته الخاصة ولك كامل احترامي
أولا أخي الكريم لقد قرأت النص الأول والثاني معا وردي هنا سوف يكون على نصوص معينة من ردك الأول .... ومع كامل احترامي النصوص التي اتيت بها وطريقة القائها من الواضح أنك بذلت مجهودا للبحث فيها واخذ بعض النصوص منقولة ومن الواضح ان الهدف هو اسقاط ما تريد اسقاطه من مفاهيم ..! احترم فيك هذا الإصرار
هناك نصوص منقولة تماما كما هي من مواقع اسلامية وبعضا من المواقع التي تتحدث عن معنى الشعوذة أو الشعبذة ولكن الحقيقة انها في الأصل شعوذة .. هذا المعنى الحرفي للسحر وطقوسه والتنجيم والعرافة وكل ضقط من طقوسهم .. أما الشعبذة هي تحريف لمعنى الكلمة لأنهما مختلفتان في المضمون .. الشعوذة هو السحر .. أما الشعبذة فما هي إلا تمويه وتحريف لكلمة شعوذة وهو ما يفعله لاعبوا الخفة على المسارح ..! " ولم يعجبني ابدا خلطك هذا بسبب عدم منطقيته الدينية " .. فكما تعلم يا سيدي الفاضل الشعوذة والسحر وجهان لعملة واحدة باختلاف الطرق والأساليب والعمق .. وأصلهما كفر .. والإعتماد على غير الله للحصول على مآرب خاصة او عامة وجميعها دنيوية ومضمونها الشر بالدرجة الأولى
لقد قلت هذه الجملة :
الشعوذه وأصل الكلمه ( الشعبذه ) ، التنجيم ، التبصير والرصد.... | قديم ومسجّل منذ فجر التاريخ المكتوب ولم يحصل الإهتمام العلمي بها إلا حديثا نسبيا
مع احترامي الشديد .. كلام خاطئ جدا .. لأن السحر او الشعوذة يا سيدي الفاضل ليس تاريخا بل هو طقس تحريم مقدّس ذكر في القرآن الكريم .. عندما يذكر الله تعالى الآية في سورة البقرة قائلا :
{ وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُوا الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ }
إذا السحر والشعوذة هي : طقس مرصود بأمر من الله تسخيرا لسيطنا سليمان .. وهو ما قد تلاه الشياطين على ملك سليمان .. وما كفر سليمان .. وهذه تبرئة من الله لسليمان بأنه لم يكفر بل هي معجزة ولكن .. الشياطين كفروا .. وهم منذ الأزل كفرة .. كما في قول الله تعالى :
{وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَىٰ وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ}
وقد قلت ان العلم لم يلتفت إليها إلا حديثا .. إلا أن العلم والفلسفة كانت أكثر شيء يهتم بهذا الأمر منذ الأزل وتاريخ الحضارات تثبت ذلك
إلى جانب الأساطير والقصص والروايات التي كانت تروى على ألسنة الفلاسفة او رجال الدين او ممن دخلوا إلى علوم الشعوذة بطريقة او
بأخرى لغرض مبهم او واضح لا ضرار .. إلا ان العلم هو من اولك يا سيدي الفاضل وأوصلني إلى هذه المرحلة من المعرفة حول السحر
او الشعوذة او الشعبذة كما ذكرتها انت
كما انك قلت :
وقد كانت أسباب مثل هذه الظواهر غير مفهومه لدى بعض الناس ويعوزونها إلى تدخل قوى خفيه كالأشباح والشياطين وكل الكائنات الأسطوريه وقد كان الميدان مفتوحا أمام جميع أنواع المحتالين والدجالين لإستغلال البسطاء من الناس ولم يقتصر الأمر على المحتالين
عدم فهم الناس للسحر كان فقط منذ القرن الرابع عشر عندما بدأت النزاعات السياسية والمادية بعدما نشرت المنظمات السرية نظريات كثيرة حول
الأنظمة الرأس مالية والاشتراكية والمعتقدات السامية والنورانية والماسونية وما إلى ذلك ..!
لذلك اصبح عامة الشعب جاهل ليس فقط في مسألة السحر ..! بل في كل المناحي .. رغم انك لا تعلم أن السحر في ذلك الوقت كان منتشرا في اماكن متعددة ومتفرقة وبطرق مختلفة بين الناس بحثا عن تحقيق الرغبات والوصول إلى الغاية التي حرموا منها في مرحلة من حياتهم .. واصبح
هناك استغلال للفكر والنفس البشرية لمآرب أكبر مما تظن ..!
ل نجد أن العالم الفلكي الشهير ( هناك فرق بين علم الفلك وعلم التنجيم ) " جوهانز كلير " يقرأ الطالع للأغنياء مقابل أجرا كبيرا ، حاله في ذلك حال العرّافين والكهنه وذلك بدسّ أناس لمعرفة بعض أسرار ومشاكل الآخرين ثم يخبرهم بها الكاهن والمنجّم مدعيا معرفة الغيب والحقيقة ما هي إلا مواطأة مع أشخاص آخرين أعدّوهم مسبّقا .
أعجبني كثيرا هذا النص .. ولكن لدي سؤال بسيط هل تقارن قراءة الطالع عن طريق سرقة المعلموات الشخصية للناس بدفائن مر عليها
اكثر من ثلاثة آلاف عام ؟ هذا غير معقول يا اخي الكريم .. مع كامل احترامي .. إن اي شخص في هذا العالم لدي بصيرة بسيطة يستطيع
ان يتكهّن ما هي النتيجة التي قد يصل إليها بعض الأشخاص في حياتهم .. هذا الأمر اسخف من ان نقوم بالتحدث عنه كما ان التبصير وهو
ليس له علاقة بالعرافة .. هو ليس علم من الأصل بل هو لعبة سيكلوجية يلعبها الشخص في ذهب من يقرأ له الطالع وهو لا يقرأ الطالع للجميع
بل ينتقي اشخاصا معينون فقط .. يستطيع انا يعرف خفاياهم الخاصة لإبهارهم بمعلومات اخرى إما ان لا يكون متأكدا منها ويفتعلها لهم او ان
تكون معروفة بالنسبة له ومتأكد منها فتحصل
( مأساوية عوج إبن عناق )
أحذروا من الشيعة والملحدون والإسرائليات المنسوبة إلى روايات عربية .. فالعرب ليسوا مسلمين .. المسلم والعربي مختلفان
كما وان القصة اسطورة كما الكثير وجميعها اسرائليات دخيلة يا اخي الكريم ..!
فالسحر نزل لأول مرة على وجه الأرض بأمر من الله على يد هاروت وماروت للتفرقة بين معجزة سليمان والسحر ..!
فكيف تأتي بأسطورة اسرائيلية المنشأ وتصدق بها وتؤمن ..!
وحتى الآن انا أرى انك في ردك الأول تتناقض في بداية النص مع نهايته .. الخلاصة السحر والشعوذة هما اكبر مما تتصور
والله لم يذكر تفصيلا عنه ولكنه ربط في كثير من المناحي الاخرى في آيات اخرى وذكرت تفصيلا في السنة الشريفة
لي عودة اخرى لاحقا
[CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً مدارك Perceptions
موضوع رائع و ردود أروع في انتظار باقي الردود أنا متابع معكم إن شاء الله تعالى لنستفيد و عسى أن نفيد و لو بجزء بسيط والشكر موصول للجميع و خاصة للأخ المحترم كاتب الموضوع ابن النهار و الأخت الفاضلة ساحرة الكتاب المجهول تتمة موفقة إن شاء الله تعالى
أخوكم ياسر إسلام
[B][B][B]منتدانا الغــــــالي الحبــــيــــــــب [U]********[/U] مــنتــدى الـحـكــمــة و الــــــوفـــــــاء[/B]
[B]لــكــــلٍّ منَّا له فيه نصــــيـــــــب [U]********[/U]كذلـــك الساهريـــن عليه بكــل عنــــاء[/B]
[B]نستوعب فيه حتـــى العــجيـــــب [U]********[/U]الباراسيكولوجي الرصد و الخيـــميـــاء[/B]
[B]و مــــا يُـــقـــدِّره إلَّا اللَّـبِــيــــب [U]********[/U] منتدانا الحميـــم منتدى قدمــــــــــــــاء[/B]
أختي الفاضلة " ساحرة الكتاب " إن مداخلتك تحمل مغالطة وتحريفا لما كتبته أنا وطرحته كما ( أخبرك أني ما نقلت أي شيء من أي موقع ولا دخلت أي موقع حتى آتي بأي معلومه ) وفي الختام أشكرك على مداخلتك والتي لا شكّ أنها تثري الموضوع أكثر وأكثر ولي تكملة وردّا على ما تفضلتي به والسلام
موضوع رائع و ردود أروع في انتظار باقي الردود أنا متابع معكم إن شاء الله تعالى لنستفيد و عسى أن نفيد و لو بجزء بسيط والشكر موصول للجميع و خاصة للأخ المحترم كاتب الموضوع ابن النهار و الأخت الفاضلة ساحرة الكتاب المجهول تتمة موفقة إن شاء الله تعالى
وهنا لا يفوتنا أن نسوق أن أوّل من بدأ واستنبط السحر والفجور وجميع المعاصي هي إحدى بنات سيدنا آدم على السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الاخ ابن النهار
من اجل ان لا ندخل في متاهات واتهامات باطلة بحق بنات الانبياء ارجو وضع مصدر معلوماتك ياغالي لو سمحت
تصدر مثل تلك الاتهامات بحق الانبياء ونشرها هي من قصص أهل الرافضة واليهود قبحهم الله الذين لا يتورعون عن اتهام الأنبياء والمرسلين بفعل المنكرات وهو ما عرف عنهم نتيجة تحريف الكتب بسبب علماء الضلالة في أديانهم
أما أهل الإسلام فإنهم يوقرون الأنبياء والمرسلين وبناتهم وزوجاتهم خاصة ويثبتون لهم كمال الأخلاق وقد عصمهم ربهم عز وجل من فعل الكبائر ولا خلاف بين علماء الإسلام في هذا .
يتبين لكل منصف أن تلك القصة القبيحة التي أوردتها إنما تسربت للكتب عن طريق اليهود وكتبهم المحرَّفة والتي لم تأبه لمقام النبوة والرسالة فراحوا يطعنون بصفوة خلق الله وبناتهم بلا حياء ولا خجل وهذا مالا نحبذ تواجده على صفحات الموقع ونرفضه ...
أخي " صباحو " الحمد لله على سلامتك أوّلا أمّا بالنسبة لقولك:
من اجل ان لا ندخل في متاهات واتهامات باطلة بحق بنات الانبياء ارجو وضع مصدر معلوماتك ياغالي لو سمحت أقول لك إن هذا مأخوذ من كتاب " مضمون الأسطورة في الفكر العربي " ص 33للدكتور خليل أحمد خليل وقد شعرت بما أراك شعرت به فكتبت في آخر الفقره " والعلم لله " وذلك تحفظا
كما لا يسعني هنا إلا أن أحيّ فيك غيرتك على أنبياء الله ودينه السمح
أختي الفاضلة " ساحرة الكتاب " إن مداخلتك تحمل مغالطة وتحريفا لما كتبته أنا وطرحته كما ( أخبرك أني ما نقلت أي شيء من أي موقع ولا دخلت أي موقع حتى آتي بأي معلومه ) وفي الختام أشكرك على مداخلتك والتي لا شكّ أنها تثري الموضوع أكثر وأكثر ولي تكملة وردّا على ما تفضلتي به والسلام
انتظر مداخلتك اخي الكريم
لك مني كل الأحترام والمودة .. والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
وانا سعيدة بذلك
تحياتي
[CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً مدارك Perceptions
أخي " صباحو " الحمد لله على سلامتك أوّلا أمّا بالنسبة لقولك:
من اجل ان لا ندخل في متاهات واتهامات باطلة بحق بنات الانبياء ارجو وضع مصدر معلوماتك ياغالي لو سمحت أقول لك إن هذا مأخوذ من كتاب " مضمون الأسطورة في الفكر العربي " ص 33للدكتور خليل أحمد خليل وقد شعرت بما أراك شعرت به فكتبت في آخر الفقره " والعلم لله " وذلك تحفظا
كما لا يسعني هنا إلا أن أحيّ فيك غيرتك على أنبياء الله ودينه السمح
وفي الختام لك مني كل التقدير والإحترام
بسم الله الرحمن الرحيم
استاذي الفاضل ابن النهار
اشكر لكم دعائكم وردكم الكريم على ما جاء في تعليقي على هذا الموضوع
وما ارى بأن الكاتب الذي استشهدت به ذهب بعيدا في طرحه
والحق بينهما أبلج فعليك بالمنهج ولا تشغلك الأسماء والشخوص
وجب على من اراد الحق ان يتبع منهج الصحابة ويحذو حذوهم فكما قدموا الدين الينا صافيا
وجب علينا نحن المسلمن اليوم ان نقدم هذا الدين للاخرين كما وصل الينا دون ان تشوبه شائبة , فكما كانت عقيدتهم سليمة كذلك كان منهجهم في النقل سليما وكان هو المنهج الحق .. لذلك
اعود الى الموضوع فاقول
هذا المرويات الغثة المكذوبة التي يأباها الدين الكريم , ويجزم العقل والنقل باستحالتها على الأنبياء عليهم السلام
وكذلك لابد من الاشارة الى ان موضوع الاسرائيليات هي من المواضيع التي تشغل بال المسلم الذي يقرأ التفاسير الكثيرة ويحب ان يكون ملما بعلم التفسير , كيف لا وهو علم يتصل بكتاب الله الكريم الذي يجب علينا تتدارسه وتعلمه ليصلح حالنا في الدنيا والاخرة
أليست تمتلئ تفاسيرنا القديمة والحديثة بالكثير من القصص المنسوبة لأهل الذكر والتي اصطلح على تسميتها بالإسرائيليات سواء من التراث اليهودي أو النصراني على حد سواء..
متى ندرك أن تلك التفاسير والمرويات ما هي إلا فهم لرجال التفسير للآيات واجتهاد بشري لا يصل إلى درجة القداسة , ما عدا ما روي من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم في التفسير وهي على العموم قليلة ـ أما ما سوى ذلك فقابل للمناقشة والأخذ والرد والترك والطرح أيضاً وخصوصاً الإسرائيليات ومن أراد أن يعرف عميق ( خزعبلات ) تلك الروايات في تفاسيرنا فليقرأ كتاب قصص الأنبياء المسمى بالعرائس للثعالبي ليرى أنبياء الله الكرام كلوط ونوح وداود وسليمان عليهم السلام جميعاً وهم يتصرفون تصرفات كما تذكر تلك الروايات لا تليق بمؤمنين عاديين فما بالك بأنبياء معصومين ..!!
ألا يمثل هذا الزخم الهائل من المرويات الإسرئيلية في كتب التفسير المتداولة بين أيدينا خطراً على ثقافتنا الإسلامية خصوصاً أننا توارثنا تلك الروايات كابرا عن كابر مع غياب أي منقح وناظر فيها بل جزءا لا يتجزأ عن منظومة التفسير لدينا؟!
قال تعالى
( فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض كذلك يضرب الله الأمثال )
يضرب الله لنا مثلا هنا بالزبد الذي هو الخُبث الذي يظهر فوق الماء وهو لا وزن له ولا قيمة بأمر الذين اتبعوا الباطل وساروا في طريق الغي والبعد عن الدين وصراط الله المستقيم , فهذه الأفعال تذهب جفاءاً أي بدون قيمة ولا منفعة ولا ذكر وإنما ما يبقى وينفع الناس هو ما يصلح لإقامة الحياة السليمة التى فطر الله الناس عليها وهذا هو أمر المؤمنين الذين جاهدوا في سبيل الله حق الجهاد من أجل أن ينتشر التوحيد ويخضع الناس لرب الأرض والسماء , فمثل هؤلاء المؤمنين كمثل الذهب والفضة التى تمكث في الأرض فينتفع بها الناس في أمور شتى. أصلح الله أحوالنا والله أعلم
جزاك الله خيراً وزادك علماً وهدى
هذا ما احببت ذكره .. مع فائق تقديري واحترامي
واعتذر لكم عن خروجي عن فحو الموضوع
تويت
تعليق