نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
في 18 إبريل 1897 م أعلنت الدولة العثمانية الحرب على اليونان، بعد حروب العصابات التي شنها اليونانيون في عدد من الإيالات (الولايات) العثمانية، وقد استمرت هذه الحرب شهرًا، وانتصرت فيها الدولة العثمانية التي أفنت الجيش اليوناني ووصلت إلى أبواب العاصمة أثينا
قصر ابراهيم باشا الصدر الأعظم في عصر السلطان سليمان القانوني، لقب بـ ابرهيم المقبول لأنه تزوج السلطانة عائشة أخت السلطان سليمان كما لقب ابراهيم المقتول بعد وفاته. يقع القصر في ساحة السلطان أحمد وبالقرب من قصر طوب قابي وجامع آيا صوفيا. يوجد في القصر متحف الفنون التركية و الإسلامية ويحتوي على مجموعة متنوعة من التحف الجميلة من العهد العثماني والسلجوقي بعض منها يرجع إلى القرن الثامن الميلادي.
محطة عمّان هي أحد محطات الخط الحديدي الحجازي الذي بني في عهد السلطان عبد الحميد الثاني. ويعتبر مبنى المحطة من المعالم التاريخية العثمانية التي مازالت حاضرة في العاصمة الأردنية عمّان.
قائد عسكري، وأحد قادة تركيا الفتاة، وحزب الإتحاد والترقي. تخرج من الكلية الحربية عام 1903، وشارك في تمرد 1908 ضد السلطان عبد الحميد الثاني الذي اضطره الى إعادة الدستور.
اشترك أنور باشا في حرب طرابلس (1911 – 1912) ضد الإيطاليين، وفي حرب البلقان الثانية، واستعاد مدينة أدرنة عام 1913، ثم أصبح وزيرا للحربية عام 1913. وهو أحد الرجال الثلاثة الذين حكموا الدولة العثمانية وهم: طلعت باشا وجمال باشا.
لعب أنور باشا دوراً أساسيا في دخول الدولة العثمانية الحرب العالمية الأولى الى جانب الألمان، وبعد هزيمة الدولة عام 1918، هرب مع طلعت باشا وجمال باشا من تركيا الى ألمانيا. ثم رحل هو الى روسيا ثم الى تركستان بعد تمرده على روسيا، وحاول تنظيم الجيش التركستاني، وحارب الروس، فقتله الجيش الأحمر الروسي خلال إحدى المعارك في عام 1922.
قائد عسكري، وأحد قادة حزب الإتحاد والترقي. تخرج من الكلية الحربية عام 1895، وتولى رئاسة أركان حرب الجيش الثالث، وكان أحد ضباط جيش الحركة الذي عمل على خلع السلطان عبد الحميد الثاني.
تولى جمال باشا ولاية أدرنة ثم بغداد. كان شخصية عنيفة. تولى وزارة البحرية عام 1913، وخلال الحرب العالمية الأولى، تولى قيادة الجيش الثاني إلى جانب وزارة البحرية ثم قيادة الجيش الرابع، واضطلع بمهمة الدفاع عن سوريا. ذهب الى مصر حيث عبر سيناء ووصل حتى قناة السويس، وانهزم أمام القوات الإنجليزية.
أطلق على جمال باشا لقب السفاح من كثرة ما أعدم من أحرار العرب، وقام بإعدام نخبة من المثقفين العرب من مختلف مدن سوريا و لبنان، واتهامهم بالتخابر مع الاستخبارات البريطانية والفرنسية للتخلص من الحكم العثماني، وحصل على فتوة شرعية من الشيخ بدر الدين الحسيني في دمشق في إدانتهم، ونشر جمال باشا كتابا باللغتين العربية والتركية ضمنه الوثائق التي استند اليها في ادانتهم ومنها صور المخابرات التي جرت مع السفارة الفرنسية والحديث الذي جرى بين شفيق المؤيد والسفير الفرنسي وبه ما يدين المؤيد إدانة خطيرة.
ونفذت أحكام الإعدام شنقاً على دفعتين: واحدة في 21 أغسطس 1915 وأخرى في 6 مايور 1916 في كل من ساحة البرج في بيروت، فسميت ساحة الشهداء، وساحة المرجة في دمشق.
بعد هزيمة الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى، هرب الى جورجيا حيث قتله اثنين من الأرمن في تبليس 1922.
مصطفى كمال بالزي الليبي أثناء الحرب العثمانية الإيطالية (1911-1912)
الجدير بالذكر كان مصطفى كمال آنذاك مقدما في الجيش العثماني، وفي في 22 نوفمبر 1911 قاد مصطفى كمال معركة طبرق ضد الإحتلال الإيطالي وانتهت بانتصار العثمانيين.
تعليق