Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php73/sess_130adfef56030cfdec18963d542094585fab6cf4dc906986, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71
Warning: session_start(): Failed to read session data: files (path: /var/cpanel/php/sessions/ea-php73) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71
مواضيع مختارة ومميزة تستحق المشاهدة .... -
شبكة ومنتديات قدماء
نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
يستند الباراسيكولوجي إلى فرضية أساسية تذهب إلى أن قوة ساي هي قوة واحدة تتخذ أشكالا متعددة, و أن مسألة جعلها قوة مألوفة تتطلب تعديلا أساسيا في التفكير العلمي , فهي تنطوي على عنصر ما يفلت من السيطرة العلمية, و هذا ما يجعلها متميزة عن القوى الطبيعية المقبولة. الخاصية الأخرى هي أن هذه القوة (ساي) مرتبطة بالحياة, فلو تخيلنا انعدام كل أشكال الحياة من على وجه الأرض, فأن ذلك لا يمنعنا من التفكير بأن المغناطيسية الأرضية تبقى مؤثرة في المد و الجزر, و أن الكهرباء تستمر في التولد من العواصف الرعدية, و لكننا لا نستطيع أن نفترض أن قوة ساي ستظهر في مثل تلك الظروف. و يبدو أن قوة ساي تحتاج ألى الكائنات الحية – و ليس من الضروري أن تكون بشرية – لتعمل من خلالها. فالطاقة تتخلل المكان, و تنتظر الجهد العلمي الذي يضمها إلى الفهم العلمي. و في الوقت الراهن يمكن أن نلاحظ أثرها على الأحياء و من خلالهم فقط. و هناك مقدار كبير من البينة يشير إلى أنها تعمل من خلال الموتى أيضا, و لذلك فهي تدل على خلود الحياة البشرية في شكل ما غير مجسد بعد الموت, و إلى أمكانية تأثير هذه الأرواح أو الكائنات غير المجسدة على عقول الأحياء و على المادة. و في الاحوال كلها, فأن قوة ساي تحتاج إلى كائنات حية, لتتجلى من خلالها.
أشرنا إلى أن قوة ساي هي المسؤولة عن التفاعلات التي تحدث بين الكائنات العضوية ( بما فيه الأنسان ) و بيئاتها. تلك التفاعلات التي لم تتوسطها أي وظائف حسية أو حركية مألوفة. و ينقسم ساي إلى قسمين:
1- ساي جاما, أو الأدراك فوق الحسي.
2- ساي كابا, أو الطاقة النفسية المؤثرة أو المحركة.
يمثل الساي جاما الجانب الأدراكي من الساي, و هو مشابه للوظيفة الحسية, و لكنه فوق حسي, و يمثل ساي كابا الجانب الفيزيائي أو الأثر النفسي على البيئة الداخلية أو الخارجية. و هو مشابه للنشاط الحركي, و لكنه فوق حركي.
تبني عالم النفس الامريكي جي بي راين و مجموعته في جامعة ديوك, في الثلاثينيات من القرن العشرين مصطلح الأدراك فوق الحسي ( ساي جاما ), الذي كان مستخدما من قبل, و عرفه بأنه أدراك أو معرفة حدث ما من دون أستخدام الوسائل الحسية و الفيزيائية المألوفة. و يشمل الأشكال الاساسية التالية:
1- التخاطر Telepathy: و هو اتصال مباشر بين عقلين من دون استخدام أية وسائل مادية, و يفترض عقلا يعمل مرسلا, و آخر مستلما. ولا يتقيد بالمسافة, فهو يمكن أن يحدث بين عقلين تفصلهما مئات أو آلاف الكيلومترات, كما يحدث بين عقلين المسافة بينهما بضعة أمتار و بالفاعلية ذاتها.
2- الاستشفاف ( الجلاء البصري )Clairvoyance: و هو مصطلح فرنسي الأصل , يعني حرفيا الرؤية الواضحة Clearseeing, و هو أدراك نفسي لجانب من جوانب البيئة الخارجية غير مقيد بالنموذج البصري للإدراك. ولا يشترط عقلا مرسلا, مثل التخاطر.
و تلحق بالاستشفاف أنواع أخرى فرعية مثل, الجلاء السمعي Clairaudience, و هو نوع من الاستشفاف الإدراكي الذي يحدث على شكل استلام صوت من الخارج ينقل معلومة معينة, و هذا يشبه ما يسمى لدى الصوفية بالهاتف. و كذلك ظاهرة عصا الاستنباء Dowsing (أعواد الرمان, و ما يماثلها ) التي تستخدم للكشف عما في باطن الأرض ( ماء و نفط و كنوز ), و هي مثل الاستشفاف تحدث بصورة علاقة بالبيئة الخارجية لا تشترط عقلا مرسلا. و النوع الآخر الذي يصنف من الاستشفاف هو التحسس الإشعاعي Radiesthesia, الذي يعبر عن استجابة الإنسان للإشعاعات من دون وساطة فيزيائية. و كذلك التكهن النفسي Psychometry, و هو مصطلح من وضع بوشانون يشير إلى تلك العملية التي يمسك بها الموهوب بشيء ما بيده, فيحصل على معلومات عن الشيء أو عن الشخص الذي يملكه. و القراءة بعيون معصوبة Blindfolded Reading و هي قدرة لدى بعض الأشخاص ( الأطفال منهم بشكل خاص ) يتمكنون بها من القراءة و الكتابة و رؤية الأشياء بعيونهم المعصوبة بأحكام لمنع احتمال الرؤية البصرية الاعتيادية.
التعديل الأخير تم بواسطة الوليد; الساعة 2009-12-16, 05:45 PM.
3- الإدراك المسبق ( معرفة المستقبل ) Precognition: و يشير إلى الإدراك النفسي لحدث ما في المستقبل بشكل لا أرادي. أو هو المعرفة المسبقة بحدث ما زال في المستقبل بصورة عشوائية غير مبنية على الاستدلال من المعطيات متوفرة في الحاضر. يفترض مصطلح الإدراك المسبق نموذجا معرفيا نظريا يتضمن أن الأحداث التي ما زالت في المستقبل مدركة بطريقة ما فوق حسية ( خارقة ) قبل حدوثها.
و يرتبط بظاهرة التنبؤ المسبق ظاهرة الإدراك المرتد Retrocognition و يعني معرفة الشخص الموهوب لأحداث الماضي التي لم يخبرها حسيا أو استدلاليا من معطيات راهنة, و هو عكس اتجاه الإدراك المسبق من الناحية الزمنية.
تعليق