المشاركة الأصلية بواسطة الحجاز
مشاهدة المشاركة
استفزّتني مداخلة الأخ حجاز و لهذا سأفتح هذا الموضوع و عارف أني ساصطدم مع ........ في العالم و لكني سأتحدّث فيه رغما أنف اليهود:
إخوتي الكرام موضوع الماورائيات و الغيبيات هي صناعة يهودية قديمة ترجع الى آلاف السنين خلت و مضت
و يبغون من ورائها الحصول على الأبدية و التحكّم في مجريات التاريخ و قد وصلوا فعلا الى الأمر في جزء منه
و هنا سابدأ من النهاية لفهم الأمر و بعدها سأعالج الأمر
السلاح هو التحكّم في مجريات التاريخ بداية من المناخ و ان نجحت فهي تعني الاستمرار و استنباط كوارث طبيعية
و تغيير المناخ وصولا الى تغيير مزاج الأفراد و العالم
هذا هو سلاحهم الجديد و الدليل التغيير الفجائي في مناخات بعض الدول الى ارتفاعات غير مسبوقة و فجائية و ما حدث في تسونامي ،،،،،،،، هذا هو سلاح البشرية الجديد هذا خطير للغاية.
الأن سأتناول الموضوع فلكيا و علميا بعد تردّد كبير في كشف جزء من العلوم الباطنية و الغيبية
اخوتي في الله،
النظرية التي حصلت منذ عدّة قرون هي التحكّم في التاريخ عبر بوابات زمنية ليست كما يفهمها البعض
بوابة تدخل منها تخرج بعد بضع آلاف من السنين.
و لكن هاته البوابة (بوابة روحية)
و هي بالأساس ،،،،،،،،
منذ وجود اليهود عليهم اللعنة على وجه البسيطة و الخراب ورائهم .
هم قسموا التاريخ و الأكوان و النظم و عبر تقاسيم فلكية معقدة تداخلت فيها عدة أشياء
و تداخل فيها عدّة أشخاص من تنظيمات مختلفة
احبار و قديسين و علماء فلك و علماء سحر و منجمون و تنظيمات سرية الى إحداث المجازر لإحياء الأب الروحي لكلّ هذا الشيطان الكبير
ماذا تقول النظرية عندهم هو ان الكون كلّه تتحكم فيه منظومة
و لكي يكونوا أسياد الكون لا بدّ من فتح أو لمّ جميع البوابات
و الوصول الى النقطة الرئيسية التي يكونون فيها أسياد و أزليين
هنا كان لا بدّ لهم من معرفة بعض الأمور اللوجستية كامتلاك حدّ كبير من القوة و الطاقة و العلم حتى ينفذون
فبدأت الأبحاث منذ عقود و توصولوا في النهاية الى فتح أربعة ابواب فلكية.
هي علم المنظور و علم التغييب و علم التناسب (ما يعبر عنه بالاستنساخ الوراثي) و علم التكامل (توحّد الذرات)
و هي علوم كان لا بدّ منها لمواصلة مضيا في أهدافهم ،
في مرحلة ثانية تمّ البحث في كيفية الخروج من جدار الزمن و إحداث تغيرات هيكلية و جوهرية في الكون
و ذلك عبر خروجهم من بوابة الأرض الى أولا كان القمر للتحكم في ضمائر و غرائز البشر (تنظير فلكي)
و الثاني المشتري و الثالث الأتي زحل و بعده .....
يريدون ان يتحكمو في المجرات عبر إرساء قوّة رهيبة او هالة زمنية تخترق الكون و تتكوّن أساسا من الأرض
و يتنقلون به الى عوالم جديدة في نظرهم مبدأ الحياة و نهايته عند الحدّ هذا و بداية الأزلية (الربوبية).
كلام مجنون ،،،،، اليس كذلك ،،،،،،،، و لكن الأتي أمرّ و ادهى
كلّكم تذكرون الماسونية ، و ذلك العمود المذبب و الذي بدأ في الظهور في جميع أنحاء العالم
أتدرون ما الغاية الفلكية منه ،،، هو تجميع الهالات و القوى الغير طبيعية في الأرض
و يتم تجميعها في مكان واحد و استعمالها لهاته الغاية
فركزوا منها في جميع انحاء العالم في شكل ساعة و كلّها تساعد في تجميع هذه القوى الغير طبيعية
للحصول على القوّة و الطاقة اللازمة لاختراق البوابات التسع و بعدها يتم الولوج الى ما لا نهاية و الأبدية المطلقة
و التحكم في ردهات الزمن الغائبة و المستقبلية و إحداث عوالم جديدة بما أنهم أكملوا العلوم الأربعة التي ذكرناها آنفا
فكرة مجنونة اليست كذلك ،،،،،،،،
و لكن هذه هي الحقيقة المغيبة و التاريخية المفجعة
و للحديث بقية
تعليق