مزيد من الادلة
نقوش وتصاوير تعود لحضارة المايا
نقش وتصوير يعود للمايا على قطعة أثرية وجدت في المكسيك تصور عدد من الاجسام الغريبة وكانت مخبأة على مدى السنوات الـ55 الماضية ، ومن الصعب جداً الحصول على تفاصيل أكثر بشأن هذه القطعة المدهشة والتي تصور شكل رائد فضاء ومركبة فضائية بكل وضوح .
رسومات في الكتب القديمة
صفحة من كتاب فرنسي اسمه لو لوفير دو بوني مور ، من تأليف "جاك ليجران" هذا الكتاب بعد أن بحثت أن أصل هذه الصورة تأكدت أنه موجود في متحف شانتيلي كوندي في فرنسا وهذه الصورة بالضبط في الصفحة رقم 297 من الجزء الخامس عشر تبدو الصورة كأنها بالون أو منطاد كبير وكثير من الناس قالوا ذلك ، لكن لم يكن هناك بالون او منطاد في فرنسا في عام 1338م وهو تاريخ إصدار الكتاب ! وبحسب معلوماتي أن أول منطاد كان في عام 1852م وصنعه المهندس هنري جيفارد ، هل هذا اللي بالصورة هو سفينة فضاء ؟
كتابات ورسوم هيروغليفية
تظهر الكتابات الهيروغليفية المصرية 2 من الأجسام الغريبة وهذه الأشكال تشبه إلى حد كبير ما يسمى بالأطباق الطائرة "اليوفو" في تقنية التصميم هل هي مجرد حروف أو رموز لها معنى في القاموس الهيروغليفي ! لا اعتقد ذلك .
قطع أثرية في الكهوف
هذه واحدة من القطع الأثرية والتي تعود لفترات موغلة في القدم ، حيث اكتشفت مئات من القطع الأثرية القديمة في الكهوف في ولاية إلينوي وتوجد على بعض القطع نقوشات بالاحرف اللاتينية والبونية تم اكتشافها لاول مره عام 1925 وكشف عنها عام 1998 ما يبدو على هذه القطعة كائن فضائي غريب ببدله فضائية وعلامات اخرى لا زالت هذه الاكتشافات تذهلنا وتؤكد لنا أن هناك مخلوقات فضائية أو أرضية غير التي نعلمها .
لوحات فنية قديمة
عيسى وأمه مريم يركبان مركبة فضائية في هذه اللوحة الفنية بعنوان "فوندازيوني ديلا كييزا دي سانتا ماريا مايووري روما" والتي تعني في الايطالية : مؤسسة من قبل كنيسة سانتا ماريا في روما ، تم عمل هذه اللوحة الفنية في عام 1428 للفنان "ماسولينو دا بانيكالي" ونلاحظ على الخلفية باللوحة اعداد من الاطباق الطائرة ايضا البعض قالوا ان هذه الاجسام عبارة عن سحب او غيوم لكن هل الغيوم والسحب تشبه الاقراص إلى هذا الحد ؟
مومياء فرعوني غريب
عثر على مومياء هذا المخلوق الغامض بطول 150 – 160 سم من قبل علماء الآثار عندما اكتشفوا مقبرة الملك سونسرت الثاني وهو رابع الفراعنة من الأسرة الثانية عشر، يبدو غريباً جداً ويشبه ما يعرف بالمخلوقات الخارجية ويعود تاريخه إلى أكثر من 2000 سنة الغريب أن وزارة الآثار المصرية عندما تم اكتشاف هذا المخلوق قدمت بعض التفاصيل والصور ولكن بعد ذلك تم اخفائه تماماً
بعد كل ما ذكر ، والتاريخ والآثار تقدم إشارات تدل عليهم ولو افترضنا وجودهم فعلاً لأن الأدلة تشير إلى حقيقة وجودهم بشكل أو بآخر ، فأنه يحدونا الأمل في أن أي اتصال معهم لأن ذلك بالتأكيد سيكون له نتائج مفيدة للطرفين ، التعاون العلمي و استكشاف الفضاء ، و تقاسم الموارد ، و أياً كان شكل الحياة لديهم ، الكائنات الفضائية تحتاج إلى نوع من مصدر الطاقة للعيش من خلال قوانين فيزيائية معينه وأعتقد أن هذه المخلوقات لديهم نظام غذائي مماثل للعناصر الكيميائية الخاصة بنا نحن البشر ، والسؤال ايضأ ذو الصلة بالطاقة كيف هي بنيتهم التحتية والتيكنولوجيا الخاصة بهم وكيف فعلوا للحفاظ على سفنهم الفضائية وأطباقهم الطائرة وما هي الموارد الطبيعية والغير الطبيعية التي يستخرجون منها الطاقات الخاصة بهم .
أنا على يقين وتأكد تام أن الله قادر على خلق الملايين من المخلوقات والمخلوقات الذكية العاقلة الغير معروفة وعلى خلق الملايين من أشكال الحياة الأخرى على الكواكب والنجوم في هذا الكون الفسيح ، وأن ليس كل شئ لم يذكر في الأديان والكتب المقدسة يعني أنه غير موجود لأنه لا حدود لقدرة الخالق على خلق أي نوع ، ونحن لسنا وحدنا في هذا الكون .
تعليق