شكرا لكلّ من تفاعل مع الموضوع و بارك الله فيكم
على العموم الّي مو مصدّق حكاية الرصد و تخاريفها
فليفتح موضوع لخاصّة نفسه و يحكي لنا تجاربه علّنا نستفيد، و ربّي يهدي الجميع .
أمّا لباقي الأخوة فأحترم رغبتهم في معرفة باقي التحاليل و هذا نامّ على حبّ المعرفة لديهم
إخوتي في الله بعد ما عرّفنا بأنواع الرصود التي تخصّ تونس تحديدا لأنّه ليست لي دراية
بكافّة انواع الرصود في الدول العربية و لكنّها سوف لن تخرج من دائرة ما صنّفت.
بالأمس القريب فككت لغز موانع بالمغرب الشقيق بطلب من راسلوني بغير هذا المكان.
و حقّ الذي خلق محمدّ خير البشر عجز عنه جهابذة هذا العلم، و لا أقول هذا لتبرير شيء و لكن الله يشهد على ذلك.
و لكن و الحمد لله توصّلت على إبرام إتفاق مع أكبر الموانع و أعتاهم و هذا ما ذهب اليه أخونا يونان و بعض الأخوة الذين تناولوا موضوع الاتفاق مع الموانع.
و كانت المدّة التي استغرق فيها الاتفاق سنة كاملة ، لقوّتهم و سلطانهم .
أنا لا أذكر هذا للتصديق فكلّ يشتغل لخاصة نفسه و الأرزاق تساق.
أوّل الأشياء التي وجب ذكرها عند الذهاب الى مكان الحفر،،،،
و التي لا بدّ لكلّ عامل في هذا المجال أن يدرك أهميتها ، ألا و هي التحصين ، و لكن سأذكر هنا الأعمال خاصتي و المجربة من قبل من أهل العلوم و الثقاة .
و التي نسمّيها أعمال المقصد :
- أوّلا بعد الصلاة و السلام على أشرف الخلق الحبيب الأمين محمّد صلّى الله عليه و سلّم، سرّ العمل الطهارة و الوضوء و خيركم كثير الوضوء
بعد ذلك تحضّر كمية كافية من الماء ، نقول عشرين لتر و ثلاثة او اربعة أكياس من الملح الخشن و تمزجه مع قليل من السينوج أو مايسمى الكمون الأسود اي الملح
تستعن بالله ، تحضر قارورة زيت السدر و 4/1 لتر زيت زيتون ،
ترقّي الماء و الزيت بعد مزج زيت السدر و زيت الزيتون و جميع ما أحضرته.
بالنسبة للماء هناك اضافات مستحبّة و إن لم توجد فهي كافية بعد الترقية عليها
الإضافات: قارورة ماء زهر و قارورة ماء ورد و ملح و سائل الزعفران و شبّة و كلّها من المجربات التي ينفر منها الجن و العياذ بالله.
ثم بعد الترقية الجماعية تقوم بدهن جسمك بالزيت الممزوج و تتوكّل على الله.
قبل ذلك و بعد ترقية جميع المستحضرات : تصلّي ركعتين لله بنيّة الاتجاه للعمل و التسهيل من ربّ العالمين، و بعد التشهّد تقول دعاء التوجّه:
اللهمّ إن كان ما نوينا الذهاب اليه فيه خير لنا و فيه صلاح ديننا و محيانا و مماتنا فقرّبه بمشيئتك إنّك تعلم الغيب و لا نعلمه و إن كان فيه
شرّ لنا و لديننا فابعده عنّا ، إنّك تعلم و لا نعلم ، ربّنا أصلح لا شأننا كلّه و يسّر لنا أمرنا كلّه ، إنّك على كلّ شيء قدير و لا حول و لا قوّة إلاّ بالله
العليّ العظيم ، ربّي ما خلقت هذا باطلا سبحانك و إليك المصير و الصلاة و السلام على خير البشر أجمعين محمّد صلّى الله عليه و سلّم و أن آخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين. ،،،،، و أكثروا أحبّتي بالصلاة على رسول الله ،،،،،،،،،
و هناك ادعية أخرى مؤثورة و لكنّي استحضرت هاته
و للحديث بقيّة
على العموم الّي مو مصدّق حكاية الرصد و تخاريفها
فليفتح موضوع لخاصّة نفسه و يحكي لنا تجاربه علّنا نستفيد، و ربّي يهدي الجميع .
أمّا لباقي الأخوة فأحترم رغبتهم في معرفة باقي التحاليل و هذا نامّ على حبّ المعرفة لديهم
إخوتي في الله بعد ما عرّفنا بأنواع الرصود التي تخصّ تونس تحديدا لأنّه ليست لي دراية
بكافّة انواع الرصود في الدول العربية و لكنّها سوف لن تخرج من دائرة ما صنّفت.
بالأمس القريب فككت لغز موانع بالمغرب الشقيق بطلب من راسلوني بغير هذا المكان.
و حقّ الذي خلق محمدّ خير البشر عجز عنه جهابذة هذا العلم، و لا أقول هذا لتبرير شيء و لكن الله يشهد على ذلك.
و لكن و الحمد لله توصّلت على إبرام إتفاق مع أكبر الموانع و أعتاهم و هذا ما ذهب اليه أخونا يونان و بعض الأخوة الذين تناولوا موضوع الاتفاق مع الموانع.
و كانت المدّة التي استغرق فيها الاتفاق سنة كاملة ، لقوّتهم و سلطانهم .
أنا لا أذكر هذا للتصديق فكلّ يشتغل لخاصة نفسه و الأرزاق تساق.
أوّل الأشياء التي وجب ذكرها عند الذهاب الى مكان الحفر،،،،
و التي لا بدّ لكلّ عامل في هذا المجال أن يدرك أهميتها ، ألا و هي التحصين ، و لكن سأذكر هنا الأعمال خاصتي و المجربة من قبل من أهل العلوم و الثقاة .
و التي نسمّيها أعمال المقصد :
- أوّلا بعد الصلاة و السلام على أشرف الخلق الحبيب الأمين محمّد صلّى الله عليه و سلّم، سرّ العمل الطهارة و الوضوء و خيركم كثير الوضوء
بعد ذلك تحضّر كمية كافية من الماء ، نقول عشرين لتر و ثلاثة او اربعة أكياس من الملح الخشن و تمزجه مع قليل من السينوج أو مايسمى الكمون الأسود اي الملح
تستعن بالله ، تحضر قارورة زيت السدر و 4/1 لتر زيت زيتون ،
ترقّي الماء و الزيت بعد مزج زيت السدر و زيت الزيتون و جميع ما أحضرته.
بالنسبة للماء هناك اضافات مستحبّة و إن لم توجد فهي كافية بعد الترقية عليها
الإضافات: قارورة ماء زهر و قارورة ماء ورد و ملح و سائل الزعفران و شبّة و كلّها من المجربات التي ينفر منها الجن و العياذ بالله.
ثم بعد الترقية الجماعية تقوم بدهن جسمك بالزيت الممزوج و تتوكّل على الله.
قبل ذلك و بعد ترقية جميع المستحضرات : تصلّي ركعتين لله بنيّة الاتجاه للعمل و التسهيل من ربّ العالمين، و بعد التشهّد تقول دعاء التوجّه:
اللهمّ إن كان ما نوينا الذهاب اليه فيه خير لنا و فيه صلاح ديننا و محيانا و مماتنا فقرّبه بمشيئتك إنّك تعلم الغيب و لا نعلمه و إن كان فيه
شرّ لنا و لديننا فابعده عنّا ، إنّك تعلم و لا نعلم ، ربّنا أصلح لا شأننا كلّه و يسّر لنا أمرنا كلّه ، إنّك على كلّ شيء قدير و لا حول و لا قوّة إلاّ بالله
العليّ العظيم ، ربّي ما خلقت هذا باطلا سبحانك و إليك المصير و الصلاة و السلام على خير البشر أجمعين محمّد صلّى الله عليه و سلّم و أن آخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين. ،،،،، و أكثروا أحبّتي بالصلاة على رسول الله ،،،،،،،،،
و هناك ادعية أخرى مؤثورة و لكنّي استحضرت هاته
و للحديث بقيّة
تعليق