السلام عليكم هذا الموضوع اهداء للاخ الغالي السبع ولكل من سال عن هذه العشبةونسال الله ان يجعل فيها الشفاء لمرضى المسلمينالعشبة تسمى العلندة
وقد تم اجراء مقابلة صحفية مع الشخص الذي استخدم العشبة لاول مرة وهذا هو التقرير كاملا
منذ شفي من مرض السرطان بفضل نبته قال إنها ساعدت في تعافي نعجة "لم تكن تقو الوقوف"، تحول منزل المواطن محمد قبها من قرية طورة غرب جنين إلى مزار يحج إلية كثيرون من الباحثين عن الشفاء، وتحولت معه نبتة "العلندة" إلى عنوان جديد للأمل؛ رغم تحذيرات الأطباء والخبراء في الدواء من التعاطي مع هكذا وصفة علاجية قبل التأكد من صلاحيتها...قال المواطن "قبها" وهو يشرح لـ"القدس دوت كوم" قصة اكتشافه نجاعة "العلندة" العلاجية، أنه كان يعاني من سرطان في المثانة و "البروستاتا" عندما أغراه مفعول النبتة العلاجي على مرض النعجة التي كان يقتنيها؛ فكان أن تشجع على غلي الأغصان من النبتة مع الماء، ثم تناول كوبا من المحلول يوميا ( بعد تبريده ) ليكتشف، بعد 3 أيام، أنه "خفف من نزيف الدم والحرقة والألم"، ثم لاحقا، بعد 12 يوما "اختفت الحرقة تماما"، مشيرا إلى أن الطبيب الذي كان يشرف على علاجه، كان أوضح بالتزامن أن المرض وصل إلى الكبد وفي حاجة لإجراء عملية أخرى بعد شهر ( ... )، غير أن الرجل واصل خلال الفترة تناول شراب النبتة، حتى لاحظ تحسنا كبيرا طرأ على وضعه الصحي، ثم للتأكد، أخضع جسمه للتصوير الملون ليتبين أن الكتلة السرطانية انحسرت إلى 20 في المئة؛ حيث حدد الطبيب موعدا آخر لاستئصال الجزء المتبقي بعد 40 يوما، "وحين اقترب موعد العملية وقمنا بإجراء الفحوصات اللازمة تبين أن الكتلة تلاشت تماما وتعافيت من المرض" . قصة المواطن "قبها" أعلاه، شكك فيها أخصائي علاج الكلى والمسالك البولية الذي اشرف على علاجه، الطبيب خالد حشاش، حيث قال الأخير لـ "القدس دوت كوم" أن "قبها" كان يعاني من ظهور كتل سرطانية بسيطة "بالمثانة" فقط، موضحا انه قام باستئصال الكتل السرطانية على مراحل وتم إخضاعه لجلسة بالعلاج الكيماوي، ألا أن الاستئصال لم يمنع عودة الكتل السرطانية لتنمو من جديد، ما استدعى استئصالها مرة أخرى، ثم عادت مرة ثالثة واستؤصلت من جديد .. ثم – كما أشار - تغيب المريض عن الفحوصات وعاد بعد فترة ليتبين أن الكتل السرطانية لم تنم، وهذا شائع طبيا، إذ يحدث أن تموت الكتل السرطانية نهائيا أو تختفي فترة 3 أشهر أو أكثر، مؤكدا أن ليس للنبتة علاقة باختفاء المرض . المواطن محمد زعول من بلدة حوسان غرب بيت لحم الذي تعامل مع وصفة "قبها" العلاجية ( غلي 350 جراما من نبتة "العلندة" في 7 لترات من الماء على نار متوسطة لمدة ساعتين ومن ثم، بعد تبريدها ووضعها في الثلاجة، يتناول المريض ثلاثة أكواب يوميا، لمدة 40 يوما ) – قال لـ"القدس دوت كوم" أنه تماثل للشفاء من المرض؛ غير أنه لا يعلم إن كان ذلك بفعل تناوله شراب "العلندة" أو بفعل خضوعه، بالتزامن، لجلسات الكيماوي، فيما قالت المريضة ميساء الكرد التي حضرت لمنزل المواطن "قبها" بغرض التأكد من جدوى العشبة أنها شعرت بـ" الارتياح" بعد تناولها المحلول . كما المواطنة "الكرد" من القدس، قال المواطن نظيم احمد سعيد من "الكفيرات" جنوب غربي جنين انه يشعر بـ"التحسن" و "في حالة صحية أفضل"، مشيرا إلى انه ينتظر نتائج الفحوص الطبية التي سيجريها في "شباط" المقبل بالمستشفى الوطني في نابلس للتأكد ما إذا كان شفي من المرض تماما، فيما أكد مريض آخر من الناصرة تماثل للشفاء يسمى "أبو جمعة" أنه تناول شراب النبتة لمدة 17 يوما وتماثل للشفاء من سرطان الدم، لافتا إلى انه كان يراجع طبيبا إسرائيليا و لم يخبره بتناوله شراب "العلندة"؛ لعدم إيمان الطبيب بذلك.
من جهته، حذر الخبير في علم العقاقير والكيمياء الصيدلاني نضال جرادات في حديث مع "القدس دوت كوم" – حذر من التعاطي مع النبتة كعلاج قبل إثبات سلامتها و فعاليتها علميا و سريريا؛ وذلك لخطورتها المحتملة على جسم المريض، موضحا أن استخدامها بجرعات زائدة وباستمرار "قد يتسبب في ارتفاع ضغط الدم، وتصلب في الشرايين، والنشاط المفرط"، لافتا إلى أن "العلندة" لها نتائج ايجابية ضمن جرعات محددة لعلاج ضيق التنفس "الأزمة"، غير أن فحوصات مخبرية أجريت عليها في الصين و اليابان أظهرت عدم نجاعتها في القضاء على خلايا السرطان، مستدركا : أن ما حصل مع "قبها" قد يكون نجم عن تفاعل مادة "الأسندارات" الموجودة في النبتة مع جسم المريض، وهذا يختلف من جسم إنسان إلى آخر !
في الإطار، قالت وزارة الصحة إنها لم تجر أي اختبارات على نبتة "العلندة"، و"ليس لديها أي معلومات صحية أو عن مخاطر محتملة قد تترتب على استخدامها، وأيضا، " لا تملك المختبرات لإجراء الفحوص اللازمة التي تؤكد نفعها أو مضارها !! .المصدر: صحيفة القدس
نتمنى ان يشفي الله جميع مرضى المسلمين
وقد تم اجراء مقابلة صحفية مع الشخص الذي استخدم العشبة لاول مرة وهذا هو التقرير كاملا
منذ شفي من مرض السرطان بفضل نبته قال إنها ساعدت في تعافي نعجة "لم تكن تقو الوقوف"، تحول منزل المواطن محمد قبها من قرية طورة غرب جنين إلى مزار يحج إلية كثيرون من الباحثين عن الشفاء، وتحولت معه نبتة "العلندة" إلى عنوان جديد للأمل؛ رغم تحذيرات الأطباء والخبراء في الدواء من التعاطي مع هكذا وصفة علاجية قبل التأكد من صلاحيتها...قال المواطن "قبها" وهو يشرح لـ"القدس دوت كوم" قصة اكتشافه نجاعة "العلندة" العلاجية، أنه كان يعاني من سرطان في المثانة و "البروستاتا" عندما أغراه مفعول النبتة العلاجي على مرض النعجة التي كان يقتنيها؛ فكان أن تشجع على غلي الأغصان من النبتة مع الماء، ثم تناول كوبا من المحلول يوميا ( بعد تبريده ) ليكتشف، بعد 3 أيام، أنه "خفف من نزيف الدم والحرقة والألم"، ثم لاحقا، بعد 12 يوما "اختفت الحرقة تماما"، مشيرا إلى أن الطبيب الذي كان يشرف على علاجه، كان أوضح بالتزامن أن المرض وصل إلى الكبد وفي حاجة لإجراء عملية أخرى بعد شهر ( ... )، غير أن الرجل واصل خلال الفترة تناول شراب النبتة، حتى لاحظ تحسنا كبيرا طرأ على وضعه الصحي، ثم للتأكد، أخضع جسمه للتصوير الملون ليتبين أن الكتلة السرطانية انحسرت إلى 20 في المئة؛ حيث حدد الطبيب موعدا آخر لاستئصال الجزء المتبقي بعد 40 يوما، "وحين اقترب موعد العملية وقمنا بإجراء الفحوصات اللازمة تبين أن الكتلة تلاشت تماما وتعافيت من المرض" . قصة المواطن "قبها" أعلاه، شكك فيها أخصائي علاج الكلى والمسالك البولية الذي اشرف على علاجه، الطبيب خالد حشاش، حيث قال الأخير لـ "القدس دوت كوم" أن "قبها" كان يعاني من ظهور كتل سرطانية بسيطة "بالمثانة" فقط، موضحا انه قام باستئصال الكتل السرطانية على مراحل وتم إخضاعه لجلسة بالعلاج الكيماوي، ألا أن الاستئصال لم يمنع عودة الكتل السرطانية لتنمو من جديد، ما استدعى استئصالها مرة أخرى، ثم عادت مرة ثالثة واستؤصلت من جديد .. ثم – كما أشار - تغيب المريض عن الفحوصات وعاد بعد فترة ليتبين أن الكتل السرطانية لم تنم، وهذا شائع طبيا، إذ يحدث أن تموت الكتل السرطانية نهائيا أو تختفي فترة 3 أشهر أو أكثر، مؤكدا أن ليس للنبتة علاقة باختفاء المرض . المواطن محمد زعول من بلدة حوسان غرب بيت لحم الذي تعامل مع وصفة "قبها" العلاجية ( غلي 350 جراما من نبتة "العلندة" في 7 لترات من الماء على نار متوسطة لمدة ساعتين ومن ثم، بعد تبريدها ووضعها في الثلاجة، يتناول المريض ثلاثة أكواب يوميا، لمدة 40 يوما ) – قال لـ"القدس دوت كوم" أنه تماثل للشفاء من المرض؛ غير أنه لا يعلم إن كان ذلك بفعل تناوله شراب "العلندة" أو بفعل خضوعه، بالتزامن، لجلسات الكيماوي، فيما قالت المريضة ميساء الكرد التي حضرت لمنزل المواطن "قبها" بغرض التأكد من جدوى العشبة أنها شعرت بـ" الارتياح" بعد تناولها المحلول . كما المواطنة "الكرد" من القدس، قال المواطن نظيم احمد سعيد من "الكفيرات" جنوب غربي جنين انه يشعر بـ"التحسن" و "في حالة صحية أفضل"، مشيرا إلى انه ينتظر نتائج الفحوص الطبية التي سيجريها في "شباط" المقبل بالمستشفى الوطني في نابلس للتأكد ما إذا كان شفي من المرض تماما، فيما أكد مريض آخر من الناصرة تماثل للشفاء يسمى "أبو جمعة" أنه تناول شراب النبتة لمدة 17 يوما وتماثل للشفاء من سرطان الدم، لافتا إلى انه كان يراجع طبيبا إسرائيليا و لم يخبره بتناوله شراب "العلندة"؛ لعدم إيمان الطبيب بذلك.
من جهته، حذر الخبير في علم العقاقير والكيمياء الصيدلاني نضال جرادات في حديث مع "القدس دوت كوم" – حذر من التعاطي مع النبتة كعلاج قبل إثبات سلامتها و فعاليتها علميا و سريريا؛ وذلك لخطورتها المحتملة على جسم المريض، موضحا أن استخدامها بجرعات زائدة وباستمرار "قد يتسبب في ارتفاع ضغط الدم، وتصلب في الشرايين، والنشاط المفرط"، لافتا إلى أن "العلندة" لها نتائج ايجابية ضمن جرعات محددة لعلاج ضيق التنفس "الأزمة"، غير أن فحوصات مخبرية أجريت عليها في الصين و اليابان أظهرت عدم نجاعتها في القضاء على خلايا السرطان، مستدركا : أن ما حصل مع "قبها" قد يكون نجم عن تفاعل مادة "الأسندارات" الموجودة في النبتة مع جسم المريض، وهذا يختلف من جسم إنسان إلى آخر !
في الإطار، قالت وزارة الصحة إنها لم تجر أي اختبارات على نبتة "العلندة"، و"ليس لديها أي معلومات صحية أو عن مخاطر محتملة قد تترتب على استخدامها، وأيضا، " لا تملك المختبرات لإجراء الفحوص اللازمة التي تؤكد نفعها أو مضارها !! .المصدر: صحيفة القدس
نتمنى ان يشفي الله جميع مرضى المسلمين
تعليق