سرايا - إدعى صائد كنوز فرنسي من أصل جزائري عثوره على قبر وكنوز الإسكندر المقدوني في الأردن في محاضرة ألقاها في معهد العالم العربي بباريس.
وعرض صائد الكنوز الفرنسي أمام الضيوف في محاضرته صور لا تصدق للتماثيل والقطع الذهبية والأحجار الكريمة التي تحيط بالقبر.
وقال 'ضيف الله' أن الموقع يقع في منطقة جبلية لم يحددها والكنز يحتوى على كميات ضخمة من الذهب وتماثيل ذهبية لقطيع كامل وأحواض من الذهب مرصعة بالياقوت بالإضافة لتوابيت كل من الإسكندر وبطليموس وكليوباترا ومارك أنطونيوس مما يوحي أن الرومان هم من نقلوا تلك كل الكنوز والتوابيت من الإسكندرية إلى هناك.
وأشار إلى إنه اكتشف ما أسماه بنك بطليموس وهو مغارة ذات دهاليز متعددة ومفخخة ويؤكد أن الموقع كان معروفا ومحروسا من منظمة سرية لم يسمّها.
واوضح إلى إن الدهاليز والدروج المفخخة تمتد عشرات الأمتار إلى صالتين كبيرتين مكدسة بالذهب في أحدها يوجد تابوت الإسكندر و 18 تابوتا آخر لعلية القوم من بينهم الثلاثة المذكورين.
ونوه صائد الكنوز إلى إنه أخبر جهات رسمية بمكان الكنز على أن يكشفه للإنسانية حين يحين الوقت المناسب.
وعرض صائد الكنوز الفرنسي أمام الضيوف في محاضرته صور لا تصدق للتماثيل والقطع الذهبية والأحجار الكريمة التي تحيط بالقبر.
وقال 'ضيف الله' أن الموقع يقع في منطقة جبلية لم يحددها والكنز يحتوى على كميات ضخمة من الذهب وتماثيل ذهبية لقطيع كامل وأحواض من الذهب مرصعة بالياقوت بالإضافة لتوابيت كل من الإسكندر وبطليموس وكليوباترا ومارك أنطونيوس مما يوحي أن الرومان هم من نقلوا تلك كل الكنوز والتوابيت من الإسكندرية إلى هناك.
وأشار إلى إنه اكتشف ما أسماه بنك بطليموس وهو مغارة ذات دهاليز متعددة ومفخخة ويؤكد أن الموقع كان معروفا ومحروسا من منظمة سرية لم يسمّها.
واوضح إلى إن الدهاليز والدروج المفخخة تمتد عشرات الأمتار إلى صالتين كبيرتين مكدسة بالذهب في أحدها يوجد تابوت الإسكندر و 18 تابوتا آخر لعلية القوم من بينهم الثلاثة المذكورين.
ونوه صائد الكنوز إلى إنه أخبر جهات رسمية بمكان الكنز على أن يكشفه للإنسانية حين يحين الوقت المناسب.
تعليق