*** بعد اذكار النوم ... واثناء النعاس ... يتنمل الجسم ... وكأن ملايين الابر الصينية اللطيفة الوخز ... تسري في الجسد ..... هذا التنميل يتحرك من اليمين الى اليسار ..
ويبدأ صوت السين . مثل اقراص المكابح .. سين خفيف جدا ...... بعدها استطيع ان انقلب حيثما شئت داخل جسدي (ماهذا !!!!!) ..... لكن اتشنج بالقصد للعودة الى الحالة الاعتيادية ....
.... كل ليلة .. اتغطى واتذكر فيها ذلك الوقوف الغير متعمد ..وإن كان معصية الله .... ابدا بالبكاء خشية من الله تعالى .. .. عندها ترتفع حرارة جسدى بشكل لايوصف ... داخليا .... وخارجيا لايوجد شئ !!!..
في تلك اللحظة استطيع الوقوف او الخروج من جسدى إن صح التعبير ...ورغم شعوري بالاطمنان إلا انني ارفض وذلك بالتشنج لثانية واحدة وارجع الى طبيعتي .....
واصبحت فعل هذا حتى في وضح النهار .
لكننى ارفض هذا ... ولا اعلم لماذا ....
المشكلة .. اننى بمجرد غلق العينيين وحتى ان كنت اتمشى ... فستحدث الظاهرة .. وقبل حدوثها .... تبدا عضلات الفخذين بالانقباض والانبساط ......
تحية طيبة مباركة لكم اخوتى ..... وارجو من لدية معلومة ان يفيدنا بما يحدث ....... ماكتبته كان مختصرا شديدا .. هناك بعض الاشياء لاتصدق حدثت ... وهذا كله حدث بعد ... قيام الليل خالصا لوجه الله تعالى ... الصدق الذي اشعر به لايوصف ... ...
والسلام عليكم ..
ويبدأ صوت السين . مثل اقراص المكابح .. سين خفيف جدا ...... بعدها استطيع ان انقلب حيثما شئت داخل جسدي (ماهذا !!!!!) ..... لكن اتشنج بالقصد للعودة الى الحالة الاعتيادية ....
.... كل ليلة .. اتغطى واتذكر فيها ذلك الوقوف الغير متعمد ..وإن كان معصية الله .... ابدا بالبكاء خشية من الله تعالى .. .. عندها ترتفع حرارة جسدى بشكل لايوصف ... داخليا .... وخارجيا لايوجد شئ !!!..
في تلك اللحظة استطيع الوقوف او الخروج من جسدى إن صح التعبير ...ورغم شعوري بالاطمنان إلا انني ارفض وذلك بالتشنج لثانية واحدة وارجع الى طبيعتي .....
واصبحت فعل هذا حتى في وضح النهار .
لكننى ارفض هذا ... ولا اعلم لماذا ....
المشكلة .. اننى بمجرد غلق العينيين وحتى ان كنت اتمشى ... فستحدث الظاهرة .. وقبل حدوثها .... تبدا عضلات الفخذين بالانقباض والانبساط ......
تحية طيبة مباركة لكم اخوتى ..... وارجو من لدية معلومة ان يفيدنا بما يحدث ....... ماكتبته كان مختصرا شديدا .. هناك بعض الاشياء لاتصدق حدثت ... وهذا كله حدث بعد ... قيام الليل خالصا لوجه الله تعالى ... الصدق الذي اشعر به لايوصف ... ...
والسلام عليكم ..
تعليق