إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

طريقة فك مغر المنظور

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    تسلم اخي الحبيب الغالي
    ولكن حتى يتسنى للاخوة الافاضل اسباب عدم مقدرة التصوير ضمن حدود المانع الفلكي ( المانع الخامس) او ما يسمى بالدائرة الفلكية
    ( .. أشهد أن لا إله إلا الله .. )

    تعليق


    • #32
      اخي الاسكندر كل شيء تراه العين ممكن تصويره الا


      اذا كان هناك اشعاع قوي جدا ومواد مشعه فانها تحرق وتتلف الفلم لانه حساس جدا

      ويبدو بهذا التحليل ان معظم المغر المنظوره بنيت على مناجم للمواد المشعه

      كاليورانيوم

      ويبدو ان الاردن اتضح اخيرا احد الدول القليله بالعالم والتي تحوي اليورانيوم

      وغيره من المواد المشعه بكميات اقتصاديه وتجاريه تسمح حتى ببيعه الى

      دول اخرى اقصد هنا الفائض عن الحاجه

      وهذا احد اسباب ان الذين يعلمون بالمنظور لديهم اجهزة خاصة تنذرهم

      ان مستوى الاشعاع قد ارتفع وان يجب عليهم الخروج وان كثير ممن دخل المنظور

      ظهر عليه حروق جلديه وتقرحات
      التعديل الأخير تم بواسطة الحوراني; الساعة 2009-05-04, 08:27 AM.
      { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

      أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

      وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

      اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

      أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






      تعليق


      • #33
        قد يكون ما ذكرت اخي جائز ولكن انت تعرف ماذا يعني اشعاع حقل يورانيوم وخاصة في منطقه محصورة كارثة كبرى على من سيدخل ولو لمرة واحدة حيث ان الاشعاع يبقى في المكان لسنوات طويلة اخي وسوف اكتب ان شاء الله عن خطر اشعاع اليورانيوم
        ( .. أشهد أن لا إله إلا الله .. )

        تعليق


        • #34
          ارجو اخي الحوراني ان تتمعن بما هو مكتوب باللون الاحمر وتفكر جيداَ
          ذلك أن النواة تتألف من بروتونات ونيوترونات (نيكليونات)، وهي ترتبط بعضها ببعض في داخل النواة بقوة ارتباط تسمى (طاقة الارتباط النووي)، وهي التي تمنع تنافر البروتونات مع كونها متشابهة في الشحنة الموجبة.

          ولكي نوضح معنى قوة الارتباط هذه في النواة، دعونا نتصور أننا نقوم نظرياً بتركيب نواة ما من البروتونات والنيوترونات بإضافة نيكليون تلو الآخر إلى أن تتكون النواة المفروضة، وفي نهاية العملية نجد أن كتلة النواة أقل بقليل من مجموعة كتلة النيكليونات المكونة لها.

          وقد تحول هذا النقص في الكتلة في الواقع إلى طاقة انتشرت في أثناء تركيب النواة تدعى (طاقة ارتباط النواة) والتي تحسب من علاقة أينشتاين:

          الطاقة= الكتلة المتحولة × مربع سرعة الضوء. وتكتب هذه العلاقة فيزيائياً هكذا:




          حيث: ط: طاقة ارتباط النيكليونات في النواة.

          ك: نقص الكتلة الناتج من تكوين النواة.

          سر: سرعة انتشار الضوء في الخلاء (وتساوي 3×10 8 م/ثا).

          وقد ميّز العاملون في الكيمياء النووية في داخل النواة قوتين هما:

          1- قوة تجاذب: لا علاقة لها بنوع النيكليون، تبدو عندما يكون البعد بين النيكليونات

          (0.5 × 10 -13 - 1.5 × 10 -13 سم).

          2- قوة تنافر: أيضاً لا علاقة لها بنوع النيكليون، تبدو عندما يكون البعد بين النيكليونات أقل من (0.5 × 10 -13 سم).

          وعلى هذا فإن العناصر كلما ثقلت وازداد عددها الذري والكتلي، كلما قل ثباتها. كما إنّ العناصر التي يزيد عددها الذري فوق الـ(85) - وخصوصاً فيما فوق آلـ(90) - فإنها تعاني من عدم الاستقرار في نواها، وهي في الغالب تقع في عدة نظائر، وإن نظائر العنصر الواحد هي ذراته التي لها نفس العدد من البروتونات (أي عدد ذري واحد)، ولكنها تختلف في عدد النيكليونات (أي تختلف في أعدادها الكتلية)، ولذا فإن نظائر العنصر الواحد لها نفس الخواص الكيماوية ولكنها تختلف في الخواص الفيزيائية، وعلى أساس هذا الاختلاف في الخواص الفيزيائية يتم فصل نظائر العنصر الواحد عن بعضها البعض وبدرجة كبيرة من النقاوة في جهاز يسمى (مطياف الكتلة - Mass Sepctrum).

          ومن هذه النظائر المشعة طبيعياً نظير عنصر اليورانيوم المسمى يورانيوم(238) وهذا الرقم هو عدد كتلة هذا النظير، ونظير عنصر اليورانيوم أيضاً المسمى يورانيوم (235) وهذا الرقم هو عدد كتلة هذا النظير، ويسمون اليورانيوم (235) بالمخصّب، حيث هو مصنّع من تخصيب نظائره بالقذائف النووية لاستعماله في الطاقة النووية.

          إن الإشعاع الطبيعي هو التفكك التلقائي لنظير عنصر ثقيل مشع في نواته، فالتفكك هذا يرافقه دوماً إصدار طاقة بشكل إشعاع نافذ.

          تنطلق من نوى الذرات المشعة - عند التفكك التلقائي لنظير عنصر ثقيل مشع - دقائق عالية السرعة، وقد تبين أنها تصدر عن النواة وهي:

          1- دقائق ألفا: ويرمز لها بالرمز ()، وتتألف من نيوترونين وبروتونين، وتطابق كل دقيقة منها نوى ذرة الهيليوم.

          2- دقائق بيتا: ويرمز لها بالرمز (ß ) وتتألف من إلكترونات عالية السرعة.

          3- أشعة (غاما): يرمز لها بـ() وتتألف من أمواج كهرطيسية تشبه الأشعة السينية ولكنها أكثر نفوذاً من دقائق ألفا وبيتا.

          والآن نعود إلى مدلولات عثور مختبرات سويسرا وألمانيا على بقايا الراديوم في مخلفات القصف الأطلسي للصرب..

          ذلك لأن صدور الإشعاع من عنصر مشع مثل اليورانيوم يؤدي بالضرورة إلى تكوين عنصر آخر، وهذا الأخير إذا صدر منه إشعاع أيضاً فإنه بالضرورة يؤدي إلى تكون عنصر ثالث حتى بلوغ عنصر مستقر في النهاية.

          إذن؛ فسلسلة الإشعاع الطبيعي هي مجموعة من العناصر تتكون بدءاً من عنصر مشع وحيد، وذلك بإصداره لدقائق ألفا أو بيتا مع أشعة غاما. ومع أن كل عنصر يؤدي إلى تكوين ذرة عنصر آخر، فإن السلسلة تبدأ بالنضوب الإشعاعي (Desintgration) للعنصر الأول، متابعةً لهذا النضوب من عنصر إلى آخر منتهية بتكوين عنصر غير مشع.

          لذا فإن عثور المختبر على هذا العنصر غير المشع لا ينفعنا في الإثبات على استخدام العنصر المشع، ذلك لأن العنصر غير المشع موجود دوماً في الطبيعة، ولكن الذي ينفع في الإثبات لاستخدام العنصر المشع هو العنصر الوسطي بين المشع والمستقر في السلسلة المشعة طبيعياً من العناصر، وبالنسبة للراديوم هو العنصر الوسطي في سلسلة اليورانيوم

          يعتبر اليورانيوم من أهم العناصر المشعة طبيعياً، وهو مما له مصادر طبيعية في القشرة الأرضية، ويقع في خمسة نظائر طبيعية هي الأولى في سلاسل الإشعاع الطبيعي والتي تنتهي بالرصاص (pb) عند استقرارها بنفاذ الإشعاع منها.

          أهم نظائر اليورانيوم كما قلنا هو النظير (238)، والنظير الثاني والمهم جداً هو النظير (235)، وهذه الأرقام التي سميت بها نظائر اليورانيوم هي أعداد كتل نواتهما.

          يستخدم الأول في البحوث والدراسات والتشخيص وفي العلاج الكيماوي وأهم استعمالاته في تحسين الزراعة والمتابعة التجريبية.

          أما الثاني (235) فيستخدم في المفاعلات النووية لاستغلال طاقته سلمياً، وتصنيع القنبلة الذرية والهيدروجينية (الاندماجية والانشطارية).

          أما الاستنزاف والتنضيب لليورانيوم المخصب (235) فيحصل عن طريق استخدامه كوقود نووي في المفاعلات النووية، حيث محطات الطاقة، أو في تشغيل بعض الغواصات العملاقة وحاملات الطائرات.. الخ.

          إذ تتم السيطرة على إشعاعه بعد تخصيبه بواسطة أجهزة المعجلات (Accelerators) من أجل الحصول على الحد المناسب من الطاقة النووية وفق نظام المفاعل النووي المعمول به.. فإذا نضب ذلك الوقود واستنزف إشعاعه إلى الحد المجدي وجب أن يتخلصوا منه كنفاية، ولكن ليس كبقية النفايات!!

          ومن أجل توضيح معاني وجود الراديوم في بقايا وآثار القصف الجوي لقذائف الحلف الأطلسي، فلابدّ أولاً من أن نعرف أن العنصر المشع إنما يفقد هذا الإشعاع من نواته بسبب عدم استقرارها، إذ تنوء بعدد هائل من النيكليونات، وتنطوي على قدر كبير من الطاقة المحبوسة.. وهذا الإشعاع بمثابة التنفيس لهذه الطاقة المضغوطة الذي تنوء به النواة.

          فمثلاً العناصر التي تشع بإصدار دقيقة ألفا إنما تفقد من عدد كتلتها (4) ومن عددها الذري (2)، ليكون العنصر التالي بعد الإشعاع أقل من العنصر الأول في عدد كتلته بـ(4) وأقل في عدده الذري بـ(2).

          ومن طبيعة إشعاع كل عنصر مشع أنه يحتاج إلى فترة خاصة به لازمة لتتحول فيها نصف كتلته إلى العنصر التالي، نسميها فترة (نصف عمر المادة المشعة)، وهي في العناصر تتراوح بين أجزاء من الثانية وملايين السنين.

          ولقد اعتبر اليورانيوم في سلسلة تحولاته إلى العناصر الأخرى أكثر استقراراً في الرصاص، وكمرحلة وسطية منظورة في الراديوم حيث فترة نصف عمره تساوي (1620) سنة، وإليك معادلات إشعاع اليورانيوم بنظيريه المعروفين والمستخدمين:








          ثم يستمر الإشعاع والتحول من الراديوم حتى الرصاص حيث يستقر، ويتوقف الإشعاع والتحول.

          ولذا عثرت المختبرات على الراديوم كبقية وسطية لليورانيوم الناضب في القذائف وعلى الأرض بسبب طول فترة نصف عمره، وكونه حالة وسطية لعمليات الإشعاع والتحول للوقود اليورانيومي.

          إن فترة نصف عمر العنصر المشع تعني من الناحية النظرية أنه لا ينتهي من الوجود على الإطلاق، وإن كان يستنزف في الاستعمال، بل ينضب كوقود ذي جدوى، ليصبح نفاية يصعب التخلص منها. واليورانيوم في واقع شكله كوقود يكون بشكل قضبان أو كرات من الكرافيت الحاوية له، وعند استنزافها يصير التخلص منها مكلفاً، بل ويلقى معارضة قوية من أنصار البيئة في إيجاد مقبرة له.. ولذا تفتق ذهن عمالقة الدمار الشامل وروّاد الحرية والمدافعين عن حقوق الإنسان، عن طريقة لاستخدامه في القذائف الحربية ضد خصومهم، حيث هو قاتل سري يقضي على البشر والحياة فقط دون أن يترك دماراً ملحوظاً في العمارات والمنشآت والآليات.
          ( .. أشهد أن لا إله إلا الله .. )

          تعليق


          • #35
            رد

            السيد محترم اسكندر

            كلام الذي تقول سمع اكثر من شخص هنا في بلد ولكن هذا كلام غير مثبت لان العالم يتكلم شيئ يعرفه او فحصه او دققه

            لا يوجد من اعطى راي محايد في هذا موضوع الا كلام الناس هنا

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة الباحث عن الحقيقة مشاهدة المشاركة
              السيد محترم اسكندر

              كلام الذي تقول سمع اكثر من شخص هنا في بلد ولكن هذا كلام غير مثبت لان العالم يتكلم شيئ يعرفه او فحصه او دققه

              لا يوجد من اعطى راي محايد في هذا موضوع الا كلام الناس هنا

              الباحث عن الحقيقة
              هذا كلام موثق علمياَ والانت انت تدخل في عالم الذرة وعلى الاساس انت عالم اثار
              ( .. أشهد أن لا إله إلا الله .. )

              تعليق


              • #37
                رد

                السيد محترم اسكندر
                احترامي

                كلام هنا عن علاقة ذرة مع كهف ورائي

                لم يتكلم اي عالم اثار عن كهف ورائي ووجود يورانيم او يتعلق ذرة
                اذا كان هنا توثيق ارجو مشاركة

                احترامي

                تعليق


                • #38
                  السلام عليكم
                  لدي طريقة للدخول إلى مغارة منظورة ولكن لها إيجابياتها و سلبياتها
                  الفكرة هي غمر المغارة بالماء بكميات هائلة من الماء.. ولكن للقيام بهاذا يجب أن تكون المغارة قرب نهر أو يتم اكتشاف مصدر الماء الذي تتغذى منه المغارة ثم استعماله ضدها..
                  وللقيام بهذا يجب بناء ردم كبير أمام باب المغارة و يجب أن يتجاوز ارتفاعه أعلى نقطة قد يصل إليها الهواء داخل المغارة.. أما إذا كانت المغارة تحت الأرض فلن يحتاج الأمر إلى بناء ردم كبير...

                  و لكنكم قد تقولون لماذا الماء؟
                  أقول أن المصائد الميكانيكية التي تم وضعها في المغارة تنطلق بمجردد حدوث خلل بسيط في التوازن الذي يمنعها من الإنطلاق تلقاائيا.. ولا يمكن مقارنة التغيير البسيط الذي يحدثه شخص واحد أو أكثر مع الضغط الكبير الذي ينجم عن كميات الماء الهائلة..

                  إضافة إلى ذلك يمكن للماء أن يوقف أي غاز مميت قد ينبعث من أي اتجاه مع العلم أن الشخص الذي سوف يدخل سيستعمل عدة الغوص و بالتالي فمصدر الهواء الذي يتنفس بواسطته سيكون مستقلا عن المغارة وبالتحديد قنينة الأكسيجين..

                  وكذا سيقوم الماء بتشتيت الأشعة ولن تبقى بالتركيز الذي سيؤثر..

                  هذا و يجب الإنتظار أثناء صب الماء حتى تتوقف المغارة عن قبول الماء أي أن تشبع تمما بالماء ويصبح الماء مستقرا.. و أما إذا كانت المغارة لا تشبع من الماء و لو بعد أسابيع و شهور من الغمر، هنا يمكن التأكد من أن المغارة تقوم بتصريف الماء سواء إلى النهر أو إلى مياه جوفية.. في هذه الحالة يتوجب صب مادة ملونة مع الماء كي تساعدنا في معرفة المسار الذي يسلكه الماء.. فمثلا إذا وجدنا تلك المادة في النهر أو في بئر من الآبار المجاورة فيمكن لهذا الأمر أن يساعدنا في اكتشاف مدخل آخر قد يكون التفافيا...

                  على أي فإن الماء يمكنه أن يتلف شيئا من المحتويات إذا خلص إليها ولكنه لن يتلف الذهب ههههههه


                  و للحديث بقية إنشاء الله

                  تعليق


                  • #39
                    سحب الاوكسجين من المقارة

                    اخواني الكرام

                    اود ان استفسر فى حالة سجب الاوكسجين من المقارة المنظورة يبطل مفعولها . وطريقه امتصاص الاوكسجين سهلة جدا .

                    انتظر الاجابة من الاخوة الافاضل

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة المنقب مشاهدة المشاركة
                      السلام عليكم
                      لدي طريقة للدخول إلى مغارة منظورة ولكن لها إيجابياتها و سلبياتها
                      الفكرة هي غمر المغارة بالماء بكميات هائلة من الماء.. ولكن للقيام بهاذا يجب أن تكون المغارة قرب نهر أو يتم اكتشاف مصدر الماء الذي تتغذى منه المغارة ثم استعماله ضدها..
                      وللقيام بهذا يجب بناء ردم كبير أمام باب المغارة و يجب أن يتجاوز ارتفاعه أعلى نقطة قد يصل إليها الهواء داخل المغارة.. أما إذا كانت المغارة تحت الأرض فلن يحتاج الأمر إلى بناء ردم كبير...

                      و لكنكم قد تقولون لماذا الماء؟
                      أقول أن المصائد الميكانيكية التي تم وضعها في المغارة تنطلق بمجردد حدوث خلل بسيط في التوازن الذي يمنعها من الإنطلاق تلقاائيا.. ولا يمكن مقارنة التغيير البسيط الذي يحدثه شخص واحد أو أكثر مع الضغط الكبير الذي ينجم عن كميات الماء الهائلة..

                      إضافة إلى ذلك يمكن للماء أن يوقف أي غاز مميت قد ينبعث من أي اتجاه مع العلم أن الشخص الذي سوف يدخل سيستعمل عدة الغوص و بالتالي فمصدر الهواء الذي يتنفس بواسطته سيكون مستقلا عن المغارة وبالتحديد قنينة الأكسيجين..

                      وكذا سيقوم الماء بتشتيت الأشعة ولن تبقى بالتركيز الذي سيؤثر..

                      هذا و يجب الإنتظار أثناء صب الماء حتى تتوقف المغارة عن قبول الماء أي أن تشبع تمما بالماء ويصبح الماء مستقرا.. و أما إذا كانت المغارة لا تشبع من الماء و لو بعد أسابيع و شهور من الغمر، هنا يمكن التأكد من أن المغارة تقوم بتصريف الماء سواء إلى النهر أو إلى مياه جوفية.. في هذه الحالة يتوجب صب مادة ملونة مع الماء كي تساعدنا في معرفة المسار الذي يسلكه الماء.. فمثلا إذا وجدنا تلك المادة في النهر أو في بئر من الآبار المجاورة فيمكن لهذا الأمر أن يساعدنا في اكتشاف مدخل آخر قد يكون التفافيا...

                      على أي فإن الماء يمكنه أن يتلف شيئا من المحتويات إذا خلص إليها ولكنه لن يتلف الذهب ههههههه


                      و للحديث بقية إنشاء الله
                      الاخ المنقب
                      هل تعلم بانك اذا قمت بضخ الماء داخل المغارة ووصل الماء لحيز المانع فانك ستكون امام بركة ماء يكون الماء فيها وصل لدرجة حرارة عالية جدا وتكون بهذه الحالة امام مانع آخر
                      ( .. أشهد أن لا إله إلا الله .. )

                      تعليق


                      • #41
                        الاخ المتروك
                        هل تعلم ان الهواء داخل المغر المنظورة يتبدل بنسب متساوية للحفاظ على بعض الامور
                        ( .. أشهد أن لا إله إلا الله .. )

                        تعليق


                        • #42
                          اعذرني اخي الاسكندر
                          مما تابعت في كلامك انك لاتستبعد وجود اليورانيوم في المغر المنضورة وتابعت باارتفاع درجة حرارة الماء الا يعني هذا ان المغارة وما حولها تعتبر ملوثة اشعاعيا ولا بد ان يضهر هذا التلوث على البيئة المحيطة بها
                          واعذرني على سطحيتي حبيبنا الاسكندر
                          اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
                          http://www.rasoulallah.net/

                          http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

                          http://almhalhal.maktoobblog.com/



                          تعليق


                          • #43
                            اخي المهلهل
                            اليورانيوم كي اوضحلك وللاخوة كحقل لا يوجد ممكن انا تكون هناك طريقة لتصنيع اليورانيوم داخل وعاء معين لمساعدة الماء لانتاج النيتروجين والذي تعتمد عله بعض المغر كمولد لها واكثر من هذا اعذرني لا استطيع التوضيح
                            ( .. أشهد أن لا إله إلا الله .. )

                            تعليق


                            • #44
                              اما مغر الاسكندر يا اخوان
                              فتعتمد على النيتروجين بنسبة 85% كطاقه سواء لحفظ توازن المعادلة المبنية عليها المغارة ام تشغيل الموانع واليكم شرح بسيط اخواني يُسْتَخْرج النيتروجين النَّقي بوساطة تقطير الهواء السائل. انظروا : الهواء السائل، ويتكون الهواء من النيتروجين والأكسجين تقريبا. ولأن درجة غليان النيتروجين أقل من درجة غليان الأكسجين، فإنه يغلي أولا في عملية التقطير، وعندما يتبخر يجمع ويحفظ تحت ضغط معين تلقائياَ في مكان ما في المغارة وكأن هناك انابيب مخفية توصله لهذا المكان كما يستخدم النيتروجين السائل بوساطة في إنتاج درجات حرارة منخفضة لتخفيض درجة حرارة المغارة واليكم معلومة حيث ان الضباب داخل المغارة يهيج ذرات النيتروجين.
                              من منكم سمع بالهواء السائل
                              ( .. أشهد أن لا إله إلا الله .. )

                              تعليق


                              • #45
                                اخي الاسكندر الهواء السائل اذا ماخاب ضني هو اي غاز يضغط الى درجة معينة يتحول الى سائل يمثل ذلك الغاز
                                ولا ادري هل تعلمنا خطا بأن الهواء يتكونمن الاكسجين والنيتروجين بنسبة كبيرة لكن عند عزل النيتروجين عن الاكسجين وهذا يحتاج الى عملية معقدة جدا كيف يتم حفظ النيتروجين تحت هذا الضغط الهائل ليبقى بصفة النيتروجين ولا يختلط بباقي الغازات
                                ارجو التوضيح اكثر مع التحية
                                التعديل الأخير تم بواسطة المهلهل; الساعة 2009-05-05, 01:17 AM.
                                اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
                                http://www.rasoulallah.net/

                                http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

                                http://almhalhal.maktoobblog.com/



                                تعليق

                                يعمل...
                                X