فقط ادخل على هذا الرابط وادخل عنوان بريد الكتروني والاسم والبلد للتوقيع على العريضةhttps://secure.avaaz.org/ar/burma_the_next_rwanda_me_new/?copy
لم يسمع أغلب الناس بشعب رواندا إلا بعد فوات الأوان، ومقتل ٨٠٠ ألف منهم. والآن مصير مسلمي الروهينجا في بورما معلق بخيط رفيع. قام بعض البلطجيين العنصريين بتوزيع منشورات تهدد بالقضاء على هذه الأقلية البورمية. وبالفعل تم قتل الأطفال وارتكاب جرائم لا توصف. جميع الدلائل تشير إلى خطر محدق، ما لم نتحرك الآن.
إن جرائم الإبادة الجماعية تحصل لأننا لا نعنى بها إلا بعد أن تحدث. إن الروهينجا هم شعب مسالم وفقير جداً. إنهم مكروهون بسبب بشرتهم الداكنة، وديانتهم الإسلامية. يبلغ تعدادهم ٨٠٠ ألف، ومن الممكن أن يُبادوا ما لم نبادر الآن. لقد خذلنا ما يكفي من الشعوب، وعلينا أن لا نخذل الروهينجا.
لدى الرئيس البورمي ثين سين القوة والموارد البشرية والمادية لحماية هذه العائلات المسلمة، كل ما عليه فعله هو إصدار أمر بهذا. ثين سين متحمس لبدء علاقات تجارية مع أوروبا، فإذا قام القادة الأوروبيين بالضغط عليه لاصدار أمر صارم بحماية الروهينجا قبل الارتباط بأي علاقات تجارية، من المرجح أنه سينصاع لطلبهم. دعونا نرفع أصواتنا الآن لنصل إلى مليون ونصف توقيع كي نحقق العدالة لمسلمي الروهينجا.
لم يسمع أغلب الناس بشعب رواندا إلا بعد فوات الأوان، ومقتل ٨٠٠ ألف منهم. والآن مصير مسلمي الروهينجا في بورما معلق بخيط رفيع. قام بعض البلطجيين العنصريين بتوزيع منشورات تهدد بالقضاء على هذه الأقلية البورمية. وبالفعل تم قتل الأطفال وارتكاب جرائم لا توصف. جميع الدلائل تشير إلى خطر محدق، ما لم نتحرك الآن.
إن جرائم الإبادة الجماعية تحصل لأننا لا نعنى بها إلا بعد أن تحدث. إن الروهينجا هم شعب مسالم وفقير جداً. إنهم مكروهون بسبب بشرتهم الداكنة، وديانتهم الإسلامية. يبلغ تعدادهم ٨٠٠ ألف، ومن الممكن أن يُبادوا ما لم نبادر الآن. لقد خذلنا ما يكفي من الشعوب، وعلينا أن لا نخذل الروهينجا.
لدى الرئيس البورمي ثين سين القوة والموارد البشرية والمادية لحماية هذه العائلات المسلمة، كل ما عليه فعله هو إصدار أمر بهذا. ثين سين متحمس لبدء علاقات تجارية مع أوروبا، فإذا قام القادة الأوروبيين بالضغط عليه لاصدار أمر صارم بحماية الروهينجا قبل الارتباط بأي علاقات تجارية، من المرجح أنه سينصاع لطلبهم. دعونا نرفع أصواتنا الآن لنصل إلى مليون ونصف توقيع كي نحقق العدالة لمسلمي الروهينجا.
تعليق