أخواني هذه رسالة نادرة للبيع وهي من الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز إلى ولي عهده يزيد بن عبد الملك وهذا نصها : (((بسم الله الرحمن الرحيم. من عبد الله عمر إلى يزيد بن عبد الملك، سلام عليك، فإني أحمد إليك الله الذي لا إلا هو، أمَّا بعد: فإنِّي كتبتُ وأنا دَنِفٌ من وجعي، وقد علمتُ أنِّي مسئول عمَّا وُلِّيتُ، يحاسبني عليه مليك الدنيا والآخرة، ولستُ أستطيع أنْ أُخْفِيَ عليه من عملي شيئًا، فإنْ رضي عنِّي فقد أفلحتُ ونجوتُ من الهوان الطويل، وإنْ سخط عليَّ فيا ويح نفسي إلى ما أصير، أسأل الله الذي لا إله إلا هو أنْ يُجيرني من النار برحمته، وأنْ يَمُنَّ عليَّ برِضوانه والجنة، فعليك بتقوى الله، الرعيةَ الرعيةَ، فإنك لن تبقى بعدي إلاَّ قليلاً، والسلام))) فمن لديه الرغبة في أمتلاكها فليراسلني...
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
مخطوط ناد للبيع وهي رسالة من الخليفة عمر بن عبد العزيز إلى ولي عهده يزيد بن عبد الملك
تقليص
X
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الله يحييك يا غالي
بقدم لك نصيحة
من يقوم بتقييم المخطوطة من خلال صورة ... او من خلال الانترنت ... اعلم انه نصاب
ويوجد الكثير من التزوير علي مثل هذه المخطوطات
اذا لم تكن تمتلك شهادة توثق تاريخ هذه المخطوطة ... اعلم انها لن تباع هكذا
اخوي نحن في زمن لا يوجد به الا القليل من السذج
اول شي لبيع هذه المخطوطة يتم فحصها ومعرفة عمرها التاريخي الحقيقي
واذا ثبت انها فعلا حقيقية هنالك مزاد لبيع مثل هذه المخطوطات .. لكن لا تدخل هذه المخطوطة للمزاد الا بعد توثيقها بشهادة تثبت صحتها
وفقك الله
هذا ما لدي والله اعلم[CENTER] [/CENTER]
تعليق
-
تحياتي للجميع ...أخي أبو فيصل الحربي كلامك جيد وأتفق معك ماشي نجي للعملي أخبرني أو أخبر الجميع أو أفتتحوا صفحة بمنتداكم فيها عناوين لمجموعات أو خبراء أو شركات أو أشخاص أو مزادات عربية أو دولية أو أي جهات معتبرة ومشهود لها بالمخطوطات والأثار للتقييم والبيع ...
وبشأن مخطوطتي تم فحص العمر الزمني لها من خلال نتفة صغيرة جدا منها وأرسلت لمختبر بأسطنبول وتأكدت منها والمخطوطة كانت موجودة لدى جدي ويوجد معها شهادة توثيق وهي مرسلة من مكة المكرمة إلى الأستانة للترميم والحفظ والشهادة بتوقيع عدة أشخاص وهم موظفون عثمانيون كانوا أثناء الحكم العثماني والشهادة بتاريخ 1902م
تمنياتي بتفيدوني بأسماء وعناوين جهات عربية ولا أسلامية ولا عالمية يهمها هكذا مخطوطات ولكم جزيل شكري
تعليق
تعليق