اشكرك اخي العزيز على التنبيه
واعتذر عن هذا الخطأ في الكتابه
رحم الله عبد الحميد ورحم الله عبد المجيد

الشكر موصول لقلب المنتدى النابض
الاخ المبدع دائما صباحو

برج الساعه العثمانيه

برج الساعه مع المسجد

يا جماعه الخير افسحو الطريق ...القطار العثماني قادم

يا جماعه الخير افسحو الطريق ...القطار العثماني قادم
صوره نادره لقطار سكه الحجاز في احد المحطات
ارجو ان تنال اعجابكم

القدس الشريف في عهد العثمانيين
وتبدو بالصوره احدي بوابات القدس باب العمود

فورتوا دمي يكفي هاؤلاء العمالقة ان معظم الفتوحات الاسلامية حدثت في زمانهم ويكفيهم فخرا وثيقة السلطان عبد الحميد الى هرتسل ومن وعي السلطان عبد الحميد قوله لهرتسل بعد ان تنهوا الخلافة ستاخذوا فلسطين بلا مقابل سلطان لا يحكم الا قصره يرفض بيع فلسطين ولا تظنوا اخواني انه السبب بل السبب تراكمات ادت الى الضعف الذي وصلت اليه الدولة الاسلامية وهذا طبيعي في طبيعة الدول بل هي سنة الله في خلقه ترتفع الدولة الى القمة ثم تبدا بالهبوط رويدا رويدا حتى تصل القاع وفي تاريخ الدولة الاسلامية كانت ترتفع ثم تهبط وياتي من يرفعها ثانية وهكذا حتى طعنت في اخر هبوط من الظهر من يهود الدونمة بعد ان تخفوا باسلامهم وطعنت من قبل العرب بالثورة العربية الكبرى التي كانت ضد الخلافة وغيرهم الكثير بعد وقبل ان تمزق الخلافة وكلهم كانوا يتامرون مع الدول الاستعمارية بريطانيا وفرنسا وباقي دول اوروبا

اما اردوغان فمن يدافع عنه لا تنظر الى اقواله بل انظر الى افعاله فقد سبقه جمال عبد الناصر بخطبه الرنانة ما اخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة ولاكن واقع الحال كان غير ذلك كانت سريرته واخوانه من القادة تقول بالحل السياسي فاين اردوغان من الاسلام بالله عليكم هل طبق الاسلام هل طبق جزء من الاسلام حتى نقول انه يتدرج بالطتبييق فوالله الذي لا الاه الا هو ان المطبق في تركيا الان هو العلمانية اي فصل الدين عن الحياة وما خطابات اردوغان واقواله الا لدغدغة مشاعر المسلمين في تركيا وباقي بلاد المسلمين لانه يعلم ان المسلمين يريدون ان يطبق عليهم الاسلام ويظنون ان كل من نادى بالاسلام يريد تطبيقه ولذلك يفوزون في الانتخابات وعند استلام الحكم يطبقوا العلمانية كما حصل في مصر وتونس والمغرب وغيرها

اعذروني اخوانى على العصبية ولاكن الناظر الى حال الامة يتحصر ويتمنى ان تدرك الامة الاسلامية اين خلاصها هل وصلنا اخ حسن تونس الى هذا الحال الا بعد ان الغية الخلافة لا تقل لي في اواخرها لان الضعف الذي وصلت اليه في اخر عهدها طبيعي ان يتضرر به اتباعها ولاكن لم نجد من يستلم اللواء من بعدها ليعيد عز الامة الاسلامية ومجدها بل وجدنا حملة لواء الباطل الرويبضات من امثال مبارك وبن علي والهرة ابن الهرة لا بارك الله فيه واشباه الرجال في باقي بلاد العالم الاسلامي بالله عليكم ايقتل اهل منمار واخوتهم في بنغلادش حتى انهم لا يستقبلونهم ويضمضوا جراحهم على اقل تقدير وفلسطين الجريحة لا يغيثا احد من المسلمين وسوريا وما ادراكم ما سوريا الجرح النازف اللذي غطى على كل الجروح حسبنا الله ونعم الوكيل ولا مغيث يا الله اغثهم وامددهم بمدد من عندك فانت القادر على كل شيء


اكتفي بذلك ولا حول ولا قوة الا بالله

الدولة العتمانية كان فيها ايجبيات كبيرة وسلبيات كباقي الحقب السابقة لاكن لاننسا اتاتورك الدي كان سببا في ضياع الامارت الاسلامية اللهم زده ...... الله اعلم انكان في النار ام في الجنة

لااازيد على كلاامك فقد تحدثت عن مافي نفسي .
" ماهو السر الذي يجعل نفوسنا تعشق تلك الدوله العظيمه "
أهو الأسلام والخلافه أو المجد العظيم .
انا أعشق الدوله العثمانيه لكن الحقيقه رغم عشقنا لها فانها لم تهتم بأقليم الحجاز كثيرا

رحم الله من احسن للمسلمين ولكن حسب ما اعرف ان العثمانيين اساؤو للعرب وكان جيشهم اغلب رجاله من العرب البدو