إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

دعونا نتوقف دقيقه احترام وتقدير للدوله الاسلاميه العثمانيه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    اشكرك اخي الاميرال على هدا التعقيب
    ليس كل ما يلمع ذهبا

    لا تصدق كل ماتسمع ولا نصف ما ترى

    ستبدي لك الايام ما كنت جاهلا
    وياتيك بالاخبار من لم تزود

    لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة الاميرال مشاهدة المشاركة
      كلامك كله هذا مردود عليك جملة وتفصيلاً ... وان كنت غير متابع للشأن التركي فإليك هذا المقال الذي كتبه أحمد منصور - واظنك سمعت عنه - .. يتحدث عن الخطاب الاخير لأردوغان في التجمع الاخير للحزب
      وانظر كيف يتحدث - اردوغان - عن الاسلام وعن اجداده الذين حاربوا على الخيول , الذي حاربه بن علي بدوره

      وهل تعلم انه خلال فترة حكم اردوغان ( حزب العدالة ) وهي 10 سنوات او اكثر .. اصبح دين تركيا للبنك الدولي ( 0 ) صفراً .. بعد ان كان 23 مليار دولار !!!! .. بينما بن علي وكل حكام العرب .. اقلّهم صارله في الحكم 15 سنه ... فماذا فعل !!!!!!!!!!

      واردوغان وعبد الله غول .. يفتخران انهما مسلمان ... ثم بالمناسبة : هل رأيت زوجاتهم كيف يلبسن !!! ... فهل هؤلاء من اتباع اتاتورك ... ولتزيد من معلوماتك : فالأتراك يكرهون ان تقول اتاتورك ( اي ابو الاتراك ) .. تعرف لماذا ، لأنهم لا يعتبرونه ممثلاً لهم

      لا تحقد على غيرك لمجرد انك لم تقرأ عنه ... اقرأ ثم احكم



      أحمد منصور يكتب :
      خطاب الوداع لأردوغان (1)

      رغم أنى لا أحب المؤتمرات والخطابات المطولة لكنى حرصت على حضور المؤتمر الرابع لحزب العدالة والتنمية الحاكم فى تركيا يوم الأحد الماضى 30 سبتمبر وجلست ما يقرب من ثلاث ساعات أستمع لأطول وأبلغ خطاب فى حياتى رغم أنه كان باللغة التركية وأستمعه مترجما أى ليس بالدفقة العاطفية أو الدقة البلاغية التى فى اللغة الأصلية، غير أن الدموع التى رأيتها تنهمر من دموع الأتراك الذين قدر عددهم بأكثر من أربعين ألفا الذين ملأوا الصالة المغطاة لملعب أرينا لكرة السلة والساحات الخارجية حينما بدأ رجب الطيب أردوغان رئيس الوزراء ورئيس حزب العدالة والتنمية الحاكم يلقى خطابه وسعى المترجم أن يلاحقه وينقل عمق ما يقوله، جعلنى أشعر بدفء المشاعر التى ربما لم تنقلها الترجمة، أردوغان أعلن أنه لن يرشح نفسه مرة أخرى لرئاسة الحزب حتى يجدد الحزب دماءه بالشباب الذين كان لهم مع النساء نصيب وافر من الخطاب، دق أردوغان على قلوب الأتراك الذين تغلب على أفكارهم الصوفية الجهادية حينما بدأ خطابه بأبيات من الشعر لشاعر يحبه عامة الشعب يدعى سذائى ويلقب باسم الشاعر المنطوى وكان اختياره لهذا الشاعر الذى لايحبه العلمانيون رسالة لهم فى بداية الخطاب الذى انتقدهم فيه بشدة ومما دونته فى بداية خطابه من شعر سذائى قوله «لا تمد أسرى فى الدنيا.. أخبرنى عن أحوال الطيور فى بلادى.. الحبيب هناك.. عينى تنظر دائما هناك.. إنه القدر هناك.. وفى الأقدار قدر هناك..ومهما فعلوا فالقرار يصدر من السماء هناك.

      ثم بدأ خطابه فقال: أحمد الله الذى أنعم علينا بهذه الأيام، علمنا الصبر والثبات من أجل الحق ومن أجل الشعب، وعلمنا المحبة، إن هذه القاعة وخارجها تضم كل تركيا بمناطقها السبع ومحافظاتها الـ 81 وسكانها الـ75 مليونا، هذه القاعة تحوى الأخوة والصداقة والمحبة، إن قلب العالم ينبض ويدق فى هذه القاعة، أنا الآن أحيى تركيا كلها من خلال الموجودين فى هذه القاعة.. «كان أردوغان يلقى خطابه ارتجاليا بطلاقة دون ورقة بكل كاريزما الزعامة والبديهة والحضور، وإذا تحرك يأخذ ميكروفونا لاسلكيا يخطب فيه وإذا عاد إلى طاولة الإلقاء وضعه وتحدث عبر الميكروفون المثبت دون أن يلاحظ أحد شيئا، دخل القاعة وهو يرتدى جاكيت وقميصا دون رابطة عنق وحينما بدأ خطابه يزداد سخونة خلع الجاكيت ورفع كم قميصه وبدأ يتحرك بتلقائية مدربة على المسرح ويستخدم لغة الجسد ونبرات الصوت ودرجاته فى الأداء فكان يلهب القاعة بين جملة وأخرى.

      أخذ يعدد محافظات تركيا ومدنها وبعض قراها ثم ركز على جنوب شرق تركيا حيث ينشط حزب العمال الكردستانى بعملياته التى تستهدف الجيش التركى وسكان المنطقة فمنحهم تحية خاصة، ثم ختم الحديث عن المدن بتحية بليغة للشعب فقال «أحيى الشعب الذى يتنفس ويعيش ويحيا على أرض هذا الوطن العزيز أرسل تحياتى من هنا إلى أبعد القرى فى تركيا» ثم انتقل للدول العربية والإسلامية فعدد كثيرا من البلاد والعواصم ثم أرسل تحية خاصة إلى فلسطين، أما سوريا فقد وقف عند شعبها الصابر وحيا مدنها من درعا إلى حلب، ثم انتقل فى رشاقة إلى الداخل مرة أخرى وإلى حزبه حيث أعطى تحية خاصة للمنظمة النسائية فى حزب العدالة والتنمية وقال إن عضواتها جبن بيوت تركيا كلها بمدنها وقراها وغطين 780 ألف كيلو متر مربع هى مساحة تركيا، حيث لبين حاجة المعوزين من الفقراء والمساكين فأطعمن الجائع وكسين العارى، ثم انتقل إلى الشباب فحياهم فردوا التحية من المدرجات بالهتافات والأهازيج ثم قال لهم «حينما سلكت هذا الطريق اعتمدت عليكم أيها الشباب، إننا فى هذا اليوم نفخر ونعتز بكم»، ثم حيا الشهداء وأمهات الشهداء، ثم تحدث بتواضع عن الانتخابات الأولى التى خاضها حزب العدالة والتنمية قبل عشر سنوات وحقق فيها نسبة 34% ثم الانتخابات الأخيرة التى حقق فيها نسبة 43% وقال إن فوز العدالة والتنمية كان فوزا لكل الأتراك ثم فجر أردوغان قنبلته التى لم يجرؤ رئيس وزراء سابق أن يتحدث فيها. نكمل غدا.

      http://www.elhasad.com/2012/10/1.html
      خطاب الوداع لأردوغان (2)
      القنبلة التى فجّرها أردوغان فى الخطاب الذى ألقاه على مدى ثلاث ساعات فى المؤتمر الرابع لحزب العدالة والتنمية الحاكم فى تركيا حيث فاجأ الحضور والعالم بالإعلان عن هويته الإسلامية للمرة الأولى وشن هجوماً على حزب الشعب الجمهورى الذى أسسه مؤسس تركيا الحديثة كمال أتاتورك حينما قال: «هناك شباب تحت العشرين أو فوقها لا يعرفون ما تعرض له الشعب من حرب على قيمه ومقدساته.. لقد تمت محاربة قيم هذا الشعب ومقدساته فى الأربعينات من القرن الماضى، حيث أغلقت أبواب المساجد وحولت إلى متاحف وحظائر للحيوانات، ومنع تعليم القرآن من قبل حزب الشعب الجمهورى الحالى، وقسموا المواطنين إلى قسمين، مقبولين ومرفوضين، هل تعلمون أن حزب الشعب الجمهورى اليوم يهددنا ويقول لنا ونحن لنا 335 مقعداً فى البرلمان هل تريدون أن تكون عاقبتكم مثل عاقبة عدنان مندريس.. نحن نعرف هؤلاء جميعاً ونعرف ماضيهم لقد كان الشعب يبكى حينما أعاد عدنان مندريس الأذان بعدما منعوه لعشرات السنين، نحن شعب مسلم، والبلدان الإسلامية الأخرى أصبحت تتحدث عن التجربة التركية، لقد تجاوزت تجربتنا حدود بلادنا، إننا سنعيد فتح مدارس الأئمة والخطباء التى أغلقوها حتى يعود الناس ليتعلموا القرآن والسيرة النبوية، وسمحنا لبناتنا المحجبات بدخول المدارس ونسعى لإعطاء الشعب كل حقوقه، إننا نحيى الإنسان حتى تحيا الدولة، إن الدولة لن تكون مؤسسة شرعية دون أن تستند إلى الشعب، والدولة الكبيرة هى التى تصافح شعبها وهى التى تؤسس العدالة ونحن نسعى لإعطاء الشعب كل حقوقه الأساسية، لن نقوم بأى تصرفات مخالفة لفطرة الإنسان.. نحن نسعى لتأسيس فكرة المواطنة المتساوية..لن نسمح بممارسة القومية الإثنية أو الدينية، ونحن ضد كل أشكال التمييز، ونحن نؤمن بأن تركيا القوية هى التى تضم كل الهويات، لقد احترمنا جميع الناس ومعتقداتهم ولم نتدخل فى شئونهم الخاصة أو نمط عيشهم على مدار عشر سنوات، وقفنا ضد تسلط الأغلبية على الأقلية وكذلك نرفض تسلط الأقلية على الأغلبية..»، هذا الكلام ربما سمعه الشعب التركى والعالم بهذا الوضوح للمرة الأولى، وكأن أردوغان يتجاوز حدود الحديث عن الدولة العلمانية ليرسخ مفهوم الدولة الإسلامية والشعب المسلم والاضطهاد الذى تعرض له الشعب لفصله عن هويته ودينه، ثم أضاف قائلاً:« لم نأتِ لنكون سادة لهذا الشعب بل أتينا لنكون خدماً له، ولذلك راجعنا ما قمنا به خلال السنوات العشر الماضية، وراجعنا ما أنجزناه وما لم نتمكن من إنجازه.. إن واجبنا كشعب هو أن نواصل ما بدأه أجدادنا على ظهور الخيل وإننا نتطلع إلى أن تصبح تركيا واحدة من أكبر عشرة اقتصاديات فى العالم، وقد أصبحت خلال السنوات العشر الماضية من الدول المتقدمة».

      لم يقف أردوغان عند حدود الخطابة العاطفية التى سيطر بها على عقول وقلوب الملايين التى كانت تتابعه، ولكنه تحدث عن قرارات مهمة ستغير الوجه السياسى لتركيا فى الفترة القادمة وقد وضع رؤية للعشر سنوات القادمة لتركيا حتى 2023 تتضمن اثنين وستين هدفاً من أهمها: إعادة تعريف مهام القوات المسلحة وإخضاعها مع الشرطة للرقابة من قِبل هيئة عليا مستقلة، وتغيير نظام الحكم إلى نظام رئاسى أو شبه رئاسى، ولمح إلى أنه سيرشح نفسه للرئاسة، وحتى يستوعب الأكراد ويحاصر حزب العمال فقد اعتمد اللغة الكردية كما منح موظفى الدولة الذين لم يكن لهم حق الانتماء للأحزاب السياسية أن يمارسوا العمل الحزبى والسياسى، وبذلك يمكن أن يضاعف القوة العددية لحزبه التى تبلغ سبعة ملايين عضو وتمثل 15% من القوة الانتخابية فى البلاد، ثم قدم قائمة طويلة بالإنجازات التى قام بها خلال عشر سنوات مدعمة بالأرقام والإحصاءات ثم استأذن حزبه فى الترشح للرئاسة لآخر مرة تطبيقاً لقانون الحزب، وختم خطابه فى تواضع قائلاً «إننى أرجو من كل من أخطأت فى حقه أو آذيته أن يسامحنى وأن يعفو عنى..»، هذا الخطاب بكل تفصيلاته أعتبره واحداً من الخطابات التى يجب أن تدرس فى أكاديميات الزعماء وفن القيادة لغة وأداء وإلهاباً لمشاعر الجماهير حتى لو كان طوله ثلاث ساعات.

      انظر اخي جازاك الله أنا لا أختلف معك في شيء و لا أنكر أي شيء عن الامبراطورية العثمانية
      و لكنك لا تعرف كيف حكموا بلادنا و لا تدرك معنى ان يفتك منك شيء بدعوى امر السلطان
      أنا أحكي على هذا الجانب فقط الذي يهم المعاش اليومي و لا أحكي على الانجازات
      أضن الأن قد فهمت قصدي .
      العلم من الله
      نحن لا ندعي المعرفة
      بل على الأرض نلتقي
      لا خير في امرىء كتم علم
      احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
      شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
      و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
      و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه

      قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...

      تعليق


      • #33

        تعليق


        • #34

          تعليق


          • #35
            السلام عليكم
            اخي الحجاز .. المحترم
            انا احترمك شخصياً

            كثّر كثّر منهن هظول ... لعلّ بريقها يطغى على ..............!!
            { وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ }



            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة حسن أحمد تونس مشاهدة المشاركة
              انظر اخي جازاك الله أنا لا أختلف معك في شيء و لا أنكر أي شيء عن الامبراطورية العثمانية
              و لكنك لا تعرف كيف حكموا بلادنا و لا تدرك معنى ان يفتك منك شيء بدعوى امر السلطان
              أنا أحكي على هذا الجانب فقط الذي يهم المعاش اليومي و لا أحكي على الانجازات
              أضن الأن قد فهمت قصدي .
              استاذ حسن .. المحترم

              الدولة العثمانية راحت ... ولها وعليها ...
              شكراً لما قدموه .. وسامحهم الله فيما اخذوه

              وشكر خاص مرة اخرى للاستاذ الحجاز
              { وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ }



              تعليق


              • #37
                صوره راائعة ايام زمان لمحطة سكة الحجاز في القدس الشريف
                الملفات المرفقة

                تعليق


                • #38
                  صور سلاطين الدولة العثمانية

                  صورة الباديشاه الأعظم عثمان بن ارطغرل( 1300- 1326)




                  صورة الملك أورخان خان غازي( 1326-1356)




                  صورة الملك مراد الأول (1359- 1389)




                  صورة السلطان بايزيد الأول (الصاعقة) ( 1389- 1402)



                  صورة السلطان محمد الأول (جلبي) ( 1403- 1421)




                  صورة السلطان مراد الثاني ( 1421- 1451)



                  صورة السلطان محمد الثاني (الفاتح) ( 1451- 1481)





                  صورة السلطان بايزيد الثاني ( 1481- 1512)




                  صورة سليم الأول ( اول من تسمى بخادم الحرمين الشريفين ) ( 1512- 1520)




                  صورة السلطان العثماني سليمان الأول (القانوني) ( 1520- 1566)





                  صورة السلطان سليم الثاني (السكران) ( 1566- 1574)




                  صورة السلطان مراد الثالث ( 1574- 1595 )





                  صورة السلطان محمد الثالث ( 1595 - 1603)




                  صورة السلطان أحمد الأول ( 1603- 1617)





                  صورة السلطان مصطفي الأول ( 1617 - 1618)





                  صورة السلطان عثمان الثاني ( 1618 -1622)




                  صورة السلطان مراد الرابع ( 1623- 1640)




                  صورة السلطان إبراهيم الأول ( 1640 -1648)



                  صورة السلطان محمد الرابع ( 1647- 1687)




                  صورة السلطان سليمان الثاني ( 1687- 1691)




                  صورة السلطان أحمد الثاني ( 1691-1695)






                  صورة السلطان مصطفي الثاني ( 1695- 1703)





                  صورة السلطان أحمد الثالث ( 1703- 1730)




                  صورة السلطان محمود الأول ( 1730 -1754)




                  صورة السلطان عثمان الثالث ( 1754-1757)




                  صورة السلطان مصطفي الثالث ( 1754-1774)




                  صورة السلطان عبد الحميد الأول (1774- 1789)




                  صورة السلطان سليم الثالث (1789- 1807)




                  صورة السلطان مصطفي الرابع (1807- 1808)




                  صورة السلطان محمود الثاني (1808- 1839)




                  صورة السلطان عبد المجيد الأول (1839- 1861)




                  صورة السلطان عبد العزيز الأول (1861- 1876)




                  صورة السلطان مراد الخامس ( 1876-1876)




                  صورة السلطان عبد الحميد الثاني (الأحمر) ( 1876-1909)




                  صورة السلطان محمد رشاد الخامس ( 1909-1918)





                  صورة السلطان محمد وحيد الدين السادس ( 1918-1922)




                  صورة السلطان عبد المجيد الثاني ( 1922-1924)




                  #وهو آخر الخلفاء والسلاطين العثمانيين#

                  رحمة الله عليهم جميعا وعلى جميع اموات المسلمين

                  تعليق


                  • #39
                    وهذه صورة جماعية لكل خلفاء وسلاطين الامبراطورية العثمانية

                    { وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ }



                    تعليق


                    • #40
                      جزاك الله خيرا اخي على هذا الاثراء
                      ليس كل ما يلمع ذهبا

                      لا تصدق كل ماتسمع ولا نصف ما ترى

                      ستبدي لك الايام ما كنت جاهلا
                      وياتيك بالاخبار من لم تزود

                      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

                      تعليق


                      • #41
                        الاتراك عموماً يكرهون العربي الى يومنا هذا فيهم الخيانة واستصغار العرب اذلو المصريين واهانوا شعوب الجزيرة العربية

                        اوجدوا المؤامرات والتفرقه بين الشعب الواحد اينما حلوا

                        هذي وجهة نظري

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة عجيب مشاهدة المشاركة
                          الاتراك عموماً يكرهون العربي الى يومنا هذا فيهم الخيانة واستصغار العرب اذلو المصريين واهانوا شعوب الجزيرة العربية

                          اوجدوا المؤامرات والتفرقه بين الشعب الواحد اينما حلوا

                          هذي وجهة نظري
                          ارجع اقرأ الموضوع من البداية
                          { وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ سَيُؤْتِينَا اللّهُ مِن فَضْلِهِ }



                          تعليق


                          • #43
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            بارك الله فيك اخي الحجاز على هذا المجهود اللي بذلته .. هالحين اخر واحد من السلاطين بقي لتاريخ 1928 ..طيب اليس الدوله العثمانيه سقطت سنة 1918؟

                            تعليق


                            • #44
                              انتهت الدولة العثمانية بصفتها السياسية بتاريخ 1 نوفمبر سنة 1922م، وأزيلت بوصفها دولة قائمة بحكم القانون في 24 يوليو سنة 1923م، بعد توقيعها على معاهدة لوزان، وزالت نهائيًا في 29 أكتوبر من نفس السنة عند قيام الجمهورية التركية .

                              اخر الخلفاء العثمانيين وهو السلطان عبدالمجيد الثاني الذي توفي عام 1944 ودفن بالمدينة المنورة عام 1954 أي بعد عشر سنوات من وفاته حيث بقي جثمانه بأحد المساجد في باريس وخلال هذه الفترة كانت ابنته الاميرة درُّ الشهوار تحاول اقناع الحكومة التركية بدفنه في تركيا, وطبعاً باءت محاولاتها بالفشل!
                              بعد ذلك قامت درُّ الشهوار بالسعي أخيراً لدفنه في المملكة العربية السعودية ونجحت حتى ووري الثرى في المدينة المنورة وبهذا تكون قد أوفت بأمانتها ومحبتها لوالدها وإن كان بعيداً عن أرض أجداده لكنه قريب وجار لخير الأنام.
                              التعديل الأخير تم بواسطة صباحو; الساعة 2013-04-14, 10:07 PM.

                              تعليق


                              • #45
                                هذا الموقف المشرف للخلافه العثمانيه
                                لن ينساه العرب والمسلمون حتى قيام الساعه

                                اقرأوا هذه الوثيقه للسلطان
                                عبد الحميد الثاني المعروف
                                بأولو خاقان ( الملك العظيم )


                                التعديل الأخير تم بواسطة الحجاز; الساعة 2013-04-14, 11:22 PM.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X