الجزء الاول
الماسونية
صناعة الصهيونية
قال الله تعالى: وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُوا الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا....[البقرة:102]
فى البداية اود ان اؤكد لكم ان الماسونين يعبدون ابليس على انه هو إله الخير الذى يحارب الله و أن الله هو إله الشر فى دينهم تعالى الله سبحانه عما يقولون لأن الله يحرم متع الدنيا على أتباعه و إبليس يريد لهم المتع
وذلك تم كشفه فى كثير من الكتب الماسونية حيث كشف رؤسائها أنهم يخططون لليوم الذى يعلن فيه إبليس إله للكون و يظهر علانيه بعد إنتصاره على الله بعدما يمهدوا له الطريق
و من خلال شعارتهم نتأكد من عبادتهم لأبليس فبإعتراف من سادة الماسونيين أكدوا أن النجمه الصهيونيه هى أساسا شعار عائلات الروتشيلد و الروكفيلر الصهاينه الذين وضعوا بروتكولات حكماء بنى صهيون و ليست خاتم النبى سليمان ولا درع الملك النبى داوود و لم يتخذاها شعارا فى يوم من الأيام و لا توجد فى أى من كتب اليهود قبل 200 عام
و النجمه الصهيونيه ترمز للعقيدة المزدوجه قد كانت رمز للسحرة منذ فجر التاريخ و هى عباره عن سهم للإعلى يرمز لإله السماء و الماء و هو أدوناى إله إبراهيم و موسى و سهم لإسفل و يرمز لإله النار و العالم السفلى إبليس اللعين
و الرمز الآخر هو النسر ذو الرأسين رأس فى إتجاه الشرق و الآخرى إلى الغرب مع جسد واحد و فوق الرأسين تاج الملك و الجسد الواحد و التاج الواحد معناه أن هناك مملكه أو عالم واحد و هو جسد النسر و التاج يحاول الرأسين أو الإلهين الله و إبليس السيطره علي العالم
Thus, the doctrine of Satanism is a heresy; and the true and pure philosophical religion is the belief in Lucifer, the equal of Adonay; but Lucifer, God of Light and God of Good, is struggling for humanity against Adonay, the God of Darkness and Evil." Instructions to the 23 Supreme Councils of the World, July 14, 1889. Recorded by A.C. De La Rive in La Femme et l'Enfant dans la FrancMaconnerie Universelle on page 588
و هم يؤمنون أن واحد من الإلهين سوف ينتصر فى النهايه و يسيطر على العالم فى النهايه و لأنهم أذكياء فهم يعبدون الله "أدوناى" فى الظاهر و إبليس "لوسيفر" فى الباطن حتى يكونوا أولاد إبليس المختاريين فى حالة إنتصاره على أدوناى و فى فكرهم المريض هم يشجعون إبليس من غير ان يعلم أدوناى حتى يساعدوا إبليس على الإنتصار و يكونوا هم مساعدوه و ملوك الأرض لأن إبليس هو إله المتع و هو أكثر حبا للإنسان من أدوناى فى فكرهم المريض
ولأن من هذا المبدأ و هو وجود الشىء و ضده ،
أشتق الماسونيون فكرة أن الله و إبليس إلهين و أن واحد منهم سينتصر
قاموا بعمل كافة أرضيات معابدهم على شكل مربعات سوداء و بيضاء دليل وجود الخير و الشر و إله الخير و إله الشر
و تعلوا الأرضيه عين إبليس التى ترى كل شىء
و هى العين الواحده العوراء للمسيح الدجال و حولها كافة رموز الكفر على مدى تاريخ البشر من نجوم خماسيه و سداسيه و أهرامات و ثعابين وعبادة الشمس و القمر و الصلبان
صناعة الصهيونية
قال الله تعالى: وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُوا الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا....[البقرة:102]
فى البداية اود ان اؤكد لكم ان الماسونين يعبدون ابليس على انه هو إله الخير الذى يحارب الله و أن الله هو إله الشر فى دينهم تعالى الله سبحانه عما يقولون لأن الله يحرم متع الدنيا على أتباعه و إبليس يريد لهم المتع
وذلك تم كشفه فى كثير من الكتب الماسونية حيث كشف رؤسائها أنهم يخططون لليوم الذى يعلن فيه إبليس إله للكون و يظهر علانيه بعد إنتصاره على الله بعدما يمهدوا له الطريق
و من خلال شعارتهم نتأكد من عبادتهم لأبليس فبإعتراف من سادة الماسونيين أكدوا أن النجمه الصهيونيه هى أساسا شعار عائلات الروتشيلد و الروكفيلر الصهاينه الذين وضعوا بروتكولات حكماء بنى صهيون و ليست خاتم النبى سليمان ولا درع الملك النبى داوود و لم يتخذاها شعارا فى يوم من الأيام و لا توجد فى أى من كتب اليهود قبل 200 عام
و النجمه الصهيونيه ترمز للعقيدة المزدوجه قد كانت رمز للسحرة منذ فجر التاريخ و هى عباره عن سهم للإعلى يرمز لإله السماء و الماء و هو أدوناى إله إبراهيم و موسى و سهم لإسفل و يرمز لإله النار و العالم السفلى إبليس اللعين
و الرمز الآخر هو النسر ذو الرأسين رأس فى إتجاه الشرق و الآخرى إلى الغرب مع جسد واحد و فوق الرأسين تاج الملك و الجسد الواحد و التاج الواحد معناه أن هناك مملكه أو عالم واحد و هو جسد النسر و التاج يحاول الرأسين أو الإلهين الله و إبليس السيطره علي العالم
Thus, the doctrine of Satanism is a heresy; and the true and pure philosophical religion is the belief in Lucifer, the equal of Adonay; but Lucifer, God of Light and God of Good, is struggling for humanity against Adonay, the God of Darkness and Evil." Instructions to the 23 Supreme Councils of the World, July 14, 1889. Recorded by A.C. De La Rive in La Femme et l'Enfant dans la FrancMaconnerie Universelle on page 588
و هم يؤمنون أن واحد من الإلهين سوف ينتصر فى النهايه و يسيطر على العالم فى النهايه و لأنهم أذكياء فهم يعبدون الله "أدوناى" فى الظاهر و إبليس "لوسيفر" فى الباطن حتى يكونوا أولاد إبليس المختاريين فى حالة إنتصاره على أدوناى و فى فكرهم المريض هم يشجعون إبليس من غير ان يعلم أدوناى حتى يساعدوا إبليس على الإنتصار و يكونوا هم مساعدوه و ملوك الأرض لأن إبليس هو إله المتع و هو أكثر حبا للإنسان من أدوناى فى فكرهم المريض
ولأن من هذا المبدأ و هو وجود الشىء و ضده ،
أشتق الماسونيون فكرة أن الله و إبليس إلهين و أن واحد منهم سينتصر
قاموا بعمل كافة أرضيات معابدهم على شكل مربعات سوداء و بيضاء دليل وجود الخير و الشر و إله الخير و إله الشر
و تعلوا الأرضيه عين إبليس التى ترى كل شىء
و هى العين الواحده العوراء للمسيح الدجال و حولها كافة رموز الكفر على مدى تاريخ البشر من نجوم خماسيه و سداسيه و أهرامات و ثعابين وعبادة الشمس و القمر و الصلبان
و الماسونيه التى تهدف الى ابعاد الدين عن الناس وارساء عبادة ابليس وبناء هيكل سليمان
ليعود المسيح الدجال وهو ابليس شخصيا كما يظنون.
إبليس يوسوس لحواء ليخرجها و آدم من الجنه
فى صورة بافوميت معبود فرسان الهيكل و الماسونيه و هو إبليس ، نجد جميع صفات إبليس التى أخبرنا عنها رسول الله مثل القرنين و الشمس بين القرنين أو الشعله التى لا تنطفئ و هى شعلة تمثال الحريه الماسونى و الجناحين و قبح المنظر و شعيرات الذقن
تخرج ذريته من فرجه و هى ثعابين كما وصفهم نبى الرحمه
و الآن نجد إنه يشير بيده اليمنى إلى أعلى متخذ أصبعين السبابه و الوسطى دليل إيمانه بوجود إلهين للكون
لماذا يوجد له ثدى إمرأه فى الصورة ،،، و لماذا يوجد ثعبانان يلتفان على بعضهم و ما هو رمز وجود قوس من الرجل اليمنى إلى اليسرى
و الماسونية حركة باطنية و تضم تحتها أيضا نوادى الروتارى و الإنرويل و الليونز و هى حركات لا ينضم اليها احد تطوعا ولكن يتم بدعوة ممن يختارونهم ممن يروا فية علامات الالحاد و الغنى و السلطه ليكون شريك لهم ويجب ان يكون من علياء القوم ليضمنوا تنفيذ مخططهم
"و كذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها و ما يمكرون إلا بأنفسهم
وما يشعرون" (الأنعام 123)
ليعود المسيح الدجال وهو ابليس شخصيا كما يظنون.
إبليس يوسوس لحواء ليخرجها و آدم من الجنه
فى صورة بافوميت معبود فرسان الهيكل و الماسونيه و هو إبليس ، نجد جميع صفات إبليس التى أخبرنا عنها رسول الله مثل القرنين و الشمس بين القرنين أو الشعله التى لا تنطفئ و هى شعلة تمثال الحريه الماسونى و الجناحين و قبح المنظر و شعيرات الذقن
تخرج ذريته من فرجه و هى ثعابين كما وصفهم نبى الرحمه
و الآن نجد إنه يشير بيده اليمنى إلى أعلى متخذ أصبعين السبابه و الوسطى دليل إيمانه بوجود إلهين للكون
لماذا يوجد له ثدى إمرأه فى الصورة ،،، و لماذا يوجد ثعبانان يلتفان على بعضهم و ما هو رمز وجود قوس من الرجل اليمنى إلى اليسرى
و الماسونية حركة باطنية و تضم تحتها أيضا نوادى الروتارى و الإنرويل و الليونز و هى حركات لا ينضم اليها احد تطوعا ولكن يتم بدعوة ممن يختارونهم ممن يروا فية علامات الالحاد و الغنى و السلطه ليكون شريك لهم ويجب ان يكون من علياء القوم ليضمنوا تنفيذ مخططهم
"و كذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها و ما يمكرون إلا بأنفسهم
وما يشعرون" (الأنعام 123)
يتبع
تعليق