اخي محمد عامر كالعادة متالق .موضوع مميز و جميل وطرح رائع.جعله الله في ميزان حسناتك
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
دراسة .... الأرض المجوفة
تقليص
X
-
الارض المجوفة فى التاريخ القديم
أما في العصور القديمة ، فإن فكرة الحقول الداخلية تحت الأرض كانت فكرة غير قابلة للنقاش ومسلم بها الفكرة تم تناولها أيضاً في نصوص الفيدا كنص البوراناس
طبقاً لإحدى القصص في البورانس يقال أنه هناك مدينة قديمة تدعى شامبالا ، والتي تتواجد بجوف الأرض ، الإعتقاد بمدينة شامبالا على أنها موجودة في داخل الأرض موجود أبضاً في البودية التبتية.
مبدأ الأرض الداخلية متواجد بشكل كثيف في الأساطير والميثولوجيات القديمة. لايظهر هذا المبدأ فقط في الأساطير الهندية والبوذية ، بل يمتد أيضاً إلى الحضارات الأخرى كالحضارة اليونانية والحضارة الأوروبية القديمة وغيرها من الحضارات القديمة
كما يمكنكم اخوانى الاعزاء متابعة بعض المواضيع القديمة المتعلقة بهذة الدراسة على الروابط الاتية
حمل من هنا
•مستعمرة الفايكنج العظيمه، بين الاختفاء والفناء ..
حمل من هنا
معتقدات قبائل الهنود الحمر عن عالم جوف الارض
حمل من هنا
معتقدات شعب التبت عن عالم جوف الأرض
البابليون والأرض المجوفة
أن الحضارة البابلية والأشورية هي من أعظم حضارات الأرض على الأطلاق ومن أعظم الحضارات البشرية .
فقد ملك من بلاد الرافدين الأرض كلها , بجميع أراضينها السبع وسماواتها " ملكان " وهما بختنصر ونمروذ أبن كنعان .
فأن من المعروف عند المسلمون كلهم أن الأرض كلها لم يملكها ألا أربعة كما قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حيث قال: عبد الله بن العباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( ملك الأرض أربعة مؤمنان وكافران , فالمؤمنان ذو القرنين وسليمان , والكافران نمروذ وبختنصر , وسيملكها خامس من أهل بيتي ) أخرجه أبو الفرج أبن الجوزي .
مما يعيني أن البابليين والأشورين قد ملكوا الأراضين السبع وعندهم علم عن ملكوت خلقة الله لجوف أرضنا , وعندهم اطلاع على طبقات الأرض السبعة , فقد كان البابليين يؤمنون بالعالم البشري السفلي والعالم العلوي , ويؤمنون أن تحت أرضنا هذه ست سماوات طباقا بعضها فوق بعض وست أراضين من دون سمائنا وأرضنا أي أنهم كانوا يؤمنون بالأراضين السبع والسماوات السبع .
ملحمة الخلق البابلية والأراضين السبع :
ذكرت بعض نصوص الأثرية البابلية في ألواح الاينوما ايليش القيمة بتعدد السماوات والأرضين . وهي الأواح الموثقة للتاريخ البابلي..
فأكدت تعدد طبقات الأرض من أسفل الأرض والعالم السفلي
فنقرأ في اللوح السادس من نقش ملحمة الخلق البابلية من الاينوما ايليش(3): "اقاموا الطقوس في الايزاجيلا المهيب وأرسوا اسس العبادات ثم توزعوا فيما بينهم السماوات والارضين"
ثم يقول النص الأثري : "لوجال ديميرانيكا، هو الاسم الذي دعوناه في مجمعنا أمره سابق على أمر آبائه حقا انه رب الآلهة أجمعين، في السماء وفي الأرضين ملك يخشاه من في السماوات ومن في الارض"
وفي اللوح السابع من نفس النقش الأثري: "وبما أنه خالق المكان وصانع الارض الراسخة فقد دعاه الأب انليل بسيد الأرضين وكل الاسماء التي دعاه بها الايجيجي سمعها ايا وابتهجت بها نفسه"
أيمانهم بحقيقة تجويف كوكب الأرض :
في أيام الأشوريين والبابليين كانوا يؤمنون ببلاد ( جبرانوي ) أي الأرض المجوفة أو بلاد العالم السفلي .. كما أمنوا ببلاد أسموها بأسم ( أورانيتيس) أي بلاد الكهوف والمغائر .. كما ويؤمن البابليين بنزول الملكة عشتار للعالم البشري السفلي لأنتزاع الملك من أختها أريشكيغال .. وهي ملكة العالم البشري السفلي ..
وهنالك قصة طويلة في نزول الملكة عشتار .. أنانا .. للعالم البشري السفلي .. وذكر العالم البشري السفلي في ( ملحمة الملك جلجامش) .. حيث يذكر في ملحمة جلجامش : ذكر الطوفان والعالم البشري السفلي وبدء الخليقة وتكوين الكون وطبقات الأراضين السبع والعالم الداخلي ..
بل أن الفراعنة يؤمنون بالسماوات السبع والأراضين السبع وبالعالم البشري السفلي ويسمونه (( بأرض تاتنن )) اي الأرض المغمورة أو الأرض المرفوعه .
وكذالك البابليون والأشوريون يقولون أن باطن أرضنا مكون من سبع طبقات ومن المعلوم عند الناس أن بختنصر والنمرود ملكوا الأرض كلها من بابل وهم بابليين من بقايا قوم عاد .
فهذا يوحي أن الفراعنة والبابليون عندهم علم وإطلاع على الاراضين السبع التي بجوف أرضنا وكانوا يؤمنون بوجودها أيمانا مطلقا... فبرج بابل العظيم مبني من سبع طبقات وكذالك حدائق بابل المعلقة من سبع طبقات وهذا لتمثل أملاك ملكوت الملك البابلي بخنتنصر على الأراضين السبع .
حتى أنه هناك هيكل للفراعنة منحوت في الوجه البحري بمصر يمثل الأراضين السبع والسماوات السبع وقبب السماءبداخل بعضها البعض تؤيد حقيقة ملكوت الأرض المجوفة .
الأرض المجوفة والفراعنة
و سر الهرم الاكبر
من المعروف أن الفراعنة يرجع نسبها إلى بنو عمليق بن لاذو بن ارم بن سام من بقايا قوم عاد من العرب البائدة حيث كان بنو عمليق بمكة حينما هلك قوم عاد ولجئوا بالبيت الحرام ولم يهلكهم الله سبحانه وتعالى فهم بقايا من بقايا قوم عاد بن أرم بن سام بن نوح علية السلام هاجروا من مكة إلى الشام كما ذكرت هذا كتب التاريخ العربية ومن ثم نزلوا مصر فمن بنو عمليق نشأت الكثير من الحضارات السامية التي ترجع لبنو سام أبن نبي الله نوح عليةالسلام منها الفارعنة والتدمريين والكنعانيين والفينيقيين والبابليين والفرس وغيرهم من حضارات وادي الرافدين .
قال الطبري: عمليق أبو العماليق، كلهم أمم تفرقت في البلاد، وكان أهل المشرق وأهل عُمان وأهل الحجاز وأهل الشام وأهل مصر منهم ؛ ومنهم كانت الجبابرة بالشام الذين يقال لهم "الكنعانيون، ومنهم كانت الفراعنة بمصر، والأموريين العماليق البدو.
وقال ابن خلدون في كتابه تاريخ ابن خلدون: ومن العماليق أمة جاسم ، فمنهم بنو لف وبنو هزان وبنو مطر وبنو الأزرق وبنو الأرقم، ومنهم بديل وراحل وظفار، ومنهم الكنعانيون وبرابرة الشام وفراعنة مصر.
كان الفراعنة من المؤمنين بالعالم السفلي أو أرض تاتنن الأرض المغمورة والعالم العلوي وكانوا يؤمنون بمصر العليا وبمصر السفلى . بل أن الفراعنة يؤمنون بالسماوات السبع والأراضين السبع وبالعالم البشري السفلي ويسمونه (( بأرض تاتنن )) اي الأرض المغمورة أو الأرض المرفوعه .أن الفراعنة والبابليون عندهم علم وإطلاع على الاراضين السبع التي بجوف أرضنا وكانوا يؤمنون بوجودها أيمانا مطلقا.وكانوا يؤمنون أن للعالم السفلي حراس وهم من أمم وجوه الكلاب حيث أنهم يؤمنون أن حارس العالم السفلي هو – أنوبيس - وهو إنسان له رأس ذئب . وفي نصوص الأهرامات نقرأ يا أوزيريس الملك أنا إيزيس لقد جئت إلي جوف هذه الأرض إلي المكان الذي أنت فيه . وكانت مصر القديمة تؤمن أن للعالم السفلي محاكم و أن هئية المحكمة بالعالم السفلي تتمثل باثنين وأربعون قاضي بعدد أقاليم مصر . وكانوا يؤمنون أن ملك العالم السفلي هو (بتاح-سِكِر(أوزيريس) .
وكانوا يسمون عالم الأرض الداخلي (العالم السفلي) (بأرض- تانن أو تاتنن) أي الأرض المغمورة أو المرفوعة .وقد ملكها رجل من الفراعنة أسمة (بتاح أوزيريس) وهم يصورن صور الملك بتاح بمعابدهم بصورة رجل ملتحي يلبس طاقية وقد ألهوه وجعلوه ألها كما هي عادة الفراعنة بتالية البشر كفرعون موسى . فمثل الفراعنة في تصوير ملوكهم ورهبانهم بإلهة كمثل أهل التبت حيث أن أهل بلاد التبت جعلوا كبير رهبان الدلاي لاما أله من دون الله سبحانه .. فالفراعنة كانوا يؤمنون بالأرض المغمورة أرض العالم السفلي
الاهرامات بوابات الفراعنة إلى عالم جوف الأرض :
إن نظرية الأرض المجوفة ( Hollow Earth ) قد تكلم عنهااليونانيين والمصريين القدماء ولقد شاع في الآونة الخيرة عند الكثير من العلماء أن هرم خوفو الأكبر ما هوا ألا بوابة تؤدي إلى عالم جوف الأرض السفلي حيث أن تحته أنفاق وممرات وكهوف وأسراب وسراديب لم تُكتشف حتى الآن وهذا ما يؤكده علماء الآثار المصريين والغير مصريين . فهناك أنفاق لم تكتشف تحت الأهرام حتى الآن . حيث أن بعض علماء الغرب يؤمنون بأن الهرم الأكبر تحته أنفاق تؤدي إلى العالم الداخلي عالم جوف الأرض ويؤمنون أن الفراعنة كانوا على اتصال مع سكان جوف الأرض .. وحتى أن الفراعنة كانوا يؤمنون بمصر العليا ومصر السفلى وبالعالم السفلى وأرض تاتنن فربما كانت هناك أنفاق تربط بين مصر العليا ومصر السفلى .
قال الأستاذ محمد عارف ، في كتابه : (سكان تحت الأرض عالم مثير جدا) ما نصه : ( يقول د بول لورنس في محاضرته الغريبة : منذ 5 سنوات تعرفت أثناء عملي علي رجل يقول إن عمرة 35 ألف سنة اسمه " رام " اتسعت العلاقات بيننا لدرجة أننا أصبحنا أصدقاء وعرفت منه كل شيء عن الحياة في باطن الأرض وبعد ذلك عكفت علي القراءة العميقة لمعرفة المزيد من المعلومات عن الكرة الأرضية وغلافها الخارجي وتأثير القمر والتغيرات التي تحدث فوق القشرة الأرضية ثم عرض د / بول نظريته الجديدة قائلا ً : إن الكرة الأرضية بها 5 مداخل - فتحات - علي سطح القشرة الأرضية أولها : في القطب الشمالي وثانيها : في القطب الجنوبي وثالثها : في مثلث برمودا بالمحيط الأطلنطي ورابعها : في مثلث فرموزا بالمحيط الهادي وخامسها : في أسفل هرم خوفو - الهرم الأكبر- بمصر القديمة .
جاء في كتاب : (العالم الداخلي لغز الأرض المجوفة ) ترجمة وإعداد علاء الحلبي تحت عنوان : (الكهوف والأنفاق والمتاهات تحت الأرضية ) ما نصه : ( تبعا ً لرواية قديمة هناك نفق له مدخل مخفي تحت أهرامات الجيزة يقود مباشرة إلي التبت ويقال إن هناك نفقا ً آخر تحت الأهرامات يتجه جنوبا ً لمسافة 600 ميل ).
في: (الجزء الأول ) من سلسلة كتاب ( الماسونية مملكة الدجال الخفية) الذي تحت عنوان: ( خفايا وأسرار الماسونية ) ما نصه :أن عددا من المنشقين عن المنظمات الماسونية ذكروا أن عددا من المحافل الكبرى حول العالم ترتبط بشبكة أنفاق بقواعد أمريكية ومحافل تحت الأرض يلتقون فيها مع رؤسائهم من الشياطين. ويؤكد ذلك ما تذكره ديانات العهد الجديد من أن الأهرامات التي توجد في كل مكان في العالم ما هي إلا مداخل للعالم السفلي. فهناك أهرامات كثيرة منتشرة في عدة دول بالعالم مثل مصر والسودان والصين والمكسيك والبوسنة .
يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2013-01-22, 04:16 PM.
تعليق
-
الأراض المجوفة
رهبان التبت
والديانة البوذية
أن جميع شعب التبت و رهبان شعب التبت من رهبان ( الدلايلاما ) ليؤمنون بالأرض المجوفة .. وأن بجوف أرضنا مدن وممالك وحضارات وأمم بشرية وغابات وأنهار وبحيرات
وقد كان العلماء الروس موهتمون بأرض التبت وبرهبان الدلاي لاما وهذا ليخبروهم بشبكات الأنفاق والكهوف التي تؤدي للعالم الداخلي العظيم ..؟؟ ولقد ذكرت قناة (( نيقولاس)) الشهيرة الروسية التي كانت قناةً للسيد ( ألامع المويرا) حيث ذكرت :
بأن عاصمة التبت لهاسا لها معبد متصل بنفق يوصل إلى العالم الداخلي ..؟؟ والى الأرض المجوفة ..؟؟
والنفق ممتد من عاصمة التبت إلى مملكة سهامبئللا (shamballa) التي في العالم الداخلي أي تحت الأرض ..!! ومدخل هذا النفق محروس من قبل كهنة الدلايلاما البوذيين الذين اقسموا على سرية هذا النفق ..
ففي زمننا الحاضر يؤمن شعب التبت البوذي أن هناك ممالك ودول في جوف الأرض وعالم وجنات تحت أرضنا ويربط بين التبت وبينهم أنفاق وكهوف تؤدي أليها ..؟؟
وامن الشعب البوذي .. أن هناك مملكة في جوف الأرض اسمها (مملكة أغرثا أو أقرتا) .. (agarta) وفيها الهتهم التي يعبدون من شياطين الجن والأنس , ويتصلون بها عن طريق عدة كهوف وأنفاق عملاقة هي ألان لا تزال موجودة مخبئة داخل معابدهم تربط معابدهم بجوف الأرض(العالم الداخلي) ..؟؟
وذكرت القناة الروسية أن بعض الأنفاق تدمر ونردم من الكوارث الطبيعية .. ويقولون أن مملكة أقرتا لا تزال موجودة تحت الأرض .. وان التعتيم من قبل رهبان المعابد والدلاي لاما شديد جدا .. فالأنفاق والكهوف تخضع لحراسة مشددة من قبل رهبان التبت البوذيون لكي لا ينتشر خبرها ..!!
وذكر أن هتلر كان يبعث البعثات لرهبان التبت .. ليكتشف مكان هذه الكهوف المؤدية للعالم الداخلي .. وليتواصل مع أهل سكان شهامبللا .. وقد سجل التاريخ ذالك ..!!
فأن معظم أهل التبت لا يعلمون أين توجد الأنفاق التي تؤدي إلى العالم الداخلي ولاكنهم يعلمون أنها في (( مدينة لاهسا )) عاصمة التبت .. ويؤكد الرهبان يقولون أنها في احد المعابد التبتية ((بلاهسا)) ولا يعلمها ألا أصحاب الشائن والمراكز العليا من رهبان الدلايلاما ..!! وعلمها عند الدلاي لاما الكبير ..؟؟
وتقع هذه المدينة تحت سطح الأرض وبيننا وبينها(( 800 ميل )) تقريبا وتعرف بإسم مملكة ((سهامادللا)) ((shamballa)) وعاصمتها هي مدينة أغرثا العظيمة ..؟؟
والرهبان يقولون : أنها جنة من جنات الأرض لم يُرى مثيلها على الأرض على الإطلاق .. كثيرة الغابات والأشجار .. ولها بحيرات نقيه عذبة .. وعلى شواطئ وضفاف البحيرات يستقر عليها قصور وصروح ومعابد .. كأنها الكريستال وأنقى من الكريستال .. ليس يشبهها قصور على وجه الأرض الا المعابد الهندية البوذية ..
وهي مدينة يبلغ عدد عشرات الملايين من البشر ..؟؟
ويسمونه بأرض الجنة التي توجد تحت الأرض ..؟؟
وأرض الألهه ..؟؟
ومنبع البشر ..؟؟
أيمان أهل مملكة " شهامبالا - Shambhala "
بسكان جوف الأرض
تتحدث النصوص المقدسة في التبت عن مملكة روحية سفلية سرية تدعي شامبالا (Shambhala) مختبئة تحت القمم الثلجية في مكان ما شمالي التبت ، هناك حيث تحفظ " الكالاشاكرا " أو" عجلة الزمن" ، أقدس التعاليم البوذية لقد تم التنبؤ بأن ملكا ً مستقبليا ً من شامبالا سيأتي علي رأس جيشا ً عظيما ً ليحرر العالم من البربرية والطغيان ، وسيبشر بعصر ذهبي يسود العالم من جديد ..!
تتحدث الأسطورة حسب مزاعم الدلاي لاما (Dalai Lama) عن أن" : الانهيارالتدريجي للجنس البشري مرده إلى إتباع المنهج المادي الذي ينتشر في أنحاء الأرض ،وحينما يأتي وقت يتبع فيه الهمج تلك الأيديولوجية وتتوحد صفوفهم تحت قيادة ملك شريرويظنون أنه لم يعد هناك شيء آخر يمكنهم الاستيلاء عليه عندها ستزول الغشاوة والغموض عن جبال شامبالا الثلجية فيحاول الهمج الهجوم على شامبالا بجيش ضخم مجهز بأسلحة رهيبة ولكن "رودرا كاكرين" ملك شامبالا الثاني والثلاثون سيقود حشودا ضخمه ضدالغزاة ، وفي تلك المعركة النهائية العظيمة سيخسر الملك الشرير وأتباعه ويدمرون نهائياَ."
أسماء جنة مملكة شامبالا السفلية:
أطلق عليها اسم الأرض المحظورة ، بلاد المياه البيضاء ، الأرض الباطنية , أرض العالم البشري السفلي الداخلي , بلاد النار الحية ، أرض الآلهة الأحياء ، أغرثا ، عرفها الهندوس باسم " أريايارشا " الأرض التي جاءت منها تعاليم " الفيدا " سماها الصينيون " هسي تيان " ، جنة هسي وانغ مو" الغربية أم الغرب المقدسة أما في روسيا ، فهناك طائفة مسيحية تعود للقرن التاسع عشر عرفت هذه الأرض المقدسة باسم " بيلوفودي " أما شعب الكيرغيز ( نسبة لدولة كرغيزستان ) فعرفوها باسم " جنايدار " لكن علي امتداد آسيا بالكامل عرفت بشكل عام باسمها السنسكريتي " شامبالا أو أغرثا "، وتعني بلاد السلام والهدوء المخفية : يقال أن في أواخر أيامه عاد المعلم الصيني التاوي ( نسبة لمذهب التاوية ) " لاو تزو إلي شامبالا ، التي كان يشير إليها ببلاد " تيبو "
تقول النصوص البوذية بأنه يمكن الوصول إلي مملكة شامبالا (Shambhala) بعد رحلة طويلة وصعبة عبر الأنفاق متشعبة تحت جبال التبت ، وتحذر بأنه فقط الذين تم مناداتهم حيث أصبحوا محضرين روحيا ً ، يستطيعون إيجادها أما الآخرين فسيجدون فقط العواصف الحاجبة للرؤية وكهوف الجبال خاوية ، أو حتى الموت تقول إحدى النصوص بأن مملكة شامبالا (Shambhala) هي دائرية الشكل ، لكن غالبا ً ما تصور علي شكل زهرة اللوتس ذات الأوراق الثمانية ( وهي رمز الشاكرة الخاصة بالقلب ) . وقد ذكرت بالفعل إحدى الروايات القديمة في التبت بأن " مملكة شامبالا (Shambhala) موجودة في قلب الأرض " ، وكما يشير " أدوين بيرنبام " في كتابة : (الكتب الإرشادية إلي شامبالا )) ، بأن الاتجاهات المؤدية إليها هي معقدة وعبارة عن مزيج بين الواقع والخيال ، ويمكن قراءتها علي أنها إرشادات للقيام برحلة داخلية من العالم المألوف الذي يمثل حالة الوعي الطبيعية ، إلي العوالم الباطنية الواسعة ، ثم إلي المقام المقدس الذي يمثل الوعي المطلق ..!!
بعض الكهنة ( اللاما Lamas ) يعتقدون بأنها مخبأة بتحت الأرض الجرداء المهجورة في مناطق القطب الشمالي ، حسب الكاهن اللاما " كونغا ريمبوشي " ، ربما تكون شامبالا موجودة في القطب الشمالي ، طالما أنه محاط بالجليد وأن شامبالا محاطة بجبال جليدية ، وهناك كهنة اللاما يعتقدون بأن شامبالا موجودة خارج عالمنا هذا في بعد آخر بهذه الأرض
حلم " إدوين بيرنباوم " في إحدى الأيام في منامه : بأنه في رحلة إلي القطب الشمالي مرافقا ً معه أحد المرشدين ، وخلال اقترابهما من القطب الشمالي ، أصبح الهواء دافئا ًوالغطاء الثلجي صار أرق علي أن أصبح هناك سهول واسعة يكسوها الأعشاب والأزهار وأخيرا ًوصلا إلي بحيرة مستديرة مع جزيرة صغيرة في وسطها وكان مغروسا ً عمود في وسطها فاستدار إلي مرشده وقال معارضا ً : " لكن هذا مستحيل .. لا يمكن لهذا أن يكون القطب الشمالي .. وجب أن يكون هنا جليد وثلج ... " لكن المرشد أشار علي الجزيرة وسط البحيرة وقال مبتسما :هذا هو القطب الشمالي ...!!
روى" إدوين بيرنباوم "حلمه للكاهن اللاما" شوبغى تريشن ريمبوتش " الذي علق على ذلك قائلا: " قد يكون هذا هو المدخل إلي شامبالا ". يعني : فتحة القطب الشمالي المؤدي للبلاد الداخلية
سافر الفنان والفيلسوف والمستكشف الروسي " نيكولاس روريتش " (1874 - 1947) متجولا ً بين الصين ومنغوليا إلي أن وصل حدود التبت بين 1925 و 1928 وخلال محادثة مع أحد كهنة اللاما ، قيل له بأن شامبالا العظيمة تقع بعيدا ً خلف المحيط ، إنها الإقليم السماوي الخفي العظيم ، فقط في بعض الأماكن ، في أقصى الشمال ، تستطيع إدراك الشعاع المتألق لشمبالا . عندما أصر عليه " روريتش " اعترف الكاهن بأن شامبالا الفردوسية لها شبيه أرضي ( تجسيد واقعي ) فالتعبير القائل بأن " الشعاع المتألق لشمبالا يشير إلي الأورورا ( Aurora ) تلك الأضواء السماوية التي تتجسد في المنطقة القطبية الشمالية الخارجة من قارة شامبالا ، التي أطلق عليها العلماء اسم: الشفق القطبي، لكن الكاهن وصف أيضا ً شمبالا بأنها تقع في وادي كبير يخفي نفسه بين جبال شاهقة ، مع ينابيع ساخنة وأرض خصبه .
قال اللاما بأن حاكم شامبالا هو الساهر علي شؤون البشر ، إنه يري كل الأحداث علي الأرض من خلال مرآته السحرية ، وقدرته الفكرية تخترق المسافات إلي بلاد بعيدة جدا ً ،أما سكان شمبالا فيعجز عن إحصائهم أما القوى والإنجازات الجديدة التي حضرت للبشرية هناك فهي كثيرة .. يؤكد اللاما بأن هناك رسل من شامبالا يعملون في العالم الأرضي ، وحتى أن الحاكم بذاته يتجسد بصور إنسان عادي ، وأصر علي أن أسرار شامبالا هي محمية ومحروسة جيدا ً ، وأنه من المستحيل لأي شخص الوصول إلي شامبالا إلا إذا كانت الكارما عنده مناسبة بحيث يتم استدعاؤه ...!!
رغم أنه لم ينجح حتى الآن أي مستشرق متعلم في تحديد مكاناها جغرافيا ً، إلا أنها أرض موجودة بالفعل ، وتمثل مقر أعظم الإخوان الروحانيين المتمرسين وأسيادهم في العالم في فترات معينه عبر التاريخ يخرج من شامبالا رسل ومبعوثين يعملون علي نشر الدعوى بين أمم سطح الأرض .
هذه المجموعة من الإخوان لديها أفرع في جميع أنحاء العالم ، لكن شامبالا هي المحفل المركزي لهم ، يمكننا تحديد موقعها تحت الهضاب العالية التي لازالت مجهولة معظمها في وسط آسيا وتحددا ً في التبت وإنها محاطة بحجاب طبيعي يخفيها تحت الأرض، بحيث قد يمر من فوقها أسراب من الطائرات لكنهم لا يرونها ، جميع الجيوش حول العالم قد يمرون بجانبها لكنهم يجهلون بأنها موجودة ... إنها بلاد واسعة وممتدة عبر مساحات شاسعة .. ومخزن فيها أكثر السجلات قيمة بالنسبة للعرق البشري .. إنها محروسة من قبل أكثر البشر تطورا ً، الذين يراقبون البشر على سطح الأرض بصمت للكرة الأرضية يقبع هناك في مجلسة ...!!
تقول التعاليم الثيؤصوفية بأن شامبالا موطننا الروحي تحتوي على مدخلين مختلفين في الأرض أحدهما موجود في مرتفعات أسيا ، في مكان ما غربي " لهاسا Lhasa " ( عاصمة التبت ) ، منذ زمن بعيد كان هذا الإقليم يدخل له بنفق مقدس يؤدي لبحر عظيم في وسط أسيا ، يطلقون عليه اسم " بحر العلم " ، ولا يمكن دخول هذه الجزيرة سوى عن طريق أنفاق تحت الأرض ، لا زالت الروايات تؤكد بأن هذه الجزيرة لازالت موجودة
لكن هناك مدخل أخر لأقليم شامبالا المقدس أشير إليه في جميع الديانات العظمي هذا الموقع هو في قمة ما يسمونه في البرونا الهندية بـ " شفيتا دفيبا Shveta - dvipa" أو ( جبل ميرو ) أو(جبل سوميرو ) إنه القطب الشمالي للكرة الأرضية ، وقد اختير هذا الموقع ليس لأسباب جغرافية بل بسبب القيمة الفلكية التي يتمتع بها .. إنه القطب الشمالي المقدس ، وهو متطابق مع القطب الشمالي للأرض لكنه مختلف روحانيا ً أحد معاني كلمة " شامبالا " هو: الأرض المقدسة الخالدة ...!!
بعد معرفة ما قيل عن شامبالا بأنها محمية وموجودة بعالم خفي سفلي وبيننا حجاب طبيعي من الجبال والهضاب تعمل علي إخفائها عن الأنظار إنه من المثير ملاحظة وجود كلا مماثل لهذا في إحدى كتابات السيدة بالافاتسكي " Blavatsky " ( مؤسسة المذهب الثيؤصوفي ) خلال تعليقها علي فكرة " الأرض المجوفة " حيث تؤكد بأن فشل المستكشفين القطبيين من إكمال مسيرتهم نحو الشمال في إحدى النقاط القطبية هو بسبب إحدى القوي السحرية التي تمنع هذا أن يحدث ، هذا يعني أن هناك أمرا ً يتم إخفاؤه في القطب الشمالي ليس من قبل الحكومات والقيادات العسكرية بل من قبل قوي سحرية..!!
أن كلمة شامبالا (Shambhala) تعنى باللغة السنسكريتية (أرض السلام والسكينة) وهي فكرة أتت من أرض التبت في الصين وتتناول أمم بشرية مثالية أو شبه مثالية تعيش وتنير الدرب لتطور أخوتهم البشر ، تعتبر شامبالا مصدراً لـ كالشاكرا(Kalachakra) التي تمثل أعلى مرتبة في التصوف في أرض التبت والمقتصرة على نخبة من الرهبان وتحكي الأساطير أنه لا يعيش في شامبالا إلا من كان له قلب صاف والذي يعيش هناك يستمتع بالسعادة والراحة ولا يعرف معنى للمعاناة فالحب والحكمة تحكمان السلوك، والعدل شيء غير معروف.
القاطنين في شامبالا أعمارهم مديدة وأجسادهم جميلة ومثالية ويملكون قدرات خارقة ، معارفهم الروحانية عميقة وتقنيتهم متقدمة جداً ، قوانينهم معتدلة ودراستهم للفنون والعلوم تغطي كافة أطياف السبق الثقافي وتتقدم بأشواط عديدة على ما وصل إليه العالم الخارجي..!!
ويقال أن شامبالا (Shambhala) مملكة لها شكل زهرة اللوتس بتتويجاتها الثمانية وعاصمتها "كالابا" وهي محاطة بجبال تغطي قممها الثلوج، وسكانها يتمتعون بصحة ممتازة وثراءكبير وتبلغ أعمارهم المئات من السنين وقصورهم لها شكل قبب الباغودا ( نمط عمراني للمعابد البوذية) مكسوة بالذهب.
ومع ذلك تبقى شامبالا مخفية عن الأنظار حيث باءت محاولات العديد من المستكشفين والساعين للحكمة الروحانية بالفشل لمعرفة مكانهاالجغرافي على الخريطة ،الكثير من الناس يؤمن بأنها تحت الأرض ولها مدخل في أقصى الشمال وتحيط به جبال تغطي قممها الثلوج فتخفيه عن الأنظار، لكن عدداً آخر من الناس الذين عادوا من رحلات الاستكشاف يعتقدون أن شامبالا تتجاوز الحقيقة الفيزيائية فيرونها كجسر يربط عالمنا بما وراءه.
وكتب الدلاي لاما ( Dalai Lama) ( رئيس كهنة التبت ويعتبر بنظرهم إلهاً وهم يختارونه منذ نعومة أظفاره بمواصفات محددة) بأن هناك غموضاً مقصوداً في النصوص القديمة التي تتحدث عن مكان شامبالا والغاية من ذلك هي إبقاء شامبالا مخفية عن أعين الذين يصفهم بالهمج والذين يرغبون بالاستيلاء على العالم.
ندما احتكت حضارة الشرق مع الغرب برزت أسطورة شامبالا من أرشيف الزمن ، بمتناولنا اليوم عدد ضخم من النصوص البوذية عن نفس الموضوع إضافة إلى تقارير كتبها المستكشفون الغربيون خلال رحلتهم الشاقة للبحث عن شامبالا المفقودة.
سمع الغرب عن مملكة شامبالا لأول مرة عن طريق البعثة التبشيرية الكاثوليكية التي ترأسها البرتغالي إستافيو كاسيلا الذي سمع عن شامبالا وظن خطأ أنها تعني الصين وكانت تنطق زيمبالا ولكن ما لبث أن عرف حقيقة الكلمة لدى عودته إلى الهند في عام 1627م
في عام 1883 م تحدث الدارس المجريساندور كوروسي سوما في كتاباته عن موقع جغرافي لبلد وصفه بأنه غاية في الروعة يقع إلى الشمال بين درجتي عرض 45 و50وهكذا ركز بعض الكتاب اللاحقون علىمفهوم الأرض المخفية التي يسكنها أخوة ضائعون لنا يسعون لصلاح الإنسانية ، فالكاتبة "اليس بايلي" تعتبر شامبالا مكاناً يقع في بعد مكاني آخر أو حقيقة روحانية في عالم الأثير.
بين عامي 1924 م و 1928 م قاد الزوجان نيكولاس وهيلينا رويرتش بعثة تهدف لاكتشاف مملكة شامبالا (Shambhala) في عامي 1926 م و 1928 م قاد العميل السوفييتي "ياكوف بلمكين" بعثتين في التبت لاكتشاف شامبالا على غرار ذلك قاد الألمانيان "هينريك هيملر" و"رودولف هيس" عدة بعثات استكشافية إلى التبت في عام 1930 م وعامي 1934م ، 1935م وأيضاً في الأعوام التالية 1938 م و1939م وكانت مملكة شامبالا وفقاً لرؤية بعض النازيين بأنهاعالم سفلي ووثني ومصدر للطاقة السلبية التي يبثها الشيطان ضمن مؤامرة لإفساد الأخلاق.
شامبالا خلدت في الفكر الغربي من خلال عدة أفلام حملت عنوان: ( Lost Horizon) (أي الأفق المفقود) وذلك في عامي 1937 م و1973م ، والأفلاممستندة على فكرة أسطورية وفانتازية لرواية تحمل نفس الاسم لـ "جيمس هيلتون" نشرت في1933م وهي تتحدث عن مكان مفقود اسمه : شانجري لا ( Shangri-La) وهى تشير إلى فكرة شامبالا وإن تغير الاسم .
ملحوظة هامة:
جاء في النص السابق: ( مملكة شامبالا التي قال العلماء عنها أنها مدينة ضخمة أثرية تضم عين الحياة بعالم داخلي خفي ) ألا يذكرنا ذلك برحلة النبي الملك ذي القرنين - عليه السلام - الأولى في أقصى الشمال مما يلي القطب الشمالي إلى قوم مغرب الشمس في عالم جوف الأرض الداخلي لطلب عين الحياة ( عين الخلد ) التي من يشرب منها لم يمت أبداً حتى يكون هو الذي يسأل الخالق تعالى الموت ..!!
يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2013-01-22, 10:16 PM.
تعليق
-
تابع
الارض المجوفة
في عام 1818 ، اقترح جون كليفس أن الأرض تحتوي على غلاف مجوف تقدر سماكته بألف وثلاثمئة كيلو متر(801 ميل)، بالإضافة إلى فتحتين موجودين في كل من القطب الشمالي والجنوبي بسماكة ألفين وثلاثمئة كيلو متر . بعد ذلك ، أصبح جون من أشهر المهتمين بنظرية الأرض المجوفة
اقترح جون كليفس أن يقوم برحلة إلى فتحة القطب الشمالي ، بمساعدات صديقه جيمس ماك برايد
في هذا اوقت برز مهتم آخر بالأرض المجوفة ، وهو رئيس الولايات المتحدة جون كوينسي آدامز ، والذي حاول جاهداً أن يثبت للعالم أن الأرض المجوفة ، ولكنه رحل عن مكتبه قبل أن يرتب رحلة إلى داخل الأرض المجوفة ، وللأسف فإن الرئيس التالي أندرو جاكسون أوقف الرحلة .
جيريمياه رياندلوس أيضاً قدم بعض المحاضرات حول الأرض المجوفة ورتب رحلة لها ، إستطاع أن يذهب بنفسه إلى أنتراتيكا ولكنه أخطا الإنضمام إلى بعثة أمريكا للإستكشاف بعام 1838-1842 ، بالرغم أن الرحلة كانت بفضل جهوده هو نفسه بالرغم بأن جون كليفس لم يكتب أي كتاب حول أفكاره الخاصة ، إلا أنه هناك مؤلفين مختلفين أصدروا أعمالاً تناقش أفكاره الخاصة .
تصريح الرئيس الأمريكي السادس
" جون كوينسي آدامز "
أن الأرض فعلا مجوفة ..؟؟
كما ظهر أشخاص عدة يدعون أنهم خرجوا من باطن الأرض ، وأنهم من سكان جوف الأرض.
لقد صرح الرئيس السادس للولايات المتحدة الأمريكية "جون كوينسي آدامز "
((John Quincy Adams)) .. أن "الأرض مجوفة " وآمن بذالك .. وأشار أن يبعث البعثات لأستكشاف فتحة القطب الشمالي . والتأكد من أن الأرض مجوفة . بتمويلة للبعثة من أموال الضرائب .
وقد تأثر الرئيس الأمريكي بتصريحات الضابط العسكري " جون كليف سميث " حيث قدم محاضراتة المتتالية بحقيقة أرضنا المجوفة و"طبقاتها" تأثرا بالغا حتى دعم بعثتة الأستكشافية " لفتحة منفذ " القطب الجنوبي .
ولد الضابط العسكري "جون كليف سميث " في عام 1780 , في " ولاية نيوجرسي" وقد كرس حياتة كلها في أثبات أن " الأرض مجوفه " بالأدلة والبراهين وذكر أن بجوفها طباقات من الأراضين .
حيث صرح أن كوكبنا مجوف وبجوفه أرض داخل أرض وبين كل أرض عن أرض سماءوذكر في محاضراته وجود شعوب كثيره بجوف الأرض وعوالم من البشر لا نعرفها وشموس كثيرة وقد أمن وأيقن أيمانا جازما أن للأرض " فتحتين" فتحة بالقطب الشمالي وفتحة بالقطب الجنوبي تؤدي للعالم الداخلي كما أن لكل أرض من الأراضين الداخلية فتحتين في نفس الموقع من الشمال والجنوب حيث تفتح على عيون منافذ الأراضين الأخرى وبرهن على ذالك بأدلة وحجج علمية وبراهين موثوقة أستند عليها .
ولقد كان له الكثير من الأتباع والمؤمنين بتجويف كوكب الأرض . حتى دعم رئيس الولايات المتحدة "جون كوينسي آدامز " وجهه نظره . ودعا لأتمام البعثة الأستكشافية الى فتحة القطب الجنوبي .
وقد كتب " جيمس ماكبرايد " المقالات التي تدعم حقيقة تجويف الأرض ونشرها في الكثير من المجلات داعما لرئيس الولايات المتحدة لبعثة "جون سميث" .
وحثت الولايات المتحدة عضوا في مجلس الشيوخ لـ"ولاية كنتاكي" لدعم مشروع قانون تمويل البعثة الأستكشافية المقترحة ليسكشتف طرق التجارة في نصف الكرة الجنوبية حيث يأمل " ماكبرايد" أن الحمله لتستمر حتى تصل لفتحة عين القطب الجنوبي .
جاء في "مذكرات" الرئيس " جون كوسيني أدم " في المجلد (( p.168-170 7)) عن أيمانه "بتجويف الأرض "ما يلي :
أن نظرية الضابط "جون كليف سميث " بأن الأرض مجوفة تبدو " حقيقية " وقد وافقت لدعم "بعثتة" من أجل تطور ودوام العبقرية والعلوم .
ولكن هذه النظرية حظت بالكثير من السخرية والهجوم . وقد كان موقن ومؤمن بحقيقتها . لدرجة أن رينولدز أريميا اتفق مع هدفه حيث توصل الى أقتراح مناسب من دعم بعثتة لفتحة القطب الجنوبي لأستكشاف ذالك .
وقد حصل على الكثير من التواقيع ومع ذالك لم يحظى بأي دعم وموافقه من الكونغرس . فذالك اليوم من الكشف سوف يأتي واكن ليس بعد . ولا في وقت حكمي . وقد أتبرع من ثروتي وأثني على هذه البعثة لتسريع نهجها )) .
فشل البعثة الأستكشافية : من سوء الحظ لم تتم بعثة الضابط "جون سميث " الأستكشافية لفتحة القطب الجنوبي .. حيث تم تنصيب الرئيس الماسوني " أندرو جاكسون" (1767-1845) .. وقد عارض هذه البعثة بشدة .. وأوقف مشروعها وأوقف أيضا العالم " رينولدز أريميا " عن القاء المحاضرات وكتابه المقالات عن تجويف الأرض مطلقا .. دون أدنى أي سبب يذكر ..؟؟
الرئيس الماسوني : " أندرو جاكسون "
وكان يؤمن أن الأرض مسطحة .. ورفض تمويل هذه البعثة وسعى في تدمير ما بناه الرئيس السابق لأتمام هذه البعثة وقال : أن مولت هذه البعثة أنا مستعد أن أترك منصبي ..!!!
وهو من الماسونيين المشهورين الذين يخفون الحقائق عن الناس .
وقد ذكر العالم البريطاني "بول لورنس" الكثير من الحقائق التي تؤكد أن باطن الأرض مليء بالكائنات الحية المتقدمة علمياً كما تشير الحقائق إلى أن الأرض مفتوحة من قطبيها وكذلك في أسفل هرم خوفو بمصر وهذه الفتحات تسمح بمرور الضوء والطاقة إلى باطن الأرض وعن طريقها يتم الإتصال بين العالم الداخلي للأرض والخارجي والذي يؤكد أن حكومتي " امريكا وبريطانيا " على علم بهذه المعلومات .
كما أن هناك حقائق ووثائق تقول أن السباق بين الروس والأمريكان حول القطب الشمالي هو بسبب معرفتهم بأن الأتصال في القطب الشمالي أسهل وليست اسباب اقتصادية وسياسية وعسكرية كما يدعون .
البعثات الأمريكية الى العالم الداخلي
قامت بعثة أمريكية بدراسة القطبين وبعد عدة مشاهدات اكتشفت البعثة أن الأرض مجوفة ولها فتحات من القطبين وأن هناك اراضي واسعة ومساحات شاسعة دافئة ويغمرها الضوء وأنه يعيش داخلها جنس راقي ومتفوق علمياً وتكنولوجياً مجهولة المصدر والحضارة وذكر أحد الباحثين أن الأطباق الطائرة تتبع نظام سري وتاتي من فوق في إشارة للقطب الشمالي
وقد نشر نتائج الرحلتين التي قامت بها البعثات الأمريكية عامي 1947 و 1956م على يد الأدميرال "رتشارد بيرد" (Richard.E.Byrd ) والتي اكتشفت فيها الأراضي غير المعروفة وقطعت مايقارب 1700ميل في الأولى و 2300 ميل في الثانية والأولى في تجويف القطب الشمالي . والأخرى في الجنوبي وبعد نشر هذه النتائج اكد كثير من العلماء ان هذا تفسير منطقي لظاهرة الأطباق الطائرة ..
فهذه هي تصريحات الرئيس " جون كوسيني أدمز " عن هذه الحقائق من أن أرضنا مجوفة
ولزيادة الفائدة يمكنكم مراجعة موضوع عالم جوف الارض على الرابط التالى
عالم جوف الارض ..... متجدد
كما يمكنكم متابعة نفس الموضوع على الربط
سكان تحت الارض
ولزيادة المعلومات عن معتقدات شعب التبت عن عالم جوف الأرضراجع الرابط التالى
معتقدات شعب التبت عن عالم جوف الأرض
بالاضافة الى موضوع أهل مدينتي جابلقا و جابراسا في جوف الارض وربطة
أهل مدينتي جابلقا و جابراسا في جوف الارض
كمما يمكنكم زيارة موضوع ظهور أقزام يأجوج ومأجوج على الرابط
ظهور أقزام يأجوج ومأجوج
اما فى القرن العشرين فلا يمكن أن ينكر أحداً ما إيمان النازيين بحقيقة هذه النظرية ، فهم أبرز من آمن بها في القرن العشرين. فقد تشابهت أفكار جمعية ثول النازية كثيراً بالأساطير التبتية المتعلقة بالمنافذ المؤدية إلى جوف الأرض ، لدرجة أنه أيضاً هناك مزاعم أخرى تقول بأن أدولف هتلر بنفسه أمر بإعداد رحلة بحث شاملة إلى الأرض المجوفة عبر هذه المنافذ ، وبأنه نجح فعلاً بذلك طبقاً لحديث أدميرال دونيتز ، حينما صرح بأن البحرية الألمانية وصلت للأرض المجوفة حقاً.
اما فى القرن الحادي والعشرين فقد حدث في عام 2011 ، هورايتيو فالينس وباول فيني قدموا عرض مرئي مدته ساعتين يوضح مجموعة من الخرائط القديمة المتعلقة بالقطب الشمالي وفتحة القطب الشمالي ، والتي تبين دخول الأنهار الشمالية إلى الأرض المجوفة ومعلومات أخرى ، تم جمع هذه الخرائط بواسطة هارين هوبارد
يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2013-01-24, 01:15 PM.
تعليق
-
الأدلة الداله أن كوكب الأرض أجوف
أن النظرية يتم أعتمادها أذا تم التأكد من صحتها بدليل مادي علمي أو كوني ملموس , حيث يثبت علميا أن الأرض في واقع الأمر هي جوفاء مجوفة .
فبعد دخول الأدميرال رتشارد بيرد الأمريكي للعالم الداخلي عبر فتحة القطب الشمالي والتأكد من وجود العالم الداخلي تأكد للعالم أجمع صحة نظرية الأرض المجوفة وبان لهم حقيقتها .
قبل أكتشاف كولومبس لأمريكا كان الناس يعتقدون أن وجود أرض خلف بحرض الظلمات ( المحيط الأطلسي ) أمرا مستحيلا وشيئا جنونيا , والذين يحلمون ليبحرون فيه يعتبرون هذا حلمً مجنون , وكانوا يؤمنون أن بحر الظلمات يؤدي الى ظلمات لا تنقطع والمبحر فيه هالك لا محاله فليس بعد البحر بشر ,وقد حدث لهم عكس ذالك وأكتشفوا العالم الجديد (( بلاد الأمريكيتين )) ووجدوا بشرً هناك وخلائق.
كذالك قال بعض الناس المتمسكين بعدم حب الأكتشاف وطلب العلم ان عالم جوف كوكب الأرض كله حمم وبراكين لا تنقطع ولا يوجد حياة ابدى في جوف الكوكب والداخل لعالم جوف الارض هالك لا محاله , والخالق عز وجل قال في محكم كتابه أنه خلق سبع أراضين طباقا تُقل كل ارض منهاالخلائق فوق سطحها , فهنالك عالم جديد تحت الأرض في جوف أرضنا المجوفة , وفيه الكثير من أعراق البشر المختلفة من أمم ياجوج ومأجوج .
اولا الأدلة العلمية على تجويف كوكب الأرض
- خمود البراكين بعد انفجارها :
- تعتبر خمود البراكين بعد أنفجارها لدليلً على أنه ليس كل باطن الأرض حمم وبراكين , فأن كان كل باطن الأرض حمم وبراكين لما خمدت البراكين على سطح الأرض ,ولتفجر وانهمر سائل الحمم حتى تفرغ الأرض كل ما في جوفها من براكين , أو تبلع هذه الحمم القشرة الأرضية ولأصبح كل سطح الأرض جحيم .
فلو كان كل باطن أرضنا عبارة عن حمم وبراكين من حمم اللب والوشاح والنواه وما الى ذالك من النظريات الزائفة التعتيمية الغير علمية, لما خمدت البراكين ولتفجر كوكب الأرض ولهلك الكوكب بمن فيه , حيث جعلوا أرضنا كما الشمس ونحن نعيش فوق قشرة بسيطة فوق هذه الشمس دون أن نحترق , مثل : البيضة وكشرتها ونواتها وسائلها من الحمم ؟؟ فكل هذا كذب وهراء.
فأن كوكب الأرض ليست كمثل هذا بل أن الأرض مجوفة والبراكين توجد بنسب بسيطه عند قشرتها وخمود البراكين بعد تفجرها لدليلً على أنه ليس كل باطن الأرض حممً وبراكين , ويدل على أن أرضنا بطبيعتها جوفاء , فلو أن كل جوف الأرض حمم وبراكين ما خمدت البراكين على وجهه الأرض .
* انفصال القارات من جراء تضخم كوكب الأرض :
تعتبر هذه الحقيقة العلمية أن كوكب الأرض تضخم وكبر عن حجمه القديم و توسع كوكب الأرض عبر الأزمنة الأرضية السحيقة الغابرة بظاهرة علمية حدثت كونيا تسمى بـمفهوم
( الأرض المتمددة أو تمدد كوكب الارض - Expanding earth theory )
فيُعتبر توسع وتضخم كوكب الأرض لدليل على انه نتج عن هذا التضخُم فراغ بجوف الكوكب مما يؤكد حقيقة " نظرية الارض المجوفة " .
وذكر العلم الجيولوجي أن كوكبنا كان بالزمن القديم أصغر بكثير من حجمه الحالي , أذ كان بحجم " يابسة القارات المعروفه" فقط من دون البحار والمحيطات ولم تكن هنالك مساحة للمحيطات .
فتضخم وكبر كوكب الأرض في طور بنائه الى أن أصبح بهذا الحجم بزمننا الحالي و "أنفصال وأفتراق القارات " عن بعضها البعض , ليدلي بمفهوم العلم أن كوكب الأرض كان أصغر حجما من الحجم الحالي
( بفترة زمن قبل الطوفان ))وهذا ما اثبته العلم .
فأن كوكب الأرض توسع وتضخم بفضل ( الصدوع البركانية ) وأنفصلت القارات بسبب دفع هذه الصدوع لألواح اليابسة القارية عن بعضها البعض , وساهمت البراكين في تلحيم الواح الصدوع الأرضية ببعضهاالبعض فيتوسع كوكب الأرض ووتبتعد قاراته عن بعضها البعض من جراء ذالك ومن جراء الزلازل المستمرة في منطقة " الصدوع العظيمة " التي تساهم في تظخم وتوسع وبناء كوكب الأرض وكانت البحار والمحيطات فوق الصدوع البراكانية فساهمت في أفتراق القارات وتوسع وبناء الارض .
فأنفصلت قارتي "الامريكيتين " مع مرور الزمن عن قارة " أسيا واستراليا " بواصطة ( صدع حلقة النار ) من ناحية الغرب ’ وكذالك افترقت " أفريقيا وأوربا " عن الأمريكيتين بالصدع البركاني الذي بينهما من ناحية شرق أمريكا .. وكذالك أفريقيا أفترقت وأنفصلت عن أسيا والهند ومُدت البحار بينهما ( فبهذا توسع كوكب الارض وتظخم )من مرور الاف السنين والعصور والأزمان حتى توسع وأنفصلت قاراته وأصبح كوكبنا بهذا الحجم المعروف .
* تصدع كوكب الأرض :تُعتبر حقيقة تصدع كوكب الأرض الجيوفيزيائية لدليل على تجويفها , فلو أن الأرض مصمتة وكل باطنها صخور ما تصدعت وظهر الصدع في سطحها , فأن كانت مصمتة أبو بركانية لمنعها صمتها من تصدعها ,ومن المعروف علميا أن التصدع لا يظهر الا بجدار أو شيء له سطحان ليتصدع " كحائط أرضنا المجوفة " أو جدار مبنى أو حائط ,فأن الصدوع العملاقة في سطح الأرض لدليل على تجويف السطح من الداخل , فالصدع لا يظهر في المكان المصمت , وهذا ينافي قولهم بأنها مصمته أو بركانية .
* دوران الأرض حول محور نفسها :
يعتبر دوران الأرض حول محور نفسها لأكبر دليل على تجويفها , فلو أن الأرض كانت مصمتة لأصبحت ثقيلة وسكنت عن الدوران , فلولا تجويف الأرض وجوهاالمغناطيسي المحيط بها من (( الغلاف الجوي المغناطيسي )) المنبعث من القطب الشمالي الى القطب الجنوبي وتأثير جاذبية طباق الأراضين التي بجوفها في أنبعاث قوى " أذرع الحذب " من جوفها حيث يتكون كساء سماوي مغناطيسي طبيعي من جراء ذالك للأرض يحيط الكوكب ممتد من فتحة القطب الشمالي الى فتحة القطب الجنوبي على شكل غلاف يلف ويحمي كوكب الأرض كله بمجال مغناطيسي عظيم ويسمى ( بالغلاف الجوي ).
كما أثبت العالم أدموند هالي من خلال دراستة للغلاف الجوي وللمجال المغناطيسي الارضي والجاذبية إلى أن كوكب الأرض مكون من خمس أراضين بداخل بعضها البعض تؤثر على غلاف أرضنا الخارجية , كرة أرضية أصغر من كره , وجميها تحت أرضنا , لكل طبقة مجالها الجوي الخاص .
ولولا أختلاف ثقل بعض مناطق الأرض , بنظام كوني رباني موزون وبديع , لما دارت الأرض حول محور نفسها, فأن الأرض لتدور : بقوة مغناطيسية المجال المغناطيسي لطباق الأراضين وجاذبية الشموس التي بين طباق أراضينها .
التي خلقه الله سبحانه لها من شموس جوف الارض المغناطيسية التي تساعد على دوران الأرض على مر الدهور والسنين , وكأنها > مولد للطاقة مغناطيسي ولاكنه (( مُكبر وطبيعي )) كما قال ذالك العالم المستكشف النرويجي " يانسن أولاف " الذي أكتشف العالم الداخلي بنفسه فأن الأرض في طبيعتها مغنطيسية وتدور في جو الفضاء.
فدوران الأرض يوافق تمام الموافقة تجويفها فأن كانت الأرض مصمته لأصبحت ثقيلة ولسكن عن الأرض دورانها وأن كانت أرضنا كلها حمم وبراكين وهي محاطة بالقشرة الأرضية لتفجرت الأرض قبل أن تكملة دورانها حول محورها . وأ ن كانت الأرض مصمتة أو كلها حمم وبراكين لأصبحت الأرض ثقيلة ولم تقوى على الدوران حول محور نفسها .
* تزلزل الأرض وزلزلتها : أن زلزلة الأرض وظاهرة ترددات أمواج الزلازل , لمن الأدلة العظيمة الدالة على أن كوكبنا مجوف , فأن في حال كانت الأرض مصمتة , لما تزلزلت الأرض ولمنعها صمتها من تزلزلها .فكيف تتزلزل الأرض أن كان في كل جوفها صخور ..؟؟فأن صمت الأرض لا يساعد على زلزلة سطحها أبدا , بل أنه يثقل من ذالك ويعدم زلزلتها , بحيث لا تتزلزل الأرض أبدا , حيث أذا كانت الأرض كل جوفها صخور على مدى العمق العميق , فكيف تتزلزل .؟ فأن كانت الأرض تتزلزل فيتوجب أن يكون لها سطح أخر لكي تنتقل ترددات الزلزال إلية ثم تعود للسطح الثاني , وأذا كان بكل جوف الأرض براكين وتزلزلت القشرة من ذالك , فكيف لم تبلع البراكين القشرة المتصدعة اليسيرة , ولم تتفجر خلال زلزلتها .؟؟
مما تؤكد ظاهرة الزلازل على تجويف الأرض .
وذكر في كتاب "علم التنجيم : علوم الفضاء السن"، لكاتبهGoodavage جوزيفأن كوكب الأرض مجوف وأكد هذا الرنين والتردتات الزازالية التي سجلتها أجهزة رصد الزلازل في عام 1960 ، التشيلي 22 أيار / مايو حيث كان أكبر وأعنف زلزال سجل في السجلات الرسمية في العالم
وذكرت الكاتبة Goodavage : ما جاء في المؤتمر العالمي لزلزال 1961 ، الذي عقد في هلسنكي ، فنلندا. أن صدمة الزلزال كانت شديدة لدرجة أن (( كوكب الأرض أصبح له ترددات مثل ترددات رنين أزيز الجرس )) ..؟؟ حتى أز كوكب الارض مثل الجرس وواصل الرنين لفترة طويلة من الوقت في سلسلة منتظمة من نبضات بطيئة سجلتها محطات رصدالزلازل في أماكن مختلفة من الأرض . وأشار أيضا إلى أن كوكب الأرض رن مرة أخرى نتيجة للزلزال الاسكا ، مرسى من 27 مارس 1964. كما أن العلماء أدركوا أن للقمر ترددات مثل ترددات الأرض مما يشير أنه( مجوف مثله) وجميع كواكب المنظومة الشمسية ربما تكون مجوفة .
* الأدلة المرئية:
تعتبر حفرة بئر سيبيريا SG-3 من أعمق الأبار الجيولوجية التي تم حفرها حتى اليوم والتي تعتبر أحد مشاريع بئر كولا العميق السوفيتية .
قام العلماء الروس بحفر طبقات الأرض بهدف دراسة طبقاتها بأشراف العالم الروسي أزاكوف وكان أسم المشروع كول ( Kole ) بهدف حفر أعمق حفرة عمودية في طبقة القشرة الأرضية وهي في منطقة سيبيريا القريبة من حدود فنلندا في روسيا .. وكان الهدف أن يصل عمق الحفر حتى 15 ألف متر للتأكد من أن جوف الأرض ساخن ويشتمل على طبقات تتفاوت في السخونة كما تؤكدها النظرية الزائفة (بأن الأرض كل جوفها براكين)
أن من الأدلة الجيولوجية التي أجراها الروس في سيبيريا هوا حفرهم لأعمق بئر فى العالمتوصلت اليها البشرية بعلمها لأستكشاف باطن الأرض هل هو صحيح ً كله حمم وبراكين أم لا .
أكتشفوا على أعمق ما توصلوا ألية من ( تربه ) على وجود نباتات وأوراق لم تتحلل!! فكيف لأوراق الشجر والنباتات الغير متحللة أو متحوله لتراب أن توجد على أعماق سحيقة كهذه الأعماق من سطح الأرض .
تحليل مدير المشروع البئر وهوا المهندس الجيلوجي الروسي " الدكتور أكازوف " وهوا ما جاء بمقال بـ" صحيفة Ammennusatia الفلندية " في مقابلهً لمدير المشروع الجيلوجي " الدكتور أكازوف " وقالت فى مقالها التي نشرته :
ذكر الدكتور أكازوف مدير مشروعبئر كول الذي يقع في سيبيريا النائية .. أن الجلوجيين كانوا مذهولين .. بعدما حفروا عدة كيلومترات في عمق القشرة الأرضية .. وبدا مثقاب الحفارة يدور بعنف وأصبح خفيفا جدا ,
وقال الدكتور: أكازوف Azzacov ليس هنالك سوى تفسير واحد لما جرى وهو أن : أرضنا مجوفة.
وليس هذا ما تفاجئنا به . فالمفاجئة هي اكتشاف درجة الحرارة العالية التي ظهرت فجأة بجوف الأرض , وكانت الحسابات تشير إلى أن درجة الحرارة قد ارتفعت من الدرجة الطبيعية إلى 1100 درجة مئوية , فظننا أننا وصلنا للصهاره .
وذكر أيضا في بعض تقارير الصحف الأخرى الموثقة : أن العلماء حللوا تربة أعمق ما توصلوا ألية من عمق .. فوجدوا في التربة , أحافير حيوانية وحيوية وحياة عضوية من نبات متحلله حديثة العهد .. !!
التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2013-01-25, 12:27 AM.
تعليق
-
الانفجار الكوني العظيم
ووجود العوالم الموازية
تصريح علماء الجيولوجيا بأمكانية وجود أرض مخبأة داخل كوكب الأرض وعوالم موازية تكونت في جوف الأرض من جراء ترددات الأنفجار الكوني العظيم
جاء في التصريح : يبدو أن العلماء تتكشف لهم الأدلة مع الزمن أكثر فأكثر مما يصرح لهم بوجود عوالم موازية , فقد تمكن علماء الفيزياء في جامعه " ستالفور" ((Stanford )) بدراسة كونية فيزيائية لحساب عدد الأكوان المتوازية التي تشكلت من جراء ترددات (( الانفجار الكوني الكبير)) حيث أستنتجووا من خلال دراستهم العلمية الفيزيائية الكونية (( للانفجار الكبير )) أنه من الممكن تماما , أن تكون الأكوان موجودة داخل بعضها البعض , نتيجة الانفجار الكبير , بما في ذالك كوكبنا ..؟؟
لذا فمن المحتمل أن تكون هنالك (( أرض أخرى )) مخبأة داخل كوكب الأرض . وأن أرضنا فعلاً مجوفة..؟ يمكن لنا تتبع " نظرية الأرض المجوفة " أنها تعود لفترات قديمة من تاريخ الحضارة الإنسانية , وكان يعتقد الحكماء القداماء أن هنالك عالم كامل تحت الأرض مع مخلوقات تعيش تحت الأرض داخل الكوكب , وقد يبدو للكثيرين أن هذا هو مجرد التصور البدائي الساذج لهيكل الأرض .
ففي تاريخ اليونان القديمة : كان هنالك أعتقاد حول أصل التتار (( الترك )) وأنهم من العالم المشئوم تحت الأرض , حيث أقر الفيلسوف اليوناني انكقروس " Anaxagoras" في القرن الميلادي الثالث عشر ..
نموذجا للأبداع , مصنوع من أرض مسطحة محاطة بمجال جوي كتب فيه عن وجود العالم المتوازي والمدن والناس الذي يعيشون بالعالم المتوازي وحتى الأجرام السماوية وذكر أن كوكب الأرض هوا "مركز الكون " وأن هاؤلا الناس يعيشون تحت الأرض .. ؟؟
وقد ذكرت الكثير من هذه النظريات القائلة أن "حقيقة كوكب أرضنا مجوف من الداخل " وهذا من قبل غاليلي وفرانكلين يشتنبرغ والكثير من العلماء , وفي عام 1818 أمطر العالم " جون كليفي سمث" الكونغرس الأمريكي والجامعات والعلماء البارزين بالكثير من الرسائل الداله على هذا , والذي كان يحاول أن يثبت لناس أن الأرض تتكون من طبقات عديدة من السماوات والأراضين وتوجد لكل أرض فتحات بالقطبين , وقد وضح العالم السفياتي أكاديمي " Obruchev " في دراستة حول النيزك الذي ظرب الأرض وأصتدم بها بالصعور السحيقة , ووفقا لما قدره واتضح له : أن النيزك كسر حائط كوكب الأرض المخلوق بجوف خاوي " مجوف " وقال البحاث الأمريكي سايروس : أن الأرض مجوفة ومكونه من سبع طبقات بينها الفضائات ويسكن الخلائق بجوفها . وفي هذا التقرير الكوني العلمي أدلة كثيرة على وجود طبقات أنتهى التقرير .
وبيان هذا مذكور بالقرآن الكريم من قبل ألف وأربعمائة سنه عن كيفية بدء الخليقة وذكر بفتق السماوات والأراضين وأنها لم تكن شيئا ففتق الله سبحانه الأرض فجعلها سبع سماوت طباقا وسبع أراضين من تحتنا طبقا.
وقال سبحانه ( أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَارَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يؤمنون )) سورة الأنبياء (30). مما يثبت نظرية تعدد الأكوان
* (( بطلان نظرية أن كل باطن الأرض حمم وبراكين)) بالعقل والمنطق ؟ : لقد أخطاء من قال باطن الأرض كلها نار تلظى وحمم منصهرة فلا يعقله عقلنا , ولا ذكره ديننا , ولا ننكر إن في القشرة الأرضية بها نيران وبراكين ولا ينكر هذا ألا جاهل , ولاكنا ننكر إن كل جوف الأرض نيران تتوقد ولا تأكل القشرة الأرضية , ولا تبخر مياه البحار والمحيطات , وان هذه نظرية زائفة أبتدعها الانجليز والغرب في عصور القرون الوسطى لتخيل هئية هيكل الأرض وما في جوفه وتشبيهها بالبيضة ( وقشرتها , ونواتها , وبياضها ) فجعلوا قشرتها هي سطح الأرض ونواتها وبياضها هي حمم ذائبه بجوف الأرض , وللأسف تم أعتماد هذه النظرية الزائفة من تلك العصور إلى هذا العصر دون تفكيرأو مرجع علمي .
وأن أشبه ما شبهوا الانجليز والغرب "الكرة الأرضية" بهذه النظرية بالجمرة التي محاطة بالقماش , أذ شبهو جوف كوكب الأرض (( بحمم : النواة , والوشاح , واللب , والصهير )) كما هذه الصورة:
الا أن الصورة ينقصها القشرة : التي تقبع فوقها البحار والمحيطات والجنات والغابات , فتصبح كوكب الارض على حد زعمهم دون أن تحترق ؟؟
فأن مثل أرضنا وجوفها الناري وقشرتها المحيطة بالنيران والحمم المذابة التي يزعمون الانجليز أنها كذالك , كمثل الجمرة التي محاطة بالقماش فتعجز الجمرة المتوقدة إن تأكل القماش , فأن كان جوف الأرض كما يزعمون نار وحمم بركانية , لتبخرت المحيطات واحترقت القارات وهلكت النباتات ونفقت الحيوانات وانقلبت الأرض من كوكب غنياً بالحيات والكائنات إلى شمس مضيئة حارقة .. فلأصبحت الأرض كما هذه الصورة:
فجعلوا أرضنا مثل البيضة وقشرتها وبياضها ونواتها ولاكن (( الأرض بجوفها الحمم البراكانية الذائبة )) بدلا عن بياض البيض والنواة .. ونحن نعيش فوق القشرة دون أن نحترق؟؟ فهذه نظرية زائفة غير معتمده من القرون الوسطى ومن المؤسف أنه يتم تدريسها في مدارسنا للأطفال .
المصادر
* هذة الدراسة أغلب ما ذُكر فيها ترجع لمدونة " ميتافيزيقيا العرب "
*موسوعة ويكيبيدا الحرة.
* كتاب " سر الأرض المجوفة - لعلاء الحلبي "
* مدونة ماوراء الطبيعة
تعليق
-
مخلوقات بوجوه كلاب
يعيشون في باطن الأرض
ان من غريب أمم يأجوج ومأجوج الموجودة حقا والتي وردنا حقيقة صدق خبرها.. أمة من الناس وجوههم كوجوه الثعالب والكلاب وأبدانهم أبدان البشر وهم حقيقة لا بد من ذكرهم ودراسة أمرهم.. فلقد ذُكرت هذة الأمم في الكثير من الكتب التاريخية الإسلامية .. والأحاديث النبوية .. والآثار الفرعونية والآثار التاريخية الإسلامية والعثمانية والغير أسلامية من قصص تراث الشعوب من اليونان والأسكندنافيين والانجليز والهنود الحمر وغيرهم من شعوب الأرض ..
فتبدوا لكم من الوهلة الأولى .. حقيقة هذه الأمم محض أساطير لا حقيقة فيها.. لأكن ما أن تتعمقوا بالتاريخ الذي يذكرهم ويؤكد وجودهم حتى تتبينوا أن وجود هذه الأمم حقيقة لا بد من ذكرها وعدم نكرانها.. فلنعرف مكان تواجد هذه الأمة فلنرجع إلى أقدم المصادر الإسلامية الدالة على وجودهم ..
فلنرجع إلى الأحاديث النبوية الشريفة التي تتحدث عن ذو القرنين علية السلام .. فهذه الأمم كانت قبل بناء ردم يأجوج ومأجوج منتشر خبرها عندنا .. وخصوصا عند الفراعنة حيث كانت رسومات هذه الأمم على نقوش معابدهم وقصورهم..فهذا الحديث النبوي الشريف يتحدث عن الأسكندر ذو القرنين الذي ملك الأرض كلها وعبر هذه الأمم ووجدهم خلف يأجوج ومأجوج وهم يحاربون يأجوج ومأجوج فالحديث مذكور بتفسير الطبري وهو :حدثني عثمان بن صالح قال حدثني عبد الله بن وهب عن عبد الرحمن بن زياد بن أنعم عن سعد بن مسعود التجيبي عن شيخين من قومه قالا:
(كنا بالإسكندرية فاستطلنا يومنا فقلنا لو انطلقنا إلى عقبة بن عامر نتحدث عنده فانطلقنا إليه فوجدناه جالسا في داره فأخبرناه أنااستطلنا يومنا فقال وأنا مثل ذلك إنما خرجت حين استطلته ثم أقبل علينا فقال:
( كنت عند رسول الله {صلى اللهعليه وسلم} اخدمه فإذا أنا برجال من أهل الكتاب معهم كتب فقالوا استأذن لنا على رسول الله {صلى الله عليه وسلم} فانصرفت إليه فأخبرته بمكانهم فقال رسول الله {صلى الله عليه وسلم} ما لي ولهم , يسألوني عما لا أدري , إنما أنا عبد لا علم لي إلا ما علمني ربي , ثم قال أبلغني وضوءا , فتوضأ ثم قام إلى مسجد بيته , فركع ركعتين فلم ينصرف حتى عرفت السرور في وجهه والبشر , ثم انصرف فقال أدخلهم ومن وجدت بالباب من أصحابي فأدخله
قال فأدخلتهم فلما دفعوا إلى رسول الله {صلى الله عليه وسلم} قال لهم:
إن شئتم أخبرتكم عما أردتم أن تسألوني قبل أن تتكلموا وأن أحببتم تكلمتم وأخبرتكم , قالوا: بل أخبرنا قبل أن نتكلم , قال: جئتم تسألوني عن ذي القرنين وسأخبركم كما تجدونه مكتوبا عندكم أن أول أمره أنه غلام من الروم أعطي ملكا فسارحتى أتى ساحل البحر من أرض مصر فابتنى عنده مدينة يقال لها الإسكندرية فلما فرغ منبنائه أتاه ملك فعرج به حتى استقله فرفعه فقال انظر ما تحتك فقال أرى مدينتي وأرىمدائن معها ثم عرجبه فقال انظر فقال اختلطت مدينتي مع المدائن فلا أعرفها ثم زاد فقال انظر فقال أرى مدينتي وحدها ولا أرى غيرها قال له الملك إنما تلك الأرض كلها والذي ترى محيطا بها هو البحر وإنما أراد ربك أن يريك الأرض وقد جعل لك سلطانا فيها وسوف تعلم الجاهل وتثبت العالم فسار حتى بلغ مغرب الشمس ثم سار حتى بلغ مطلع الشمس ثم أتى السدين وهما جبلان لينان يزلف عنهما كل شيء فبنى السد ثم أجاز يأجوج ومأجوج (أي دخل بلاد يأجوج ومأجوج) فوجد قوما وجوههم وجوه الكلاب يقاتلون يأجوج ومأجوج ثم قطعهم فوجد أمه قصارا يقاتلون القوم الذين وجوههم وجوه الكلاب ووجد أمه من الغرانيق يقاتلون القوم القصارثم مضى فوجد أمه من الحيات تلتقم الحية منها الصخرة العظيمة ثم أفضى إلى البحر المدير بالأرض فقالوا نشهد أنأ مره هكذا كما ذكرت وأنا نجده هكذا في كتابنا)
فمن حديث رسول الله (صلوات الله وسلامة علية وعلى أله وصحبة) نعلم أن بلاد (أمم وجوه الكلاب) من خلف بلاد يأجوج ومأجوج أي أن بلادهم بالعالم الداخلي بجوف الأرض .. أي أنهم بعالم جوف الأرض الغامض العظيم .. من خلف يأجوج ومأجوج ..وهم حقيقة لا مجال لنكرانها .
فسبحان الله الذي يقول في مجمل كتابه
(وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) {النحل}
وسبحانه الذي يقول (فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ) [الانفطار: 6-8]...
فالله سبحانه وتعالى في أي صورة ما شاء ركبهم فجعل رؤوسهم كأنها رؤوس الثعالب والذئاب مع أنهم بشر .. حتى أن كثير من الناس في عصرنا الحاضر .. رؤؤسهم كأنها رؤوس القرود فلما الأستغراب والتعجب ..!! فهناك بشر رؤوسهم رؤوس الكلاب وقد أكد جميع الأمم وجودهم..؟؟
فالله سبحانه وتعالى على كل شيء قدير .. فقد دلت الأحاديث النبوية على وجودهم والأثار الفرعونية وتاريخ الشعوب القديمة والكتب التاريخة العربية الأولى فمن عجيب ما ذُكر في الكتب العربية الأولى عنهم ما يليكم :
جزيرة القصر .. جزيرة من جزائر هذة الأمم تدل على تقدم حضارتهم
ذُكر في كتاب خريدة العجائب وفريدة الغرائب لأبن الوردي قال : (( أن جزيرة من جزائر البحور التي فتحها الأسكندر ذو القرنين علية السلام بها قصر أبيض من بلور شفاف وبه سُميت هذة الجزيرة بجزيرة القصر: وهو قصر عظيم مرتفع أبيض من بلور شفاف يظهر لمن في المراكب من مسافة بعيدة. فإذا شاهدوه تباشروا بالسلامة. وذكر قوم من الزنج أنه قصر مرتفع شاهق لا يدري ما داخله.وحكي أن بعض الملوك وصل إلى هذه الجزيرة وشاهد القصر هو ومن معه من جنوده، فلما صاروا في الجزيرة أخذهم الخدران في مفاصلهم وغلب عليهم النوم، فبادر بعضهم إلى المراكب فنجوا وتأخر البعض فهلكوا.وذكر أن أصحاب ذي القرنين رأوا في بعض هذه الجزائر أمة رؤوسهم رؤوس الكلاب، ولهم أنياب خارجة من أفواههم حمر مثل الجمر، يخرجون إلى المراكب ويحاربونهم. ورأوا بجزيرة تلك الأمة نوراً ساطعاً فإذا هو القصر الأبيض البلوري، فأراد ذو القرنين التوجه إليها ورؤية القصر فمنعه بهرام الفيلسوف الهندي من ذلك وقال: يا ملك الزمان لا تفعل فإن من وصل إلى هذا القصر غلب عليه الخدران والنوم والثقل وقلة الحركة فلا يقدر على الخروج ويهلك.وذكر بهرام المذكور أن بهذه الجزيرة شجرة إذا أكلوا من ثمرها زال عنهم النوم والخدران، وإذا كان الليل ظهر لذلك القصر شرفات تسرج مثل المصابيح، الليل كله فإذا كان النهار خمدت))
جزيرة سكسار المجهولة
أن هذه القصة المذكورة عن أبن الوردي رحمة الله .. لداله على وجود هذه الأمم ومدى تقدم حضارتهم حيث أن لهم قصر من البلور يضيء نوره من غير نار .. وله شرفات تنير مثل المصابيح في الليل كله وإذا ظهر الفجر خمدت وأنطفئت.. وهذا ربما أنهم قد اخترعوا اختراعً كالنور أو اللمبة ..؟؟ ومما يدل على تقدم هذة الأمم .. هو أن أصحاب المراكب الغازية والمغيرة على على جزيرتهم وقصرهم يأخذهم النوم قبل قدومهم أليه .. وهذا ربما من تقدمهم .. حيث أنهم ربما يرشون غاز منوم بالهواء لينيم الأعداء..؟؟
وذكر في كتاب (العظمة) لأبو الشيخ عبد الله بن محمد الأصبهاني خبر عن هذه الأمم وقال أن فيما ذكر أبو الطيب أحمد بن روح قال: حدثني عمر بن محمد بن عبد الحكم قال: حدثنا سنيد بن داود قال: حدثنا سعيد بن كثير بن عفير قال: حدثنا الوليد بن مسلم مولى بني هاشم, عن رجل من أهل رومية قال: ((أتانا رجل في وجهه أثر خموش قد بقيت, فسألنا: ما هذا الذي بوجهك؟ فقال: خرجنا في مركب, فأذرتنا الريح إلى جزيرة, فلم نستطع نبرح, فأتانا قوم وجوههم وجوه الكلاب, وسائر خلقهم يشبه خلق الناس, فسبق إلينا رجل منهم, ووقف الآخرون عنا, فساقنا الرجل إلى منزله, فإذا دار واسعة وفيها قدر نحاس على أثافيها, وحولها جماجم وأذرع وسوق الناس! فأدخلنا بيتا فإذا فيه إنسان قد كان أصابه مثل ما أصابنا, فجعل يأتينا بالطعام والفواكه, فقال لي ذلك الإنسان: إنما يطعمكم هذا الطعام, فمن سمن منكم أكله! فانظر لنفسك, وكذلك فعل بأصحابي. قال: فكنت أقصر عن الأكل ! فكان كل من سمن من أصحابي ذهب به فأكله, حتى بقيت أنا وذلك الرجل, وحضر لهم عيد, فقال لي الرجل: حضر لهم عيد يخرجون إليه بأجمعهم, ويقيمون ثلاثا, فإن يك بك نجاء فانجُ, فأما أنا فقد ذهبت رجلاي, وأعلم أنهم أسرع شيء طلبا, وأشده استنشاقا لرائحة, وأعرف أثر الرجل, إلا من دخل تحت شجرة كذا, والشجرة تكثر في بلادهم. فخرجت أسير الليل, وأكمن النهار تحت الشجرة, فلما كان اليوم الثالث إذا هم قد جاءوا كالكلاب يقصون أثري, فمروا بتلك الشجرة وأنا فيها, فانقطع عنهم الأثر, فرجعوا, فلما جاوزوا أمنت وخرجت, فبينا أنا أسير في تلك الجزيرة إذ رفع لي شجرة كبيرة, فانتهيت إليها, فإذا بها من كل شجر الفواكه, وإذا تحت ظلالها رجال كأحسن ما رأيت من صورة رجال أندية, فقعدت إلى ناد منهم, فجعلت أكلمهم فلا يفهمون كلامي, ولا أفهم كلامهم, فبينا أنا جالس معهم إذ وضع رجل منهم يده على عاتقي, فإذا هو على رقبتي, ثم لوى رجليه علي, ثم أنهضني, فجعلت أعانفه.. لأطرحه, فخمش في وجهي, وجعل يدور بي على تلك الثمار فيجتنيها ويلقيها إلى أصحابه, ويضحكون ! فلما غمي عمدت إلى عنب فقطعته, ثم أتيت به إلى نقرة في صخرة, فعصرته ثم تركته حتى إذا غلا كرعت فيه, فقال: أي شيء هو؟ فقلت: أكرع, فكرع فيه فسكر, فتحللت رجلاه, فقذفت به, وخرجت ذاهبا حتى دفعت إلى المدينة, فلما دنوت منها إذا ناس كالأشبار, أكثرهم عور, فاجتمع علي منهم جماعة يسوقوني إلى أميرهم, فأمر بي إلى الحبس, فانتهوا بي إلى حبس كقفص الدجاج, فلما أدخلوني قمت فكسرته, فأهملوني, فكنت أعيش فيهم. ثم إذا هم يستعدون للقتال, فقلت لهم: ما هذا؟ قالوا: عدو يأتينا, فلم نلبث أن طلعت الفراش, فإذا أكثرهم عور, فأخذت عصا, فشددت عليها, فطارت وذهبت عنهم, فأكرموني وعظموني, فاشتقت إلى النساء, فقالوا: نزوجك ! وكلما زوجوني امرأة فأفضيت إليها قتلتها! فقالوا: أقمْ عندنا ولا تبال بقتلهن! فعمدت إلى جذعين فهيأتهما, وأخذت حبالا من لحاء الشجر, ثم ربطت الجذعين, وجعلت فيهما طعاما وماء, وركبت واقتنعت ببقية ثوب معي, فألقتني الريح إليكم ..!! فهذه الخموش مما حدثتكم.))
وذكر كتاب (أثار البلاد وأخبار العباد) للقزويني مثل هذا الخبر وسما جزيرة هذه الأمم بأسم جزيرة سكسار وقال عنها ((جزيرةسكسار: جزيرةبعيدة عن العمران في بحر الجنوب. حكى يعقوب بن إسحاق السراج قال :
رأيت رجلاً في وجهه خموش فسألته عن ذلك فقال : خرجنا في مركب فألقتنا الريحإلى جزيرة لم نقدر أن نبرح عنها فأتانا قوم وجوههم وجوه الكلاب وسائر بدنهم كبدن الناس فسبق إلينا واحد ووقف الآخرون فساقنا إلى منازلهم فإذا فيها جماجم الناسوأسوقهم وأذرعهم فأدخلنا بيتاً فإذا فيه إنسان أصابه مثل ما أصابنا فجعلوا يأتوننا بالفواكه والمأكول فقال لنا الرجل: إنما يطعمونكم لتسمنوا فمن سمن أكلوه قال:فكنت أقصر في الأكل حتى لا أسمن فأكلوا الكل وتركوني وذاك الرجل لأني كنت نحيفاً والرجل كان عليلاً فقال لي الرجل: قد حضر لهم عيد يخرجون إليه بأجمعهم ويمكثون ثلاثاً فإن أردت النجاة فانج بنفسك! وأما أنا فقد ذهبت رجلاي لا يمكنني الذهاب .
واعلم أنهم أسرع شيء طلباً وأشد اشتياقاً وأعرف بالاثر إلا من دخل تحت شجرة كذافإنهم لا يطلبونه ولا يقدرون عليه. قال: فخرجت أسيرليلاً وأكمن النهار تحت الشجرة فلما كان اليوم الثالث رجعوا وكانوا يقصونأثري فدخلت تحت الشجرة فانقطعواعني ورجعوا فأمنت ) وقد ذكر أيضا هذة الجزيرة أبن الوردي بكتاب خريدة العجائب وفريدة الغرائب وقال مثل قول القزويني وأبو الشيخ الأصبهاني عنها
الوثائق العثمانية الدالة على وجود هذة الأمم
لقد ذكر الشيخ الجغرافي العلامة العثماني العظيم محيي الدين أبن محمد الريس الذي تـ عام 962 هـ الذي أكتشف أمريكا قبل أن يكتشفها الأوربيون والأسبان..قد ذكر في خرائطة أن بأمريكا الجنوبية (أمم من الناس وجوههم في صدورهم وليس لهم رؤؤس وطول الواحد منهم سبع أشبار وبين عينيه مسافة شبر وهم غير مؤذون وأمم أخرى وجوههم وجوه الثعالب والكلاب ).. وأما ألأمم التي رؤوسسهم في وجوههم فيسمون عند الأوربيين والغرب بالبيليميين
وهم قبيلة من القبائل أنتشر خبرها عند الغرب يقال أنهم يأكلون البشر ويقال أن هذه القبيلة انقرضت من ألأمريكيتين وليس لها أية وجود الأن وربما لهم وجود في عالم جوف الأرض الداخلي العظيم ..
وليس الغرب فقط من ذكر الأمم التي وجووههم في صدورهم .. بل ذكرهم العرب فقد قال العلامة زكريا القزويني في كتابه كتاب (عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات) في قسم – أمم غريبة الأشكال – قال منها - أمة (منسك) وهم في جهة المشرق لهم أذان مثل أذان الفيلة وكل أذن مثل كساء(وهم الذين طولهم وعرضهم سواء) –ومنها- أمة في جزائر البحر وجوههم مثل وجوه الكلاب وسائر بدنهم كبدن الناس يتقوتون بثمار الأشجار وأن وجدوا شيئا من الحيوانات أكلوه
–ومنها- أمة لا رأس لأبدانهم وأفواههم وعيونهم على صدورهم )...
وقد ذكر خبر هذه الأمم التي لا رؤوس لأبدانهم أيضا في كتاب (المعارف) وقال: (( ثم ملك التُبع العبد بن أبرهة وهو ذو الأذعار سمي بذلك لأنه كان غزا بلاد النسناس فقتل منهم مقتله عظيمة ورجع إلى اليمن من سبيهم بقوم وجوههم في صدورهم فذعر الناس منهم فسمي ذا الأذعار وكان هذا في حياة أبيه فلما ملك أصابه الفالج فذهب شقه قبل غزوه وكان ملكه خمسا وعشرين سنة ).
أيمان الفراعنة بوجود أمم وجوهم وجوه الكلاب وأبدانهم أبدان البشر
من المعروف أن الفراعنة أمة عظيمة يرجع نسبها إلى بنو عمليق من قوم عاد من العرب البائدة .. حيث كان بنو عمليق بمكة حينما هلك قوم عاد ولجئوا بالبيت الحرام ولم يهلكهم الله سبحانه وتعالى .. فهم بقايا من بقايا قوم عاد بن أرم بن سام بن نوح علية السلام .. هاجروا من مكة إلى الشام ومن ثم نزلوا مصر منهم التدمريين والكنعانيين والفينيقيين وغيرهم من حضارات وادي الرافدين.. فهم أمم عظيمة كانوا قبل أبينا إبراهيم علية السلام والكثير من الناس من يعرف قصة جدنا أبراهيم علية السلام مع فرعون مصر وهذا يدل على أن الفراعنة قبل جدنا إبراهيم بكثيرً من الأزمان ..فمن المعلوم أن ذو القرنين علية السلام كان بزمن أبراهيم أي أن الردم الذي رُدم على يأجوج ومأجوج كان بعد وجود الفراعنة .. والأحاديث النبوية الشريفة تذكر أن من خلف يأجوج ومأجوج أمم من البشر وجوههم وجوه الكلاب أي أنهم بالعالم الداخلي.. هذا يعني أن الفراعنة القدماء قد التقوا بأمم وجوه الكلاب وبيأجوج ومأجوج من قبل أن يُبنى الردم .. حيث أن وجود الفراعنة قبل بناء الردم يقدر بمئات السنين أو أكثر من ذالك حيث أن الحضارة الفرعونية لها أكثر من السبع ألاف سنة.. فهناك الكثير من الأدلة على التقاء الفراعنة بأمم يأجوج ومأجوج وبأمم وجوه الكلاب .. المسمون بالكائنات الفضائية كذبا وزورا .. فمن عجيب العجب أن الفراعنة قد نقشوا نقوش لصورهم منذ منذ الاف السنين وهي تطابق صور ما يوسمون بالكائنات الفضائية وأمم وجوه الكلاب فوجود نقوش و صور لهذه الأمم على جدران معابد وقصور الفراعنة لدال على أن المخلوقات الفضائية ما هي الا مخلوقات أرضية من البشر موجودون على أرضنا منذ ألاف السنين وهذا ما سوف نبينه لكم بالصور والأدلة .. فالفراعنة كانوا من المؤمنين بالعالم السفلي أو أرض تاتنن الأرض المغمورة والعالم العلوي وكانوا يؤمنون بمصر العليا وبمصر السفلى ..وكانوا يؤمنون أن للعالم السفلي حراس وهم من أمم وجوه الكلاب حيث أنهم يؤمنون أن حارس العالم السفلي هو – أنوبيس- وهو إنسان له رأس ذئب .. ويؤمنون أن للعالم السفلي محاكم و أن هئية المحكمة بالعالم السفلي تتمثل باثنين وأربعون قاضي بعدد أقاليم مصر .. وكانوا يؤمنون أن ملك العالم السفلي هو (بتاح-سِكِر(أوزيريس) .. وكانوا يسمون عالم الأرض الداخلي (العالم السفلي) (بأرض- تانن أو تاتنن) أي الأرض المغمورة أو المرفوعة .. وقد ملكها رجل من الفراعنة أسمة (بتاح أوزيريس) وهم يصورن صور الملك بتاح بمعابدهم بصورة رجل ملتحي يلبس طاقية وقد ألهوه وجعلوه ألها كما هي عادة الفراعنة بتالية البشر كفرعون موسى .. فمثل الفراعنة في تصوير ملوكهم ورهبانهم بإلهة كمثل أهل التبت حيث أن أهل بلاد التبت جعلوا كبير رهبان الدلاي لاما أله من دون الله سبحانه .. فالفراعنة كانوا يؤمنون بالأرض المغمورة أرض العالم السفلي
فمن المؤكد أنهم قد التقوا بأمم وجوه الكلاب والتقوا بأمم سكان جوف الأرض من أمم يأجوج ومأجوج وغيرهم من الأمم الثانية..حيث أن الفراعنة يشبهون الكائنات الفضائية بتضخم الرأس فمن الفراعنة من رؤوسهم كبار كمثل رؤوس ما يسمون بالمخلوقات الفضائية (أقصد الأرضية من يأجوج ومأجوج وغيرهم من أمم النسناس ) .. فهل تم التزاوج والتصاهر بين يأجوج ومأجوج والفراعنة..!! أم أنها جينات بشرية قديمة..!! وهذه صور وجه المقارنة بين يأجوج ومأجوج والفراعنة وبين بشر موجودون في عصرنا :
صورة مومياء .. أنظروا ألى رأسها ما أكبره ..كمثل رؤوس يأجوج ومأجوج الكائنات الفضائية .. بل هي أرضية وليست فضائية)
نقش الفراعنه في معابدهم صور للكائنات الجوف أرضية
أن ما ظهر لنا مؤخرا عن عجائب الفراعنة .. أنهم قد نقشوا الكثير من الصور لبعض أمم جوف الأرض المسماة بالمخلوقات الفضائية وما هي بمخلوقات فضائية بل أرضية كانت موجودة على الأرض منذ ألاف السنين وتصوير الفراعنة لهم بنقوش معابدهم .. ليدل على أنهم أمم من الأرض وليست فضائية كما يزعم الزاعمون .. فهذه أمم منها من هم من النسناس .. ومنها من هم من يأجوج ومأجوج .. فقد كان لها تواجدها وخروجها وظهورها على سطح الأرض قبل بناء ردم ذو القرنين.. حيث أن أمم يأجوج ومأجوج كانوا يخرجون على سطح الأرض ويغيرون على الأمم الأخرى قبل بناء الردم وأثار وصور نقوش الفراعنة لتدلل على تواجدهم في زمن الفراعنة مما يدل على كذب من قال أنها فضائية والكثير من الأدلة الدامغة تدل على أنهم من أهل الأرض أنما سموهم بالكائنات الفضائية لأنهم نزلوا بالأطباق الطائرة من السماء ولم يعرف الغرب مصدرهم وموقعهم فسموهم بالكائنات الفضائية لأنهم ليس لهم وجود على سطح الأرض وأنمى هم الآن موجودون بعوالم جوف الأرض من بين طباق الأراضين الست التي بجوف أرضنا .. ويخرجون علينا بأطباقهم الطائرة من الفينة والأخرى ..
هذا نقش بمعبد فرعوني منذ ألاف السنين لفرد من أفراد يأجوج ومأجوج وسوف نبين صورته الحقيقية
بوابات الفراعنة إلى عالم جوف الأرض – للعالم السفلي- هي الأهرامات
لقد شاع في الآونة الخيرة عند الكثير من العلماء أن هرم خوفو الأكبر ما هوا ألا بوابة تؤدي إلى عالم جوف الأرض السفلي حيث أن تحته أنفاق وممرات وكهوف وأسراب وسراديب لم تكتشف حتى الآن وهذا ما يؤكده علماء الآثار المصريين والغير مصريين .. فهناك أنفاق لم تكتشف تحت الأهرام حتى الآن .. حيث أن بعض علماء الغرب يؤمنون بأن الهرم الأكبر تحته أنفاق تؤدي إلى العالم الداخلي عالم جوف الأرض ويؤمنون أن الفراعنة كانوا على اتصال مع سكان جوف الأرض .. وحتى أن الفراعنة كانوا يؤمنون بمصر العليا ومصر السفلى وبالعالم السفلى وأرض تاتنن فربما كانت هناك أنفاق تربط بين مصر العليا ومصر السفلى ..
فلربما فتح الفراعنة بلاد جوف الأرض وتحالفوا مع امم وجوه الكلاب ضد يأجوج ومأجوج وأنشئوا بجوف الأرض مصر السفلى ..حيث أنهم يقولون أن ملك أرض العالم السفلي ويسمونها بأرض تاتن أي الأرض المغمورة هو - بتاح سِكِر أوزوريس – وكلمة (بتاح) باللغة الفرعونية تعني الفاتح فربما (بتاح) فتح بلاد الأرض المغمورة (عالم جوف الأرض)وحكمها وجلب أمم وجوه الكلاب إلى مصر كإلهة وملوك وحلفاء ضد أمم يأجوج ومأجوج لاسيما أن الأحاديث النبوية التي أوردناها في أول الموضوع تذكر أن يأجوج ومأجوج يقاتلون أمم من خلفهم .. وجوههم كمثل وجوه الكلاب .. والفراعنة يقولون أن حارس العالم السفلي من (أرض تاتنن) –الأرض المغمورة - هو رجل من أمم وجوه الكلاب وأسمه عندهم أنوبيس .. فما هذة المقاربة العجيبة .. فأنظروا إلى نقوش أنوبيس حارس العالم السفلي رجل برأس كأنه رأس كلب كما هو موصوف..!!
وليس الفراعنة فقط يؤمنون بأرض العالم السفلي المحروسة بأنوبيس ((أرض تاتنن)) .. بل أن الفراعنة يؤمنون بالسماوات السبع والأراضين السبع وكذالك البابليون والأشوريون يقولون أن باطن أرضنا مكون من سبع طبقات ومن المعلوم عند الناس أن بختنصر والنمرود ملكوا الأرض كلها من بابل وهم بابليين من قوم عاد .. فهذا يوحي أن الفراعنة والبابليون عندهم علم وإطلاع على الاراضين السبع التي بجوف أرضنا وكانوا يؤمون بوجودها أيمانا مطلقا... فبرج بابل العظيم مبني من سبع طبقات وكذالك حدائق بابل المعلقة من سبع طبقات وهذا ربما لتمثل أملاك ملكوت الملك البابلي بخنتنصر على الأراضين السبع .. حتى أنه هناك هيكل للفراعنة منحوت في الوجه البحري بمصر يمثل الأراضين السبع والسماوات السبع وقبب السماء وها هو الرسم الموضح لما في مجسم هيكل الوجة البحري..
في نهاية الموضوع
هل صحيح يوجد ناس بوجوه كلاب يعيشون في باطن الأرض؟
ولماذا لا نشعر بوجودهم؟
ولماذا لم نجد دليل قاطع علي وجودهم؟ أترك لكم حرية الإجابه...
التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2013-01-27, 02:52 AM.
تعليق
تعليق