طاقة الفراغ
كثيرا ما نسمع مصطلحات فيزيائية حول طاقة الفراغ أو طاقة الأثير أو الطاقة الفضائية، وفي اعتقادي أنه لايوجد أي فرق بين هذه المصطلحات الفيزيائية سوى في ماهيتها أي ان بعضها يفسر بعض، فأنا عندما أقول لك فراغ فالكل سيدرك فضلا عن الفيزيائيين خاصة، أنه مكان أو مساحة خاوية او خالية من الأشياء ولهذا يسمي الكثير هذه الأماكن بالخلاء أي الأماكن التي يختلي فيها البعض للزهد أو العبادة أو حتى الطقوس، لكن عند الفيزيائيين فالمسئلة أبعد من ذلك، فالفراغ عندهم هو المكان أو المساحة أو الحيز الذي يخلوا منه الهواء أي الأكسجين، فهم يعلمون جيدا أن الفراغ المطلق مستحيل أي أن الفضاء أو الفراغ يحتوى على غاز هذا الغاز هو الذي عنده يمكن للكهرومغناطيسية أن تشتد و تحول الطاقة إلى عدة اشكال، حسنا.. فما علاقة الإنسان الخارق أو الفيزيائي التقني من كل هذا؟
الامر بكل بساطة أن الرجل الخارق عندما يريد أن تقل كثافته ويدخل في حالة وعي بديلة التي هي في الحقيقة قلة استهلاك الأكسجين حينئذ تتعاظم طاقته الداخلية والخارجية على حد سواء وذلك بحيث يخلق لنفسه بيئة تقل فيها نسبة الأكسجين بكثير وذلك في المرتفعات أو تحت الماء أو بالتنفس البطيء أو السريع الذي يتم فيه امتصاص ثاني أكسيد الكربون بنسبة كثيرة، ولذلك فإن أكسيد الكربون أو الدخان هو من العوامل التي تقلل نسبة أكسجين تلك المساحة وبالتالي تخلق فراغ الذي بدوره يخلق طاقة كهرومغناطيسية هائلة، كلنا نستغرب لماذا كان يستعمل الاقدمون الدخان والذبذبات في آن واحد أي الطبول أو المزامير أو التصفيق بإيقاعات متناغمة؟
وهذا ماعرفه الفيزيائيون اليوم ولهذا فإن الخروج من الجسد يحتاج إلى غرفة تكون نسبة الأكسجين فيها قليلة، لكن حذاري من استخدام البخور لأن معظم الابخرة ليست طبيعية وإنما يجب اختيار الاماكن المرتفعة كالجبال أو الكهوف لأن الأماكن المجوفة تقل فيها نسبة الأكسجين فإن تعذر ذلك فعليك بإرهاق نفسك بالرياضة او الاعمال الشاقة ثم بعدها قم بتمرين الإسترخاء إلى حد أنك تبدأ بالشعور وكأنك شبه راقد حينها ستدخل في حالة وعي بديلة لكن،،، لحظة،لحظة، ماهي حالة وعي بديلة؟!
والجواب هو أن حالة الوعي البديلة تكمن في تغير طريقة تنفسك بحيث يصبح بطيء مما يجعل نسبة الكربون في جسمك تتعاظم وبالتالي كهرومغناطيسيتك تتعاظم ومخيلتك تصبح 3d أي كأنك أصبحت شاشة بلازما hd من خلالها يمكنك التحكم في أحلامك وفي المستقبل القريب في تحويل الطاقة إلى أشياء وأشكال تتجسد، ولهذا فأنا أنصح نفسي وإياكم بالعمل المتواصل كما نصح الأخ Energie في دوراته، ولعلكم ستطالعون في المكتبة المتميزة التي أهداها لنا الاخ Energie كتاب الكوجي إن وهو كتاب بطاقة النينجا الذي سبق لي وأن قرأته، حيث يلمح الكاتب أن مفتاح الخوارق يأتي بالتحكم في تنفسك، والتحكم في التنفس هو حالة الوعي البديلة.
وأخيرا أعزائي يجب علينا أن نعلم أننا في أنفسنا يمكن أن نصبح فراغ أو فضاء
.
الامر بكل بساطة أن الرجل الخارق عندما يريد أن تقل كثافته ويدخل في حالة وعي بديلة التي هي في الحقيقة قلة استهلاك الأكسجين حينئذ تتعاظم طاقته الداخلية والخارجية على حد سواء وذلك بحيث يخلق لنفسه بيئة تقل فيها نسبة الأكسجين بكثير وذلك في المرتفعات أو تحت الماء أو بالتنفس البطيء أو السريع الذي يتم فيه امتصاص ثاني أكسيد الكربون بنسبة كثيرة، ولذلك فإن أكسيد الكربون أو الدخان هو من العوامل التي تقلل نسبة أكسجين تلك المساحة وبالتالي تخلق فراغ الذي بدوره يخلق طاقة كهرومغناطيسية هائلة، كلنا نستغرب لماذا كان يستعمل الاقدمون الدخان والذبذبات في آن واحد أي الطبول أو المزامير أو التصفيق بإيقاعات متناغمة؟
وهذا ماعرفه الفيزيائيون اليوم ولهذا فإن الخروج من الجسد يحتاج إلى غرفة تكون نسبة الأكسجين فيها قليلة، لكن حذاري من استخدام البخور لأن معظم الابخرة ليست طبيعية وإنما يجب اختيار الاماكن المرتفعة كالجبال أو الكهوف لأن الأماكن المجوفة تقل فيها نسبة الأكسجين فإن تعذر ذلك فعليك بإرهاق نفسك بالرياضة او الاعمال الشاقة ثم بعدها قم بتمرين الإسترخاء إلى حد أنك تبدأ بالشعور وكأنك شبه راقد حينها ستدخل في حالة وعي بديلة لكن،،، لحظة،لحظة، ماهي حالة وعي بديلة؟!
والجواب هو أن حالة الوعي البديلة تكمن في تغير طريقة تنفسك بحيث يصبح بطيء مما يجعل نسبة الكربون في جسمك تتعاظم وبالتالي كهرومغناطيسيتك تتعاظم ومخيلتك تصبح 3d أي كأنك أصبحت شاشة بلازما hd من خلالها يمكنك التحكم في أحلامك وفي المستقبل القريب في تحويل الطاقة إلى أشياء وأشكال تتجسد، ولهذا فأنا أنصح نفسي وإياكم بالعمل المتواصل كما نصح الأخ Energie في دوراته، ولعلكم ستطالعون في المكتبة المتميزة التي أهداها لنا الاخ Energie كتاب الكوجي إن وهو كتاب بطاقة النينجا الذي سبق لي وأن قرأته، حيث يلمح الكاتب أن مفتاح الخوارق يأتي بالتحكم في تنفسك، والتحكم في التنفس هو حالة الوعي البديلة.
وأخيرا أعزائي يجب علينا أن نعلم أننا في أنفسنا يمكن أن نصبح فراغ أو فضاء
.