إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

علاج الكثير من الأمراض بالطريقة الكهرومغناطيسية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • علاج الكثير من الأمراض بالطريقة الكهرومغناطيسية


    علاج الكثير من الأمراض
    بالطريقة الكهرومغناطيسية



    مجهر "رايف" و مولّد الترددات الكهرومغناطيسية
    في العشرينات من القرن الماضي ، قام "رويال ريموند رايف " ، من سان دييغو ، بابتكار مجهر ذات قوة مكبّرة هائلة ، و دقة ضوئية عالية جداً ، مما جعله يتمكن من رؤية الخلايا بوضوح أكبر من ما يمكن مشاهدته بواسطة المجهر الإلكتروني !.

    قام بتصميم مولّد ترددات كهرومغناطيسية يمكن ضبط تردداته لجعلها تتناغم مع الترددات الطبيعية للكائنات المجهرية المختلفة !. فقد نوصل إلى حقيقة فحواها أن كل فيروس أو جرثومة لها ترددات خاصة بها . و هذه الترددات إذا تعرّضت لترددات كهرومغناطيسية بنفس الوتيرة سوف تنفجر تلك الكائنات في الحال . أي أن ترددات كهرومغناطيسية محدّدة يمكنها قتل كائنات مجهرية محددة !. و كل ما عليه فعله هو تسليط ترددات كهرومغناطيسية محددة على المريض و سوف يشفى تماماً من مرضه !..

    و بالرغم من أنه قام بعلاج الكثير من الأمراض معتمداً على الطريقة الكهرومغناطيسية الجديدة ، دون ألم ، و لا أدوية ، و لا تخدير ( و كلها موثّقة ) ! إلا أنه واجه معارضة شرسة من قبل المؤسسات و الإتحادات الطبية المختلفة في تلك الفترة ! و كانوا أقوياء جداً مما جعلوه يبدو كالأحمق ! و وضعت أبحاثه على الرف ! و تعرضت للنسيان كما هو العادة دائماً !.

    أثبتت الاكتشافات العصرية مؤخراً كل الإنجازات التي حققها " رايف " منذ العشرينات ! و وجدت التفسيرات المناسبة للوسيلة التي استعان بها في تفجير الفيروسات و البكتيريا المستهدفة كهرومغناطيسياً !. لكن جميع أعماله حوربت في حينها من قبل المؤسسات العلمية لأنها كانت تتناقض مع المفهوم البايولوجي السائد في أيامه خاصة النظريات العلمية التي تناولت عالم الجراثيم !.

    عندما نتحدث عن المؤسسات الطبية ، نظن بأنها عبارة عن مؤسسات إنسانية تماماً ! لكنها في الحقيقة تمثل إحدى أكبر الاقتصاديات المتداولة في العالم !. إنها تمثل شركات صناعة الأدوية و التجهيزات الطبية المختلفة ( بالإضافة إلى المستشفيات و الأكاديميات ) التي تعتمد جميعها على منطق طبّي محدّد !.

    إنها إمبراطورية مالية قائمة بحد ذاتها ! و لها رجالها و ملوكها و أباطرتها الذين يستفيدون من هذا النظام الطبي التقليدي بجني المئات من المليارات !. و يمكنكم التكهّن بما يمكن أن يفعلوه تجاه الأفكار الجديدة المعارضة لنظامهم الطبي المهترء !.




  • #2
    سبحان الله .. المال كل همهم
    شكرا استاذ على طرحك الرائع

    قال إبن القيم
    ( أغبي الناس من ضل في اخر سفره وقد قارب المنزل)

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة rashad مشاهدة المشاركة
      سبحان الله .. المال كل همهم
      شكرا استاذ على طرحك الرائع

      اخى العزيز رشاد
      ليس المال فى معظم الاحيان هو الدافع للعلماء خاصة فى مهنة الرحمة .. مهنة التى هى من اشرف واسمى المهن ( لاتأخذ بعض الجشعين كمثال ) واليك مثلا من هؤلاء الشرفاء


      اكتشف العالم المصري الدكتور عبد الفتاح بدوي أستاذ الكيمياء العضوية التطبيقية عقارا مع الموجات الكهرومغناطيسية ويقضي على الخلية السرطانية ويمنع انتشارها.

      وأكد المخترع أن التقنية الجديدة التي توصل إليها ستكون ثورة في علاج السرطان وكثير من الأمراض الأخرى. ويضيف عن طريقة العلاج بهذه التقنية: أنه سيتم إعطاء المريض جرعة من العقار الذي يقوم بتركيبه، وبعد ذلك يتم وضع المريض داخل جهاز مغناطيسي للقضاء على المرض، وذلك بدلاً من استخدام الإشعاع والعلاج الكيميائي والذي يخلف آثاراً مدمرة على خلايا الجسم.

      وقال الدكتور بدوي عن فكرة الاختراع : من خلال أبحاثي وجدت أن هناك بعض المركبات العضوية لها قدرة على التأثير بالمجال والموجات الكهرومغناطيسية، وبالتالي تزيد من كفاءة هذه الموجات وتأثيرها على الخلايا السرطانية، ومثلما يتم في حالة العلاج الإشعاعي لهذا المرض واستخدام مواد حساسة للأشعة، وفي وجودها يحصل المريض على إشعاعات اقل حتى نتجنب الآثار الضارة لهذه الإشعاعات.. أقوم حاليا بتصنيع مواد حساسة للموجات الكهرومغناطيسية للتحكم في انقسام وانتشار الخلايا السرطانية.

      وهذه الأبحاث يمولها الاتحاد الأوروبي بقيمة 20 مليون يورو ويشترك طاقم عمل من جميع الدول الأوروبية على مدى 5 سنوات منهم ثلاثة من مصر الدكتورة إيمان نعمان أستاذة مساعدة الكيمياء الحيوية في مركز تكنولوجيا الإشعاع والدكتورة نادية زخاري رئيسة قسم بيولوجيا الأورام بمعهد الأورام، وأقوم أنا بالبحث في الجانب الكيميائي وتحضير المواد الخاصة بذلك، وبعد الانتهاء من دورنا سنرسل النتائج إلى أرمينيا لتجربتها على الأجهزة الكهرومغناطيسية. ويستطرد استقيت الفكرة من وجود بعض المعادن ذات التأثير المدمر على صحة الإنسان مثل الرصاص والقصدير والمعادن الأخرى الثقيلة والتي يتعرض لها الإنسان في حياته اليومية، من خلال التلوث الذي طال كل شيء، ونحاول استبدال هذه المعادن السامة بمعادن أخرى ليس لها تأثير سام ولها تأثير مثبط على الخلية السرطانية مثل معدن الفاناديوم ومعادن أخرى لها تأثير علاجي ومؤثر على الخلية نفسها.

      لقد جربت العقار على مستوى أنبوب الاختبار بعد عزل الخلايا السرطانية وقد قضي عليها جميعا بنسبة مائة في المائة وسوف يتم إعطاء المريض جرعة من العقار الذي نقوم بتصميمه، وبعد ذلك يتم وضعه داخل جهاز كهرومغناطيسي، وذلك للقضاء على المرض، وأؤكد أن استخدام الموجات الكهرومغناطيسية للحد من انتشار الخلايا السرطانية هو البديل المقبل لاستخدام الإشعاع والعلاج الكيميائي الذي يحوي كل منهما أثارا جانبية سيئة على جسم الإنسان، وكانت قد ظهرت أبحاث لعالم مجري أوضحت أن عنصري الحديد والقصدير في وجود هذه الموجات يوقفان انقسام الخلية وهنا كانت البداية بالنسبة لي..

      ويضيف ستسهم التقنية الجديدة إلى حد كبير في القضاء على هذا المرض بل والأكثر من ذلك تجنبه.. وكما كان القرن العشرون هو قرن العلاج الكيميائي والإشعاعي سيكون القرن الحالي هو قرن العلاج المناعي للوقاية من السرطان وكذلك العلاج لهذا المرض باستخدام الموجات الكهرومغناطيسية في ظل وجود عناصر قابلة للمغنطة (المنغاطيسية) والحديد الموجود داخل الجسم ويتركز في الخلايا السرطانية بطريقة ما عندما تسلط عليه الموجات الكهرومغناطيسية في وجود عنصر معين هو العنصر الذي يتم حقنه في الجسم والإشعاع الكهرومغناطيسي يزداد في وجود هذا العنصر وبالتالي يوقف نمو الخلية السرطانية ويكبح انقسامها.

      وعن علاقة عمله كأستاذ في معهد بحوث البترول بالبحث في علاج الأمراض المستعصية يقول د. عبدالرحمن: "أنا أستاذ كيمياء عضوية تطبيقية وأمين عام الجمعية الدولية للبحوث العلاجية والتجريبية والإكلينيكية بفرنسا وأيضا عضو شعبة الكيمياء الطبية بالجمعية الكيميائية الأميركية.. وبالنسبة لعملي الحالي فالبترول يؤدي إلى السرطانات نتيجة مركباته المسرطنة عند استخدامها كمصادر طاقة وعملت لمدة 10 سنوات في مجال الكيمياء البيئية وكنا نحاول تفعيل مواد مشتتة لبقع الزيت وكان معي باحثون في مجـال المعــالجة الحيوية لبقع الزيت والتي تستخدمها شركات البترول في حوادث تسرب النفط.. أيضا قمت ببحوث متعددة خاصة حول الحياة البكتيرية التي تحدث تآكل أنابيب النفط وتؤدي إلى خسارة ملايين الدولارات".

      الجدير بالذكر أن جامعة أوتاوا - التابعة لجامعة تورنتو الكندية ـ قد منحت العالم المصري عبد الفتاح محسن بدوي أعلى درجة عالمية وهى درجة دكتوراه العلوم في الكيمياء العضوية التطبيقية, وذلك نتيجة لجهوده في هذا المجال على مدار 30 عامًا عمل خلالها أستاذًا زائرًا في عدد من الجامعات العالمية, وأشرف فيها على 100 رسالة دكتوراه في جميع أنحاء العالم.. إضافة إلى إسهاماته العلمية المهمة في معالجة التلوث الناتج عن الصناعة والتلوث البيئي والبترولي.

      يذكر أن الدكتور عبد الفتاح بدوي حصل على عدد كبير من الجوائز العلمية الدولية والمحلية, وقام بنشر عدد كبير من البحوث في معظم الإصدارات العالمية, وقد لاقت صدى واسعًا في الجهات الدولية والإقليم

      هذة التقنية الجديدة مطبقة الان فى مستشفى 5757 الحكومية المجانية
      بارك الله فيهم وفى علمهم

      تعليق

      يعمل...
      X