تقنيات سرية للتحكم بعقول البشر!!
جماهير مزروعة برقاقات الكترونية
نشر هذا المقال للدكتور المهندس زاهي جورج اسبيرو أستاذ في كلية الهندسة الميكانيكية – جامعة حلب .... باحث في حقل الطاقة الإنساني والباراسيكولوجيا
إن الشكل الأمثل للسيطرة الشاملة على البشرية سيكون عن طريق تزويد الناس يرقاقات إلكترونية دقيقة ومن ثم وصلها بكمبيوتر مركزي عالمي ، وسيتم التخلي عن استخدام النقود وستتم كل التحويلات المالية عن طريق رقاقات الكترونية تزرع تحت الجلد وتستخدم بنفس طريقة استخدام بطاقات الائتمان (الكريديت كارد ) والبطاقات المصرفية الذكية . حيث يكفي أن تمرر معصمك أو ساعدك فوق الجهاز الكاشف كي تدفع ثمن مشترياتك . وفي حال
رفض الكاشف التجاوب مع معصمك ، لأي سبب من الأسباب ونظراً لعدم وجود النقود كبديل ، فمن الممكن أن يتم منعك من شراء أي شيء وربما يتم اقصائك من المجتمع الاستهلاكي تماماً .
في عام 1994 وقعت شركة إنتل عقد استثمار مدته خمس سنوات لإجراء أبحاث حول الرقاقات الالكترونية (الكمبيوترية ) التي يتم زرعها تحت الجلد والتي تستخدم كبطاقات للتعريف وفي عمليات التداول المالية .أما شركة IBM فقد طورت منذ زمن نظام تشفير خطي خفي يمكن زرعه بسرعة كبيرة ودون ألم على الجلد وذلكم باستخدام الليزر ومن دون أن يتنبه الشخص لوجودها.وتستخدم هذه التقنية حالياً على الماشية (الأبقار والأغنام ) لاختبار أدائها
و من اشهر من عمل في هذا المجال هو الدكتور المهندس والمخترع كارل ساندرز Dr.carl Sanders الذي أمضى 32 عاماً وهو يطور تقنيات رقاقات الكمبيوتر من أجل استخدامها في المجال الطبي ونتيجة لعمله فقد توصل إلى رقاقة يصفها بالقول علامة الوحش الفارقة The mark of the beast.
وهي رقاقة صغيرة يتم شحنها بالكهرباء عن طريق حرارة الجسم ولذا فإن الموقع الرئيس لوضع هذه الرقاقة سيكون في الجبهة تماماً أو تحت خط الشعر أو في مؤخرة الرأس .تم استخدام هذه الرقاقة على الجنود الأمريكيين في فيتنام وذلك من أجل تعديل سلوكهم والتحكم بمزاجهم . تم اختبار هذه الرقاقة كأداة لمنع الحمل في الهند
أيضاً تم تطوير رقاقة خاصة لتعيين هوية الشخص ، وقد احتوت هذه الرقاقة على تفاصيل حول اسم الشخص وصورة وجهه، ورقم الضمان الاجتماعي بصمات الأصابع . وصفه جسدياً ، تاريخ عائلته ، عنوانه ،عمله المعلومات المتعلقة بضريبة الدخل وسجله الجنائي .
أما القسم الخامس والأخير من المحاضرة فقد تناول فيه الدكتور زاهي اسبيرو برامج التحكم بعقول البشر واشهر هذه البرامج هي :
برنامج MK‐ULTRA للتحكم بالعقول
وبرنامج MONARCH لاستعباد البشر
يتضمن برنامج MK‐ULTRA الذي تجريه المخابرات الامريكية CIA بسرية إجراء تجارب تتضمن إزالة الشخصية الحقيقية للفرد عن طريق
معالجة كهربائية خاصة ومن ثم خلق وبرمجة شخصيات متفرقة وموزعة إلى أقسام مختلفة في العقل وهذا يجعل الخاضع للعملية مهوساً بأفكار معينة يتم تحديدها وبرمجتها مسبقاً .
وهذه هى الطريقة المتبعة في برمجة الانتحاريين الذين يستخدمونهم للاغتيالات
أما برنامج MONARCH فهو مخصص للاستحواذ بشكل وحشي على .
تفكير نساء وأطفال من أجل اشباع رغبات أشخاص شاذيين جنسياً وسياسيين ومجرمين وعبدة الشياطيين . وذلك بتزويدهم بعبيد جنسيين مستعدين لتنفيذ الدور المطلوب في الطقوس المقامة .
كما أن هؤلاء العبيد يعملون أيضاً كعملاء متخفين (للقيام بمهمات
خاصة لا يمكن لعاقل إنجازها ) وذلك عن طريق تبديل شخصياتهم وذاكرتهم الباطنية بضغطة زر حسب الرغبة .
وقد اعترفت CIA علناً بأنها استخدمت هذا النوع من التقنيات المدمرة ضد الأعداء السياسيين لأميركا ولكنها أنكرت بشكل قاطع أنها استخدمتها أو قد
تستخدمها في أي وقت من الأوقات على أراضيها رغم أن الوقائع والشواهد تثبت أنها تستخدمها في كل مكان سواء في امريكا أو خارج امريكا .
إن تفاصيل خطة برنامج MK‐ULTRA و مشروع Monarch قد وصلتنا من خلال عمبلة سابقة تمت السيطرة على عقلها لصالح CIA والمدعوة كاثي أوبراين Cathy O’Brien وقد وردت تفاصيل روايتها المثيرة والمرعبة في كتابها تكوين غيبوبة امريكا
Trance Formation of America
وقد ترجم هذا الكتاب إلى العربية بعنوان غيبوبة الولايات المتحدة الأمريكية .
وبعد قضاء معظم حياتها في قبضة مشروع MK‐ULTRA وبرنامج MONRANCH للتحكم بالعقول تحولت كاثي إلى ما يعرف بموديل رئاسي Presidential Model ويقصد بذلك أنها أصبحت عبدة جنسية S e x Slave مخصصة للاستخدام من قبل الرؤساء للقيام بالأفعال الجنسية الشاذة . وتم استخدام المخدرات والصدمات الكهربائية لكي يمحوا من ذاكراتها هذه الأحداث المرعبة كي تبقى أعمالهم خفية . وبسبب حالتها العقلية القابلة للبرمجة بشكل كامل استخدمت كاثي في العديد من العمليات السياسية الإجرامية الكبرى للتغطية على ما ارتكبه السياسيون من جرائم .
في فبراير عام 1988 تم تخليصها من قبل موظف CIA السابق مارك فيليبس Mark Phillips الذي يعتبر من موظفي الصحة العقلية
الأمريكية وخبيراً في أكثر التقنيات السرية المحجوبة عن الإنسان وهي تقنيات التحكم بالعقول بالاعتماد على الصدمات النفسية
لقد نجح فيليبس في تهريب كاثي وابنتها كيللي من مخالب معتقليهم وارسالهما إلى ألاسكا Alaska وذلك بمعونة من مساعد داخلي في الوسط الاستخباراتي . بدأ بعدها فيليبس بعمليات حثيثة ومكثفة لإزالة البرمجة السلبية في روح كاثي إلى أن نجح أخيراً في استعادتها لصحتها العقلية السليمة ، وايضاً إلى قدرتها على استرجاع ذاكرتها للمعلومات التي نشرتها في كتابها تكوين غيبوبة امريكا Trance Formation of America
واختتم الدكتور المهندس زاهي اسبيرو محاضراته بضرورة التنبه إلى ما يحاك لنا للسيطرة على عقولنا يقوم بها ألمع العقول الذكية في
العالم بعد أن يتم خداعها باقناعها أن ما تقوم به غايته خدمة الناس بينما الوقائع تشير إلى أهداف شريرة للسيطرة المطلقة على عقول البشر واستعبادهم لتحقيق مصالح النخبة الحاكمة ذات النفوذ والقوة والسلطة المطلقة .
جماهير مزروعة برقاقات الكترونية
نشر هذا المقال للدكتور المهندس زاهي جورج اسبيرو أستاذ في كلية الهندسة الميكانيكية – جامعة حلب .... باحث في حقل الطاقة الإنساني والباراسيكولوجيا
إن الشكل الأمثل للسيطرة الشاملة على البشرية سيكون عن طريق تزويد الناس يرقاقات إلكترونية دقيقة ومن ثم وصلها بكمبيوتر مركزي عالمي ، وسيتم التخلي عن استخدام النقود وستتم كل التحويلات المالية عن طريق رقاقات الكترونية تزرع تحت الجلد وتستخدم بنفس طريقة استخدام بطاقات الائتمان (الكريديت كارد ) والبطاقات المصرفية الذكية . حيث يكفي أن تمرر معصمك أو ساعدك فوق الجهاز الكاشف كي تدفع ثمن مشترياتك . وفي حال
رفض الكاشف التجاوب مع معصمك ، لأي سبب من الأسباب ونظراً لعدم وجود النقود كبديل ، فمن الممكن أن يتم منعك من شراء أي شيء وربما يتم اقصائك من المجتمع الاستهلاكي تماماً .
في عام 1994 وقعت شركة إنتل عقد استثمار مدته خمس سنوات لإجراء أبحاث حول الرقاقات الالكترونية (الكمبيوترية ) التي يتم زرعها تحت الجلد والتي تستخدم كبطاقات للتعريف وفي عمليات التداول المالية .أما شركة IBM فقد طورت منذ زمن نظام تشفير خطي خفي يمكن زرعه بسرعة كبيرة ودون ألم على الجلد وذلكم باستخدام الليزر ومن دون أن يتنبه الشخص لوجودها.وتستخدم هذه التقنية حالياً على الماشية (الأبقار والأغنام ) لاختبار أدائها
و من اشهر من عمل في هذا المجال هو الدكتور المهندس والمخترع كارل ساندرز Dr.carl Sanders الذي أمضى 32 عاماً وهو يطور تقنيات رقاقات الكمبيوتر من أجل استخدامها في المجال الطبي ونتيجة لعمله فقد توصل إلى رقاقة يصفها بالقول علامة الوحش الفارقة The mark of the beast.
وهي رقاقة صغيرة يتم شحنها بالكهرباء عن طريق حرارة الجسم ولذا فإن الموقع الرئيس لوضع هذه الرقاقة سيكون في الجبهة تماماً أو تحت خط الشعر أو في مؤخرة الرأس .تم استخدام هذه الرقاقة على الجنود الأمريكيين في فيتنام وذلك من أجل تعديل سلوكهم والتحكم بمزاجهم . تم اختبار هذه الرقاقة كأداة لمنع الحمل في الهند
أيضاً تم تطوير رقاقة خاصة لتعيين هوية الشخص ، وقد احتوت هذه الرقاقة على تفاصيل حول اسم الشخص وصورة وجهه، ورقم الضمان الاجتماعي بصمات الأصابع . وصفه جسدياً ، تاريخ عائلته ، عنوانه ،عمله المعلومات المتعلقة بضريبة الدخل وسجله الجنائي .
أما القسم الخامس والأخير من المحاضرة فقد تناول فيه الدكتور زاهي اسبيرو برامج التحكم بعقول البشر واشهر هذه البرامج هي :
برنامج MK‐ULTRA للتحكم بالعقول
وبرنامج MONARCH لاستعباد البشر
يتضمن برنامج MK‐ULTRA الذي تجريه المخابرات الامريكية CIA بسرية إجراء تجارب تتضمن إزالة الشخصية الحقيقية للفرد عن طريق
معالجة كهربائية خاصة ومن ثم خلق وبرمجة شخصيات متفرقة وموزعة إلى أقسام مختلفة في العقل وهذا يجعل الخاضع للعملية مهوساً بأفكار معينة يتم تحديدها وبرمجتها مسبقاً .
وهذه هى الطريقة المتبعة في برمجة الانتحاريين الذين يستخدمونهم للاغتيالات
أما برنامج MONARCH فهو مخصص للاستحواذ بشكل وحشي على .
تفكير نساء وأطفال من أجل اشباع رغبات أشخاص شاذيين جنسياً وسياسيين ومجرمين وعبدة الشياطيين . وذلك بتزويدهم بعبيد جنسيين مستعدين لتنفيذ الدور المطلوب في الطقوس المقامة .
كما أن هؤلاء العبيد يعملون أيضاً كعملاء متخفين (للقيام بمهمات
خاصة لا يمكن لعاقل إنجازها ) وذلك عن طريق تبديل شخصياتهم وذاكرتهم الباطنية بضغطة زر حسب الرغبة .
وقد اعترفت CIA علناً بأنها استخدمت هذا النوع من التقنيات المدمرة ضد الأعداء السياسيين لأميركا ولكنها أنكرت بشكل قاطع أنها استخدمتها أو قد
تستخدمها في أي وقت من الأوقات على أراضيها رغم أن الوقائع والشواهد تثبت أنها تستخدمها في كل مكان سواء في امريكا أو خارج امريكا .
Trance Formation of America
وقد ترجم هذا الكتاب إلى العربية بعنوان غيبوبة الولايات المتحدة الأمريكية .
وبعد قضاء معظم حياتها في قبضة مشروع MK‐ULTRA وبرنامج MONRANCH للتحكم بالعقول تحولت كاثي إلى ما يعرف بموديل رئاسي Presidential Model ويقصد بذلك أنها أصبحت عبدة جنسية S e x Slave مخصصة للاستخدام من قبل الرؤساء للقيام بالأفعال الجنسية الشاذة . وتم استخدام المخدرات والصدمات الكهربائية لكي يمحوا من ذاكراتها هذه الأحداث المرعبة كي تبقى أعمالهم خفية . وبسبب حالتها العقلية القابلة للبرمجة بشكل كامل استخدمت كاثي في العديد من العمليات السياسية الإجرامية الكبرى للتغطية على ما ارتكبه السياسيون من جرائم .
في فبراير عام 1988 تم تخليصها من قبل موظف CIA السابق مارك فيليبس Mark Phillips الذي يعتبر من موظفي الصحة العقلية
الأمريكية وخبيراً في أكثر التقنيات السرية المحجوبة عن الإنسان وهي تقنيات التحكم بالعقول بالاعتماد على الصدمات النفسية
لقد نجح فيليبس في تهريب كاثي وابنتها كيللي من مخالب معتقليهم وارسالهما إلى ألاسكا Alaska وذلك بمعونة من مساعد داخلي في الوسط الاستخباراتي . بدأ بعدها فيليبس بعمليات حثيثة ومكثفة لإزالة البرمجة السلبية في روح كاثي إلى أن نجح أخيراً في استعادتها لصحتها العقلية السليمة ، وايضاً إلى قدرتها على استرجاع ذاكرتها للمعلومات التي نشرتها في كتابها تكوين غيبوبة امريكا Trance Formation of America
واختتم الدكتور المهندس زاهي اسبيرو محاضراته بضرورة التنبه إلى ما يحاك لنا للسيطرة على عقولنا يقوم بها ألمع العقول الذكية في
العالم بعد أن يتم خداعها باقناعها أن ما تقوم به غايته خدمة الناس بينما الوقائع تشير إلى أهداف شريرة للسيطرة المطلقة على عقول البشر واستعبادهم لتحقيق مصالح النخبة الحاكمة ذات النفوذ والقوة والسلطة المطلقة .
تعليق