حذاري حذاري حذاري اخوتي الأعزة من تحيل المشعويذين في مايلي بعض الامثلة
فانا أعمل موظفاً في محكمة تمر أمامي عديد القضايا التي كان ضحيتها الفقراء والاغنيا المثقفون و غير المثقفين
في كل م ساقولو فاني أشهد الله على صدقي. و قررت بآن أذكر الأسامي فالقانون التونسي ضعيف في مقاومة التحيل ؛ فبعد السجن 3 سنوات يجد المتحيل نفسه صاحب ثروة مما يجعله يعيد الكرة بنفس الطريقة ليسجن مرةً اخرا ويخرج ملياردراً . فاٍن ذكرت الأسامي فسنفضحهم ونفوت عليهم فرصة أن يصبح أغنيا على تعاسة و أحلام الأخرين
أحمد المشريقي من صفاقس تونس، عراف له مكتب في عمارة ألفا بالاس صفاقس المدينة. قام بعمليات تحيل على تونسين و ليبين قضى عقوبة فالسجن بثلاث سنوات من أجل تحيل وهو ألان يقضي حكماً ثاني بثلاث سنوات من السجن. ضحاياه بالعشرات؛ من تونس الكرم قرطاج البحيرة صفاقس القصرين سوسة المهدية ليبيا النيجر مالي
تساعده في ذلك امراتان تعملان في ميدان العرافة هما سماح ( تمارس في قراءتي الورق والفنجان في منزلها) و امال (صانعت حلويات) الاثنان من حلق الواد القديم تونس تتولى هاتان العرافتاني الإيقاع بالضحية أن له كنز في الحديقة أو الحقل أو المنزل ياتي بعدها المدعو أحمد ليوكد للضحية أنه قادر على إستخراج الكنز ويحتاج لوبان ذكر بقيمة 10000 دينار أو أكثر وأنه سيدفع 2000 دينار مع الضحية وان الكنز كبير جداً و خلال كل هذا تتولى امال و سماح اتاكيد على الضحية أنا أحمد المشرقي قادر على الإستخراج و أنه فعلها مع العديد والعديد الذين هم ينعمون بالثروة بعد ما كانوا فقرا ياتي الضحية بالمال لأحمد الذي يتصل ببائعي البخور أمام الضحية ليؤكد أن البخور صعب المنال وانه سياتون به من الجزائر أو من السودان بعد اسابيع . تاكدوا اخوتي أن كلهم أفرادٌ فالعصابة كل ودوره. بعد اسابيع ياتي الخبر السار البخور متوفر فيذهب الضحية مع أحمد و سماح وامال لشراه وهو عبارة عن بخور ب 100 مليم لكن الضحية يخيل له بانه إشترى لوبان ذكر البخور القادر على إعطاء القوة الخارقة للجن لكي يخرجون الكنز ثم يطلب من الضحية أن يشتري قلل من الفخار التي سيملوها من الذهب والزمرد. تاكدوا أحبتي أن بائع البخور هو عنصر فى العصابة ؛ العصابة التي باعت بخور عادي و رخيص بيمبلغ كبير 10000 أو 15000 دينار. يتفق الجميع على اللقاء يوم الاثنين أو يوم الخميس ففي هذين اليومين يكون فيهما الجن نشيطاً وقابلاً أن يستخرج الكنز و تاكدوا اخوتي أنا ذلك من قبيل الخرافة حتى يزيد تاكد الضحية بآن الإستخراج هو علمٌ قائمٌ و فيه قواعد. في هذا الوقت تلعب أمل وسماح دوراً فعالاً حيث يوكدون أن يوم الفرج والفرح والرزق قريبٌ قريب و أنه وجب الكتمان فالامر في غاية الخطر فالقانون يعاقب كل باحث عن كنز يقولون هذا حتى لا يفكر الضحية يوماً أن يتوجه للشرطة. في بقية الفيلم ؛ ياتي يوم الخميس أو الأثنين فا يتقابل الجميع في بيت الضحية أين يطلب أحمد المشرقي بان تخصص له غرفة فارغة أين سيتخرج الكنز عن طريق الجلب و يعلم الجميع أن هذه العملية صعبةٌ وخطرة حيث أنه يصاحبها خروج لعفريت أو دابة أو ضفادع أو ناس ماتو منذ سنين و هم في واقع الأمر حراس الكنز الذين سيلحقون الأذى بكل من يحضر ويخاف. هذا الكلام يقوله أحمد المشرقي حتى لا يطلب أحدٌ أن يكون بجانبه. فيذهب الجميع إلى منزلٍ أخر و يتركوا العراف وحده. و تبداو العملية بعد المغرب يشعل أحمد المشرقي الغرفة كلها بالشموع و يضع القلل والكانون ويضع البخور الرخيص ثم يخرج من عدته كميةً من حجارةً الصغيرة التي يحضرها ويدهنها بالون الذهبي الذي أتى به من فرنسا، وكذلك يضع قوالب صغيرة مدهونةً بالطلاء الذهبي ومع نور الشمع الخافت فلا ترى غير لون الذهب والقطع المتوهجة التي تاملوا المكان . ينادي بعدها على الضحية الذي يغمى عليه من الفرح فهو يرى الذهب يملوا المكان من تحت نور الشمع ويلمسه بيديه لكن لا يمكن أنا ياخده فهنا تنطلق المرحلة الثانية من الفيلم . والتي سوخبركم بها فالمشاركة القادمة. واني أرجو من الجميع المشاركة حتى نضيع على المشعوذين والمتحيلن الفرصة
فانا أعمل موظفاً في محكمة تمر أمامي عديد القضايا التي كان ضحيتها الفقراء والاغنيا المثقفون و غير المثقفين
في كل م ساقولو فاني أشهد الله على صدقي. و قررت بآن أذكر الأسامي فالقانون التونسي ضعيف في مقاومة التحيل ؛ فبعد السجن 3 سنوات يجد المتحيل نفسه صاحب ثروة مما يجعله يعيد الكرة بنفس الطريقة ليسجن مرةً اخرا ويخرج ملياردراً . فاٍن ذكرت الأسامي فسنفضحهم ونفوت عليهم فرصة أن يصبح أغنيا على تعاسة و أحلام الأخرين
أحمد المشريقي من صفاقس تونس، عراف له مكتب في عمارة ألفا بالاس صفاقس المدينة. قام بعمليات تحيل على تونسين و ليبين قضى عقوبة فالسجن بثلاث سنوات من أجل تحيل وهو ألان يقضي حكماً ثاني بثلاث سنوات من السجن. ضحاياه بالعشرات؛ من تونس الكرم قرطاج البحيرة صفاقس القصرين سوسة المهدية ليبيا النيجر مالي
تساعده في ذلك امراتان تعملان في ميدان العرافة هما سماح ( تمارس في قراءتي الورق والفنجان في منزلها) و امال (صانعت حلويات) الاثنان من حلق الواد القديم تونس تتولى هاتان العرافتاني الإيقاع بالضحية أن له كنز في الحديقة أو الحقل أو المنزل ياتي بعدها المدعو أحمد ليوكد للضحية أنه قادر على إستخراج الكنز ويحتاج لوبان ذكر بقيمة 10000 دينار أو أكثر وأنه سيدفع 2000 دينار مع الضحية وان الكنز كبير جداً و خلال كل هذا تتولى امال و سماح اتاكيد على الضحية أنا أحمد المشرقي قادر على الإستخراج و أنه فعلها مع العديد والعديد الذين هم ينعمون بالثروة بعد ما كانوا فقرا ياتي الضحية بالمال لأحمد الذي يتصل ببائعي البخور أمام الضحية ليؤكد أن البخور صعب المنال وانه سياتون به من الجزائر أو من السودان بعد اسابيع . تاكدوا اخوتي أن كلهم أفرادٌ فالعصابة كل ودوره. بعد اسابيع ياتي الخبر السار البخور متوفر فيذهب الضحية مع أحمد و سماح وامال لشراه وهو عبارة عن بخور ب 100 مليم لكن الضحية يخيل له بانه إشترى لوبان ذكر البخور القادر على إعطاء القوة الخارقة للجن لكي يخرجون الكنز ثم يطلب من الضحية أن يشتري قلل من الفخار التي سيملوها من الذهب والزمرد. تاكدوا أحبتي أن بائع البخور هو عنصر فى العصابة ؛ العصابة التي باعت بخور عادي و رخيص بيمبلغ كبير 10000 أو 15000 دينار. يتفق الجميع على اللقاء يوم الاثنين أو يوم الخميس ففي هذين اليومين يكون فيهما الجن نشيطاً وقابلاً أن يستخرج الكنز و تاكدوا اخوتي أنا ذلك من قبيل الخرافة حتى يزيد تاكد الضحية بآن الإستخراج هو علمٌ قائمٌ و فيه قواعد. في هذا الوقت تلعب أمل وسماح دوراً فعالاً حيث يوكدون أن يوم الفرج والفرح والرزق قريبٌ قريب و أنه وجب الكتمان فالامر في غاية الخطر فالقانون يعاقب كل باحث عن كنز يقولون هذا حتى لا يفكر الضحية يوماً أن يتوجه للشرطة. في بقية الفيلم ؛ ياتي يوم الخميس أو الأثنين فا يتقابل الجميع في بيت الضحية أين يطلب أحمد المشرقي بان تخصص له غرفة فارغة أين سيتخرج الكنز عن طريق الجلب و يعلم الجميع أن هذه العملية صعبةٌ وخطرة حيث أنه يصاحبها خروج لعفريت أو دابة أو ضفادع أو ناس ماتو منذ سنين و هم في واقع الأمر حراس الكنز الذين سيلحقون الأذى بكل من يحضر ويخاف. هذا الكلام يقوله أحمد المشرقي حتى لا يطلب أحدٌ أن يكون بجانبه. فيذهب الجميع إلى منزلٍ أخر و يتركوا العراف وحده. و تبداو العملية بعد المغرب يشعل أحمد المشرقي الغرفة كلها بالشموع و يضع القلل والكانون ويضع البخور الرخيص ثم يخرج من عدته كميةً من حجارةً الصغيرة التي يحضرها ويدهنها بالون الذهبي الذي أتى به من فرنسا، وكذلك يضع قوالب صغيرة مدهونةً بالطلاء الذهبي ومع نور الشمع الخافت فلا ترى غير لون الذهب والقطع المتوهجة التي تاملوا المكان . ينادي بعدها على الضحية الذي يغمى عليه من الفرح فهو يرى الذهب يملوا المكان من تحت نور الشمع ويلمسه بيديه لكن لا يمكن أنا ياخده فهنا تنطلق المرحلة الثانية من الفيلم . والتي سوخبركم بها فالمشاركة القادمة. واني أرجو من الجميع المشاركة حتى نضيع على المشعوذين والمتحيلن الفرصة
تعليق