بسم الله الرحمان الرحيم ،
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين محمد النبي الأمين و على آله و صحبه الطاهرين
و تابعيه و تابعي التابعين الى يوم الدين.
اخوتي في الله ، كلنا علم أو قد اخبر بنهاية الزمان في شهرنا الحالي من سنتنا هذه ، سواء بواسطة الأنترنات
أو عن طريق الصحف اليومية التي أصبحت تتداول هذا الحدث بكثير من الجدية و الحذر الى حدّ زعم أن الغربيين
أخذو حيطتهم من هذا الحدث بأن تهيؤوا له .
لماذا كلّ هذا حسب رأيكم ؟ هذا راجع لأساسين مختلفين أولهما نبوئة نسترادميس الذي تكهّن بعدّة أحداث حصلت
و ثانيها هو نهاية تقويم شعوب المايا بتاريخ 21/12/2012.
فهل هي صدفة أن اتفقا على هذا التاريخ ؟ و لماذا هذا التاريخ بالذات.
قد يتفاجئ اخوتي في الله في هذا الصرح العظيم من فتحي لهذا الموضوع ، فأخوكم بالله فلكي و باحث في علم الفلك و لي
عدة عضويات عالمية في هذا الشأن.
سأعطيكم خلاصة تجاربي في هذا الصدد و سأبين لكم جميع ما يحيط بهذا الموضوع من غموض و ما توصل اليه الأقدمون
في هذا الباب بالذات ، ليست نبوئة و انما دراسات فلكية ، نستبين بها بعض الأحداث أي أن المنطلق للبحث و النتيجة بالبحث
و ليست غيبيات و العياذ بالله ، فكلها تنظيرات علمية ، كالتي تتناول مزاج الشخص و أمراضه عافاكم الله و كذلك تحديد الشخص و الفترات التي يمرّ بها (منطلق علمي و فلكي).
سوف ابدأ بموضوعي حتى يفهم اخوتي المنطلق الفلكي الذي سأطرحه، كتناول ظاهرة الرصد الفلكي للكنوز، ليس الرصد الروحاني و لا المنظور (العلمي) هذا الذي لم يظهر الى حد الساعة رغم الحديث فيه مطولا و بإطناب.
تقول الدراسات الفلكية القديمة بأن الأرض كل مائة و أربعة و ثمانون سنة تمر بها متغيرات و تقلبات ناتجة عن تداخل عنصرين مهمين و هما برجي السرطان من جانبه التشاؤمي و النحس و الشئم من جانب المشتري (عافاكم الله) فهذا التداخل به ستة أبواب لكل باب مفهومه و نتيجته و هو ظاهر تاريخيا من جراء عدة احداث ذكرها التاريخ.
و ذهبت الدراسات اليهودية الى أبعد من ذلك بأن بينت بأنه عندما يتداخل هذا العنصر مع وضع الأرض الحالي بهذا التاريخ بالذات تشكل النجمة المتكاملة و تكون موضع الأرض في نقطة الصفر و تحدث كارثة جنوب شرق آسيا تكون لها تداعيات
خطيرة في شتى المعمورة بضهور الكسف و الخسف كما ذكر عند علمائنا المسلمين نسبة الى رسولنا محمد النبي صلّى الله عليه و سلّم بعلامات آخر الزمان بضهور الكسف و الخسف.
أي أن هذه الكارثة عظيمة (فلكيا) ، فتداعياته خطيرة بعلو مستوى البحار و طمر بعض الأماكن بالماء و خسوف بالأرض
و يبقى اعضم شيئا (دائما فلكيا) بروز منعرج خطير في مناخ الأرض و ليس في مسارها و بالتالي ضهور براكين جديدة و ضهور جزر جديدة بالأرض (أي نتئات بالبحر لم تكن موجودة من قبل) ....و هنا يستدرجني حديث بضهور المسيخ الدجال
المحبوس بجزيرة جنوب شرق آسيا و التي لم تظهر الى الأن.
فهل هي نهاية العالم ؟ أم لا ؟
بما أن نسترادميس و شعب المايا حسب هذا العلم الفلكي و بما خلّفوه ورائهم من مخطوطات فلكية (هذا الرأي يخصّني لوحدي) لم يرتقوا الى مستوى الفلك المنظر بالتسلسل التنظيري أو المنظور للكون، تكون استنتاجاتهم ناقصة الدقة و كذلك يعوزهم المحور الجوهري لعلم الفلك هو التناظر العمودي بين المنظور و المجزوم و بالتالي يفقد تسلسلهم للأحداث احداثيات جوهرية لتنظير الأحداث كفقدان الجزم و القطع الكلي بالحدث.
و أخيرا اخوتي في الله انهي بحثي هذا بالقولة المأثورة "كذب المنجّون و لو صدقوا" و حاشى لله أن اكون منجّما و لكنّي باحث في علم الفلك.
أخوكم في الله حسن أحمد تونس
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين محمد النبي الأمين و على آله و صحبه الطاهرين
و تابعيه و تابعي التابعين الى يوم الدين.
اخوتي في الله ، كلنا علم أو قد اخبر بنهاية الزمان في شهرنا الحالي من سنتنا هذه ، سواء بواسطة الأنترنات
أو عن طريق الصحف اليومية التي أصبحت تتداول هذا الحدث بكثير من الجدية و الحذر الى حدّ زعم أن الغربيين
أخذو حيطتهم من هذا الحدث بأن تهيؤوا له .
لماذا كلّ هذا حسب رأيكم ؟ هذا راجع لأساسين مختلفين أولهما نبوئة نسترادميس الذي تكهّن بعدّة أحداث حصلت
و ثانيها هو نهاية تقويم شعوب المايا بتاريخ 21/12/2012.
فهل هي صدفة أن اتفقا على هذا التاريخ ؟ و لماذا هذا التاريخ بالذات.
قد يتفاجئ اخوتي في الله في هذا الصرح العظيم من فتحي لهذا الموضوع ، فأخوكم بالله فلكي و باحث في علم الفلك و لي
عدة عضويات عالمية في هذا الشأن.
سأعطيكم خلاصة تجاربي في هذا الصدد و سأبين لكم جميع ما يحيط بهذا الموضوع من غموض و ما توصل اليه الأقدمون
في هذا الباب بالذات ، ليست نبوئة و انما دراسات فلكية ، نستبين بها بعض الأحداث أي أن المنطلق للبحث و النتيجة بالبحث
و ليست غيبيات و العياذ بالله ، فكلها تنظيرات علمية ، كالتي تتناول مزاج الشخص و أمراضه عافاكم الله و كذلك تحديد الشخص و الفترات التي يمرّ بها (منطلق علمي و فلكي).
سوف ابدأ بموضوعي حتى يفهم اخوتي المنطلق الفلكي الذي سأطرحه، كتناول ظاهرة الرصد الفلكي للكنوز، ليس الرصد الروحاني و لا المنظور (العلمي) هذا الذي لم يظهر الى حد الساعة رغم الحديث فيه مطولا و بإطناب.
تقول الدراسات الفلكية القديمة بأن الأرض كل مائة و أربعة و ثمانون سنة تمر بها متغيرات و تقلبات ناتجة عن تداخل عنصرين مهمين و هما برجي السرطان من جانبه التشاؤمي و النحس و الشئم من جانب المشتري (عافاكم الله) فهذا التداخل به ستة أبواب لكل باب مفهومه و نتيجته و هو ظاهر تاريخيا من جراء عدة احداث ذكرها التاريخ.
و ذهبت الدراسات اليهودية الى أبعد من ذلك بأن بينت بأنه عندما يتداخل هذا العنصر مع وضع الأرض الحالي بهذا التاريخ بالذات تشكل النجمة المتكاملة و تكون موضع الأرض في نقطة الصفر و تحدث كارثة جنوب شرق آسيا تكون لها تداعيات
خطيرة في شتى المعمورة بضهور الكسف و الخسف كما ذكر عند علمائنا المسلمين نسبة الى رسولنا محمد النبي صلّى الله عليه و سلّم بعلامات آخر الزمان بضهور الكسف و الخسف.
أي أن هذه الكارثة عظيمة (فلكيا) ، فتداعياته خطيرة بعلو مستوى البحار و طمر بعض الأماكن بالماء و خسوف بالأرض
و يبقى اعضم شيئا (دائما فلكيا) بروز منعرج خطير في مناخ الأرض و ليس في مسارها و بالتالي ضهور براكين جديدة و ضهور جزر جديدة بالأرض (أي نتئات بالبحر لم تكن موجودة من قبل) ....و هنا يستدرجني حديث بضهور المسيخ الدجال
المحبوس بجزيرة جنوب شرق آسيا و التي لم تظهر الى الأن.
فهل هي نهاية العالم ؟ أم لا ؟
بما أن نسترادميس و شعب المايا حسب هذا العلم الفلكي و بما خلّفوه ورائهم من مخطوطات فلكية (هذا الرأي يخصّني لوحدي) لم يرتقوا الى مستوى الفلك المنظر بالتسلسل التنظيري أو المنظور للكون، تكون استنتاجاتهم ناقصة الدقة و كذلك يعوزهم المحور الجوهري لعلم الفلك هو التناظر العمودي بين المنظور و المجزوم و بالتالي يفقد تسلسلهم للأحداث احداثيات جوهرية لتنظير الأحداث كفقدان الجزم و القطع الكلي بالحدث.
و أخيرا اخوتي في الله انهي بحثي هذا بالقولة المأثورة "كذب المنجّون و لو صدقوا" و حاشى لله أن اكون منجّما و لكنّي باحث في علم الفلك.
أخوكم في الله حسن أحمد تونس
تعليق