تويت
بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم
اخوتي الكرام في المنتدى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..تحية طيبة وبعد
" هذه القصة التي سأحكيها لكم مكررة في بعض جوانبها وفيها تداخل بين الواقع والخرافة والمنطقي وغير المنطقي " وانا أضعها اليوم بين أيديكم آملا أن تؤنسوني برأيكم الذي أهتم به .. فرجائي أن لا تبخلوا علي بتجاربكم ونصائحكم ولكم جزيل الشكر ..
القصة بدأت مع الارملة أم محمد في احدى قرى الغوطة الشرقية قرب دمشق وملخصها أنها رأت شيخاً جليلا في منامها يدعوها للذهاب الى المكان الفلاني "خربة قريبة "والدخول اليها وأخذ حجر غريب الشكل من مكان محدد بعد ازاحة صخرة مميزة وغير كبيرة ..تقول أم محمد أنه لم يخبرها ما هي قيمته ولا ما الذي ستفعله به ..
وفعلا فعلت أم محمد ما طلبه منها الشيخ وأخذت الحجر وأخفته في خزانة ملابسها وتركته منسيا لسنين طويلة ..
الفصل الثاني من القصة - لأم محمد أخ يعمل في الامارات وهو تاجر وميسور الحال وقديما أخبرته أخته عن الذي حصل معها فلم يهتم للموضوع وسافر لتجارته..لكنه هذه المرة عاد إلى سوريا مهتما بموضوع الحجر وقائلا لأخته أنه هذا الحجر له قيمة كبيرة جداً وفيه " حل لغز ..أو طلسم .. أو تعويذة ..أو فك رصد .." سموها ما شئتم لكنز يهودي لم يستطع أحد اخراجه في قرية "جعاره "في درعا ..,ان الكثير من التجار اليهود مهتمون بشرائه ..
طبعا أم محمد لم يعجبها هذا الكلام فأخبرته أن الحجر اختفى من مده وأنها أصلا غير مهتمة ببيعه وهنا سافر الأخ وانتهت رحلة بحثه عن الحجر..
الفصل الثالث -لم أجد جوابا أو حلا للغز أم محمد أو لقصتها مع الحجر ورغم مخالفة الموضوع لبعض قناعاتي فقد حملته إلى بعض الشيوخ وإلى بعض الخبراء وإلى أجهزه الطبقي المحوري .. وإليكم ما حصلت عليه من آرارء:
- حجر عادي
- حجر وادي - حجر صوان
- تعويذه منتهية المفعول
- سحر فديم عمل في الزمن القديم لشخص معين
- غير معروف
- مرصود لكن الرصد شديد جداً
- وفي الطبقي المحوري حجر عادي مع وجود منطقه صغيرة قريبة بعض الشيء من منتصفه "ليست في المنتصف تماماً "ذات كثافة عالية ..
- وزن الجحر 265 غرام .. نوع الحجر _ مكسو بقشرة رقيقة بنية تشبه الصوان ثم بياض قاسي جداً وهي ليست من نوع طينة الحكمة وعليه هالة حمراء في منتصفها ما يشبة الختم والحجر بيضوي ومتموج .وأكاد أجزم أنه ليس فيه زئبق أو جوهرة .وهو ليس نيزكي .. والله أعلم
الفصل الرابع - تقول ابنة لأم محمد "رحمها الله "أن أمها التقت بشخص يهودي مهتم بعلوم اليهود في دمشق القديمة
وضعت بين يديه الحجر أخبرها أن هذا الحجر هام وأكد على معلومة أنه مرتبط بكنز موجود في درعا ..
أخيرا .. فالحجر موجود عندي وقد حاولت كسره مرتين ثم تراجعت بعد أن أحدثت ضرر بسيط جداً بجزء من قشرته الخارجية وكوني أعيش في درعا
فلا مجال حاليا للبحث له سر أو التأكد من صحة المعلومة التي تقول بأهميته أفيدونا جزاكم الله خيراً..وإليكم هذا الفيديو المرفق له
مع كل الحب ..أخوكم أحمد
رابط الفيديو
حجر غريب.mp4
لا تنسونا من دعائكم بالفرج القريب
اخوتي الكرام في المنتدى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..تحية طيبة وبعد
" هذه القصة التي سأحكيها لكم مكررة في بعض جوانبها وفيها تداخل بين الواقع والخرافة والمنطقي وغير المنطقي " وانا أضعها اليوم بين أيديكم آملا أن تؤنسوني برأيكم الذي أهتم به .. فرجائي أن لا تبخلوا علي بتجاربكم ونصائحكم ولكم جزيل الشكر ..
القصة بدأت مع الارملة أم محمد في احدى قرى الغوطة الشرقية قرب دمشق وملخصها أنها رأت شيخاً جليلا في منامها يدعوها للذهاب الى المكان الفلاني "خربة قريبة "والدخول اليها وأخذ حجر غريب الشكل من مكان محدد بعد ازاحة صخرة مميزة وغير كبيرة ..تقول أم محمد أنه لم يخبرها ما هي قيمته ولا ما الذي ستفعله به ..
وفعلا فعلت أم محمد ما طلبه منها الشيخ وأخذت الحجر وأخفته في خزانة ملابسها وتركته منسيا لسنين طويلة ..
الفصل الثاني من القصة - لأم محمد أخ يعمل في الامارات وهو تاجر وميسور الحال وقديما أخبرته أخته عن الذي حصل معها فلم يهتم للموضوع وسافر لتجارته..لكنه هذه المرة عاد إلى سوريا مهتما بموضوع الحجر وقائلا لأخته أنه هذا الحجر له قيمة كبيرة جداً وفيه " حل لغز ..أو طلسم .. أو تعويذة ..أو فك رصد .." سموها ما شئتم لكنز يهودي لم يستطع أحد اخراجه في قرية "جعاره "في درعا ..,ان الكثير من التجار اليهود مهتمون بشرائه ..
طبعا أم محمد لم يعجبها هذا الكلام فأخبرته أن الحجر اختفى من مده وأنها أصلا غير مهتمة ببيعه وهنا سافر الأخ وانتهت رحلة بحثه عن الحجر..
الفصل الثالث -لم أجد جوابا أو حلا للغز أم محمد أو لقصتها مع الحجر ورغم مخالفة الموضوع لبعض قناعاتي فقد حملته إلى بعض الشيوخ وإلى بعض الخبراء وإلى أجهزه الطبقي المحوري .. وإليكم ما حصلت عليه من آرارء:
- حجر عادي
- حجر وادي - حجر صوان
- تعويذه منتهية المفعول
- سحر فديم عمل في الزمن القديم لشخص معين
- غير معروف
- مرصود لكن الرصد شديد جداً
- وفي الطبقي المحوري حجر عادي مع وجود منطقه صغيرة قريبة بعض الشيء من منتصفه "ليست في المنتصف تماماً "ذات كثافة عالية ..
- وزن الجحر 265 غرام .. نوع الحجر _ مكسو بقشرة رقيقة بنية تشبه الصوان ثم بياض قاسي جداً وهي ليست من نوع طينة الحكمة وعليه هالة حمراء في منتصفها ما يشبة الختم والحجر بيضوي ومتموج .وأكاد أجزم أنه ليس فيه زئبق أو جوهرة .وهو ليس نيزكي .. والله أعلم
الفصل الرابع - تقول ابنة لأم محمد "رحمها الله "أن أمها التقت بشخص يهودي مهتم بعلوم اليهود في دمشق القديمة
وضعت بين يديه الحجر أخبرها أن هذا الحجر هام وأكد على معلومة أنه مرتبط بكنز موجود في درعا ..
أخيرا .. فالحجر موجود عندي وقد حاولت كسره مرتين ثم تراجعت بعد أن أحدثت ضرر بسيط جداً بجزء من قشرته الخارجية وكوني أعيش في درعا
فلا مجال حاليا للبحث له سر أو التأكد من صحة المعلومة التي تقول بأهميته أفيدونا جزاكم الله خيراً..وإليكم هذا الفيديو المرفق له
مع كل الحب ..أخوكم أحمد
رابط الفيديو
حجر غريب.mp4
لا تنسونا من دعائكم بالفرج القريب
تعليق