شبح فتاة بين النيران
ثبت أن هذه الصورة خدعة ، ففي مقال نشر في موقع شروفشاير ستار الإلكتروني في عام 2010 اتضح أن الفتاة صورة مركبة من بطاقة بريدية وملصقة بواسطة برامج معالجة الصور في هذه الصورة لتبدو كأنها شبح ، ونرى في الصورة ، قسم يوضح الصورة الأصلية والصورة المركبة وجزء مكبر عنها. وفي فترة سابقة فحص خبير التصوير د.فيرنون هاريسون وهو الرئيس السابق لجمعية التصوير الملكية الصورة وحلل النسخة السلبية منها واستبعد أن يكون فيها خدعة وظن خبراء آخرين أن لذلك علاقة بنزعة الباريودوليا Pareidolia وهي ميل غريزي لفهم النماذج المشاهدة وفقاً لمعايير إدراك عشوائية، حيث اعتقد المتشككون بأنها هي التي تدفع الناس للإعتقاد بأنهم شاهدوا أشباحاً.
قصة الصورة تقول : "وسط الحريق تجلى شبح فتاة عند سور الشرفة ، ففي 19 نوفمبر 1955 اندلع حريق في قاعة ويم تاون التي بنيت في عام 1905 في شربشاير - بريطانيا فتحولت إلى أنقاض " ، التقطت الصورة من شارع مجاور ، ظهر الشبح في الصورة فقط ولم يلاحظه أحد أمام عينيه.
ثبت أن هذه الصورة خدعة ، ففي مقال نشر في موقع شروفشاير ستار الإلكتروني في عام 2010 اتضح أن الفتاة صورة مركبة من بطاقة بريدية وملصقة بواسطة برامج معالجة الصور في هذه الصورة لتبدو كأنها شبح ، ونرى في الصورة ، قسم يوضح الصورة الأصلية والصورة المركبة وجزء مكبر عنها. وفي فترة سابقة فحص خبير التصوير د.فيرنون هاريسون وهو الرئيس السابق لجمعية التصوير الملكية الصورة وحلل النسخة السلبية منها واستبعد أن يكون فيها خدعة وظن خبراء آخرين أن لذلك علاقة بنزعة الباريودوليا Pareidolia وهي ميل غريزي لفهم النماذج المشاهدة وفقاً لمعايير إدراك عشوائية، حيث اعتقد المتشككون بأنها هي التي تدفع الناس للإعتقاد بأنهم شاهدوا أشباحاً.
قصة الصورة تقول : "وسط الحريق تجلى شبح فتاة عند سور الشرفة ، ففي 19 نوفمبر 1955 اندلع حريق في قاعة ويم تاون التي بنيت في عام 1905 في شربشاير - بريطانيا فتحولت إلى أنقاض " ، التقطت الصورة من شارع مجاور ، ظهر الشبح في الصورة فقط ولم يلاحظه أحد أمام عينيه.
تعليق