الارض المجوفة
وقد ذكر (هالي) ان هذه الطبقات الارضيه عامره بالسكان و بالحياة , وأن مصدر الضوء فيها هو غلافها الجوي اللامع و المتلألئ.
بعد ذلك, وفي القرن الثامن عشر ظهر العالم الرياضي السويسري (ليونارد يولر), الذي طوّر نظرية الطبقات الارضيه المتعدده و جعلها طبقه واحده مجوفه, نعيش نحن على ظهرها و تعيش حضارات اخرى في باطنها الذي يستمد حرارته و ضوئه بواسطة (شمس) يبلغ قطرها 600 ميل توجد في وسطه:
الكلام عن الارض المجوفة لم ينشا فى عشية وضحاها
ولكنه موجود فى اساطير الشعوب منذ القدم ويعتبر من الافكار الشائعة جدا فى الادب العالمى
البوابتان الشمالية و الجنوبية اللتان تقودان الى عالم اخر تحت الارض حيث البحار الضخمة والغابات الكثيفة والمدن الاهلة بالسكان
كان هتلر من اشد المؤمنين بهذه النظرية حتى انه ارسل حملة الى هناك وكذلك فعلت امريكا
وتوالت البعثات السرية الى القطبين الشمالى و الحنوبى
ففى عام 2005 ذهب العالم ستيفن كارى مع 100 عالم و مصور الى القطب الشمالى للبحث عن البوابة
اكتشاف إحدى مدن أمم وأقوام يأجوج ومأجوج
تحت الأرض في تركيا !
لن تصدقوا ما سوف تروه بأعينكم فقد تم اكتشاف مدينه كاملة تحت الأرض في تركيا ففي عام 1963م كان احد سكان مدينة ديرينكويو(Derinkuyu) التي تقع في وسط تركيا يهم بهدم احد جدران منزله المشيد في الكهوف حينما اكتشف مندهشابأنه خلف الجدار الذي يقوم بهدمه توجد غرفة غامضة لم يكن قد رآها مسبقا وهذه الغرفة تقود إلى غرفة ثانية وهذه الغرفة الثانية تقود أيضا إلى غرفة أخرى وهكذا وعن طريق الصدفة وحدها تم اكتشاف مدينة ديرينكويو (Derinkuyu) المشيدة تحت الأرض والتي أطلق عليها السكان المحليون اسم :( مدينة الجن) لوجودها تحت الأرض والتي يرجع تاريخ بناء أول طبقة منها إلى عام 1400 موقد بدأ علماء الآثار لدراسة هذه المدينة الرائعة التي تقع تحت الأرض. حيثأنهم كانوا قادرين على الوصول إلى عمق الأربعين متر ، على الرغم من التكهنات التي هي أدنى بكثير حيث يعتقد إن عمقها يصلإلى 85 مترا!
في الوقت الحاضر تم اكتشاف20 مستوى لمدينة ديرينكويو(Derinkuyu).
ولكن فقط ثمانية مستويات يمكن زيارتها ؛ وباقي الطبقات فيهاعراقيل أو قد تم حفظهم للدراسة من قبل علماء الآثار والأنثروبولوجيا والذين مازالوا يعكفون على دراسة مدينة ديرينكويو ( Derinkuyu ) حتى الآن.
إن التصميم الداخلي لمدينة ديرينكويو ( Derinkuyu ) مدهش حيث تستوعب المدينة قرابة 10 آلاف شخص وتحتوي على ممرات سرية بثلاث فتحات رئيسية يمكن غلقها عن طريق وضع الصخور على الأبواب .
هذه الصخور التي تغلق الأبواب كانت تستخدم لمنع دخول الأعداء إلى المدينة وكان يصل ارتفاعها من متر إلى متر ونصف وعرضها حوالي 50 سم ويصل وزن الواحدة منها إلى 500 كيلو جرام ويتضح من خلال الصور التي سنعرضها عليكم لاحقا إن الحجر الدائري الذي يغلق الممر والذي كان يستخدم في عزل أقسام المدينة عن بعضها وقد كانت مدينة ديرينكويو ( Derinkuyu ) تحتوي على أنفاق يبلغ طولها 8 كيلومترات والتي تقود إلى مدينة أخرى تحت الأرض اسمها مدينة كابادوسيا (cappadoce) وقد تكلم المؤرخون الإغريق عن هذه المدينة وذكروا إن الناس في الأناضول كانوا يعيشون في منازل محفورة تحت الأرض وهي منازل كبيرة تكفي لجميع أفراد العائلة ويعيشون على الحيوانات الأليفة والمواد الغذائية التي تم تخزينها وتقع في بعض المستويات اصطبلات وقاعات طعام وكنيسة تبلغ أبعادها 20 -9 أمتار مع سقف يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار ومطابخ لا زالت جدرانها داكنة بسبب السخام الناتج عن النيران التي كانوا يستخدمونها في طهي الطعام وهناك مخازن للنفط ومستودعات للغذاء ومدرسة والعديد من الغرف وقد استفادت مدينة ديرينكويو ( Derinkuyu ) من وجود نهر يمر فيها وبعض من أبار المياه المتواجدة بها التي تم اكتشاف 52 بئر منها حتى الآن حيث أذهل هذا المهندسين في عصرنا الحالي ولا يزال معظم السكان المحليين لا يصدقون إن هذه المدينة كان يسكن فيها جنس من البشر ويشددون علي روايات أجدادهم إن هذه المدينة كان يسكنها الجن وقد هجروها من زمن طويل ولكنهم سوف يعودون لها في أي وقت..!!
واعتقد ان مدينة ديرينكويو (Derinkuyu) التي تقع تحت الأرض في وسط تركيا هى إحدى مدن أمم وأقوام يأجوج ومأجوج التي كانوا يسكنون فيها منذ عدة قرون ثم هجروها بسبب حدوث شيء ما الله سبحانه وتعالى اعلم به ..!!
فيليب شنايدر عالم جيولوجي ، ومهندس كيميائي متخصص ببناء معامل الأبحاث البيولوجية ، عمل لدى الحكومة الأمريكية لأكثر من 15 عام ، شارك فيها ببناء عدة قواعد أمريكية تحت الأرض ، كما قام ببناء معامل في القواعد تحت الأرضية ، لم يكن دوره يقتصر على بناء المعامل والتأكد من الخصائص الأمنية للقواعد والمعامل البيولوجية ، بل كان يتابع باستمرار هذه المعامل للتأكد من سلامتها وعدم وجود تسربات فيها ، وفي أحدى زياراته لقاعدة في نيو مكسيكو ، وبعد أن قام بأجراءاته المعتادة لتفريغ الغازات المحتبسة في القاعدة ، اظطر هو كرئيس للمهندسين ومساعد له للنزول إلى أسفل القاعدة وهو الأمر الذي يتطلب تصريحاً أمنياً عالياً كان يحمله ، وهناك في باطن الأرض شاهد فيليب ما سيغير حياته إلى الأبد ، وما سيظطر لاحقاً لدفع حياته من اجل كشفه ..
لقد وصف ما رآه بأنها مجموعة من الكائنات الرمادية لها هيئة تشبه البشر ، وقامة أقصر بقليل ، وما يميزها هو أن أجسامها تبدو مخاطية ، وسرعان ما هاجمته تلك المخلوقات مما أظطره لإطلاق النار عليها للدفاع عن نفسه وكانت المفاجأة الأكبر ، أن الرصاص غير مجدي مع تلك المخلوقات ، ووصف أحد تلك المخلوقات عندما تلقى الرصاصة في صدره بأنه مسح عليها بيده فالتأم الجرح وكأن أي أذى لم يصبه ، عندها حاول فيليب الهروب منهم إلى المصعد للرجوع إلى سطح الأرض ، وفعلاً استطاع الهروب ولكن صاحبة لم يفلح في ذلك أبداً فقد هاجمته تلك المخلوقات وأمسكته ويعتقد فيليب أنها قتلته ..
لقد ذكر المهندس الجليلوجي (فليب شنايدر) الذي أشرف على حفر هذه الأنفاق العملاقة التي تصل بين عالمنا الخارجي وعالم جوف الأرض الداخلي .. وهي موجودة فعلا بصحراء نيفادا الأمريكية..
(فهي قاعدة عملاقة كأنها مدينة تحت الأرض بأنفاق وكهوف محفورة بها مباني وقنوات مائية تجري السفن العملاقة في جوفها .. فهي شيءً من العظمة لا نعرفة وهي أنجاز أمريكي سري عظيم .. يربط بين عالم جوف الارض وعالم سطح الأرض .. وتستطيع أن تلاحض القنوات المائية والألات الننوية والمعدات الغريبة .. فهذه أنفاق موجودة وهذه صورها وهي تربط العالم الخارجي بالداخلي .. وقد كشف المهندس الموكل بحفرها .. المهندس فليب شنايدر .. كل أسرارها .. وقال أن أمريكا الماسونية تتعاون مع سكان جوف الأرض .. لأحلال النظام الجديد العالمي لتملك الأرض كلها مع سكان جوف الأرض .. وهم ليسو كائنات فضائية أبدا بل هم من البشر من سكان جوف الأرض وهم وراء الأختفاءات التي بمثلث برمودا .. وأمريكا تظلل وتقول أنها كائنات فضائية .. ومن ناحية أخرى تجحد وجودهم لتظلل على الناس لأحلال النظام العالمي الجديد (يقصد نظام المسيح الدجال) وذكر الكثير الكثير من الخفايا والدسائس وأظهر للناس كيدهم .. فلــفليب شنايدر الكثير من المحاضرات المسجلة بالفديوات التي يبين فيها حقيقة سكان جوف الأرض وبعضها يشرح فيها لساعات .. لاكنها للأسف باللغة الأنجليزية ويجب ترجمتها .. وقد أغتيل العالم الجيلوجي من الأستخبارات الأمريكية ومات موتا غامضا .. وهو مختنق بوتد أله الكمان).
وهذه صورة للنفق الذي تعبر من خلاله غرف الكبسولات .. بسرعة ألف ميل، تقطع ما بين عالم سطح الكرة الأرضية وسطح عالم جوف الأرضية ..
وهذه هي القنوات المائية التي تجري بها السفن العملاقة وهي بجوف أنفاق دولسي ..!
وقد اغتيل فليب شنايدر من المخابرات الأمريكية بسبب إفشائه لهذه الأسرار التي قالها في محاضراته ولقاءاته بالقنوات الفضائية فمن الأسرار ما قاله على أحدا القنوات الفضائية انه قال (كانت مهنتي أني كنت أعمل على توسيع قاعدة (دولسي السرية) بالحفر تحت الأرض على عمق ميلين ونصف في المستوى السابع ,, وذلك بحفر شبكة أنفاق بمساحة معينة وعمق معين , ومن ثم تفجيرها للحصول على منطقة فارغة واسعة تلحق بالقاعدة . فكانت مهمتي هي معاينةنوع الصخور بهدف انتقاء نوع التفجيرات الملائمة لها , فحينما كنا نحفر بداخل الأرض ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكاتمن الأنفاق محفورة مسبقاً !! ,, وفيها بعض الأجهزة الغريبة , ثم لاحظنا وجود تلكالكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديينalien Greys . فأطلقت النار على اثنينمنهم , فاشتبكنا معهم وكنا في ذلك الحين ثلاثين فرداً فقط , لكن نزل أربعين فرداً مدداً لنا بعد بدءالمعركة , وجميعهم قتلوا لقد فوجئوا بنا تماماً مثلما فوجئنا بهم !! كنا تسعة وستينشخصا لم ينجوا منا ألا ثلاثة , ولم يقتل من تلك الكائنات ألا أربعة على ما اعتقد , لقدكانت أسلحتهم غريبة جدا ,, ولم تكن طلقاتنا العادية تستطيع الوصول أليهم كأن هنالك شيء يوقفها!! أو جهاز متطور فاعتقد أنهم كانوا جاهزين لمثل هذه المواقف ,, على أية حال اعتقد أننافاجئنا قاعدة فضائية كاملة تقبع تحت الأرض هناك , وعرفت فيما بعد أن لهم الكثير من القواعد في أنحاء مختلفة من المعمورة, ولقد أصبت في تلك المعركة إصابة بالغة فقدأصبت بشيء فتح ثقبا في صدري وتسبب لي بمرض السرطان..؟؟
صورة فيليب شنايدر وهو يريهم الفتق الذي أصاب جسده
ويقول فليب شنايدر :كما أنني قلق جداً حيال تصرفات الحكومة الفدرالية , فهم يكذبون على الشعب ويحجبون المعلومات عن سيناتوراتمجلس الكونجرس ,خصوصا معلومات المخلوقات التحت أرضية وقال أيضا أن الولايات المتحدة تحاربت ضد الأطباق الطائرة عام 1979 وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات . وانه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أمريكا والمخلوقاتالتي تسكن جوف أرضنا تسمى بمعاهدة جر يادا Greada treaty عام 1954 م
وتنص المعاهدةأنه بإمكان الكائنات التحت أرضية أن تقوم بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزةعليها أولاً ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع على بعض البشر اللذين يقومونبانتقائهم بشرط تزويد الحكومة بشكل دوري بأسماء الأشخاص اللذين تتم عمليات الزرععليهم
لكن مع مرور الوقت بدأت الكائنات تخالف الأعداد المنصوص عليها ضمنالاتفاقية ثم توقفت تماماً عن إعطاء أسماء البشر الذين يتم إجراء التجارب عليهم ممايعني خرق بنود المعاهدة !!
وذكر أيضا أن هنالك أعراقا من البشر بجوف الأرض .. من الأعراق البشرية النادرة التي لا نعرف عنها شيئا..؟؟ وأفاد أيضا أن الأطباق الطائرة مصدرها من جوف الأرض ..؟؟؟
وهذه طائرات أشار فليب شنايدر أنه تم تطوريها من قبل أمريكا بالتعاون مع سكان جوف الأرض أو المخلوقات الفضائيه وهي تشبه الأطباق الطائرة :
وقد اغتيل فليب شنايدر من المخابرات الأمريكية.. بسبب إفشائه لهذه الأسرار التي قالها في محاضراته ولقاءاته بالقنوات كما ذكرنا سابقا.. وتقول زوجته أن زوجها لم يمت وأن الجثة التي جلبوها لها وقالو أنه زوجها ليست جثمان زوجها فليب .. بل هي جثة أخرى فتؤكد ان أصابع يد فيلب كانت مبتورة لاكن أصابع هذه الجثة ليست كذالك .. وتقول أني أشك في الوضع .. فزوجي قد قتلته جهات سرية مجهوله .. ؟؟ أو قد أختطفته ..!
وهذا هو نص الرسالة التي كتبتها زوجته وأرسلتها للعالم ليعرفوا حقيقة اغتيال زوجها السابق:
http://www.apfn.org/apfn/ex_wifePhil.htm
فهؤلاء هم أصحاب الأطباق الطائرة .. ولاكن هل هم سكان جوف الأرض ..!! أم هم كائنات فضائيه كما ذكرهم فليب شنايدر ..!! وما هي التجارب التي سمحت بها امريكا أن يقيمها هاؤلا على البشر ..!! فهناك الكثير الكثير من الحقائق المؤكدة عنهم غائبة عنا ..
فهذه هي الحقيقة .. فموضوع فليب شنايدر موضوع مهم وخطير ويبين الكثير الكثير من الحقائق الخطيرة ..
لقد وصف ما رآه بأنها مجموعة من الكائنات الرمادية لها هيئة تشبه البشر ، وقامة أقصر بقليل ، وما يميزها هو أن أجسامها تبدو مخاطية ، وسرعان ما هاجمته تلك المخلوقات مما أظطره لإطلاق النار عليها للدفاع عن نفسه وكانت المفاجأة الأكبر ، أن الرصاص غير مجدي مع تلك المخلوقات ، ووصف أحد تلك المخلوقات عندما تلقى الرصاصة في صدره بأنه مسح عليها بيده فالتأم الجرح وكأن أي أذى لم يصبه ، عندها حاول فيليب الهروب منهم إلى المصعد للرجوع إلى سطح الأرض ، وفعلاً استطاع الهروب ولكن صاحبة لم يفلح في ذلك أبداً فقد هاجمته تلك المخلوقات وأمسكته ويعتقد فيليب أنها قتلته ..
لقد ذكر المهندس الجليلوجي (فليب شنايدر) الذي أشرف على حفر هذه الأنفاق العملاقة التي تصل بين عالمنا الخارجي وعالم جوف الأرض الداخلي .. وهي موجودة فعلا بصحراء نيفادا الأمريكية..
(فهي قاعدة عملاقة كأنها مدينة تحت الأرض بأنفاق وكهوف محفورة بها مباني وقنوات مائية تجري السفن العملاقة في جوفها .. فهي شيءً من العظمة لا نعرفة وهي أنجاز أمريكي سري عظيم .. يربط بين عالم جوف الارض وعالم سطح الأرض .. وتستطيع أن تلاحض القنوات المائية والألات الننوية والمعدات الغريبة .. فهذه أنفاق موجودة وهذه صورها وهي تربط العالم الخارجي بالداخلي .. وقد كشف المهندس الموكل بحفرها .. المهندس فليب شنايدر .. كل أسرارها .. وقال أن أمريكا الماسونية تتعاون مع سكان جوف الأرض .. لأحلال النظام الجديد العالمي لتملك الأرض كلها مع سكان جوف الأرض .. وهم ليسو كائنات فضائية أبدا بل هم من البشر من سكان جوف الأرض وهم وراء الأختفاءات التي بمثلث برمودا .. وأمريكا تظلل وتقول أنها كائنات فضائية .. ومن ناحية أخرى تجحد وجودهم لتظلل على الناس لأحلال النظام العالمي الجديد (يقصد نظام المسيح الدجال) وذكر الكثير الكثير من الخفايا والدسائس وأظهر للناس كيدهم .. فلــفليب شنايدر الكثير من المحاضرات المسجلة بالفديوات التي يبين فيها حقيقة سكان جوف الأرض وبعضها يشرح فيها لساعات .. لاكنها للأسف باللغة الأنجليزية ويجب ترجمتها .. وقد أغتيل العالم الجيلوجي من الأستخبارات الأمريكية ومات موتا غامضا .. وهو مختنق بوتد أله الكمان).
وهذه صورة للنفق الذي تعبر من خلاله غرف الكبسولات .. بسرعة ألف ميل، تقطع ما بين عالم سطح الكرة الأرضية وسطح عالم جوف الأرضية ..
وهذه هي القنوات المائية التي تجري بها السفن العملاقة وهي بجوف أنفاق دولسي ..!
وقد اغتيل فليب شنايدر من المخابرات الأمريكية بسبب إفشائه لهذه الأسرار التي قالها في محاضراته ولقاءاته بالقنوات الفضائية فمن الأسرار ما قاله على أحدا القنوات الفضائية انه قال (كانت مهنتي أني كنت أعمل على توسيع قاعدة (دولسي السرية) بالحفر تحت الأرض على عمق ميلين ونصف في المستوى السابع ,, وذلك بحفر شبكة أنفاق بمساحة معينة وعمق معين , ومن ثم تفجيرها للحصول على منطقة فارغة واسعة تلحق بالقاعدة . فكانت مهمتي هي معاينةنوع الصخور بهدف انتقاء نوع التفجيرات الملائمة لها , فحينما كنا نحفر بداخل الأرض ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكاتمن الأنفاق محفورة مسبقاً !! ,, وفيها بعض الأجهزة الغريبة , ثم لاحظنا وجود تلكالكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديينalien Greys . فأطلقت النار على اثنينمنهم , فاشتبكنا معهم وكنا في ذلك الحين ثلاثين فرداً فقط , لكن نزل أربعين فرداً مدداً لنا بعد بدءالمعركة , وجميعهم قتلوا لقد فوجئوا بنا تماماً مثلما فوجئنا بهم !! كنا تسعة وستينشخصا لم ينجوا منا ألا ثلاثة , ولم يقتل من تلك الكائنات ألا أربعة على ما اعتقد , لقدكانت أسلحتهم غريبة جدا ,, ولم تكن طلقاتنا العادية تستطيع الوصول أليهم كأن هنالك شيء يوقفها!! أو جهاز متطور فاعتقد أنهم كانوا جاهزين لمثل هذه المواقف ,, على أية حال اعتقد أننافاجئنا قاعدة فضائية كاملة تقبع تحت الأرض هناك , وعرفت فيما بعد أن لهم الكثير من القواعد في أنحاء مختلفة من المعمورة, ولقد أصبت في تلك المعركة إصابة بالغة فقدأصبت بشيء فتح ثقبا في صدري وتسبب لي بمرض السرطان..؟؟
صورة فيليب شنايدر وهو يريهم الفتق الذي أصاب جسده
ويقول فليب شنايدر :كما أنني قلق جداً حيال تصرفات الحكومة الفدرالية , فهم يكذبون على الشعب ويحجبون المعلومات عن سيناتوراتمجلس الكونجرس ,خصوصا معلومات المخلوقات التحت أرضية وقال أيضا أن الولايات المتحدة تحاربت ضد الأطباق الطائرة عام 1979 وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات . وانه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أمريكا والمخلوقاتالتي تسكن جوف أرضنا تسمى بمعاهدة جر يادا Greada treaty عام 1954 م
وتنص المعاهدةأنه بإمكان الكائنات التحت أرضية أن تقوم بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزةعليها أولاً ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع على بعض البشر اللذين يقومونبانتقائهم بشرط تزويد الحكومة بشكل دوري بأسماء الأشخاص اللذين تتم عمليات الزرععليهم
لكن مع مرور الوقت بدأت الكائنات تخالف الأعداد المنصوص عليها ضمنالاتفاقية ثم توقفت تماماً عن إعطاء أسماء البشر الذين يتم إجراء التجارب عليهم ممايعني خرق بنود المعاهدة !!
وذكر أيضا أن هنالك أعراقا من البشر بجوف الأرض .. من الأعراق البشرية النادرة التي لا نعرف عنها شيئا..؟؟ وأفاد أيضا أن الأطباق الطائرة مصدرها من جوف الأرض ..؟؟؟
وهذه طائرات أشار فليب شنايدر أنه تم تطوريها من قبل أمريكا بالتعاون مع سكان جوف الأرض أو المخلوقات الفضائيه وهي تشبه الأطباق الطائرة :
وقد اغتيل فليب شنايدر من المخابرات الأمريكية.. بسبب إفشائه لهذه الأسرار التي قالها في محاضراته ولقاءاته بالقنوات كما ذكرنا سابقا.. وتقول زوجته أن زوجها لم يمت وأن الجثة التي جلبوها لها وقالو أنه زوجها ليست جثمان زوجها فليب .. بل هي جثة أخرى فتؤكد ان أصابع يد فيلب كانت مبتورة لاكن أصابع هذه الجثة ليست كذالك .. وتقول أني أشك في الوضع .. فزوجي قد قتلته جهات سرية مجهوله .. ؟؟ أو قد أختطفته ..!
وهذا هو نص الرسالة التي كتبتها زوجته وأرسلتها للعالم ليعرفوا حقيقة اغتيال زوجها السابق:
http://www.apfn.org/apfn/ex_wifePhil.htm
فهؤلاء هم أصحاب الأطباق الطائرة .. ولاكن هل هم سكان جوف الأرض ..!! أم هم كائنات فضائيه كما ذكرهم فليب شنايدر ..!! وما هي التجارب التي سمحت بها امريكا أن يقيمها هاؤلا على البشر ..!! فهناك الكثير الكثير من الحقائق المؤكدة عنهم غائبة عنا ..
فهذه هي الحقيقة .. فموضوع فليب شنايدر موضوع مهم وخطير ويبين الكثير الكثير من الحقائق الخطيرة ..
تعليق