Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php73/sess_f9a98c91445ebfe76cc125d82688ed77f7a18f271336c727, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71 Warning: session_start(): Failed to read session data: files (path: /var/cpanel/php/sessions/ea-php73) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71 الارض المجوفة - شبكة ومنتديات قدماء

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الارض المجوفة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الارض المجوفة


    الارض المجوفة







    وقد ذكر (هالي) ان هذه الطبقات الارضيه عامره بالسكان و بالحياة , وأن مصدر الضوء فيها هو غلافها الجوي اللامع و المتلألئ.

    بعد ذلك, وفي القرن الثامن عشر ظهر العالم الرياضي السويسري (ليونارد يولر), الذي طوّر نظرية الطبقات الارضيه المتعدده و جعلها طبقه واحده مجوفه, نعيش نحن على ظهرها و تعيش حضارات اخرى في باطنها الذي يستمد حرارته و ضوئه بواسطة (شمس) يبلغ قطرها 600 ميل توجد في وسطه:



    الكلام عن الارض المجوفة لم ينشا فى عشية وضحاها
    ولكنه موجود فى اساطير الشعوب منذ القدم ويعتبر من الافكار الشائعة جدا فى الادب العالمى
    البوابتان الشمالية و الجنوبية اللتان تقودان الى عالم اخر تحت الارض حيث البحار الضخمة والغابات الكثيفة والمدن الاهلة بالسكان
    كان هتلر من اشد المؤمنين بهذه النظرية حتى انه ارسل حملة الى هناك وكذلك فعلت امريكا
    وتوالت البعثات السرية الى القطبين الشمالى و الحنوبى
    ففى عام 2005 ذهب العالم ستيفن كارى مع 100 عالم و مصور الى القطب الشمالى للبحث عن البوابة

    اكتشاف إحدى مدن أمم وأقوام يأجوج ومأجوج

    تحت الأرض في تركيا !


    لن تصدقوا ما سوف تروه بأعينكم فقد تم اكتشاف مدينه كاملة تحت الأرض في تركيا ففي عام 1963م كان احد سكان مدينة ديرينكويو(Derinkuyu) التي تقع في وسط تركيا يهم بهدم احد جدران منزله المشيد في الكهوف حينما اكتشف مندهشابأنه خلف الجدار الذي يقوم بهدمه توجد غرفة غامضة لم يكن قد رآها مسبقا وهذه الغرفة تقود إلى غرفة ثانية وهذه الغرفة الثانية تقود أيضا إلى غرفة أخرى وهكذا وعن طريق الصدفة وحدها تم اكتشاف مدينة ديرينكويو (Derinkuyu) المشيدة تحت الأرض والتي أطلق عليها السكان المحليون اسم :( مدينة الجن) لوجودها تحت الأرض والتي يرجع تاريخ بناء أول طبقة منها إلى عام 1400 موقد بدأ علماء الآثار لدراسة هذه المدينة الرائعة التي تقع تحت الأرض. حيثأنهم كانوا قادرين على الوصول إلى عمق الأربعين متر ، على الرغم من التكهنات التي هي أدنى بكثير حيث يعتقد إن عمقها يصلإلى 85 مترا!
    في الوقت الحاضر تم اكتشاف20 مستوى لمدينة ديرينكويو(Derinkuyu).
    ولكن فقط ثمانية مستويات يمكن زيارتها ؛ وباقي الطبقات فيهاعراقيل أو قد تم حفظهم للدراسة من قبل علماء الآثار والأنثروبولوجيا والذين مازالوا يعكفون على دراسة مدينة ديرينكويو ( Derinkuyu ) حتى الآن.
    إن التصميم الداخلي لمدينة ديرينكويو ( Derinkuyu ) مدهش حيث تستوعب المدينة قرابة 10 آلاف شخص وتحتوي على ممرات سرية بثلاث فتحات رئيسية يمكن غلقها عن طريق وضع الصخور على الأبواب .
    هذه الصخور التي تغلق الأبواب كانت تستخدم لمنع دخول الأعداء إلى المدينة وكان يصل ارتفاعها من متر إلى متر ونصف وعرضها حوالي 50 سم ويصل وزن الواحدة منها إلى 500 كيلو جرام ويتضح من خلال الصور التي سنعرضها عليكم لاحقا إن الحجر الدائري الذي يغلق الممر والذي كان يستخدم في عزل أقسام المدينة عن بعضها وقد كانت مدينة ديرينكويو ( Derinkuyu ) تحتوي على أنفاق يبلغ طولها 8 كيلومترات والتي تقود إلى مدينة أخرى تحت الأرض اسمها مدينة كابادوسيا (cappadoce) وقد تكلم المؤرخون الإغريق عن هذه المدينة وذكروا إن الناس في الأناضول كانوا يعيشون في منازل محفورة تحت الأرض وهي منازل كبيرة تكفي لجميع أفراد العائلة ويعيشون على الحيوانات الأليفة والمواد الغذائية التي تم تخزينها وتقع في بعض المستويات اصطبلات وقاعات طعام وكنيسة تبلغ أبعادها 20 -9 أمتار مع سقف يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار ومطابخ لا زالت جدرانها داكنة بسبب السخام الناتج عن النيران التي كانوا يستخدمونها في طهي الطعام وهناك مخازن للنفط ومستودعات للغذاء ومدرسة والعديد من الغرف وقد استفادت مدينة ديرينكويو ( Derinkuyu ) من وجود نهر يمر فيها وبعض من أبار المياه المتواجدة بها التي تم اكتشاف 52 بئر منها حتى الآن حيث أذهل هذا المهندسين في عصرنا الحالي ولا يزال معظم السكان المحليين لا يصدقون إن هذه المدينة كان يسكن فيها جنس من البشر ويشددون علي روايات أجدادهم إن هذه المدينة كان يسكنها الجن وقد هجروها من زمن طويل ولكنهم سوف يعودون لها في أي وقت..!!

    واعتقد ان مدينة ديرينكويو (Derinkuyu) التي تقع تحت الأرض في وسط تركيا هى إحدى مدن أمم وأقوام يأجوج ومأجوج التي كانوا يسكنون فيها منذ عدة قرون ثم هجروها بسبب حدوث شيء ما الله سبحانه وتعالى اعلم به ..!!

    فيليب شنايدر عالم جيولوجي ، ومهندس كيميائي متخصص ببناء معامل الأبحاث البيولوجية ، عمل لدى الحكومة الأمريكية لأكثر من 15 عام ، شارك فيها ببناء عدة قواعد أمريكية تحت الأرض ، كما قام ببناء معامل في القواعد تحت الأرضية ، لم يكن دوره يقتصر على بناء المعامل والتأكد من الخصائص الأمنية للقواعد والمعامل البيولوجية ، بل كان يتابع باستمرار هذه المعامل للتأكد من سلامتها وعدم وجود تسربات فيها ، وفي أحدى زياراته لقاعدة في نيو مكسيكو ، وبعد أن قام بأجراءاته المعتادة لتفريغ الغازات المحتبسة في القاعدة ، اظطر هو كرئيس للمهندسين ومساعد له للنزول إلى أسفل القاعدة وهو الأمر الذي يتطلب تصريحاً أمنياً عالياً كان يحمله ، وهناك في باطن الأرض شاهد فيليب ما سيغير حياته إلى الأبد ، وما سيظطر لاحقاً لدفع حياته من اجل كشفه ..

    لقد وصف ما رآه بأنها مجموعة من الكائنات الرمادية لها هيئة تشبه البشر ، وقامة أقصر بقليل ، وما يميزها هو أن أجسامها تبدو مخاطية ، وسرعان ما هاجمته تلك المخلوقات مما أظطره لإطلاق النار عليها للدفاع عن نفسه وكانت المفاجأة الأكبر ، أن الرصاص غير مجدي مع تلك المخلوقات ، ووصف أحد تلك المخلوقات عندما تلقى الرصاصة في صدره بأنه مسح عليها بيده فالتأم الجرح وكأن أي أذى لم يصبه ، عندها حاول فيليب الهروب منهم إلى المصعد للرجوع إلى سطح الأرض ، وفعلاً استطاع الهروب ولكن صاحبة لم يفلح في ذلك أبداً فقد هاجمته تلك المخلوقات وأمسكته ويعتقد فيليب أنها قتلته ..




    فليب شنايدر
    لقد ذكر المهندس الجليلوجي (فليب شنايدر) الذي أشرف على حفر هذه الأنفاق العملاقة التي تصل بين عالمنا الخارجي وعالم جوف الأرض الداخلي .. وهي موجودة فعلا بصحراء نيفادا الأمريكية..


    (فهي قاعدة عملاقة كأنها مدينة تحت الأرض بأنفاق وكهوف محفورة بها مباني وقنوات مائية تجري السفن العملاقة في جوفها .. فهي شيءً من العظمة لا نعرفة وهي أنجاز أمريكي سري عظيم .. يربط بين عالم جوف الارض وعالم سطح الأرض .. وتستطيع أن تلاحض القنوات المائية والألات الننوية والمعدات الغريبة .. فهذه أنفاق موجودة وهذه صورها وهي تربط العالم الخارجي بالداخلي .. وقد كشف المهندس الموكل بحفرها .. المهندس فليب شنايدر .. كل أسرارها .. وقال أن أمريكا الماسونية تتعاون مع سكان جوف الأرض .. لأحلال النظام الجديد العالمي لتملك الأرض كلها مع سكان جوف الأرض .. وهم ليسو كائنات فضائية أبدا بل هم من البشر من سكان جوف الأرض وهم وراء الأختفاءات التي بمثلث برمودا .. وأمريكا تظلل وتقول أنها كائنات فضائية .. ومن ناحية أخرى تجحد وجودهم لتظلل على الناس لأحلال النظام العالمي الجديد (يقصد نظام المسيح الدجال) وذكر الكثير الكثير من الخفايا والدسائس وأظهر للناس كيدهم .. فلــفليب شنايدر الكثير من المحاضرات المسجلة بالفديوات التي يبين فيها حقيقة سكان جوف الأرض وبعضها يشرح فيها لساعات .. لاكنها للأسف باللغة الأنجليزية ويجب ترجمتها .. وقد أغتيل العالم الجيلوجي من الأستخبارات الأمريكية ومات موتا غامضا .. وهو مختنق بوتد أله الكمان).

    وهذه صورة للنفق الذي تعبر من خلاله غرف الكبسولات .. بسرعة ألف ميل، تقطع ما بين عالم سطح الكرة الأرضية وسطح عالم جوف الأرضية ..



    وهذه هي القنوات المائية التي تجري بها السفن العملاقة وهي بجوف أنفاق دولسي ..!









    وقد اغتيل فليب شنايدر من المخابرات الأمريكية بسبب إفشائه لهذه الأسرار التي قالها في محاضراته ولقاءاته بالقنوات الفضائية فمن الأسرار ما قاله على أحدا القنوات الفضائية انه قال (كانت مهنتي أني كنت أعمل على توسيع قاعدة (دولسي السرية) بالحفر تحت الأرض على عمق ميلين ونصف في المستوى السابع ,, وذلك بحفر شبكة أنفاق بمساحة معينة وعمق معين , ومن ثم تفجيرها للحصول على منطقة فارغة واسعة تلحق بالقاعدة . فكانت مهمتي هي معاينةنوع الصخور بهدف انتقاء نوع التفجيرات الملائمة لها , فحينما كنا نحفر بداخل الأرض ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكاتمن الأنفاق محفورة مسبقاً !! ,, وفيها بعض الأجهزة الغريبة , ثم لاحظنا وجود تلكالكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديينalien Greys . فأطلقت النار على اثنينمنهم , فاشتبكنا معهم وكنا في ذلك الحين ثلاثين فرداً فقط , لكن نزل أربعين فرداً مدداً لنا بعد بدءالمعركة , وجميعهم قتلوا لقد فوجئوا بنا تماماً مثلما فوجئنا بهم !! كنا تسعة وستينشخصا لم ينجوا منا ألا ثلاثة , ولم يقتل من تلك الكائنات ألا أربعة على ما اعتقد , لقدكانت أسلحتهم غريبة جدا ,, ولم تكن طلقاتنا العادية تستطيع الوصول أليهم كأن هنالك شيء يوقفها!! أو جهاز متطور فاعتقد أنهم كانوا جاهزين لمثل هذه المواقف ,, على أية حال اعتقد أننافاجئنا قاعدة فضائية كاملة تقبع تحت الأرض هناك , وعرفت فيما بعد أن لهم الكثير من القواعد في أنحاء مختلفة من المعمورة, ولقد أصبت في تلك المعركة إصابة بالغة فقدأصبت بشيء فتح ثقبا في صدري وتسبب لي بمرض السرطان..؟؟

    صورة فيليب شنايدر وهو يريهم الفتق الذي أصاب جسده



    ويقول فليب شنايدر :كما أنني قلق جداً حيال تصرفات الحكومة الفدرالية , فهم يكذبون على الشعب ويحجبون المعلومات عن سيناتوراتمجلس الكونجرس ,خصوصا معلومات المخلوقات التحت أرضية وقال أيضا أن الولايات المتحدة تحاربت ضد الأطباق الطائرة عام 1979 وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات . وانه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أمريكا والمخلوقاتالتي تسكن جوف أرضنا تسمى بمعاهدة جر يادا Greada treaty عام 1954 م

    وتنص المعاهدةأنه بإمكان الكائنات التحت أرضية أن تقوم بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزةعليها أولاً ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع على بعض البشر اللذين يقومونبانتقائهم بشرط تزويد الحكومة بشكل دوري بأسماء الأشخاص اللذين تتم عمليات الزرععليهم

    لكن مع مرور الوقت بدأت الكائنات تخالف الأعداد المنصوص عليها ضمنالاتفاقية ثم توقفت تماماً عن إعطاء أسماء البشر الذين يتم إجراء التجارب عليهم ممايعني خرق بنود المعاهدة !!

    وذكر أيضا أن هنالك أعراقا من البشر بجوف الأرض .. من الأعراق البشرية النادرة التي لا نعرف عنها شيئا..؟؟ وأفاد أيضا أن الأطباق الطائرة مصدرها من جوف الأرض ..؟؟؟


    وهذه طائرات أشار فليب شنايدر أنه تم تطوريها من قبل أمريكا بالتعاون مع سكان جوف الأرض أو المخلوقات الفضائيه وهي تشبه الأطباق الطائرة :








    صورة فليب شنايدر مع زوجته وابنته
    وقد اغتيل فليب شنايدر من المخابرات الأمريكية.. بسبب إفشائه لهذه الأسرار التي قالها في محاضراته ولقاءاته بالقنوات كما ذكرنا سابقا.. وتقول زوجته أن زوجها لم يمت وأن الجثة التي جلبوها لها وقالو أنه زوجها ليست جثمان زوجها فليب .. بل هي جثة أخرى فتؤكد ان أصابع يد فيلب كانت مبتورة لاكن أصابع هذه الجثة ليست كذالك .. وتقول أني أشك في الوضع .. فزوجي قد قتلته جهات سرية مجهوله .. ؟؟ أو قد أختطفته ..!

    وهذا هو نص الرسالة التي كتبتها زوجته وأرسلتها للعالم ليعرفوا حقيقة اغتيال زوجها السابق:

    http://www.apfn.org/apfn/ex_wifePhil.htm


    فهؤلاء هم أصحاب الأطباق الطائرة .. ولاكن هل هم سكان جوف الأرض ..!! أم هم كائنات فضائيه كما ذكرهم فليب شنايدر ..!! وما هي التجارب التي سمحت بها امريكا أن يقيمها هاؤلا على البشر ..!! فهناك الكثير الكثير من الحقائق المؤكدة عنهم غائبة عنا ..
    فهذه هي الحقيقة .. فموضوع فليب شنايدر موضوع مهم وخطير ويبين الكثير الكثير من الحقائق الخطيرة ..
    التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2012-10-07, 07:10 AM.

  • #2
    بسم الله الرحمان الرحيم
    اخي العزيز كل مرة موضوع جديد بارك الله فيك واكثر من امثالك وحبذا اخي العزيز ان تقوم بشرح او ترجمة رسالة زوجة فليب شنايدر حتى تعم الفائدة اكثر وفقكم الله لما فيه الخير اخوكم العوسج

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

      موضيع تستحق النتابعه لما فيها من الطرح المبدع والمتميز في كافيه اشكاله

      تقبل تحياتي واهنيك على ابداعك
      اصبـر علـى همـك وغمـك وبلـواك عف وتعــفـف لا يـــغرك حلاهـا

      واترك حـرام القـوت ماهـوب يمـلاك كـل البـطون الجايعـه ماملاهـا

      رشـفه حـلال تسـد جوعـك ومضماك تسـوا مشاريـب الحرام وغثاهـا

      النار في جوفـك وتصلى حنايـاك نار الجـحيم تزيـد للي وطاهـا

      تعليق


      • #4
        جميل جدا

        تعليق


        • #5

          الأراضي السبع المذكورة بالقران الكريم

          . هتلر وألمانيا النازية كانت خاضعة لجماعة فريل الشيطانية وكانوا عبدة أبليس والجن .. كأنوا يحضرون الجن السفلي .. ويقيمون حفلات السحر ويذبحون القرابين البشرية من الأطفال بكل وحشية .. للتقرب للجن السفلي الذي يسكنون بعالم جوف الأرض .. ومن خلال الجن السفلي تم الاتصال بعالم البشر السفلي .. عالم يأجوج ومأجوج .. وقد سجل التاريخ نزولهم بقاعدة نورمان الجوية النازية أبان الحرب العالمية .. وقد أقام هتلر الاحتفالات والعروض العسكرية والحربية للترحيب بنزولهم ..

          أن تقنية الأطباق الطائرة تقنية قديمة جدا .. قد ظهرت في عصور هتلر وألمانيا النازية .. وقد أستخدمها هتلر في الحرب العالمية الثانية .. وقد وثق التاريخ هذا الحدث التاريخي.. بالكتب والصور المنتشرة في الكثير من مواقع الأنترنت .. فهذه التقنية أتتنا من (عالم جوف الأرض) . وقد صنع هذه التقنية سكان جوف الأرض( يأجوج ومأجوج ) قبلنا بكثيرً .. وقد أخذ هتلر هذه التقنية منهم عن طريق التحالف معهم .. وسجل التاريخ هبوط رجال من جوف الأرض بأطباقهم الطائرة في قاعدة (نورمان) الجوية النازية .. حيث تحالفوا مع هتلر ضد جيوش الحلفاء.. وتم التواصل مع سكان العالم الداخلي عن طريق (جماعة ثول)

          فهتلر والنازيون كانوا على علم مبين .. بتقنية الأطباق الطائرة ..وتقنيات أخرى .. قد عرفوها من سكان جوف الأرض ..



          وهذا أمرً حقيقي ..وهذا ما علمهم أمم جوف الأرض .. وكانت عندهم وثائق وصور تخبرهم بكيفية تصنيع الأطباق الطائرة .. وقد سرقتها منهم أمريكا وروسيا وبريطانيا والحلفاء حين أجتياحهم لألمانيا ..
          أبان نهاية الحرب العالمية الثانية ..فكل هذه الطائرات التي نعرفها تطورت من تقنية الوثائق والصور المسروقة من هتلر والألمان النازيين .. وقد كانت الطائرات قبل ذالك بدائية



          وهذه صور تبين نزول رجال من أمم جوف الأرض بقاعدة (نورمان) الجوية النازية



          فالكائنات الفضائية والأطباق الطائرة .. في الحقيقة ليست قادمة من الفضاء كما يزعم المضللون ..بل أنها قد قدمت من عوالم جوف الأرض .. وهي قد جاءت لعالمنا من داخل أرضنا المجوفة
          .. فسكان جوف الأرض امم كثيرة كل أمة لا تشبه الأمة الأخرى .. فمنهم الأمم القصار . ومنهم أمم العمالقة .. وكلهم يعيشون فيما بين طباق الأراضين السبع التي بجوف أرضنا .



          والردم الذي بيننا وبينهم مسدود بجوف كهف بين جبلين .. مسدود بالنحاس وكتل الحديد المذاب .. وهو بجبال القوقاز عند مضيق دريال هنالك بالقرب من جبلان إلى الآن يُسميان بجبلي .. قوق وماقوق .. أي جوج ومأجوج .. ويسمى بوابة قزوين ..


          والردم في اللغة : ( هوا دفن الشيء وتسويته بالأرض .. فقيل: ردمت البئر .. أي .. دفنت البئر وسويتها بالأرض ..) فذو القرنين علية السلام .. ردم فتحة الكهف التي كان يخرج منها جموع يأجوج ومأجوج من جوف الأرض فتفسد في الأرض ..

          فهم يحفرون الردم حتى أذا كادوا أن يروا شعاع الشمس قالوا أرجعوا فستحفرونه غدا .. ولا يستثنون .. أي يقولون أن شاء الله .. فيرجعون فيجدونه قد رجع كما كان .. وما زال هذا دائبهم .. يحفرونه فيعيده الله بحكمته وقدرته كما كان .. حتى أذا أراد الله أن يخرجهم على الناس .. حفروه حتى أذ كادوا أن يروا شعاع الشمس قالوا أرجعوا فستحفرونه غدا .. أن شاء الله .. ويستثنون .. فيرجعون فيجدونه كما تركوه فيحفرونه فيخرجون على الناس من كل حدب وصوب .. من فتحات ومنافذ الأراضين .. فيومئذ يقول الذين كفروا يا ويلنا قد كنا في غفلةً من هذا بل كنا ظالمين كما قال الله سبحانه :

          ( حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ* وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ) (الأنباء)

          (وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِفَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا)(الكهف)

          وهذا كنايهً عن الحروب فيما بين سكان جوف الأرض وسطحه فيموج سكان سطح الأرض على سكان جوف الأرض ويموجون هم علينا فيموج بعضهم ببعض ..

          اذن الأطباق الطائرة مصدرها من جوف الأرض من العالم الداخلي ..
          فملايين البشر شاهدوا الاطباق الطائرة في وقت وجيز ..؟؟
          فلو كانت الأطباق الطائرة فضائية من مجرات أخرى كما يزعمون لما جائتنا بهذه الكثرة .. وهذا يدل على قربهم منا وعدم بعدهم ..
          فالمخلوقات الفضائية بشر يسكنون جوف الأرض وما هم مخلوقات أرضية فهم يشبهوننا أيديهم مثلنا وكذلك أرجلهم وتقاسيم أجسادهم كمثل تقاسيم أجسادنا وملامحهم كملامحنا ..؟؟
          فأنا يكونون كائنات فضائية ..؟؟
          بل هم بشر وليسم كائنات أو مخلوقات .. بشر مثلنا يسكنون جوف الأرض ألا أن أعراقهم مختلفة عن أعراقنا المعروفة على سطح الأرض ..
          فأنت تراهم هل هم مخلوقات فضائية ..؟؟
          أنهم بشر مثلنا لكنهم يختلفون بملامح وجوههم وطولهم عننا .. !!

          بشر من سكان العالم الداخلي ..

          ربما هذا الكلام الذي أقوله لكم يبدوا مستحيل ..!!
          ألا أن هذه هي الحقيقة ، يأجوج ومأجوج موجودون وعالم جوف الأرض موجود وأمريكا تعلم ذالك ..
          وحتى بعض سلطات الدول العالمية لتعرف ذالك ..
          فعالم جوف الأرض موجود وحقيقي .


          فتحة القطب الشمالى الى عالم الارض السفلى والاطار احد قادة هتلر يقولون انه الذى عقد الاتفاق مع سكان هذه الارض






          التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2012-10-07, 07:39 AM.

          تعليق


          • #6

            فهم يحفرون الردم حتى أذا كادوا أن يروا شعاع الشمس قالوا أرجعوا فستحفرونه غدا .. ولا يستثنون .. أي يقولون أن شاء الله .. فيرجعون فيجدونه قد رجع كما كان .. وما زال هذا دائبهم .. يحفرونه فيعيده الله بحكمته وقدرته كما كان .. حتى أذا أراد الله أن يخرجهم على الناس .. حفروه حتى أذ كادوا أن يروا شعاع الشمس قالوا أرجعوا فستحفرونه غدا .. أن شاء الله .. ويستثنون .. فيرجعون فيجدونه كما تركوه فيحفرونه فيخرجون على الناس من كل حدب وصوب .. من فتحات ومنافذ الأراضين .. فيومئذ يقول الذين كفروا يا ويلنا قد كنا في غفلةً من هذا بل كنا ظالمين
            بسم الله الرحمان الرحيم
            اخي العزيز داءما تاتينا بمعلومات جديدة وقيمة جزاك الله عنا خير جزاء ولكن لذي سؤال اخي العزيز كيف تم التواصل مع هاته المخلوقات ونحن بيننا وبينهم حاجز لا يفتح حتى ياذن الله سبحانه وتعالى وفقكم الله للخير اخوكم العوسج

            تعليق


            • #7



              الاخوة الاعزاء لنستعرض الموضوع بالترتيب لكى نستطيع ان نصل الى قناعة بما يوجد حولنا وتحتنا وفوقنا
              الأرض المجوفة هي النظرية العلمية القائلة بتجويف الأرض من الداخل , وبأن الأرض ليست مصمتة، وبالتالي وجود مخلوقات حية تعيش بداخلها.
              أول من تكلم عن نظرية الارض المجوفة بشكل عام هو الفلكي الإنجليزي البريطاني المشهور (إدموند هالي )-مكتشف مذنب هالي- المعاصر لعصر " نيوتن " مكتشف الجاذبية الأراضية أذ توصل أدموند هالي من دراسته للمجال المغناطيسي الارضي والجاذبية إلى أن كوكب الأرض مكون من خمس أراضين بداخل بعضها البعض , كرة أرضية أصغر من كره , وجميها بجوف كوكب الارض تحت أرضنا , لكل طبقة مجالها الجوي الخاص كما يبين الشكل الأول .





              وقال في خطاب له أمام أعضاء الجمعية الملكية البريطانية بلندن أن "الأرض مجوفة - hollow earth " وكل الأجرام السماوية مجوفة مثل تجويف الكرة الرياضية ولها نجم مضيء وأن كوكب الأرض له قشرة سمكها يعادل 400 ميل تقريبا او اقل من ذالك ومن ثم ارض جوفاء بجوفها أرض أخرى أصغر منها الى خمس طبقات من كوكب الأرض بجوف بعضهاالبعض وأنّ قطر الكرتين الدّاخليتين يعادل كلاً من كوكبي الزّهرة والمرّيخ كلّ على حده في حين أنّ النّواة الدّاخلية الصّلبة للأرض يعادل حجمها حجم كوكب عطارد . الاقتراح الأكثر دهشةً كان أنّ كلاً من تلك الكرات أو الكواكب التي بجوف الأرض لربما تحتوي على حياة في داخلها .

              يفترض أنّها مضاءة بضوء دائم مصدره غلاف جوي مضيء مغناطيسي وقد فسّر "هالي" الشّفق القطبيّ على أنّه نتيجة لخروج غاز لامعٍ من جوف الأرض إلى الغلاف الجويّ من هذا العالم الخفي وقد كان العالم "هالي" قد جاء بنظريته في القرن السّابع عشر واشار الى ان عالم جوف الأرض ربما يكون مسكون بالكائنات الحية , وأن الحياة فيه ممكنة جدا .

              ورجح أن يكون هناك نجوم صغيرة مضيئة في داخل جوف الأرض تضيء ذالك العالم المجهول ولقد قدم الدكتور الكبير هالي نظريته إلى الجمعية الملكية عام 1672 ولقد جذب الكثير من الانتباه ولكن لم يُؤخذ أمر نظريته بجدية.
              وذكر (هالي)ان هذه الطبقات الارضيه عامره بالسكان و بالحياة كما أعربنا وأن مصدر الضوء فيها هو غلافها الجوي اللامع و المتلألئ بما يسمى بظاهرةالشفق القطبي


              بعد ذلك,وفي القرن الثامن عشر ظهر العالم الرياضي السويسري (ليونارد يولر), الذي طوّر نظرية الطبقات الارضيه المتعدده و جعلها طبقه واحده مجوفه, نعيش نحن على ظهرها و تعيش حضارات اخرى في باطنها الذي يستمد حرارته و ضوئه بواسطة (شمس) يبلغ قطرها 60 ميل توجد في وسطه.
              وقال وليم ريد (William peed) في كتابة (the phantom fo the poles) ألذي يتحدث فيه عن دراساته واكتشافاته للمنطقة القطبية الشمالية بالأدلة العلمية والبراهين التي تبرهن على أن الأرض جوفاء مجوفة و ليست مصمتة أو إن جوفها براكين وحمم ذائبة كما هو منتشر ومتعارف علية لبعضً الناس ولأكنها جوفاء لها فتحتان دائريتين في قطبيها الشمالي والجنوبي تؤدي الى ذالك العالم وفي مختصر كتابة انه يقول أن كوكب الأرض حقا مجوف ولطالما البولنديين سمعوا أن هناك الكثير من الجن والأشباح والخلائق من الأمم البشرية الغير معروفة في القطب الشمالي يؤدي اليهم ممر أو فجوة إلى ارض خضراء كثيرة الغابات والنباتات ويسكنها كثيرا من الحيوانات وهي ذات مساحات شاسعة وفيها بحار ومحيطات وجبال وانهار وعالم وحياة





              قال سيروس تيد (ان الارض مجوفة بجوفها سبع طبقات من الأراضين خمس طبقات منها صالحة للسكن بها هواء ونور وماء وتحيط بكل ارض فضاء وسماء ويتكون حولها ثلاثة اجواء رئيسية فالفضاء الاول يتكون بصورة رئيسية من الاكسيجين والنتروجين وفوق هذا هواء من الهيدروجين الصافي وفوقه هواء غاز الابرون فضمن هذا الفضاء الكهرومغناطيسي تسير الشموس والنجوم المنيرة بين صفائح الارضين فتنير العالم الداخلي .
              وقال السويسري لوينارد يولر وهو عالم للرياضيات والفيزياء اقترح في عام 1767 من أستنتاجاته العلمية والفيزيائية بأن الأرض مجوفة وتحتوي في مركزها على نجم صميم وهاج الذي يمثل دور الشمس لسكنه العالم الداخلي أو السفلي .
              قد كُتب حول الأرض المجوفة عدة كتب كثيرة في الغرب لا تحصى منها كتاب (خيال الأقطاب) الذي الفه وليم ريد وكتاب (رحلة إلى جوف الأرض) وكتاب أخر لمؤلفه مارشال بي





              ويُذكر منهم الكاتب الأكثر شهرة وهو جولس فيرن Jules Verne ، الذي كتب عن رحلة إلى مركز الأرض وذلك في العام 1864 ، وأيضاً العالم الأمريكيّ جون كليفس سيمس John Cleved Symmes ومنهم فيرن Verne و بوروس Burroughs ، وقد آمن العالم سيمس Symmes بما جاء به هالي Halley بأنّ الأرض تتكوّن من خمس كرات متّحدة المركز ولكنّه أضاف معلومة جديدة تقول أنّ هناك فوهة هائلة الحجم - تعرف بـ " حفرة سيمس " - وتوجد في كلا القطبين ، وأنّ المحيط ينسكب ويمرّ من هاتين الفتحتين ، وأنّ جوف الأرض هو منطقة مأهولة بالسّكّان والسيّد سيمس Symmes وهو قبطان حاصل على امتياز في حرب 1821 ، كان متحمّساً جداً لنظريته التي يؤمن أن كوكبنا مجوف . حيث طاف البلاد محاولاً تجهيز حملة إلى فتحة القطب الشّمالي . وقد حاول التماس عطف الكونغرس بتمويل الحملة ، وفعلا حصل على خمسة وعشرين صوتاً .وفي عام 1824 ، قام طبيب ثريّ بتمويل الحملة إلى القطب الجنوبي بحثاً عن " حفرة سيمس " ، ولكنّ الحملة باءت بالفشل ومات العالم وهو يحمل فكرته ، وقد قام ابنه بتشييد نموذج حجريّ للأرض الجوفاء حسب ما جاء به العالم "سيمس" فوق نصب تذكاريّ له في هاملتون في أوهايو .

              وفي عام 1906 نشر الكاتب ويليام ريد William Reed كتاباً دعي بـ " شبح القطبين " . وقد كتب فيه قائلاً : " أنا قادر على إثبات نظريّتة القائلة بأنّ الأرض ليست جوفاء فحسب ، بل هي أيضاً تحتوي على مكان مناسب لعيش البشر في داخلها مع قليل من العناء وتكلفة في الوقت والجهد والمال تصل إلى 4/1 ما يكلفه نفق في مدينة نيويورك ، وإنّ عدد النّاس الذين يمكن أن يقيموا في ذلك العالم الجديد هذا طبعاً إن لم يكن هناك أناس أصلاً قد يصل إلى الملايين " .فإنّ اقتراح الكاتب ريد Reed المثير للدّهشة قد قوبل بقليل من الاهتمام من قبل النّاس المرتابين من تلك الفكرة ومن جهة أخرى ،قول السّيد مارشال . بي . غاردنر Marshall B. Gardner الذي كتب حول نظرية سيمس Symmes بعد عدّة سنوات ، قد أحدث وقعاً كبيراً من الأدلة الكبيرة والبراهين التي قدمها على تجويف كوكب الأرض . بيد أنّه أظهر حماساً كبيراً لفكرة وجود فتحات في القطبين .

              يتبع

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمان الرحيم
                اخي الحبيب محمد عامر مشكور ايها الاخ الكريم على هاته المجهودات الجبارة اللتي قدمتها لنا كهدية كي نتعلم ونستفيد جعلها الله في ميزان حسناتك امين ولكن اخي لم تجبني عن سؤالي والمسئلة الثانية انك تحدثت عن نضريات لبعض العلماء الغربيين وبمجرد قول نضرية فهي قابلة لالتغيير اما ان تكون صحيحة او خاطئة ان علم اليقين اخي ما جاء في الكتاب والسنة والله سبحانه وتعالى يقول في محكم كتابه العزيز (يَا مَعْشَرَ الجِنِّ وَالإنسِ إنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لا تَنفُذُونَ إلاَّ بِسُلْطَانٍ)‏ (الرحمن: 33) والسلطان هو العلم لكن سبحانه وتعالى وضع تحدي واضح في الاية الكريمة حيث قال يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران فباي الاء ربكما تكذبان ثالثا كيف يمكن للانسان ان يتواصل مع هاته المخلوقات اللتي تسكن جوف الارض وهو لا يفقه عنها شيئ مثل طبيعتها علمها بل حتى لغتها استسمح يا غالي على كثرة الاسئلة ومذا عساني ان افعل انا طالب للعلم ومنكم نستفيد وفقكم الله للخير اخوكم العوسج

                تعليق


                • #9

                  الاخ العزيز العوسج
                  سابدا بالاجابة عن سؤالك الثانى بالنسبة للمسلمين ، فقد آمنوا بصحة هذه النظرية ، ورأوها حقاً ، فتعامل معها الجغرافيين والمؤرخين على أنها حقيقة لا شك فيها ، كما أنهم حددوا مواقع يأجوج ومأجوج وجزر أسطورية أخرى على الخريطة طبقاً لهذه النظرية ، يأتي إيمان المسلمين بهذه النظرية من القرآن الكريم وأ أقوال الرسول وأهل البيت بالإضافة إلى أئمة وعلماء حيث جاء في المصادر التي يؤمن بها المسلمون .
                  الأرض المجوفة والقرآن الكريم والاحاديث الشريفة

                  أدلة من القرآن الحكيم واحاديث الرسول الكريم أن بجوف أرضنا أراضين

                  قال عز وجل (اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً)الطلاق 12






                  وقال تعالى :
                  { يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاء وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ } سباء 2
                  • [*=center]وقال سبحانه وتعالى
                    [*=center]( يامَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنْ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لا تَنفُذُونَ إِلاّ بِسُلْطَانٍ )[ 33 : سورةالرحمن ]
                    [*=center]وهذه الأيات القرآنية تدل على تجويف كوكب الأرض وأن للأرض أقطار ومنافذ يُنفذ منها
                    [*=center]وقال الله تعالى : ( لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى ) [طه:6]
                    [*=center]وقال عز وجل : ( رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ ) [ الصافات : 5 ]

                  وما يدل على ذالك قول الله عز وجل عن مشارق ومغارب الأراضين أن للأرض ( مشارق ومغارب ) في أكثر من آية وليس للأرض مشرق ومغرب واحد كما نعلم الأن فلا نستغرب أن يجعل الله فيما بين أراضينه الشموس والنجوم الكونية المضيئة فأن الذي أوجد ملايين الشموس والنجوم المنيرة التي تزين السماءالدنيا قادر على أن يوجدها فيما بين أراضينه

                  و عن رسول الله صلى الله علية واله وسلم :
                  (من أخذ من الأرض شيئاً بغير حق خسف به يوم القيامة إلى سبع أرضين )
                  رواه البخاري وأخرجه أحمد في مسنده

                  وعن رسول الله صلى الله علية واله وسلم :
                  (اللهم رب السموات وما أظللن ، ورب الأرضين السبع وما أقللن ، ورب الشياطين وما أضللن ، ورب الرياح وما ذرين ، فإنا نسألك خير هذه القرية وخير أهلها ، ونعوذ بك من شرها وشر أهلها ) .

                  ومن هذا الدعاء الشريف نعلم أن الأراضين التي بجوف كوكبنا تُقل الخلائق أي تحمل الخلائق فقال علية السلام ( ورب الأراضين السبع وما أقللن)
                  وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر من طريق أبي رزين قال : سألت ابن عباس هل تحت الأرض خلق ؟؟ , قال : نعم ألم تر إلى قوله تعالى :
                  ( خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن ) الطلاق : 12




                  أخرج ابن مردويه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: كنت مع رسول الله علية السلام في غزوة تبوك إذ عارضنا رجل مترجب - يعني طويلاً- فدنا من النبي – صلى الله علية واله وسلم - فأخذ بخطام راحلته فقال: ( أنت محمد ) ؟ قال: نعم قال: إني أُريد أن أسألك عن خصال لا يعلمها أحد من أهل الأرض إلا رجل أو رجلان فقال: سل عما شئت قال: يا محمد ما تحت هذه- يعني الأرض -؟
                  , قال: خلق , قال: فما تحتهم ؟
                  قال:أرض قال : فما تحتها ؟ , قال:خلق , قال: فما تحتهم ؟ قال أرض حتى انتهى إلى السابعة،(أي عد سبع أراضين) " الى قول " قال: فما تحت الثرى؟
                  ففاضت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبكاء؟
                  فقال: انقطع علم المخلوقين عند علم الخالق أيها السائل، ما المسؤول بأعلم من السائل. قال: صدقت، أشهد أنك رسول الله يا محمد، أما إنك لو ادعيت تحت الثرى شيئًا، لعلمت أنك ساحر كذاب، أشهد أنك رسول الله، ثم ولى الرجل.
                  فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيها الناس هل تدرون ما هذا؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: هذا جبريل

                  قال أبو الشيخ في العظمة : حدثنا ابن الجارود حدثنا محمد بن عيسى الزجاج حدثنا عامر بن إبراهيم عن الخطاب بن جعفر بن أبي المغيرة عن أبيه عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما: أن رجلا أتاه فسأله عن هذه الآية :
                  ( الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن)
                  يسأله ثلاث مرات ، فلم يرد عليه شيئا ، حتى إذا خف عنه الناس، قال له الرجل : ما يمنعك أن تجيبني ؟ قال: ما يؤمنك إن أخبرتك أن تكفر ؟
                  قال : أخبرني ، قال : « سماء تحت أرض ، وأرض فوق سماء ، مطويات بعضها فوق بعض ، يدور الأمر بينهن، كما يدور هذا الجردناب الذي يدور بالغزل عليه »،

                  وعن رسول الله صلى الله علية واله وسلم ( يا اهل مكة يا معشر قريش أنتم بحيال وسط السماء ) أي بجبالً وسط السماء فمن فوقهم سماء ومن تحتهم سماء
                  ودل أن لكل أرض من الأراضين السبع لها سمائها قول الله عز وجل ( يتنزل الأمر بينهن ) سورة الطلاق

                  وما اخرجه الطبراني عن أبي سفيان عن جابر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول:
                  "من رابط يوما في سبيل الله جعل الله بينه وبين النار سبع خنادق كل خندق كسبع سماوات وسبع أرضين".

                  عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : (يوشك الفرات أن يحسر عن كنز من ذهب فمن حضره فلا يأخذ منه شيئاً . ) و عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : لا تذهب الدنيا حتى ينجلي فراتكم عن جزيرة من ذهب ، فيقتتلون عليه، فيقتل من كل مائة تسعة و تسعون .
                  روى مسلم عن أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - أنه قال: «أربعة أنهار من الجنة: النيل والفرات وسيحان وجيحان».

                  أين أمم يأجوج ومأجوج
                  ذكر الله سبحانه وتعالى في محكم كتابة انهم تحت الردم - أي تحت الأرض - لا خلف سد رأسي كما يستنتج بعض المخطئين من أول الأيات فيأخذ الظن بهم أنه سد راسي بينما هو ردمُ وليس سد .
                  قال تعالى :
                  ( قَالَ مَا مَكَّنَنِي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْماً ) 95 الكهف





                  الردم في لسان العرب أي : دفن الشيء وتسويته بالأرض وقد قيل: (رُدِمت البئر) : أي دُفِنت البئر وسُويِتة بالأرض - المصدر العلامة أبن منظور رحمة الله في(معجم لسان العرب) - اي ان المخرج الذي كان يخرج منة أمم وجيوش ياجوج وماجوج قد رُدم وسُوي بالجبلين كما جاء بتفسير أبن كثير أنهم كان يخرجون من فجوة بين جبلين فيغيرون على من سواهم وقال الله سبحانه وتعالى في خبر بناء الردم :
                  ( آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا)96 اواخر سورة الكهف .
                  وقال تعالى عن خبر أمم ياجوج وماجوج بعد أتمام بناءالردم وهم تحت الأرض :
                  ( فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا. قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاء وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا ) 97 الكهف ,
                  أي ما أستطاعوا أن يقدروا على الخروج من الردم أو نقبه .


                  أن أمم ياجوج ومأجوج تحت الأرض عن نبي الله – صلى الله علية واله وسلم – (إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ يَحْفِرُونَهُ كُلَّ يَوْمٍ ، حَتَّى إِذَا كَادُواأَنْ يَرَوْا شُعَاعَ الشَّمْسِ ، قَالَ الَّذِي عَلَيْهِمُ : ارْجِعُوا فَسَتَحْفِرُونَهُ غَدًا ) .


                  ذكر المؤرخ اليهودي فلافيوس يوسيفوس من القرن الاول للميلاد أن ( أمة من اللان والذين سبق وأسميناهم سكيثيين - أو أسكوذيين - كانوا يترحلون خلال معبر كان الأسكندر قد سدّه ببوابات حديدية بجبال القوقاز )ويسجّل يوسيفوس أيضاأن شعب مأجوج الماجوجيون هم نفسهم السكيثيين.

                  وصف اليكسندر ديوما في كتابه " رحلة في القوقاز " سور المدينة بانه حقا جدار ضخم يفصل بين اوربا واسيا ويصد هجمات " الاسكوثيون الخطرة" وقد بناه الأسكندر ذو القرنين بعد أن تم من ردم فجوة المعبر التي تؤدي الى عالم جوف الأرض الداخلي ببناء سور حجري فوق بناء الردم .


                  ذكر في كتب النصارى الدينية عن "بوابات قزوين " المعروفة أيضا بأسم : ( حائط الأسكندر , التي بني من قبل الأسكندر الأكبر لمحاصرة مخيمات جوج وماجوج. gog , magog ) وبالإمكان إيجاد وثائق وأثار وحقائق تاريخيه تذكر هذه الحقيقة التاريخية . ( في بنا الأسكندر الاكبر بوابة حديدية بين جبلين في نهاية الأرض ليمنع جيوش أمم جوج وماجوج من تخريب السهول . وهذا ما يوافق ما جاء في كتاب الله سبحانه وتعالى ويلاحظ احد المؤرخين أن: " حادثة بناء بوابة قازوين لصد أمم يأجوج ومأجوج موجودة في كتب أهل الكتاب المسيحية في ذكر الأسكندر في نسخة شعرية للأسقف (يعقوب السروجي) وهو شاعر "سرياني " كان اسقفا عام 519 . توفي عام521) وقد ذكر هذه الملحمة الشعرية و كتبت بعد 521 ميلادي من ميلاد المسيح علية الصلاة والسلام . "


                  في النسخة السريانية المسيحيّة : ( حجز الأسكندر الأكبر حشود جوج وماجوج خلف بوابة عظيمة بين جبلين مانعا إياهم من غزو الأرض وانه في آخر الزمان سيسبب الله تدمير بوابة ردم جوج وماجوج مما يسمح لحشودهم بتدمير الأرض )

                  ام عن كيقية التواصل مع هؤلاء القوم فلم يرد لها ذكر فى اى مصدر الا ما ذكرة القران الكريم بانهم لا يكادون يفقهون قولا

                  يتيع

                  التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2012-10-09, 04:05 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    ام عن كيقية التواصل مع هؤلاء القوم فلم يرد لها ذكر فى اى مصدر الا ما ذكرة القران الكريم بانهم لا يكادون يفقهون قولا
                    بسم الله الرحمان الرحيم
                    مشكور اخي الغالي لقد كفيت ووفيت حفظك الله من شر الخلق اخي لي مداخلة بسيطة انا لم اقل ان بيننا وبين قم ياجوج وماجوج سد بل قلت حاجز ثاني حاجة انا لم انكر وجود سبع سموات ومثلهن من الاراضين ولم انكر وجود اشخاص يقطنون تحتنا في ارض اخرى اما الشيئ اللذي استفسر عنه وبشدة كيف امكن للاوربيين التواصل مع هذا الخلق وهم لا يفقهون قلوا دمتم في رعاية الله اخوكم العوسج

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة العوسج مشاهدة المشاركة
                      ام عن كيقية التواصل مع هؤلاء القوم فلم يرد لها ذكر فى اى مصدر الا ما ذكرة القران الكريم بانهم لا يكادون يفقهون قولا
                      بسم الله الرحمان الرحيم
                      مشكور اخي الغالي لقد كفيت ووفيت حفظك الله من شر الخلق اخي لي مداخلة بسيطة انا لم اقل ان بيننا وبين قم ياجوج وماجوج سد بل قلت حاجز ثاني حاجة انا لم انكر وجود سبع سموات ومثلهن من الاراضين ولم انكر وجود اشخاص يقطنون تحتنا في ارض اخرى اما الشيئ اللذي استفسر عنه وبشدة كيف امكن للاوربيين التواصل مع هذا الخلق وهم لا يفقهون قلوا دمتم في رعاية الله اخوكم العوسج
                      اسمح لي ان اجيبك على سؤالك حسب فهمي له .. و اسمح لي ايضا اخي محمد ان اجيب عنك .

                      قضية التواصل مع سكان جوف الارض اختلف عليها الكثيرون ..
                      هناك اشخاص تواصلوا فعلاً اما بشكل متعمد او عن طريق الصدفة و من الحوادث التي يمكن ان تكون موثقة و تحمل مصداقية كبيرة
                      هي دخول الادميريال بيرد الى جوف الارض من فتحة القطب الشمالي حيث انه دخل الى عالم جوف الارض بصدفة و التقى مع سكان تلك الارض و تكلم معهم بلغته وهم على اطلاع كامل بما يدور بالارض حيث انهم ارسلوا رسالة معه لقادته و لحكام الارض .. ومضمون الرسالة يوضح علمهم بما يدور على الارض من كوارث بشرية

                      وايضاً يقال ان هتلر تواصل معهم وكان على علاقة جيدة و بينهم معاهدات حتى ان بعض الباحثين يقولون ان هتلر لم يقتل وانما دخل جوف الارض مع 40 من العلماء النازين من فتحة القطب الجنوبي .. وهذا ما يفسر تسابق النازين و الامريكان على القطب الجنوبي مع انه جليد لا يوجد به شئ .. وهناك اشتباكات موثقة حصلت بين الامريكان و النازين في القطب الجنوبي ..
                      وفي زمننا هذا صحراء نيفادا الامريكية تعد اكثر مكان تدور حوله الالغاز في العالم بعض الاشخاص الذين كانوا يعملون هناك سربوا وثائق و نشروا مذكرات لهم يتكلمون بها عن ما يحدث في نيفادا و في انفاق دولسي حيث انها منطقة التواصل بين الامريكان و سكان جوف الارض .. و الحوادث كثيرة و الدلائل اكثر
                      ولكن الشئ المحير في الموضوع هو جنس هذه الاقوام التي تسكن جوف الارض .
                      الادميرال بيرد عدما دخل جوف الارض من القطب الشمالي يقول انهم بشر مثلنا تماماً ولكن اطول منا قليلاً و شقر و عيونهم زرقاء و وجوههم نحيلة ..
                      اما ما سرب من وثائق عن هتلر و عن اميركا و علاقتها بسكان جوف الارض في خلائق تختلف تماماً قصار القامة و اجسادهم نحيلة و عيونهم كبيرة ويسمونهم الرمادين.
                      اما في اميركا الجنوبية فهناك المعتقدات عند القبائل التي تعيش هاك انه يوجد تحت الارض خلائق تعيش و كانت في يوم من الايام تعيش على سطح الارض ولكنها هربت الى جوف الارض لعد ان وجدتت الشر و العدائية من البشر ضدهم ويصفونهم انهم ( ليس لهم رؤوس ) وجوههم في صدورهم ..
                      اما في شمال افريقا ومصر تحديداً تشير بعض الاثار و النقوش و التماثيل على سكان جوف الارض وعلاقتهم بهذه الخلائق حيث ان الهرم الاكبر ما هو الا فتحة الى جوف الارض ويصفون سكان تلك الارض انهم بشر و لهم وجوه كلاب وهذا ما نراه في النقوش المصرية القديمة و تماثيلهم ..
                      اما في اسيا الشرقية فهناك يتحدثون عن اقوام عدائية من البشر تعيش بجوف الارض يأكلون موتاهم و ياكلون كل شئ امامهم واينما وجدو ينتشر الفساد و الدمار ( كأنهم يصفون اقوام يأجوج و مأجوج )
                      لذلك انا من وجهة نظري المتواضعة ان كل منطقة يوجد بها فتحة لجوف الارض وتؤدي الى طبقة او منطقة معينة فيها خلق يختلف عن الخلق الاخر ..
                      هذه مجرد وجهة نظر مني تتحمل الصواب و الخطأ .. والبعض يقول انهم اقوام يأجوج و مأجوج فقط ولكن انا اعارض هذه الفكرة لان ياجوج و مأجوج خروجهم مرتبط فقط بحكمة من الله تعالى عندما يدمرون الردم الذي بناه ذو القرنين عليه السلام .. وجميع هذه الخلائق التي نشاهد صورها و يتكلمون عنها هي خلائق اخرى غير يأجوج و مأجوج ..
                      ونعود لطريقة الاتصال اكثر من تواصل معهم قال ان لغتهم هي السنسيكريتية ..
                      تقبل مروري وا تمنى ان اكون وقفت في ايصال الفكرة .
                      [CENTER]

                      [IMG]http://dl8.glitter-graphics.net/pub/79/79148ptp4l25n0x.gif[/IMG]

                      [/CENTER]

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        سبحان الله عالم السر وما اخفى وهذا اخر الزمان يمكن ان نشاهد فيه كل ما هو غريب

                        تعليق


                        • #13


                          لقد ثبت من خلال الاحاديث النبوية الشريفة والآثار القوية إن أمم يأجوج ومأجوج سكان جوف الارض أمتان كل أمة لا تشبه إحداهما الأخرى وهم ثلاثة أصناف لكل صنف منهم صفات وأوصاف جسدية متعددة وأشكال مختلفة وأطوال متباينةً ولكل أمة منهم ملك ولغة مختلفة عن اللغات الأخرى والدليل علي ذلك الاثر القوي الذي ذكره العلامة / إبراهيم بن وصيف شاه المصري- رحمه الله - في كتابه : (عجائب الدنيا ) حيث قال ما نصه

                          قال أصحاب التاريخ أن يأجوج ومأجوج أمم مختلفة فى الخلق والعدد والأشكال ولكل أمة ملك ولغة ومنهم من طوله شبر ومنهم من طوله ذراع ومنهم العمالقة ومنهم المشوهون ومنهم من يفرش أحد أذنيه تحته ويتغطى بالأخرى )

                          وهناك لغة رئيسية يتكلم بها معظم سكان طباق الأرضين الستة المعروفة باسم عالم جوف الأرض الداخلي وهذة اللغة تشبه إلي حد كبير جدا اللغة السنسكريتية (
                          Sanskrita) وهي اللغة الأم لأقدم اللغات الحية المكتوبة على سطح الأرض وهي لغة قريبة من اللغة العربية من ناحية النطق حيث يوجد بها أصوات ونبرات لا توجد ألا في اللغة العربية أو اللغات السامية وتعتبر اللغة السنسكريتية (Sanskrita) هي الأساس لكثير من اللغات الهندية الحديثة كالأردية والهندية
                          ذكر المستكشف والبحار النرويجي: أولاف يانسن (Olaf Jansen)
                          في كتاب:الإله الدخان (
                          The Smoky God) أو (رحلة إلى العالم الداخلي ) ما نصه:

                          ( فمكثنا في مدينة "ياهو" لمدة سنة كاملة .. لنتعلم أحكام وقواعد لغتهم .. وبحلول انتهاء العام استطعنا إتقان لغتهم جيدا .. وهذا بصبر وفضل جهود مدرسانا جول جيلديا (
                          Jules Galdea) وزوجته .. اللذان يستحقان فعلا الثناء على هذا الصبر والجهد .. لتعلم لغتهم وفهمها .. وقد اكتشفت أن لغة سكان العالم الداخلي المعتمدة تشبهه كثيرا جدا في مفرداتها باللغة السنسكريتية

                          نشرت أحد المواقع الأمريكية علي شبكة الانترنت معلومات سرية سربها مصدر سري بوكالة الفضاء الأمريكية ناسا تخص اكتشافا ً مذهلا ً وخطيرا ً كانت تحيطه الوكالة بستار من السرية لحين اكتمال دراسات العلماء ونتائجهم عليه حيث أزاح الموقع الستار عن وجود مخلوقات بشرية غامضة وغريبة تعيش أسفل سطح الأرض الأمريكية علي عمق 20 ميلا ً في أنفاق سرية مرسومة بدقة في ظاهرة جديدة وخطيرة دفعت الرئيس الأمريكي إلي إصدار أوامر فورية بسرعة التعامل معها ودراسة هذه المخلوقات وأغراضها المستقبلية لعلها تستعد لشن هجوم علي الولايات المتحدة الأمريكية من تحت الأرض ..!!

                          التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2012-10-13, 11:22 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            الحقيقة لو تثبت هذه الحكايات و الاحداث
                            وتخرج هذه المخلوقات من تحت ارجلهم
                            وتنهشهم
                            يكونوا قد اسدو خدمة للبشرية وللمسلمين
                            خاااااصة
                            موضوع جميل وشييق بارك الله فيك
                            تحياتي

                            " و لسوف يعطيك ربك فترضى "

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ابيان ارب مشاهدة المشاركة
                              الحقيقة لو تثبت هذه الحكايات و الاحداث
                              وتخرج هذه المخلوقات من تحت ارجلهم
                              وتنهشهم
                              يكونوا قد اسدو خدمة للبشرية وللمسلمين
                              خاااااصة
                              موضوع جميل وشييق بارك الله فيك
                              تحياتي
                              للتوضيح فقط اخي العزيز و لجميع الاخوة بما يخص الخلائق التي تعيش بجوف الارض .
                              كما اسلفت سابقاً وكما قال اخي محمد عامر انها خلائق مختلفة كل قوم يختلف عن الاخر .. لذلك ليست كلها عدائية .

                              بنسبة لقوم يأجوج ومأجوج هم اكثرهم عدائية و همجية وهذا ما ذكر في الروايات و الاحاديث الشريفة .
                              اما بنسبة للرمادين الذين ظهروا في اميركا الشمالية فهم ايضاً عدائين و يكنون الكره للبشر بشكل كبير جداً ..
                              اما أمم وجوههم في صدورهم التي جائ خبرهم في اميركا الجنوبية فهم مسالمين جداً وضعفاء جداً ..
                              اما الامم التي تعيش بالقرب من القطب الشمالي والتي تحدث عنهم الادميريال بيرد فيهم ايضاً مساليمن و خيرين يحبون الخير للبشر حسب ما جاء برسالتهم..
                              اما أمم لهم وجوه كلاب التي جاء ذكرهم في مصر و افريقيا هم ايضاً حكماء عاقلين محبين للبشر .. و بعض الروايات تقول انهم في وقتنا هذا يقاتلون امم يأجوج ومأجوج وفي اخر الزمان سوف يقاتلون يأجوج و مأجوج معنا .. والله اعلم ..
                              [CENTER]

                              [IMG]http://dl8.glitter-graphics.net/pub/79/79148ptp4l25n0x.gif[/IMG]

                              [/CENTER]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X