المعبد بناه شعب المايا المتحضر:
- يوجد في أعماق الغابات المطيرة بأمريكا الوسطى، هرم حجري ضخم يزيد عمره على ألف سنة، يطلق عليه "معبد النقوش". وهذا المعبد هو أحد معابد كثيرة بناها "المايا" وهي حضارة هندية أمريكية قديمة، ازدهرت في الفترة من ثلاثمائة قبل الميلاد إلى تسعمائة ميلادية.
- وكان "المايا" بارعين في الفلك والرياضيات، فبنوا معابد مثل معبد النقوش لعبادة الشمس والقمر والمطر حسب معتقداتهم الجاهلية. وكانت "بالينك" واحدة من أهم مدن المايا، وهي تعرف الآن بجنوب المكسيك. وهذا هو المكان الذي بني فيه "معبد النقوش" الذي يبلغ ارتفاعه 23 متراً، وهو على شكل هرم مدرج.
- وهرم المايا عبارة عن منصة ضخمة مبنية من الطين المجفف، ولها طبقة خارجية من الحجر. وكان الغرض منها هو تكوين قاعة مرتفعة للمعبد الموجود أعلاها. ويحتوي أيضاً معبد النقوش على مقبرة "باكال" أعظم ملوك المايا.
- وفي فترة معينة – لعلها في نهاية عصر المايا – أخفي المدخل إلى قبر باكال، وقد تم ذلك لحماية جسد الملك والكنوز التي دفنت معه، من السرقة والنهب. وبقي القبر بمحتوياته حتى عام 1952، عندما اكتشفها عالم آثار كوبي.
- وكانت المستويات المتدرجة التسعة لهرم معبد النقوش توفر مكاناً لوقف الكهنة وغيرهم من أفراد "المايا" الذين اشتركوا في الاحتفالات الكبرى لتلك الحضارة الزاهرة التي اندثرت.
- يوجد في أعماق الغابات المطيرة بأمريكا الوسطى، هرم حجري ضخم يزيد عمره على ألف سنة، يطلق عليه "معبد النقوش". وهذا المعبد هو أحد معابد كثيرة بناها "المايا" وهي حضارة هندية أمريكية قديمة، ازدهرت في الفترة من ثلاثمائة قبل الميلاد إلى تسعمائة ميلادية.
- وكان "المايا" بارعين في الفلك والرياضيات، فبنوا معابد مثل معبد النقوش لعبادة الشمس والقمر والمطر حسب معتقداتهم الجاهلية. وكانت "بالينك" واحدة من أهم مدن المايا، وهي تعرف الآن بجنوب المكسيك. وهذا هو المكان الذي بني فيه "معبد النقوش" الذي يبلغ ارتفاعه 23 متراً، وهو على شكل هرم مدرج.
- وهرم المايا عبارة عن منصة ضخمة مبنية من الطين المجفف، ولها طبقة خارجية من الحجر. وكان الغرض منها هو تكوين قاعة مرتفعة للمعبد الموجود أعلاها. ويحتوي أيضاً معبد النقوش على مقبرة "باكال" أعظم ملوك المايا.
- وفي فترة معينة – لعلها في نهاية عصر المايا – أخفي المدخل إلى قبر باكال، وقد تم ذلك لحماية جسد الملك والكنوز التي دفنت معه، من السرقة والنهب. وبقي القبر بمحتوياته حتى عام 1952، عندما اكتشفها عالم آثار كوبي.
- وكانت المستويات المتدرجة التسعة لهرم معبد النقوش توفر مكاناً لوقف الكهنة وغيرهم من أفراد "المايا" الذين اشتركوا في الاحتفالات الكبرى لتلك الحضارة الزاهرة التي اندثرت.
تعليق