متحف الفن الاسلامى
بالقاهرة
تاريخ المتحف
بدأت فكرة إنشاء دار تجمع التحف الاسلامية سنة 1869، في عهد الملك توفيق حيث جمعت في الإيوان الشرقي من جامع الحاكم وصدر مرسوم سنة 1881 بتشكيل لجنة حفظ الآثار العربية، ولما ضاق هذا الإيوان بالتحف بني لها مكان في صحن هذا الجامع حتى بني المتحف الحالي بميدان أحمد ماهر بشارع بورسعيد (الخليج المصرى قديمًا) وكان يعرف جزءه الشرقي بدار الآثار العربية وجزءه الغربي باسم دار الكتب السلطانية.
افتتح المتحف لأول مرة في 28 ديسيمبر عام 1903 م في ميدان "باب الخلق " أحد أشهر ميادين القاهرة الاسلامية ، وبجوار أهم نماذج العمارة الاسلامية في عصورها المختلفة الدالة على ما وصلت إليه الحضارة الاسلامية من ازدهار كجامع ابن طولون ، ومسجد محمد على بالقلعة، وقلعة صلاح الدين .
وقد سُمي بهذا الاسم منذ عام 1952 م، وذلك لأنه يحتوي على تحف وقطع فنية صنعت في عدد من البلاد الاسلامية ، مثل إيران وتركيا والأندلس والجزيرة العربية... إلخ، وكان قبل ذلك يسمى بدار الآثار العربية.
وصف المتحف
للمتحف مدخلان أحدهما في الناحية الشمالية الشرقية والآخر في الجهة الجنوبية الشرقية وهو المستخدم الآن. وتتميز واجهة المتحف المطله على شارع بورسعيد بزخارفها الإسلامية المستوحاة من العمارة الإسلامية في مصر في عصورها المختلفة.
ويتكون المتحف من طابقين؛ الأول به قاعات العرض والثاني به المخازن وبدروم يستخدم كمخزن ولقسم ترميم الآثار.
ويعد المتحف الاسلامى بالقاهرة من أعظم متاحف العالم لما يحتويه من مجموعة تحف إسلامية نادرة من الخشب والجص والمعادن والخزف والزجاج والبلور والمنسوجات من شتى البلاد الإسلامية في جميع عصورها، ويقع في مواجهة مدينة القاهرة القديمة تماماً، وبه ما يربو على 102 ألف قطعة أثرية، إنه متحف الفن الإسلامي بالقاهرة الذى كان يسمى قبل ذلك بدار الآثار العربية.بدأت فكرة إنشاء دار تجمع التحف الإسلامية سنة 1869، في عهد الخديوى توفيق حيث جمعت في الإيوان الشرقي من جامع الحاكم وصدر مرسوم سنة1881 بتشكيل لجنة حفظ الآثار العربية، ولما ضاق هذا الإيوان بالتحف بني لها مكان في صحن هذا الجامع حتى بني المتحف الحالي بميدان أحمد ماهر بشارع بورسعيد (الخليج المصري قديمًا) وكان يعرف جزءه الشرقي بدار الآثار العربية وجزءه الغربي باسم دار الكتب السلطانية.وللمتحف مدخلان أحدهما في الناحية الشمالية الشرقية والآخر في الجهة الجنوبية الشرقية وهو المستخدم الآن. وكانت تتقدم المدخل الأول حديقة جميلة بنافورة ولكنها أُزيلت الآن.وتتميز واجهة المتحف المطلة على شارع بورسعيد بالفخامة والثراء الزخرفي وما تحتويه من دخلات مستوحاة من العمارة الإسلامية المصرية في عصورها المختلفة ويتكون المتحف من طابقين، الأول به قاعات العرض والثاني به المخازن وبدروم يستخدم كمخزن ولقسم ترميم الآثار. ومتحف الفن الإسلامي بالقاهرة يعد أكبر متحف إسلامي بالعالم حيث يضم مجموعات متنوعة من الفنون الإسلامية من الهند والصين وإيران مرورا بفنون الجزيرة العربية والشام ومصر وشمال أفريقيا والأندلس.
افتتح المتحف لأول مرة في 9 شوال 1320هـ/28 ديسمبر 1903 م في ميدان "باب الخلق" أحد أشهر ميادين القاهرة الإسلامية، وبجوار أهم نماذج العمارة الإسلامية في عصورها المختلفة الدالة على ما وصلت إليه الحضارة الإسلامية من ازدهار كجامع ابن طولون، ومسجد محمد علي بالقلعة، وقلعة صلاح الدين. وقد سُمي بهذا الاسم منذ عام 1952 م، وذلك لأنه يحتوي على تحف وقطع فنية صنعت في عدد من البلاد الإسلامية، مثل إيران وتركيا والأندلس والجزيرة العربية.، و متحف الفن الإسلامي في القاهرة يضم مفتاحاً للكعبة وأقدم دينار وأيقونة للمسيح، وقد أزاح الرئيس المصري محمد حسني مبارك الستار عن أعمال التطوير لمتحف الفن الإسلامي في القاهرة الذي أغلق العام 2003 لترميم مبناه ومجموعة من القطع الأثرية التي يضمها، والتي يبلغ عددها حوالى مئة ألف قطعة تروي كل منها جزءا من حكاية المسلمين في الهند والصين وإيران والجزيرة العربية والشام ومصر وشمال إفريقيا وبلاد الأندلس منذ بداية انتشار الدعوة الاسلامية حتى القرن الثامن عشر الميلادي. يضم المتحف إسهامات من مختلف الأعراق والثقافات التي أثرتها الحضارة الإسلامية، والتي تجمعت في قلب القاهرة الفاطمية وسط نماذج للعمارة الإسلامية في مختلف عصورها. وتعكس واجهة المتحف، التي تعتبر من أهم معالم العمارة الإسلامية في القاهرة، هذا الثراء والشمولية، إذ زُينت بزخارف مستوحاة من العمارة الإسلامية في مصر في عصورها المختلفة.ومن أهم مقتنيات متحف الفن الإسلامي، الذي تكلفت أعمال تطويره 85 مليون جنيه مصري، أقدم دينار إسلامي يعود إلى العام 77 هجري، ومفتاح للكعبة المشرفة باسم السلطان الأشرف شعبان، مصنوع من النحاس ومطلي بالذهب والفضة وأبريق مصنوع من البرونز، يُرجح أن يكون لآخر خلفاء بني أمية مروان بن محمد.
وفي دلالة ذات مغزى يضم المتحف أيقونة رُسمت عليها صورة المسيح، كان عثر عليها في منطقة الفسطاط القديمة وسط آثار إسلامية، ما يشير إلى أن الحضارة الإسلامية اهتمت بالآثار القبطية بعد فتح مصر. وآثر المجلس الأعلى للآثار ضم الأيقونة إلى المتحف الإسلامي.كما يضم المتحف لوحات تحكي التاريخ الإسلامي عبر الحِقب المختلفة ومجموعات ناردة من المنسوجات والأختام والسجاد الإيراني والتركي والخزف والزجاج العثماني ومجموعة ناردة من أدوات الفلك والهندسة والكيمياء والأدوات الجراحة التي كانت تستخدم في العصور الإسلامية المزدهرة، فضلاً عن مخطوطات نادرة منها مصحف من العصر المملوكي وآخر من العصر الأموي مكتوب على رق الغزال، إلى جانب العديد من المصاحف المزخرفة بماء الذهب، إضافة إلى مجموعة متميزة من المكاحل والأختام والنياشين والأنواط والقلائد.وتعرض في المتحف 103 آلاف قطعة أثرية في 25 قاعة مقسمة على أساس الحقبة التاريخية وكذلك نوع الفن، ومنها قاعات المماليك والعثمانيين والعباسيين والأمويين والطولونيين والفاطميين وبلاد فارس. ويحتفظ متحف الفن الاسلامي بمجموعات متميزة من الخشب الاموي ومنها افاريز خشبية من جامع عمرو بن العاص ترجع إلى بدايات القرن الثامن. ويضم كذلك اخشاب من العصر العباسي في مصر وخصوصا من العصر الطولوني الذي يتميز بزخارفه التي تسمى "طراز سامراء" وهو الذي انتشر وتطور في العراق.كما يضم مجموعات قيمة من السجاد من الصوف والحرير ترجع إلى الدولة السلجوقية والمغولية والصفوية والهندية المغولية في فترة القرون الوسطى الميلادية.حصل مسئولو المتحف على عدد كبير من محتوياته عن طريق الهبات التي تبرع بها أبناء الأسرة العلوية مثل الملك فؤاد الذي قدم مجموعة ثمينة من المنسوجات والأختام، وكل من الأمير محمد علي، والأمير يوسف كمال، والأمير كمال الدين حسين، ويعقوب آرتين باشا، وعلى إبراهيم باشا الذين زودوا المتحف بمجموعات كاملة من السجاد الإيراني والتركي والخزف والزجاج العثماني.ويعرض متحف الفن الإسلامي بالقاهرة تحفا ترجع إلى الفترة من أوائل القرن الـ7 الميلادي حتى أواخر القرن الـ19، وقد أنتجت هذه التحف في دول إسلامية مثل إيران وتركيا والهند وإسبانيا وصقلية. ومنها تحف نادرة عثر عليها فى عمليات التنقيب عن الآثار، أو تحف نفيسة أضيفت عن طريق الشراء أو الإهداء من هواة جمع التحف الأثرية
إبريق من النحاس الأصفر المطعم بالفضة والنحاس الأحمر، بزخارف مطوقة من نقوش مكتوبة بالخط النسخ تسجل اسم الأمير طبطق.
ويتكون المتحف من طابقين؛ الأول به قاعات العرض والثاني به المخازن وبدروم يستخدم كمخزن ولقسم ترميم الآثار.
ويعد المتحف الاسلامى بالقاهرة من أعظم متاحف العالم لما يحتويه من مجموعة تحف إسلامية نادرة من الخشب والجص والمعادن والخزف والزجاج والبلور والمنسوجات من شتى البلاد الإسلامية في جميع عصورها، ويقع في مواجهة مدينة القاهرة القديمة تماماً، وبه ما يربو على 102 ألف قطعة أثرية، إنه متحف الفن الإسلامي بالقاهرة الذى كان يسمى قبل ذلك بدار الآثار العربية.بدأت فكرة إنشاء دار تجمع التحف الإسلامية سنة 1869، في عهد الخديوى توفيق حيث جمعت في الإيوان الشرقي من جامع الحاكم وصدر مرسوم سنة1881 بتشكيل لجنة حفظ الآثار العربية، ولما ضاق هذا الإيوان بالتحف بني لها مكان في صحن هذا الجامع حتى بني المتحف الحالي بميدان أحمد ماهر بشارع بورسعيد (الخليج المصري قديمًا) وكان يعرف جزءه الشرقي بدار الآثار العربية وجزءه الغربي باسم دار الكتب السلطانية.وللمتحف مدخلان أحدهما في الناحية الشمالية الشرقية والآخر في الجهة الجنوبية الشرقية وهو المستخدم الآن. وكانت تتقدم المدخل الأول حديقة جميلة بنافورة ولكنها أُزيلت الآن.وتتميز واجهة المتحف المطلة على شارع بورسعيد بالفخامة والثراء الزخرفي وما تحتويه من دخلات مستوحاة من العمارة الإسلامية المصرية في عصورها المختلفة ويتكون المتحف من طابقين، الأول به قاعات العرض والثاني به المخازن وبدروم يستخدم كمخزن ولقسم ترميم الآثار. ومتحف الفن الإسلامي بالقاهرة يعد أكبر متحف إسلامي بالعالم حيث يضم مجموعات متنوعة من الفنون الإسلامية من الهند والصين وإيران مرورا بفنون الجزيرة العربية والشام ومصر وشمال أفريقيا والأندلس.
افتتح المتحف لأول مرة في 9 شوال 1320هـ/28 ديسمبر 1903 م في ميدان "باب الخلق" أحد أشهر ميادين القاهرة الإسلامية، وبجوار أهم نماذج العمارة الإسلامية في عصورها المختلفة الدالة على ما وصلت إليه الحضارة الإسلامية من ازدهار كجامع ابن طولون، ومسجد محمد علي بالقلعة، وقلعة صلاح الدين. وقد سُمي بهذا الاسم منذ عام 1952 م، وذلك لأنه يحتوي على تحف وقطع فنية صنعت في عدد من البلاد الإسلامية، مثل إيران وتركيا والأندلس والجزيرة العربية.، و متحف الفن الإسلامي في القاهرة يضم مفتاحاً للكعبة وأقدم دينار وأيقونة للمسيح، وقد أزاح الرئيس المصري محمد حسني مبارك الستار عن أعمال التطوير لمتحف الفن الإسلامي في القاهرة الذي أغلق العام 2003 لترميم مبناه ومجموعة من القطع الأثرية التي يضمها، والتي يبلغ عددها حوالى مئة ألف قطعة تروي كل منها جزءا من حكاية المسلمين في الهند والصين وإيران والجزيرة العربية والشام ومصر وشمال إفريقيا وبلاد الأندلس منذ بداية انتشار الدعوة الاسلامية حتى القرن الثامن عشر الميلادي. يضم المتحف إسهامات من مختلف الأعراق والثقافات التي أثرتها الحضارة الإسلامية، والتي تجمعت في قلب القاهرة الفاطمية وسط نماذج للعمارة الإسلامية في مختلف عصورها. وتعكس واجهة المتحف، التي تعتبر من أهم معالم العمارة الإسلامية في القاهرة، هذا الثراء والشمولية، إذ زُينت بزخارف مستوحاة من العمارة الإسلامية في مصر في عصورها المختلفة.ومن أهم مقتنيات متحف الفن الإسلامي، الذي تكلفت أعمال تطويره 85 مليون جنيه مصري، أقدم دينار إسلامي يعود إلى العام 77 هجري، ومفتاح للكعبة المشرفة باسم السلطان الأشرف شعبان، مصنوع من النحاس ومطلي بالذهب والفضة وأبريق مصنوع من البرونز، يُرجح أن يكون لآخر خلفاء بني أمية مروان بن محمد.
وفي دلالة ذات مغزى يضم المتحف أيقونة رُسمت عليها صورة المسيح، كان عثر عليها في منطقة الفسطاط القديمة وسط آثار إسلامية، ما يشير إلى أن الحضارة الإسلامية اهتمت بالآثار القبطية بعد فتح مصر. وآثر المجلس الأعلى للآثار ضم الأيقونة إلى المتحف الإسلامي.كما يضم المتحف لوحات تحكي التاريخ الإسلامي عبر الحِقب المختلفة ومجموعات ناردة من المنسوجات والأختام والسجاد الإيراني والتركي والخزف والزجاج العثماني ومجموعة ناردة من أدوات الفلك والهندسة والكيمياء والأدوات الجراحة التي كانت تستخدم في العصور الإسلامية المزدهرة، فضلاً عن مخطوطات نادرة منها مصحف من العصر المملوكي وآخر من العصر الأموي مكتوب على رق الغزال، إلى جانب العديد من المصاحف المزخرفة بماء الذهب، إضافة إلى مجموعة متميزة من المكاحل والأختام والنياشين والأنواط والقلائد.وتعرض في المتحف 103 آلاف قطعة أثرية في 25 قاعة مقسمة على أساس الحقبة التاريخية وكذلك نوع الفن، ومنها قاعات المماليك والعثمانيين والعباسيين والأمويين والطولونيين والفاطميين وبلاد فارس. ويحتفظ متحف الفن الاسلامي بمجموعات متميزة من الخشب الاموي ومنها افاريز خشبية من جامع عمرو بن العاص ترجع إلى بدايات القرن الثامن. ويضم كذلك اخشاب من العصر العباسي في مصر وخصوصا من العصر الطولوني الذي يتميز بزخارفه التي تسمى "طراز سامراء" وهو الذي انتشر وتطور في العراق.كما يضم مجموعات قيمة من السجاد من الصوف والحرير ترجع إلى الدولة السلجوقية والمغولية والصفوية والهندية المغولية في فترة القرون الوسطى الميلادية.حصل مسئولو المتحف على عدد كبير من محتوياته عن طريق الهبات التي تبرع بها أبناء الأسرة العلوية مثل الملك فؤاد الذي قدم مجموعة ثمينة من المنسوجات والأختام، وكل من الأمير محمد علي، والأمير يوسف كمال، والأمير كمال الدين حسين، ويعقوب آرتين باشا، وعلى إبراهيم باشا الذين زودوا المتحف بمجموعات كاملة من السجاد الإيراني والتركي والخزف والزجاج العثماني.ويعرض متحف الفن الإسلامي بالقاهرة تحفا ترجع إلى الفترة من أوائل القرن الـ7 الميلادي حتى أواخر القرن الـ19، وقد أنتجت هذه التحف في دول إسلامية مثل إيران وتركيا والهند وإسبانيا وصقلية. ومنها تحف نادرة عثر عليها فى عمليات التنقيب عن الآثار، أو تحف نفيسة أضيفت عن طريق الشراء أو الإهداء من هواة جمع التحف الأثرية
بعض من مقتنيات المتــــــحف
هو إناء من الفخار المطلي مغطى ببطانة بيضاء أسفل الطلاء الزجاجي الشفاف.
الإناء له بدن منفوخ قوام زخرفته من الحافة العليا شريط من الزخارف الهندسية التي تشبه الصنجات المعشقة التى شكلت على هيئة قوس، يليها شريط زخرفي آخر من الكتابات النسخية.
هو إناء من الفخار المطلي مغطى ببطانة بيضاء أسفل الطلاء الزجاجي الشفاف.
الإناء له بدن منفوخ قوام زخرفته من الحافة العليا شريط من الزخارف الهندسية التي تشبه الصنجات المعشقة التى شكلت على هيئة قوس، يليها شريط زخرفي آخر من الكتابات النسخية.
بالإضافةإلى شريط آخر من الزخارف التي تشبه الضفائر منفذة بطريقة محورة عن الطبيعة.
وكانت تلك الأواني من أهم المستلزمات التي تستخدم في البيوت في العصور الوسطى.
قطعة من نسيج الكتان المطبوع مستخدماً فيها اللون الأبيض والبني والرمادي وقوام زخرفتها شريط من الكتابات النسخية على أرضية نباتية وكل فرع منها ينتهي برؤوس حيوانية مثل الأسد والشكل الخرافي لحيوان الجريفون وأيضاً شكل للأرنب البري وبعض الطيور على أرضية أو مهاد باللون البني. وكل هذه الزخارف تتشابه مع الزخارف الخاصة بالمعادن المملوكية.
زهرية برسم تحت الطلاء الزجاجي، بزخارف على عنقها الطويل وبدنها البيضاوي؛ باللونين الأزرق والأبيض.
ويربط مقبضان بين الرقبة وبقية الجسم؛ بينما ازدانت المساحة بين هذين الجزئين بزخارف من أشكال متعرجة.
والجزء السفلي من الجسم مقسم إلى مقطعين؛ بواسطة زوجين من الخطوط، بين كل زوج منهما دائة مزججة باللون الأزرق.
ووجد حول الحافة، من الداخل، توقيع بالأزرق لصانع الزهرية "أبو العز"؛ بالإضافة إلى أشكال متعرجة وأحزمة سحب صينية.
وكانت تلك الأواني من أهم المستلزمات التي تستخدم في البيوت في العصور الوسطى.
قطعة من نسيج الكتان المطبوع مستخدماً فيها اللون الأبيض والبني والرمادي وقوام زخرفتها شريط من الكتابات النسخية على أرضية نباتية وكل فرع منها ينتهي برؤوس حيوانية مثل الأسد والشكل الخرافي لحيوان الجريفون وأيضاً شكل للأرنب البري وبعض الطيور على أرضية أو مهاد باللون البني. وكل هذه الزخارف تتشابه مع الزخارف الخاصة بالمعادن المملوكية.
زهرية برسم تحت الطلاء الزجاجي، بزخارف على عنقها الطويل وبدنها البيضاوي؛ باللونين الأزرق والأبيض.
ويربط مقبضان بين الرقبة وبقية الجسم؛ بينما ازدانت المساحة بين هذين الجزئين بزخارف من أشكال متعرجة.
والجزء السفلي من الجسم مقسم إلى مقطعين؛ بواسطة زوجين من الخطوط، بين كل زوج منهما دائة مزججة باللون الأزرق.
ووجد حول الحافة، من الداخل، توقيع بالأزرق لصانع الزهرية "أبو العز"؛ بالإضافة إلى أشكال متعرجة وأحزمة سحب صينية.
مشكاة ذات بدن كروي ورقبة طويلة نوعاً ما. وعلى البدن ستة مقابض مضافة خالية من الزخارف، كما أن لها قاعدة مرتفعة.
أما بالنسبة للزخارف والتي تغطي السطح الخارجي كله، من الحافة إلى قاعدة المصباح، فهي تتألف من أزهار سداسية البتلات وأزهار اللوتس على الطراز الصيني، وهي محفورة على أرضية بالمينا الزرقاء.
وتظهر بالزخارف بقايا من التذهيب، مما يحتمل معه أن زخارف هذا المصباح كانت مذهبة في الأصل. والأرضية مغطاة بزخارف كثيفة من توريقات نباتية وأزهار صغيرة. وتوجد أشرطة ضيقة تحد الفوهة وأسفل الرقبة، فضلاً عن جامات لوزية مدببة الرؤوس وذات إطار مفصص حول المقابض وقد تركت كلها خاليه من الزخرفة.
وتحمل كل من الرقبة والجزء السفلي من بدن المصباح ثلاثة دوائر بكل منها شريط عرضي من الكتابة.
آنية طبية مصنوعة من الزجاج؛ ذات بدن قريب الشبه من الشكل المخروطي ولها رقبة أسطوانية الشكل.
ويلاحظ أن البدن مكسو بغلاف من القش المجدول لعزل الأدوية المحفوظة بداخلها عن تأثيرات الحرارة والبرودة وأشعة الشمس، فلا تتعرض للتلف.
ويدل استخدام مثل هذه الأواني، على مدى معرفة الصيادلة المسلمين بخواص العقاقير الطبية وتقدمهم في العلوم الصيدلية.
ثلاثة من الأدوات الطبية، اثنتان منها تنتهي بقمة مدببة، والثالث يشبه الملقاط. يزين طرف إحداها زخارف محززة، والأخرى زخارف كروية بارزة، يفصل بينها حزوز بارزة.
وكان مثل هذه الأدوات يستخدم في العمليات الجراحية التي أتقنها الأطباء المسلمون. وتوضح المخطوطات الإسلامية تفاصيل تلك الأدوات، كيفية صنعها وإستخدماتها الطبية مع صور لها.
إبريق من النحاس الأصفر المطعم بنقوش كتابية من الفضة بالخط النسخ، تقول: "عز لمولانا السلطان الناصر أحمد بن السلطان".
ويتكون من جسم مستدير يستطيل نحو قاعدة مرتفعة. ويتصل الجسم في أعلاه بعنق مخروطي تسع عند الفتحة.
ويتصل بالعنق والبدن مقبض مزخرف بأشكال نباتية داخل شكل معين هندسي.
والجسم مزخرف بشريط، أعرض من شريط العنق، من نقش مكتوب بخط النسخ فيه: "عز لمولانا السلطان الناصر أحمد بن السلطان". والعنق مزدان بثلاثة أطواق زخرفية.
ويتكون الشريط العريض الأوسط من شجيرات ببراعم أغصان وأوراق، وتتوسط الشجيرات زهرة من اللوتس.
ويوجد فوق وتحت هذا الشريط، شريطان بنقوش تحتوي على ألقاب السلطان؛ وتتقاطع معها دوائر.
والقاعدة مزخرفة بأشكال نباتية داخل شكل معين هندسي مصنوع من الذهب والفضة.
إبريق من النحاس يتكون من بدن ورقبة ضيقة من الوسط وتتسع من أعلي وأسفل وله مقبض وصنبور، والبدن أيضاً يضيق من الوسط ويتسع كلما اتجهنا لأعلي أو لأسفل؛ وله ثلاث أرجل قصيرة.
وهو خالي تماما من الزخرفة إلا من عبارة محفورة علي جانبي مقبضه نصها: "بركة لصاحبه".
أما بالنسبة للزخارف والتي تغطي السطح الخارجي كله، من الحافة إلى قاعدة المصباح، فهي تتألف من أزهار سداسية البتلات وأزهار اللوتس على الطراز الصيني، وهي محفورة على أرضية بالمينا الزرقاء.
وتظهر بالزخارف بقايا من التذهيب، مما يحتمل معه أن زخارف هذا المصباح كانت مذهبة في الأصل. والأرضية مغطاة بزخارف كثيفة من توريقات نباتية وأزهار صغيرة. وتوجد أشرطة ضيقة تحد الفوهة وأسفل الرقبة، فضلاً عن جامات لوزية مدببة الرؤوس وذات إطار مفصص حول المقابض وقد تركت كلها خاليه من الزخرفة.
وتحمل كل من الرقبة والجزء السفلي من بدن المصباح ثلاثة دوائر بكل منها شريط عرضي من الكتابة.
آنية طبية مصنوعة من الزجاج؛ ذات بدن قريب الشبه من الشكل المخروطي ولها رقبة أسطوانية الشكل.
ويلاحظ أن البدن مكسو بغلاف من القش المجدول لعزل الأدوية المحفوظة بداخلها عن تأثيرات الحرارة والبرودة وأشعة الشمس، فلا تتعرض للتلف.
ويدل استخدام مثل هذه الأواني، على مدى معرفة الصيادلة المسلمين بخواص العقاقير الطبية وتقدمهم في العلوم الصيدلية.
ثلاثة من الأدوات الطبية، اثنتان منها تنتهي بقمة مدببة، والثالث يشبه الملقاط. يزين طرف إحداها زخارف محززة، والأخرى زخارف كروية بارزة، يفصل بينها حزوز بارزة.
وكان مثل هذه الأدوات يستخدم في العمليات الجراحية التي أتقنها الأطباء المسلمون. وتوضح المخطوطات الإسلامية تفاصيل تلك الأدوات، كيفية صنعها وإستخدماتها الطبية مع صور لها.
إبريق من النحاس الأصفر المطعم بنقوش كتابية من الفضة بالخط النسخ، تقول: "عز لمولانا السلطان الناصر أحمد بن السلطان".
ويتكون من جسم مستدير يستطيل نحو قاعدة مرتفعة. ويتصل الجسم في أعلاه بعنق مخروطي تسع عند الفتحة.
ويتصل بالعنق والبدن مقبض مزخرف بأشكال نباتية داخل شكل معين هندسي.
والجسم مزخرف بشريط، أعرض من شريط العنق، من نقش مكتوب بخط النسخ فيه: "عز لمولانا السلطان الناصر أحمد بن السلطان". والعنق مزدان بثلاثة أطواق زخرفية.
ويتكون الشريط العريض الأوسط من شجيرات ببراعم أغصان وأوراق، وتتوسط الشجيرات زهرة من اللوتس.
ويوجد فوق وتحت هذا الشريط، شريطان بنقوش تحتوي على ألقاب السلطان؛ وتتقاطع معها دوائر.
والقاعدة مزخرفة بأشكال نباتية داخل شكل معين هندسي مصنوع من الذهب والفضة.
إبريق من النحاس يتكون من بدن ورقبة ضيقة من الوسط وتتسع من أعلي وأسفل وله مقبض وصنبور، والبدن أيضاً يضيق من الوسط ويتسع كلما اتجهنا لأعلي أو لأسفل؛ وله ثلاث أرجل قصيرة.
وهو خالي تماما من الزخرفة إلا من عبارة محفورة علي جانبي مقبضه نصها: "بركة لصاحبه".
إبريق من النحاس الأصفر المطعم بالفضة والنحاس الأحمر، بزخارف مطوقة من نقوش مكتوبة بالخط النسخ تسجل اسم الأمير طبطق.
ويتكون من جسم كروي يستطيل نحو قاعدة مرتفعة. ويخرج منه صنبور مدبب مطوق ببعض الحزوز والدوائر.
والرقبة مزخرفة بشريط من نقوش مكتوبة بالخط النسخ تحمل اسم وألقاب الأمير طبطق ورنك الكأس.
والجسم مزخرف بشريط آخر من نقوش أعرض من نقوش الرقبة؛ مكتوب عليها بخط النسخ: "برسم المقر الأشرق العالي المولوي السيفي طبطق الملكى الأشرفي".
وتحت هذا الشريط، يوجد شريط آخر بنقش مكتوب تقطعه دوائر صغيرة داخلها زهور صغيرة بعدد من البتلات.
وهناك أيضا أشكال مثلثات في مواضع مختلفة بداخلها رسومات نباتية محورة.
ويتبع هذا الشريط، شريط آخر يتكون من رنك (شعار نبالة) بكأس داخل دوائر كبرى تلتف حول الجسم؛ وتحته شريط مماثل تعقبه زخارف عدة تغطي قاعدة الإبريق.
والرقبة مزخرفة بشريط من نقوش مكتوبة بالخط النسخ تحمل اسم وألقاب الأمير طبطق ورنك الكأس.
والجسم مزخرف بشريط آخر من نقوش أعرض من نقوش الرقبة؛ مكتوب عليها بخط النسخ: "برسم المقر الأشرق العالي المولوي السيفي طبطق الملكى الأشرفي".
وتحت هذا الشريط، يوجد شريط آخر بنقش مكتوب تقطعه دوائر صغيرة داخلها زهور صغيرة بعدد من البتلات.
وهناك أيضا أشكال مثلثات في مواضع مختلفة بداخلها رسومات نباتية محورة.
ويتبع هذا الشريط، شريط آخر يتكون من رنك (شعار نبالة) بكأس داخل دوائر كبرى تلتف حول الجسم؛ وتحته شريط مماثل تعقبه زخارف عدة تغطي قاعدة الإبريق.
تعليق