بورما تئِن ومثكلة بالجراح و أمتنا الإسلامية نائمة
بورما الجريحة يا للعجب على أمتنا الإسلامية النائمة ، الذين يقولون عنها إنها غيورة على دينها ،وحريتها وكرامتها ، أمة خرجت من فوهه الاستبداد والظلم إلى نور الحريات وتطبيق العدالة ، فيا للعجب لهذه الامة العربية والإسلامية ، أمة قست على شعوبها ، لكي تنهض وتجاري الأمم ، أمة رفضت كل معاني التعذيب ، ورضت بحكام أشد قسوة مما كان يحكم بينهم ، فعلا إنها امة لا يهمها إلا ةمصالحها الدنيوية ، فيا للعجب على أمة سكتت على قهر وظلم أعدائها الاصليين ، الذين يطمسون دين محمد صلى الله عليه وسلم .
بورما الجريحة يا للعجب على أمتنا الإسلامية النائمة ، الذين يقولون عنها إنها غيورة على دينها ،وحريتها وكرامتها ، أمة خرجت من فوهه الاستبداد والظلم إلى نور الحريات وتطبيق العدالة ، فيا للعجب لهذه الامة العربية والإسلامية ، أمة قست على شعوبها ، لكي تنهض وتجاري الأمم ، أمة رفضت كل معاني التعذيب ، ورضت بحكام أشد قسوة مما كان يحكم بينهم ، فعلا إنها امة لا يهمها إلا ةمصالحها الدنيوية ، فيا للعجب على أمة سكتت على قهر وظلم أعدائها الاصليين ، الذين يطمسون دين محمد صلى الله عليه وسلم .
فها هي بورما تستغيت بأمتنا الإسلامية وهي جريحة ، يطعنها كلاب بوذيون حاقدين على الإسلام ، يحاولون أن يطفئوا نور الإسلام بكل ما يملكون من عتاد ، وبقتلهم لكل مسلم يؤمن بالله ، وبارتكابهم المجازر الوحشية العنيفة ضد مسلمي اركان – بورما " مينامار" من حرق وقتل وتشريد وإحراق للهوية الإسلامية ، وللاسف أمتنا الاسلامية في خبر كان ، ولا حياة لمن تنادي ، فهم نائمون ومنشغلون بثوراتهم المزيفة ، واخواننا وخواتنا يقتلون أنفسهم فى بورما خوفا من الحرق والإغتصاب ، فعلا أنه صمت عربي إسلامي مخزي رهيب أدي الى ابشع المجازر بحياة الالاف من مسلمي بورما وتحديدا فى ولاية اركان ذات الاغلبية المسلمة . وها هي المساجد تحرق وتهدم على اصحابها ، وها هي الاحياء والمساكن تحاصر بجميع حدودها ، وحظر التجوال المفروض جبرا على المسلمين ، بينما يترك البوذيون أو بما يعرفوا " الماغ " الكلاب والنجسيين يعبثون فى الارض فسادا ، ويهاجمون الاحياء المسلمة بالسكاكين والسيوف ويحرقون من فيهم امام أعين القوات الامنية الخونه ، وهذا كله يحدث امام صمت العالم الغريب والعجيب ، نعم هناك ملايين من المسلمين يسحقون فى كثير من بقاع العالم ولا يعرف الكثير منا بذلك ، فبعد ان كانت بورما مسلمة عن طريق الفاتح الصحابى الجليل وقاص بن مالك رضى الله عنه ، وحكمها 48 ملكا مسلما على التوالى (1430 – 1784 (حتى احتلت من قبل الملك البوذى اللعين بوداباى ، وخوفا من انتشار الاسلام بدا البوذيون الكلاب فى اضطهاد المسلمين
ونهب خيراتهم وتهميش ذاتهم فالرجاء من اخواننا وخواتنا بالدعاء ثم الدعاء والتبرع بما ملكت ايديكم لنصرة المسلمين فى بورما
فيا رب العباد نسالك بان تعجل الفرج عن اخواننا فى بورما
اللهم اجعل لمسلمي بورما فرجا ومخرجا فى شهر رمضان الكريم واحقن دمائهم واحفظ اعراضهم وآمنهم فى وطنهم واكشف عنهم البلاء
اللهم قاتل البوذيين الظلمة المتجبرين وارح البلاد والعباد منهم يا رب العالمين
" اللهم آمين "
فيا رب العباد نسالك بان تعجل الفرج عن اخواننا فى بورما
اللهم اجعل لمسلمي بورما فرجا ومخرجا فى شهر رمضان الكريم واحقن دمائهم واحفظ اعراضهم وآمنهم فى وطنهم واكشف عنهم البلاء
اللهم قاتل البوذيين الظلمة المتجبرين وارح البلاد والعباد منهم يا رب العالمين
" اللهم آمين "