تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مباركم عليكم الشهر الفضيل وجعل صيامكم خالصا لوجهه الكريم
أخواني أحبابي بالله كما شاهدت في بعض الموضيع الهامة مثل دفائن اليهود كيف نتعرف على دفائنهم وماهي الاشارات المتعارف عليها بالميدان كثير من الباحثين يعتقد ان بلاد الشام يوجد الكثير من دفائن اليهود فيها نعم صحيح هذا الكلام لاتكذيب له لانه سيدنا داود عليه السلام كان في القدس ومن بعده سليمان عليه السلام وكانت القبائل اليهودية تتجمع في فلسطين والاردن وسوريا ومن ثم العراق ومصر والمغرب واليمن منذ القدم كانت قبائل كبيرة ومنتشر في تلك الايام
بالنسبة للاردن تجد في الشمال والجنوب كثير من مواقع اليهود لانه اكد التاريخ بان اليهود كانت ممالك كبيرة حتى في عهد سيدنا موسى عليه السلام وعيسى عليع السلام ولغاية سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم وجد اليهود في مكة وفي فلسطين والاردن وسوريا ومصر والعراق والخ..... اذن من هم وكيف كانت حياتهم كانت قوتهم وعقيدتهم هي الاوثان والتماثيل الا وهي الاصنام الهة لهم وتاريخ اليهود حافل بمعتقدات الوثنية تجد في ديارهم الاصنام الذي تمثل لهم الهة يتبارك فيها لتكن مخلص له في الدنيا والاخره ولاتنسه العجل الذذهبي الذي كان يعبدون الهة ممفيس كانو في مصر ثم ذهب الى فلسطين ليكمل رسالتهم الوثنية وفي عهد سيدنا سليمان عليه السلام عن موضوع ألاوثان ونشأتها وسيكلوجيتها كانت تعود تلك العبادة للحالة النفسية التي تهيئ لهم ان الاوثان الهة وهو صانع ومبارك والخ........ واصولهم الى ملذات الخمر والزينة والفواحش ومنها اصبح كل ملك وكل حاكم فيهم او نحات قد احب الاجنبيات صنع لها صنم وقدس ذكرياته مع تلك الفاحشة وكتب عليها ملكة او الهة لاننسه ان اليهود هم من صنع التماثيل في عهد سيدنا سليمان عليه السلام كان النحت بالنسبة لهم حرف بسيطة وكان الفن منتشر عند اليهود وبعد ان ذذهبت الحضارات هذي وجاء عليه سخط من الله تاه بعض القبائل عن بعضهم لهروبهم من مدينتهم التي سخط بها الله واخذو التماثيل الموجودة واعتبر الكثير منهم انه من نفس اللهة التي كان يعبده وهي الاصل تذكار من الاخ الفاحش والاجنبية الفاحشة الذي احبها
ان هذي العبادة مبنية على حالة نفسية عاطفية تجهل المعرفة والحقيقة لان اليهود لايريد ان تقنعه بوجود الله الغير ملموس ومحسوس يريد ان يشاهد الله امامه هذا طبعه وكل ماجاء لهم نبي ورسول كذبوه بالعناد لانهم لايردون الهة لاينظر اليه بعينه يريد ان يكن الهة متمثل امامه حتى يقل للرسول او النبي نعم انت على حق هذا ربنا فكيف لك ان تشاهد ربك وبحث لك رسول ككان افضل ان يكلمك الله نفسه ولكن الله جعلك في هذا العالم الكبير تتفكر في خلق الله وتحمده على وجود كل النعم لماذا امة محمد صلى الله عليه وسلم اسلمت نفسها لله ورسوله لانهم لهم عقول تتفكر وليس قلوب لانه اذا دخل الدين بالعاطفة لايصلح لاننا نسمع القول الا وهو القران بالنقل ثم القعل ونتدبر مايقال لنا وهناك يحكم العقل ان لهاذا الكون صانع ليس بصنم وله شيء اخر بل انه اكبر من ذالك هذي هي الحقيقة لكن اليهود كانو عاطفيتهم وعقولهم تميل للفاحشة وحب الشهوات هذا الشعب اليهودي الفاجر استحب الحياة الدنيا على الاخره وترك طاعة ربه مقابل فاجره او خمر لايغنيه شيء من رحمة الله وكرمه صنع الهة بيده ثم عبد صنعه وتوسل اليه وهو ساكن في الجماد لايتكلم ولا ينطق ولا يمد يده ليصافحك على الاقل او يقل لك تفضل اجلس اتريد طعام او شراب تريد مال تريد حياة لاجدك ارجعهم اليك لن يفكر بذالك لانه قد اقنع عقله الجاهل بان الهة الذي عبدها اجدادهم لاتكذيب وبينه وبين نفسه الا وهي النفس الامارة بالسوء تقول له ماهذا لايستطيع ان يعطيك شيء هو فكره اذا قال له ارزقني اسقني اطعمني وذهب الى صديقة الفاجر الثاني وجد امام الاصنام طعام وشراب كما تفعل النصارى مع الاطفال اليوم يذهب الى المدرسة ويدخله غرفة فيه نور بسيط وينزل عليهم بالحبال سلة مليئة في الشوكلاتة والحلاوة المشكلة سأل الطفل من اطعمني قالو الرب هو الذي اطعمك فيتعجب الطفل لانه عقله محدود وويذهب الى البيت ويقول لاقريب لي ان اليوم اطعمني الرب قريب مسلم ويدرس ابنه في مدارس النصارى رد عليه وقال من من قال الرب وسمع من الطفل القصة فغضب واخرج ابنه من المدرسة الى مدرسة المسلمين سبحان الله تبحث عن التدريس المكلف عند النصارى ويعلمو ابنائنه على ان الرب يسوع والصليب قد مات عليه . اذا التماثيل تتمثل الان على قصة الصليب الذين ادعو انه عيسى ابن الله وانه الرب الصليب الذي يوضع على صدورهم اليس بشبيه في الاصنام اللي كانت على عهد اليهود اذا التمثيل للتماثيل واحد هذي هي المسرحية للتمثيل اليهودي والنصارى لايختلف . اكتفي بهاذا وأسأل الله ان يغفر لنا اذا اخطئنه بشيء .
وبالنسبة للأشارات هذي اشارة قد عملت عليه منذ ثلاث سنوات مقبرة يهودية ولك ان تشاهد طريقة االاشارات صحيح تختلف ولك المقصد هو نفسه لايختلف شيء .
اخوكم مشغول في طاعة الرحمان
الملفات المرفقة
تعليق